![]() |
زرقاوي ... ما ارخصك
زرقاوي
ربما وجدنا لك اعذارا و انت تهدد العراقيين بالقتل في صورة ادلائهم باصواتهم و ممارسة حقهم الانتخابي، فانت تخشى ان يتركوا العراقيين احرار في الذهاب الى صناديق الاقتراع لان عندها سيرى العالم نسبة الذين يؤمنون بخيارك والذين يؤمنون بالدولة الطالبانية التي تعدهم... اقول ربما نجد لك اعذارا... اما و انك قد نفذت تهديداتك و قتلت الناس البسطاء الابرياء العزل فانت قد برهنت لنا كعادتك على نذالتك و على قذارتك ايها الرخيص الخسيس. الم يبلغك قول رسولنا الكريم في حجة الوداع * ان دمائكم عليكم حرام كحرمةيومكم هذا* ... بلى بلغك والله، لكن ماذا نقول سوى ما قاله العزيز القدير * انك لا تهدي من احببت و لكن الله يهدي من يشاء* لكن رغم انفك و رغم انف اعدائنا فنحن تحديناك و تحدينا الموت الذي تخيفنا به و ذهبنا لنكتب بدمائنا مستقبلنا و مستقبل ابنائنا.. و الخزي لك و لاعوانك ولكل رخيص والاك... |
Re: زرقاوي ... ما ارخصك
إقتباس:
بإذن الله :) |
أخي الكريم هم مساكين ولايعلمون أنهم مخترقين من قبل أمريكا والصهيونية هي التي تشجعهم وتفرح لهم , لأن من يقاتل المسلمين من الشرطة والجيش والحرس , يخدم أمريكا .. ولا فائدة من عملهم أخي لأن من يخلط عملاً صالحاً بآخر فاسداً كأن يقتل أمريكي ثم يقتل 49 من الحرس الوطني ثم يفجر دبابة أمريكية وبعدها يفجر مقر الشرطة ويقتل 68 شرطي عراقي .. ويأسر الصحفيين, والموظفين العرب بالشركات من مصريين ولبنانيين وسودانيين ويقطع رؤسهم ..هل هذا العمل متقبل ؟ والله تعالى يقول :
{.. إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} |
الزرقاوي مات من زمان
المسلمين في قبضة امريكا هي تكذب و المسلمين يصدقوا الله يرحم الحال |
يا منجم عزيزه ... أتمنى أن لاتكون منجم فحم .
|
الله يخلف على العقووووووووووووووووووول التافهة الفارغة.
|
الله لا ينصرك ياسفاح يازرقاوي
|
إقتباس:
صدقت و لكن أخى الحافى .. هناك أماكن يجتمع فيها المتاعيس .. أنزهك أخى فى التواجد معهم ... وقد تقطعت أحشائى ضحكا على تجمعهم على هذا الرابط فى موضوع هايف مثلهم تماما http://hewar.khayma.com/showthread.p...threadid=42485 و هناك موضوع آخر قد جمعهم و تجد العقلاء الموثوق فى مرؤتهم دخلوا تعجبا ثم أحجموا لما علموا تفاهة الموضوع ... الهلالى |
الهلالي
اللهم لا شماتة يا اخي هذا فقط تحذير لك و لغيرك من الاستهزاء سخرت من موضوعي مع انه حق سلط الله عليك من استهزء بك |
04 /02/2004
كركوك ـ أ.ف.ب: قتل 12 جنديا عراقيا من قبيلتي الجبور والجميلات في هجوم الليلة قبل الماضية قرب كركوك، بينهم ثلاثة اشقاء فضلا عن ابناء أعمامهم الذين كانوا انضموا الى الجيش الناشئ رغبة منهم في العثور على وظيفة مستقرة في ظل الاوضاع المعيشية الصعبة. يا للشرفاء الابطال المغاوير الذين يبشرون الشعب العراقي بالحرية و الكرامة. |
05/02/2005
ذكر بيان على الإنترنت ان جماعة «جيش انصار السنة» العراقية المتمردة قالت أمس انها قتلت 29 عراقيا واحتجزت سبعة حين كمنت لقافلة من الشرطة العراقية كانت تضم 50 فردا هذا الاسبوع. وقالت الجماعة في بيان يحمل تاريخ امس الجمعة نشر بموقع اسلامي على الإنترنت ان «اسود الله» نصبوا امس مصيدة لقافلة من الحرس الوطني عند ابو غريب غرب بغداد وان «المجاهدين» قتلوا بعد معركة شرسة 29 شخصا واحرقوا اربع شاحنات كانت تنقل الجنود واحتجزوا سبعة. اسود الله !!! |
06/02/2005
قالت جماعة اصولية متطرفة تطلق على نفسها «جيش انصار السنة» انها قتلت سبعة افراد مخطوفين من عناصر الحرس الوطني العراقي رميا بالرصاص ووضعت شريطا مصورا على موقع بالإنترنت لعمليات القتل امس، بينما قتل ثمانية جنود عراقيين في حوادث عنف متفرقة وقعت صباح امس في البلاد بينهم اربعة جنود عراقيين قتلوا في انفجار دراجة نارية مفخخة لدى مرور عربتهم في مدينة البصرة (جنوب)، في حين خطف مسلحون مجهولون الامين العام للحزب الديمقراطي المسيحي على الطريق بين الموصل وبغداد. واضافت جماعة «انصار السنة» في بيان على موقع على الإنترنت ان السبعة المخطوفين اسروا في هجوم على قافلة للشرطة العراقية في منطقة ابو غريب قرب بغداد الاسبوع الماضي. وظهر في الشريط الاشخاص السبعة بينما كان يتم اطلاق الرصاص عليهم. المقاومة العراقية |
07/02/2005
أعلنت جماعة اصولية في بيان نشرته على الإنترنت امس، مسؤوليتها عن خطف الصحافية الايطالية جوليانا سغرينا وهددت بقتلها بحلول اليوم، وذلك بعد ان اعلنت جماعة اخرى مسؤوليتها في وقت سابق عن خطف الصحافية، في حين اختطف مسلحون مجهولون 4 مهندسين مصريين يقومون بأعمال تركيب ابراج ارسال حول بغداد لصالح شركة «اوراسكوم تيليكوم» التي تدير شبكة «عراقنا» للهاتف الجوال. وقال بيان الجماعة الاصولية الذي نشره «تنظيم الجهاد في بلاد الرافدين» انه سيقتل الصحافية جوليانا سغرينا بحلول اليوم اذا لم تسحب ايطاليا قواتها من العراق. وكانت جماعة تطلق على نفسها «تنظيم الجهاد الاسلامي» اعلنت يوم الجمعة الماضي انها خطفت سغرينا وطالبت ايطاليا بالانسحاب من العراق ولكنها لم تهدد بشكل محدد بقتلها. وافاد البيان الذي صدر بتاريخ اول من امس «اننا في تنظيم الجهاد في بلاد الرافدين، نعلن ان تنفيذ حكم الله سبحانه وتعالي بحق الأسيرة جوليانا سغرينا سيكون بعد ثمان واربعين ساعة في حال عدم اعلان الحكومة الايطالية وعلى رأسها (سيلفيو) برلسكوني انسحابها من العراق». وعلى غرار البيان الذي صدر يوم الجمعة الماضي من تنظيم «الجهاد الاسلامي» نشر التهديد على موقع لا تستخدمه جماعات المسلحين الرئيسية بالعراق. يا لهذا الزمن الردئ اصبح خطف النساء مقاومة ؟؟؟ للتذكير فقط هذه السيدة صحفية تنتمي لصحيفة يسارية من اشد المعارضين للحرب على العراق. |
08/02/2005
ارتكبت المجموعة المسلحة التابعة للإرهابي الأردني أبو مصعب الزرقاوي مجزرة جديدة بقيامها بتنفيذ عمليتين انتحاريتين استهدفتا عناصر الشرطة العراقية في الموصل وبعقوبة وأسفرت عن مقتل 24 شخصا أمس وإصابة نحو عشرين بجروح، في حين قالت جماعة أصولية أخرى تطلق على نفسها «جيش أنصار السنة» في بيان على الإنترنت أنها قتلت مترجما عراقيا يعمل مع القوات الاميركية. وأفادت مصادر الشرطة بمقتل 12 من عناصرها وإصابة خمسة بجروح في هجوم انتحاري في باحة مستشفى الموصل العام. وكان رجال الشرطة ينتظرون تسلم رواتبهم في باحة مستشفى المدينة عندما وقع الهجوم الانتحاري، طبقا للشرطة. وقال النقيب سعد عزيز إن «انتحاريا يرتدي معطفا طويلا دعا الشرطة إلى التجمع حوله ثم فجر نفسه». وأفاد مراسل صحافي بان عناصر الشرطة يتلقون رواتبهم عادة في ثلاث قاعات تقع في باحة المستشفى. من جهة ثانية، قتل مدني وأصيب ثلاثة بجروح في انفجار قذيفتي هاون بالقرب من مقر مجلس محافظة الموصل، كما أكد الطبيب محمد عبد الرحمن مستشفى الموصل الجامعي. وفي بعقوبة استهدف هجوم انتحاري بسيارة مفخخة أمس المقر العام لقيادة الشرطة في محافظة ديالى حيث كانت مجموعة من الشبان يصطفون للانضمام إلى قوات الشرطة. وقتل 11 مدنيا وجرح 16 آخــرون في الانفجار جاءوا جميعا للانضمام إلى قوات الشرطة عندما فجر الانتحاري نفسه، طبقا لأحد الأطباء. وأضاف الطبيب أن معظم الجرحى في حالة خطرة |
09/02/2005
اسفر هجوم انتحاري امس قرب مركز لتجنيد قوات الجيش العراقي في غرب بغداد عن مقتل 21 شخصا وجرح 27، وهو أعنف هجوم منذ الانتخابات العامة التي جرت في البلاد في الثلاثين من الشهر الماضي، ويأتي بعد يوم من سقوط 27 قتيلا على الاقل في هجومين انتحاريين وقعا في مدينتي بعقوبة والموصل التي شهدت أمس انفجار سيارة مفخخة ما ادى الى اصابة اثنين من رجال الشرطة، كما قتل عنصران من الحزب الديمقراطي الكردستاني في المدينة على يد مسلحين مجهولين. وتبنت الهجوم على مركز التجنيد غرب بغداد «جماعة تنظيم قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين» في بيان على الإنترنت امس بزعامة الاصولي ابو مصعب الزرقاوي الذي نصبه أسامة بن لادن زعيم تنظيم «القاعدة» أميرا للقاعدة في العراق. في حين قتل عراقيان واصيب سبعة بجروح بينهم ثلاث نساء في انفجار قنبلتين بمحافظة صلاح الدين (شمال). 09/02/2005 نفذ والد الزوجة الثانية للارهابي الاردني الناشط في العراق أبو مصعب الزرقاوي تفجيرا انتحاريا في مدينة النجف أدى الى مقتل عشرات الاشخاص المدنيين الذين كانوا قد غادروا للتو مسجد الامام علي اثر ادائهم صلاة الجمعة، حسبما افاد مسؤولون كبار في الاستخبارات الكردية. وكان بين الضحايا اية الله محمد باقر الحكيم الذي كان من الشخصيات البارزة في حركة المعارضة لنظام صدام حسين. وحصد ذلك الهجوم الانتحاري الذي حدث في نهاية أغسطس (اب) 2003 أرواح ما يزيد على 85 شخصا. ونفذ التفجير بسيارة اسعاف محملة بمواد متفجرة كان يقودها ياسين جراد والد الزوجة الثانية للزرقاوي. |
10/02/2005
شارك العشرات من الصحافيين والإعلاميين في محافظة البصرة بعد ظهر أمس في تشييع مراسل قناة «الحرة» الفضائية الاميركية عبد الحسين خزعل الذي اغتيل صباح أمس على أيدي مسلحين مجهولين كانوا بانتظار خروجه من منزله الواقع في منطقة المعقل في مدينة البصرة بجنوب العراق. وقال شهود عيان ان المجهولين أمطروا الصحافي خزعل، 40 عاما، بوابل من نيران أسلحتهم الرشاشة، مما أدى إلى مقتله في الحال، وكذلك ابنه محمد البالغ من العمر 3 سنوات والذي كان في توديعه عند باب المنزل. كما أصيب في الحادث سائق السيارة الذي كان بانتظار نقله الى مقر عمله بديوان محافظة البصرة التي كان يشغل فيها وظيفة مدير إعلام المحافظة ورئيس تحرير جريدة «البصرة» الشهرية التي تصدرها المحافظة. وقال مسؤول في مكتب محافظ البصرة طلب عدم الكشف عن هويته، ان «عبد الحسين خزعل مراسل الحرة ومدير مكتب الخدمات الصحافية في محافظة البصرة وابنه، قتلا برصاص أطلقه ثلاثة رجال ملثمين، في حين أصيب السائق بجروح». وقال مكتب المحافظ ان «المهاجمين كانوا في سيارة يابانية بيضاء وفتحوا النار عندما كان الصحافي وابنه وسائقه يخرجون من المنزل في البصرة. وهي أول عملية اغتيال تستهدف صحافيا في هذه المدينة الجنوبية. وأفاد مقربون من الضحية بان خزعل من العناصر الناشطة في حزب الدعوة الإسلامية وكان من معارضي نظام الرئيس المخلوع صدام حسين حيث كان يقيم لعدة سنوات في إيران. وقد لعب دورا بارزا خلال الدعاية الانتخابية لمجلس المحافظة الذي كان احد المرشحين له على قائمة حزب الدعوة. |
10/02/2005
شارك العشرات من الصحافيين والإعلاميين في محافظة البصرة بعد ظهر أمس في تشييع مراسل قناة «الحرة» الفضائية الاميركية عبد الحسين خزعل الذي اغتيل صباح أمس على أيدي مسلحين مجهولين كانوا بانتظار خروجه من منزله الواقع في منطقة المعقل في مدينة البصرة بجنوب العراق. وقال شهود عيان ان المجهولين أمطروا الصحافي خزعل، 40 عاما، بوابل من نيران أسلحتهم الرشاشة، مما أدى إلى مقتله في الحال، وكذلك ابنه محمد البالغ من العمر 3 سنوات والذي كان في توديعه عند باب المنزل. كما أصيب في الحادث سائق السيارة الذي كان بانتظار نقله الى مقر عمله بديوان محافظة البصرة التي كان يشغل فيها وظيفة مدير إعلام المحافظة ورئيس تحرير جريدة «البصرة» الشهرية التي تصدرها المحافظة. وقال مسؤول في مكتب محافظ البصرة طلب عدم الكشف عن هويته، ان «عبد الحسين خزعل مراسل الحرة ومدير مكتب الخدمات الصحافية في محافظة البصرة وابنه، قتلا برصاص أطلقه ثلاثة رجال ملثمين، في حين أصيب السائق بجروح». وقال مكتب المحافظ ان «المهاجمين كانوا في سيارة يابانية بيضاء وفتحوا النار عندما كان الصحافي وابنه وسائقه يخرجون من المنزل في البصرة. وهي أول عملية اغتيال تستهدف صحافيا في هذه المدينة الجنوبية. وأفاد مقربون من الضحية بان خزعل من العناصر الناشطة في حزب الدعوة الإسلامية وكان من معارضي نظام الرئيس المخلوع صدام حسين حيث كان يقيم لعدة سنوات في إيران. وقد لعب دورا بارزا خلال الدعاية الانتخابية لمجلس المحافظة الذي كان احد المرشحين له على قائمة حزب الدعوة. وكذلك ابنه محمد البالغ من العمر 3 سنوات والذي كان في توديعه عند باب المنزل |
11/02/2005
قتل مدنيان عراقيان وجرح ستة آخرون في انفجار سيارة مفخخة وسط بغداد صباح أمس. فيما قتل عشرة على الاقل من افراد الشرطة العراقية في معركة شرسة مع مسلحين الى الجنوب من بغداد تطلبت تدخلا من طائرات الهليكوبتر الاميركية. واعلنت الشرطة عن اعتقال عدة اشخاص منهم ثلاثة ايرانيين واثنان يعتقد انهما من السعودية. كما اعلنت الشرطة انها عثرت على 20 جثة متحللة لسائقي شاحنات تنقل الاغذية من الجنوب الى العاصمة العراقية. |
12/02/2005
شهد يوم أمس سلسلة هجمات قتل خلالها أكثر من 20 عراقيا وجرح نحو 30 آخرين، استهدفت مسجدا للشيعة في بلدة بلدروز في محافظة ديالى بعملية انتحارية ومخبزا في العاصمة بغداد فيما بدا انه «عملية تصفية حسابات». وقالت مصادر أمنية ان 14 شخصا قتلوا وأصيب 22 آخرون في هجوم بسيارة مفخخة أمام مسجد للشيعة في بلدروز. وقال ماهر صلاح الضابط في مركز تنسيق الشؤون الأمنية وخدمات الإسعاف في المدينة «انه هجوم انتحاري». وأضاف «آخر حصيلة لدينا تشير الى مقتل 14 شخصا وإصابة 22 آخرين». وفي المستشفى المحلي رفض موظفو المستشفى السماح للصحافيين بالدخول والاستفسار من الجرحى الذين اعتبر ثمانية منهم في حال حرجة استنادا الى الضابط صلاح. وكان الضابط نفسه أعلن ان الأجهزة تلقت معلومات حول هجمات بواسطة سيارات مفخخة ضد مسجد شيعي في اول يوم جمعة من شهر محرم. وأضاف ان «القوات الأمنية انتشرت حول المسجد بحثا عن السيارة، ولكن في اللحظة التي عثروا فيها عليها انفجرت سيارة أخرى مما ادى الى مقتل تسعة مدنيين وثلاثة جنود في حين لم يتم التعرف على هوية الشخص الثالث عشر». وقتل سبعة عراقيين صباح امس في هجوم استهدف مخبزا شرق بغداد بحسب مصادر الشرطة التي ترجح فرضية تصفية الحسابات. وقال ضابط في الشرطة ان «الهجوم على «مخبز السعادة» قبالة مركز شرطة الراشد في حي الأمين، أوقع سبعة قتلى وإننا نعتقد أنها تسوية حسابات او شجار عشائري»، مؤكدا ان اي شرطي لم يصب. وكانت حصيلة أولى للشرطة تحدثت عن مقتل مدنيين وإصابة شرطي بجروح في الهجوم المسلح. وقال ضابط الشرطة الذي شارك في نقل الضحايا الى مستشفى الكندي ان «مجهولين فتحوا النار على المخبز في حي الأمين مما أدى إلى مقتل مدنيين اثنين وإصابة شرطي بجروح». |
13/02/2005
أدى انفجار سيارة مفخخة في بلدة المسيب أمس إلى مقتل 17 عراقيا كانوا في طريقهم الى مستشفى المدينة، فيما قام مسلحون باغتيال رئيس محاكم البصرة القاضي طه الامير، كما أدى اشتباك هو الأول من نوعه بين عناصر جهازين للشرطة في مدينة الناصرية الى وقوع خمسة جرحى من كل جانب. وقال مدير المستشفى الحكومي في مدينة الحلة الذي نقل اليه ضحايا السيارة المفخخة ان «17 شخصا قتلوا بينهم ثلاثة عناصر من الشرطة وجرح 16 آخرون بينهم ثلاثة من الشرطة في انفجار سيارة» في مدينة المسيب. وأوضح الضابط في شرطة المسيب الملازم محمد التميمي، ان الأمر لا يتعلق بعملية انتحارية وان السيارة المفخخة انفجرت قرب مستشفى المدينة ومقر المجلس البلدي فيها. وأضاف ان «غالبية الضحايا من المدنيين الذين كانوا متوجهين الى المستشفى ومقر المجلس البلدي». وأكد مسؤول في الشرطة ان الانفجار وقع بالقرب من مستشفى المسيب وان القوات الاميركية أغلقت المنطقة. وأضاف ان السيارة كانت في طريقها للاصطدام بالمبنى الا انها انفجرت خارجه. وقال شهود عيان ان قاضيا قتل صباح امس عندما هاجمه مسلحون مجهولون في محافظة البصرة. وأظهرت لقطات فيديو جثة القاضي طه الأمير ترقد في مشرحة المستشفى بعد الهجوم. وقال المقدم كريم الزيدي مدير إعلام قيادة قوات شرطة البصرة لـ«لشرق الأوسط»، إن مجهولين كانوا على دراجة نارية أطلقوا النار على الأمير وهو في سيارته أثناء مغادرته منزله في منطقة بريهة الى مقر عمله بدار العدالة، فأردوه قتيلا وتعرض سائقه الى عدة إصابات. يذكر ان طه الأمير من رجال القضاء المعروفين في البصرة وتولى رئاسة محاكم الجنايات لسنوات طويلة، كما عمل في محاكم محافظات الناصرية والعمارة. |
28/02/2005
المقاومة العراقية الباسلة، الشجاعة... المجاهدين الشرفاء... يقتلون 125 و يصيبون 130 بجروح كلهم عراقيين مسلمين... حسبنا الله ونعم الوكيل. |
28/02/2005
المقاومة العراقية الباسلة، الشجاعة... المجاهدين الشرفاء... يقتلون 125 و يصيبون 130 بجروح كلهم عراقيين مسلمين... حسبنا الله ونعم الوكيل. |
الزرقاوي ما اجبنك وما اخبثك تقوم باقناع المسلمين من المجاهدين في القيام باعمال انتحارية ارهابية و99% من ضحاياهم من المسلمين الابرياء هل هذا جهاد لا والله الاسلام برئ من هذه الافعال الشنيعة
وهل هذا الانتحاري او غيره الا يعلم ان من يقتل هم ابناء العراق والغبي يفجر نفسه بالقرب من اسواق ومحلات تجارية يؤكد ان القاعدة ما هي الا عار علي الاسلام والمسلمين. ان شاء الله يتم القبض علي الزرقاوي فلا الزرقاوي ولا القاعدة ولا بن لادن يلايدون ان تعود العراق والا اين يذهب هؤلاء المشردون |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.