|
الرئاسة الفلسطينية تنتقد كلمة القذافي بقمة الجزائر
انتقد أمين عام الرئاسة الفلسطينية الطيب عبد الرحيم اليوم الأربعاء الزعيم الليبي معمر القذافي لوصفه الفلسطينيين بأنهم "أغبياء" في كلمة ألقاها في القمة العربية التي عقدت في الجزائر.
وقال عبد الرحيم: "على الرئيس الليبي أن يقدم اعتذارا للشعب الفلسطيني على كلمته التي لا تليق برئيس عربي أن يقولها في مؤتمر قمة مخالفا لقراراتها وعلى سمع من الجميع". وكان القذافي قد قال في كلمته إن إسرائيل ليس لها الحق في الوجود لأن مواطنيها الفلسطينيين لم يقبلوا بها قط.وأضاف أن إسرائيل على خطأ في محاولة التمسك بالضفة الغربية في مواجهة الهجمات الفلسطينية وأن الفلسطينيين على خطأ لأنهم لم يقيموا دولة فلسطينية بعد 1948، قائلا إن "الفلسطينيين أغبياء والإسرائيليين أغبياء" لأنهم يسعون إلى دولتين منفصلتين. واعتبر القذافي أن "الحل لا يأتي إلا من الجيل الجديد من الفلسطينيين واليهود. هم الذين سيجلسون مع بعض ويعملون دولة واحدة ديمقراطية". وقال عبد الرحيم إن كلمة القذافي عندما وصف الفلسطينيين "بالأغبياء" لأنهم لم يقيموا دولة فلسطين عام 1948 "جرحت كل الفلسطينيين ...ولن نرد عليه بنفس العبارات فنحن نحترم الشعب الليبي ونقدر له وقفته في كل العهود مع الشعب الفلسطيني ونربأ بأنفسنا أن ننحدر إلى هذا المستوى من عدم المسؤولية والضحالة في تناول القضايا العربية وقضية فلسطين". وطالب عبد الرحيم القذافي "بأن يتوقف عن تصدير نظرياته لنا لأن الشعب الفلسطيني ليس بحاجة إلى المزيد من الصداع فليس لديه كفاية من حبات الأسبرين". |
رفع التكليف عن الصغير الغير عاقل والمجنون فلماذا الزعل
|
لم يكونوا أغبياء فلكل شيء زمان ومكان وظروف. ولكن العاقل يتعلم من تجاربه ويكون غبياً إن كان غير قابل للتعلم ولا يكون غبياً لمجرد أنه لقلة في التجربة أخطأ في شيء.
يبقى أن الأمين العام للرئاسة رجل غير موثوق في رأيه ولا في هجومهفهو يهاجم كل من يهاجم رئيسه فهو لم يوفر مثلاً شخصاً هو أشرف منه ومن رئيسه حين اختلف مع ذلك الرئيس ألا وهو المناضل الأسير مروان البرغوثي. والمرتزق لا يؤخذ منه قول وخدم السلاطين كذلك! وأطن والله أعلم أن البطل الشهيد الشاعر عبد الرحيم محمود أكرمه الله مرتين: مرة بالشهادة ومرة لأنه جعله يموت فلا يموت حسرة وكمداً لأنه أب لهذا المرتزق الذي هو ابنه والذي اسمه الطيب عبد الرحيم. |
لقد سمعت المعتوه وهو يصف أهل فلسطين بالأغبياء
ليس غبي ولا معتوه ألا هو قبح الله وجهه فالفلسطنيين الشرفاء لم يحرسهم النساء كما هو حاله تحرسه بعض النساء القبيحات مثل وجهه الأقبح.......... مجرد أرجوز يُضحك الأمعات الذين معه في القاعه أخذهم الله جميعاً واراحنا منهم. |
السلامة عليكم
يا اخي فارس لماذا شدتك هذه النقطه فقط , ولم تنتبه لباقي حديث القذافي , أليس معه حق فيما قاله , ألم تعلم بان حلم الفلسطينين و العرب كافه هو ان تكون حدود فلسطين هي حدودها قبل 48 , ولا يمكن ان نقبل ان تتحول فلسطين غلى الضفه الغربيه و قطاع غزه , إدا كان هذا مطلبنا لماذا لم نوافق عليه يوم عرض علينا ؟ لماذا ضحى الشعب الفلسطيني طوال هذه السنين , ويا اخي إذا كان الشعب الفلسطيني نفسه راى في كلمة القذافي أنه محق , فكيف ياتي المدعو الطيب ويقول إننا نريد إعتذار , أستغرب ماذا تريدون بالظبط . أسمعت من قبل أي احد من حكامنا العرب يتكلم ويدافع على الشيخ اسامه بن لادن كما دافع عنه القذافي , يا أخي الامور واضحه وضوح الشمس , فالقذافي قال نتيجة للظلم الذي يواجهه العرب و المسلمون وكل مايواوجهه الدين الاسلامي من تعدي فسيتحول الالمسلمون كلهم إلى اسامه بن لادن , و إستدل بذلك بما رأيناه مؤخرا و عندما امت إمراه حائض وصلت بالناس في نييورك , وقال نتيجة لذلك إنضم الاف من المسلمون غلى بن لادن لان الإستهتار بالإسلام قد بلغ حد لا يتاق , وقال إن الإرهاب هو مختص بالمسلمين فقط , إذا يجب ان يسمى إرهابا إسلاميا و إستدل بالآيه الكريمه بسم الله الرحمن الرحيم ( و اعدوا لهم ما إستطعتم من قوه ومن رباط الخيل * ترهبون به عدو الله وعدوكم ) صدق الله العظيم . وتكلم القذافي ايضا عن الحجاب وحلف بالله بأننا لا يمكن ان نفرض على نسائنا خلع الحجاب مهما كان لان ديننا يأمرنا بذلك . قلي بالله عليك ايجرا أحد من العرب أن يقول ذلك علنا و امام شاشات الإداعه , ولعلكم تتدكرون ماقاله الرئيس أبو تفليقه بعد أن إنتهى القذافي من كلمته , فلماذا تحاولون دائما ان تفسروا الامور كما تحبوها ان تكون . اتمنى أن نتحاور في هذا الموضوع حوارا بناءا , إما ان أقنعكم بوجهت نظري أو تقنعوني بوجهة نظركم . و اعتذر على الإطاله . و السلام عليكم أخوكم جيل الغضب |
القذافي أصاب كبد الحقيقة
مازالت الصحف العربية اللندنية اليوم الجمعة مهتمة بالتعليق على خطاب القذافي الذي وصف فيه الفلسطينيين بأنهم أغبياء، كما تطرقت إلى المفاوضات العراقية بشأن تشكيل الحكومة الجديدة، وأوردت أن الأردن نفى التقارير التي أفادت بأن الملك عبد الله حذر تل أبيب من أن سوريا وحزب الله يخططان لتنفيذ عمليات في إسرائيل. خطاب القذافي " الشعوب الغبية العربية بدأت تصحو وتقترب من لحظة الحقيقة، وساعتها سيكتشف الحكام العرب أنهم الأغبياء فعلا، عندما نسوا أن هناك شيئا اسمه شعوب وحولوا البلاد إلى مزارع عائلية يعيثون فيها فسادا وبطشا وقمعا " عبد الباري عطوان/ القدس العربي علق عبد الباري عطوان رئيس تحرير صحيفة القدس العربي في مقال له على ما ورد في خطاب الزعيم الليبي معمر القذافي في القمة العربية التي عقدت مؤخرا في الجزائر. وقال "لا نعتقد بأن القذافي ارتكب أي خطأ عندما وصف الشعب الفلسطيني بالغباء، بل إنه أصاب كبد الحقيقة، فالفلسطينيون أغبياء فعلا لأنهم راهنوا علي الزعامات العربية الحالية لتحرير أراضيهم المغتصبة واستعادة مقدساتهم". وذهب عطوان إلى ما هو أبعد من ذلك عندما قال إن الشعوب العربية الأخرى لا تقل غباء عن الشعب الفلسطيني لأنها قبلت أن تحكمها قيادات عربية فاسدة دكتاتورية قمعيـة بددت ثرواتها، وداست على كرامتها، وانتهكت حقوقها على مدى السنوات الخمسين الماضية. ورأى أن القمة العربية في الجزائر كشفت درجة الهوان والانحدار الذي وصلت إليه المؤسسة الرسمية العربية، فالاهتمام الشعبي العربي بها كان في أدنى مستوياته بينما تجاهلها العالم بشكل مطلق ولم يتوقف عند قراراتها أو مبادراتها. وخلص عطوان إلى القول بأن "الشعوب الغبية العربية بدأت تصحو وتقترب من لحظة الحقيقة، وساعتها سيكتشف الحكام العرب أنهم الأغبياء فعلا، عندما نسوا أن هناك شيئا اسمه شعوب وحولوا البلاد إلى مزارع عائلية يعيثون فيها فسادا وبطشا وقمعا". منقول عن قناة الجزيره |
يافارس لماذا لم تناقشني في هذا الموضوع , لعلي أستفيد من خبرتك .
|
إقتباس:
ناقش الموضوع هنا: http://www.akhbar-libya.com/ |
على العموم شكرا لك يافارس , كنت اعتقد أن لي عندك مكانه خاصه ولم اتوقع منك أبدا مثل هذا الرد , أتعرف ان السبب الوحيد الذي جعلني لازلت اكتب في هذا المنتدى هو لوجودك انت و أخي الهلالي فيه , ولكن يبدو ان لا مكان لي في هذا المنتدى وستكون هذه آخر مشاركه لي في المنتدى , وساكتب آخر موضوع لي في هذا المنتدى , وهو عباره عن كل ماقاله القذافي في قمة الجزائر وتستطيع أن تقرأه بتمعن وستعرف أنني محق .
و ارجو من كل اعضاء الخيمه قرىة مهذا الموضوع . وشكرا لكم أخوكم جيل الغضب |
أخى جيل الغضب :
************** لاتتسرع .. قد يكون فارس الأندلس مشغول عن الرد عنك .. ولكن اعلم هدانا الله و إياك أن لنا منطلق نكتب منه ماتراه ..ما قدسنا زعيم و لا ركعنا - بأجسادنا أو قلوبنا لرئيس أو ملك - مرجعيتنا و منطلقنا أخى الفاضل كتاب الله و سنة رسوله التى سقط فيها كل زعماء العرب بلا استثناء ... قد يكون فى بعض كتاباتنا ما أسعدك كهجوم على خصومك مثلا (( تبعا لنظريا تقاطع المصالح )) و بالنظر لأسم النظرية فهى كخطين مستقيمين لا يتوازيان ..بل يتقاطعوا فى نقطة و يذهب كلا إلى إتجاهاته .. لذا تأكد أنه لا مجال للتلاقى ... لو كانت كتاباتك تعبر عن الهوية الأسلامية - وليست الهوية القومية أو السايسبيكية - فمن المؤكد أنك ستجد أن أتجاهك إن شاء الله تغير إلى الجادة .. إلى طريق ابوبكر و عمر .. وليس طريق حسنى و معمر و غيرهم .. و إن أردت أخى الكريم أن تثير ذلك الموضوع فستجد عندنا أسباب كثيره جعلتنا نكفر بكل طاغوت يحكمنا .. والله ما اتبعنا أسامة لأنه أسامة .. فصاحب الرسالة صلى الله عليه و سلم قد أكملها لنا و شهد ربه عز و جل لذا ما اتبعنا أسامة إلا لأنه حمل الراية .. و أقسم بالله العظيم لو مات أو قتل لتبعنا من يحمل تلك الراية بعده .. لو مات الجهاد بموت أحد لمات بموت ابن الوليد و صلاح الدين و نور الدين و أمامهم و قدوتهم و سيدهم محمد صلى الله عليه و سلم ... أخى الكريم فكر فيما قلته جيدا و أنا تحت أمرك فى أى أستفسار أو موضوع تحب فتحه عن القذافى و إن كنت تقدرنى صحيح كما قلت فأرجوك أن تعيد النظر فيما قلته عن تركك للمنتدى . |
"الفلسطينيون أغبياء" اللهم لا تدخلنا في "حزب الأذكياء" عبد الإله بلقزيز ( كاتب مغربي ) "الفلسطينيون أغبياء "استقبلها "أبو مازن" ـ كمن معه في القاعة وملايين المشدودة أنظارهم إلى الشاشة ـ متفاجئاً. دارى الرجل حرجه بالضحك. لكنه كان ضحكاً كالبكا على رأي شيخنا أبي الطيب المتنبي (الذي سبق وذكرنا بأن: "ذو العقل يشقى في النعيم بعقله... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم) فالعبارة ترقى إلى مرتبة القذف في شعب برمته في حضرة رئيسه وقائد من قادته، فتكون الإهانة مزدوجة إذن: إهانة للكرامة الوطنية وإهانة للكرامة الشخصية! لعل ديبلوماسية أبي مازن وترفعه الأخلاقي منعاه من الدفاع عن شرف شعبه العظيم بالعبارات المناسبة للغة الهجوم. وليته لم يكن ديبلوماسياً ولم يترفع في شأن جلل كذاك الذي ألغى نفسه أمامه محرجاً مغلول اليد، ليته زمجر وأرغى وأزبد، ورد صاع الإهانة صاعين، فإن أحداً ما كان ليؤاخذه على ممارسة حق مشروع هو حق الدفاع عن النفس ضد عدوان لفظي على شرف جماعي تأباه كل الأعراف السياسية والديبلوماسية وتمجه بشدة. ليت أبا مازن فعل ما فعله الأمير عبدالله بن عبدالعزيز، في وضع مشابه قبل ثلاث سنوات، فوضع الكلام السائب عند حده. جرى تصريف ضحكة أبي مازن ـ والوفد الفلسطيني المرافق ـ إلى غضبة عارمة لدى شعب فلسطين ولدى مؤسسة الرئاسة. أطلق الفلسطينيون ما في جوفهم من عبارات الذم والتقريع وكأنها خارجة من مرجل يغلي. وما ادخر الأخ الطيب عبدالرحيم: أمين عام الرئاسة، عبارة مما تعلمه في معترك السجال السياسي لم يستعملها دفاعاً عن شرف شعبه في بيان أصدره.وكان ذلك تداركاً مطلوباً لرد الفعل أو ترتيباً له لائقاً وموفراً على رئيس السلطة والمنظمة الانحدار إلى مستوى المناقرة السياسية. "الفلسطينيون أغبياء" لأن مداركهم السياسية قاصرة عن استيعاب تلك الكيمياء السياسية العجيبة التي توسلت بالتوفيق اللغوي بين لفظين تلفيقا سياسياً بين كيانين وخيارين أنتج صيغة "إسراطيل" (دعك من أن أحرف "إسرائيل" في هذه الطبخة اللغوية أكثر من أحرف فلسطين، وأن القياس في هذا التركيب العجيب يقوم على "إسرائيل"لا على فلسطين). ف "إسراطيل" هي المرهم السحري لهذا الجرح المفتوح في الجسد الفلسطيني منذ قرن. و "إسراطيل" هي الحل التاريخي إلى أن ينفخ في الصور إسرافيل، وغبي حقير من يشكك في صواب هذا القال والقيل. و"الفلسطينيون أغبياء" لأنهم لم يقيموا دولتهم في الضفة والقطاع قبل حرب عام 1967. ولأنهم "أغبياء" لا يملكون أن يدركوا الصلة بين ضرورة أن تقوم تلك الدولة في الضفة والقطاع، فتكون خاصة بهم، وبين ألا تكون هناك ضرورة لقيامها لأنه لا حياة لدولتين على أرض واحدة. ذلك أن مثل هذا التناقض الصارخ يحتاج من أجل فهمه إلى غباء أعلى، و"غباء" الفلسطينيين دون ذلك الغباء درجة...وعمقاً! ولقد كان الفلسطينيون "أغبياء" لأنهم قبلوا بالخروج من بيروت ـ بعد حصارها في الغزو الصهيوني لعام 1982 ـ ولم ينصتوا إلى النصيحة "الحكيمة" التي دعتهم إلى الانتحار الجماعي عوض الخروج من العاصمة اللبنانية ولو أنهم انتحروا، لكانوا شهداء ولارتفعت عنهم الغشاوة والغباوة وأقامت أرواحهم الدليل على حكمة الموت الطوعي، ولحصلوا على حقوقهم الوطنية في الدار الآخرة. ومع أن "الإلهام الرباني" بفكرة "إسراطين" ما كان حصل في حينه فبلغ أمره إلى المحاصرين، إلا أن جدلية فلسطين و "إسرائيل" اللفظية أرهصت بميلادها مبكراً في جدلية الفناء (=الانتحار) والبقاء في "النصيحة" وعلى ذلك، ليس على الفلسطينيين "الأغبياء" سوى الإصغاء إلى من يفوقونهم علماً في السياسة و "الفلسفة". وإذا لم تكن عقولهم لتستوعب جرعات تلك "الفلسفة" فإن دعمهم وإسنادهم المادي بملايين حبات الأسبرين كاف لإخراس مطالب السيد الطيب عبدالرحيم، وتقديم مساهمة فلسفية طبية في الصراع العربي ـ الصهيوني. "الفلسطينيون أغبياء" نحن العرب: جميعاً أغبياء حين نسمح لأنفسنا بالصمت عما ينال من سمعتنا أمام العالمين. نحن جميعاً أغبياء حين يسوسنا عقل سياسي من هذا الضرب، ويصبح خطابه في الناس نصاً ينتزع الابتسامات والقهقهات عند مجامل، والحسرة والسخط عند السواد الأعظم من بشر هذه الأمة! نحن أغبياء حين تؤسس السياسة مفرداتها على وعي عامي وتتحول إلى استراتيجيا عليا لـ "الدولة" ومع عظم غبائنا وشدته، نشكر الله كثيراً على حكمته في حجب ذكاء عنا تنوء عقولنا بتحمله. وتلك حكمته في خلقه. بقي أن نقول آن الأوان كي تمتنع القمم العربية عن نقل جلساتها إلى العموم. ذلك خير لها وأستر للعورة. فليتسامر المشاركون فيها، ويتضاحكوا ما شاءت لهم طرف الظرفاء منهم، فشعوبنا في غير حاجة إلى كوميديا سياسية وهي المنكوبة بتراجيدياها الجماعية. ثم ليت هذه القمم تصرف النظر ـ من يومه ـ عن فكرة دعوة شخصيات دولية ذات اعتبار، مثل السيد ثاباتيرو والسيد خافيير سولانا، رحمة بسمعتها وصوناً للعرض. "الفلسطينيون أغبياء" إذن، طوبى "للأغبياء". المصدر |
ستبقى ايها الوافي كما أنت لاتملك شيئا سوى النسخ و اللصق
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.