أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   صنيعة من أنت يا .. أســامــــة ؟!! (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=44745)

تيمور111 01-05-2005 11:26 AM

صنيعة من أنت يا .. أســامــــة ؟!!
 
صنيعة من أنت يا .. أســامــــة ؟!!







السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شيخي .. وقرة عيني

يتجاذبونك بأطراف أحاديثهم .. لا يفتأون يذكرونك في مجالس سمرهم .. وسكرهم

لأنت أشد رهبة في صدورهم من الله - والله أحق أن يخشوه -

وأعني هؤلاء الذين يصفهم منظروهم بــ " صنّـاع القرار " من حكومات الكفر الصهاينة وعملائهم الماسونيين أعضاء " الروتاري " من متصهينة العرب .

هم أكثر الناس خبراً بك : ولذا هم يصدقون أقوالك ويؤمنون بأنها ستنقلب إلى وقائع .

وهم أكثر الناس حذراً منك : وهذه منهم " عزيمة "

وهم أكثر الناس انصاتاً لخطاباتك : وهذه من الحكمة التي ستكون سبب كثرتهم وقلة العرب في آخر الزمان .

وأما " الهوام " من العوام فإنهم منقسمون فيك إلى " أسقام " :

# فمن قائل مالنا وله .. نقول كما قال " عبدالمطلب " له ربّ يحميه ..

ونحن أرباب " البقر" فلنأخذ بأذنابها ..

ونرضى بـ " الزرع " ..

وما دروا أن هذه المقولة من عبدالمطلب : توكل أنجاه وأنجى قومه .. ومنهم تواكلاً ومذلة

# ومن قائل نحن نقول إنه أيام جهاد الروس كان مجاهداً مخلصاً .. وفي جهاد الأمريكان هو شبه مجاهد .. وأما في جهاده مع الحكومات فهو إرهابي خارجي

( برواية هيئة كبار العلماء .. بسند .. فيه ضعف واضطراب )

# ومن قائل نحن نحبه ونشعر إنه صادق ومخلص .. وقد ضحى بكل شيء من أجل دينه وجهاده صحيح .. لكن ليته لا ينقل المعركة للداخل حتى لا يفسد علينا الدعة والأمان الذي نعيشه

(( وهنا وقفت مع أحد الذين يقولون ذلك .. وقلت : أي امان هذا ..

قالوا : لا .. إلا الأمان .. نحن بنعمة الأمان نتقلب ونتمرغ ولا أحد ينكر هذه النعمة .. انتبهي فنكران النعمة يؤذن بزوالها .

فقلت : ويحكم أي نعمة وأي امان هذا الذي أنام فيه ملئ جفوني وبيت جيراني مليء باللصوص المغتصبين للعرض والأرض .. وهؤلاء اللصوص قد بداوا بأول بيت في الحي ولمّــا يأتوا بيتي

هذا هو الأمان الذي نعيشه : أمان وهمي .. يصدق عليه أن نقول أمان " مؤقت " حتى يفرغ الحرامي من سرقة جميع ما يمكن سرقته من بيوت الجيران .. ثم ماذا ؟؟
ثم نقول : أكلنا يوم أكل الثور " البنفسجي "

ووالله الذي فلق الحبة وبرأ النسمة .. إن من يعيش وهو مستشعر للأمان وإخوة لنا تقتل وتشرد وينتهكون فإنه مختل الإيمان ويحتاج أن يراجع عقيدته ) )

أعود لأصناف الناس فيك .. يا أيها المعز والناصر لدين الله

فأقول :

وهناك صنف خبيث وخبيث جداً ..

تارة يشيع عنك القتل ..

وتارة يشيع عنك الأسر ..

وتارة يثيرون أسئلة منطقية ( خائبة غبية مكشوفة ) كمقدمات .. يظنون أنهم سيجعلوننا نحن من يصل إلى النتيجة حين نجيب .. فينعقون نعيقاً تضج منه الغربان :

* كيف استطاعت أمريكا أن تسقط صدام وأوجلان وغيرهم ولم تسقط " أســامــة " إلى الآن ؟ وهل يعقل أن يكون أسامة في بقعة صغيرة من الأرض ويكون كل هذا الدّك ثم لا يقتل أو يؤسر ؟؟!!

* كيف وضعت الكاميرات وصورت الطائرات وهي تقذف الأبراج ؟ هل يعقل أنها كانت مصادفة ؟ ولماذا كان هناك يهود يرقصون فرحين مستبشرين وقت تفجر البرجين ؟

* كيف استطاع " أســامــة " أن ينتصر في حربه الأولى مع الروس ومن الذي امده بالسلاح والتدريبات ؟

..... وهكذا

وطارح مثل هذه الأسئلة غالباً ( من الشيعة المشايعين لأهل الشمال الخونة - أو من الاستخبارات العالمية في أي مكان )

أما المتعلمنون ( العرب ) فيقولون كلمات الكفر والالحاد والعياذ بالله :

* أين ربكم الذي تستغيثون لماذا لا ينصركم ؟

* أين أسامة الذي أقسم لماذا زادت بعده نكبات فلسطين وسقطت العراق وازداد توتجد أمريكا في المنطقة ؟ ولماذا لم ينقذكم من هذه الويلات ؟

* إن هؤلاء حفنة من الشباب العاطل أو الفقير أو الذي يعاني من مشكلات نفسية أو اظطهاد أسري أو نوع من الاكتئاب .. فلم يجد ملجأً أو ملاذات إلى بالاتحاق بالجهاد وقاعدة الجهاد .

.. يا هؤلاء جميعاً .. شيخي وقائدي

هو صنيعة " الله " سبحانه وتعالى

فلقد اختارالله من بين جميع الأسر .. اسرة " بن لادن "

.. ومن بين جميع إخوانه " أســـامة "

.. ومن بين كثير من الأغنياء " مالـــه "

.. ومن بين جميع المجاهدين السابقين في المرحلة السابقة لقيادة الفتــرة " شيخنا "

.. لقد نجاه الله من موت محقق في مواقف كثيرة

.. وقد ثبته الله ( أدام ثباته ) .. في مواقف تزيغ فيها الأبصار وتزل بهاالأقدام ..

.. خرج الرجل من بيته وهو في العشرين من عمره .. كان النظام قد فرح كثيراً بخروجه مع جملة من الخارجين للجهاد " والخروج أنواع"

لقد فرحوا بخروجه لأنه حمل عنهم عبئاً كبيراً كانوا سيقومون به رغماً عنهم ..

.. فالرجل بنيته الحسنة " أحسبه كذلك " خرج لتقديم المساعدات المالية للمنكوبين

.. ولكنه لم يكن يدري ما ينتظره .. وما أعده الله تعالى له :

لقد ألقى وقذف في قلبه أمراً أعظم

.. إنه حب الجهاد لإعلاء دين الله

.. إنه أمر الله

.. إنه الانتقاء

.. إنها القيادة

.. إنها توطئة الخلافة

.. هذا ما كان ينتظر ذلك الشاب الأسمر النحيل هادئ الطبع والطابع

.. فجمع بين فضيلتين .. فضيلة الهجرة وفضيلة النصرة ( فهو مهاجر أنصاري )

.. فهاهو المهاجر .. ينشئ بيت الأنصار .. ويفتحه للمهاجرين الأنصار الذين قدموا من كل فج عميق لأداء فريضة " الجهاد "

.. ثم ماذا

.. ثم مرحلة تلو مرحلة .. ودّع فيها كثير من إخوانه الذين سبقوه إلى الجنة ( أحسبهم والله حسيبهم ) والذين تعاهدوا على مواصلة الجهاد حتى بعد التخلص من العدو الروسي .. لقد أخذوا العهد على أن يكون الجهاد حتى لا تبقى أرض إسلامية ( وعلى رأسها القدس الشريفة ) تحت سلطة أي احتلال أو استعمار .. ظاهراً كان أو مبطناً

... فاستشهد من استشهد .. ومات من مات ..

.. وبقي ممن بقي العبد الفقير إلى الله .. الغني به

" أســــــامـــــــــــة "


ولأن المرحلة القادمة مرحلة المواجهة .. والتحدي مع القوى الأكبر والأعظم و الأخبث ..


.. فليس لها إلا العبد الفقير الغني

" أســـــامـــــــة "

.. خرج الروس وحلت فتنة تلو فتنة .. ووقيعة تلو وقيعة .. كلهابتدابير أمريكية صهيونية وشيعية وشيوعية

لأن الجواسيس والعيون التي كانت تدس لهم لم تغفل عن استقراء هذه النية المعلنة من قبل المجاهدين في

" العزم على مواصلة الجهاد "

ومع انتهاء الحرب مع الروس بانسحابهم المنهزم .. رجع المقاتل من حيث خرج لـ " جدة "

.. فسحب جواز سفره من قبل السلطات العميلة بعد أن كانوا يذللون الصعاب للوصول إلى بيت الأنصار لمختلف الشباب .. صادروا جوازه

.. يريدونه أن يقر ويستقر

.. وينعم بالأمن والأمان على الطريقة ( الأمريكية ) ..

.. ولأن الحرب خدعة استطاع الحصول على الجواز بحجة ما فانطلق إلى السودان .. يساهم " بماله " ولكنه مالبث أن ساهم بـ 200مليون ريال حتى اعتذرت حكومة السودان عن استضافته كما اعتذرت عن إعادة أمواله .. مالم تكن محاصيل لا نقد ..

.. فعاد إلى الأفغان .. حيث حركة طالبان التي أرادت تطبيق حكم الله وتصفية الحكم والحكومة من الشوائب

.. فرح الملا محمد عمر أمير المؤمنين .. لأنها فرصة وأي فرصة لعل وعسى أن يمكنه الله برد جزء ولو يسير مما تفضل به الشيخ الفقير إلى الله الغني به " أســامة " على أهل هذه البلاد ..

كيف لا .. وهو من قام ببناء والمساهمة في بناء كثير من دور العلم

كيف لا .. وهو من ساهم ببناء المشافي

كيف لا .. وهو من بنى معسكر الفاروق

.. وما أدراك ما معسكر الفاروق ..

( إنه العرين الذي خرّج أسوداً انطلقوا من أفغانستان إلى الشيشان إلى كشمير إلى البوسنة والهرسك وكوسوفا .. وهم ذات الأسود الذين يواجهون أمريكا وحلفائها اليوم في كل مكان )

فهنيئاً لأسامة بالملا محمد عمر .. وهنيئاً للملا محمد عمر بأسامة

وهنيئاً لجميع المجاهدين وكبار قادتهم .. ببعضهم البعض .. عسى بحبنا لهم أن نهنأ نحن كذلك بهم ولهم ..

ثم ماذا ..

تيمور111 01-05-2005 11:27 AM

مرحلة المواجهة الداخلية بين من أعلنها حكومة وأمارة إسلامية على منهاج النبوة لا دخن فيها ولا عمالة للغرب ولا للشيعة .. وبين رجال الشمال ومن شايعهم من متشيعة إيران من جهة .. ومن جهة أخرى بين الشيوعي دوستم ومن يمده بالغي من الشيوعيين ..

لقد استمر الجهاد واستمرت المناصرة من قبل الشيخ لكل مستنصر له في الدين ( بفضل وتهيئة ومنة من الله وحده لا شريك له )

.. فهرع الشيخ لنجدة المستنصرين له في الصومال .. فلله دره ودر جنود الصومال الذين أخرجو الأمريكان صاغرين أذلاء فارين جبناء

.. وهرع لنصرة إخوانه في بلاد الفلبين حيث الحقد الصليبي وحيث فئة أبو سياف البواسل الذين هبوا لرفع الذل عن ثلة المؤمنين القليلة المستضعفة ..

.. وهرع لنصرة إخوانه في كشمير .. وفي الشيشان وداغستان

.. وقرر مواجهة امريكا ومناطحتها وكسر هيبتها كسراً وتحطيم هبلها كما حطم الملا محمد عمر بوذا .. تحطيماً

.. فصار ما أراد الله تعالى

.. وتشرف الشيخ وجنوده بإلحاق :

* الخزي و العار والشنار على أمريكا .. فلم تعد توصم بالقوة والقطب الأوحد .. لا سيما بعد 11 سبتمبر ( غزوتي نييورك وواشنطن )

.. بل صارت - كما يقول شيخنا - تستجدي المساعدات العسكرية ولاقتصادية من كل مكان .. ولأجل ماذا ؟؟

لأجل القضاء على شخص واحد ومعاقبة شخص آخر ..


* فضح عمالة العملاء من صهاينة العرب من الحكام والوزراء المنتسبين لأندية الروتاري والموائد المستديرة وغيرهم من " الأخويا "

* فضح العملاء المتملقين من علماء السلاطين الذين ضللوا الأمة حيناً من الدهر لم يكن أمرهم معلوماً .. فقيض الله لمجددالزمان تعريتهم وبسط الحقائق وتحديد المواقف والمواقع .. بإختيار أحد الفسطاطين .

وذلك بعد أن جيشت الجيوش وتعسكر العساكر .. ووظفت المطارات من أراضي الدول التي تزعم أنها إسلامية ( باكستان - السعودية - الكويت - قطر - البحرين - الأردن - عمان ) لمقاتلة المسلمين في كل مكان تريده الخبيثة أمريكا .. في أفغانستان والعراق وفلسطين وأي مكان تقرره الخبيثة .

..........................................

أما الخبيثة ومؤسستها الاستخباراتية فقد عمدت بادئ ذي بدئ إلى محاولة استغلال تقاطع مصلحة المسلمين مع مصالحها (( و استخدام واستعمال المجاهدين لهذه المصالح بما يخدم المجاهدين ويمكنهم فيما بعد من إدارة دفة الحرب على الخبيثة )) ببث إشاعة أن المجاهدين وعلى رأسهم الشيخ هم صنيعة أمريكا وربائبها فخابوا وخسروا ..وقد ظهر الشيخ ليدحض هذه الشبه بما لايدع مجلاً للشك في ذلك .
حتى إن أمريكا لم تعد لتبث مثل هذه الهرطقات والخزعبلات .. ولكن الأذناب من الشيعة والاستخبارات العميلة لا زالت تعوي .. وتعوي .. وتعوي وليس للمسلم حين يسمع العواء إلا التعوذ .. فإن أبى الكلب إلا أن يكون عقوراً فقد أمرنا بقتله ..

.. وأما الخوالف الذين رضوا بالحياة الدنيا وزينتها من الآخرة فقد كره الله انبعاثهم فثبطهم .. فلا حاجة للمجاهدين بهم .. وهم كالأنعام يأكلون ويتمتعون بل هم أضل .. ونخاف عليهم من أن تكون النار مثوى لهم ..


وأما من يدعي بحجج واهية أن 11 سبتمر هي مؤامرة من الموساد أو بعلم وتذليل من بعض أصحاب الشأن في أمريكا .. فأقول لهم

.. بل هي بتدابير ربانية وتساهيل إلهية وبدعم من الله تعالى ولكن ..

بعد أن تم رصد وتخطيط وتنظيم " مدة طويلة " نام فيها من نام وغفل فيها من غفل .. واجتهد فيها من اجتهد

.. حتى جنى الثمار غُـرّاسها

.. وفرح بالكعكة من فر من إعدادها

.. وليتهم سكتوا بل قللوا من شأن إخوانهم الذين مكثوا من العمر سنين يجاهدون وينظمون ويسهرون لتحقيق أولى الضربات القاضية للخبيث راعية الفساد .

من الذي وضع الكاميرات .. والادعاء بأنهم اليهود هي احتمالات وادّعاءات ، وقصة اليهود الذين لم يحضروا قصة مزعومة ..

وأين من منفذي الغزوتين إخوانهم المجاهدين من خلايا قاعدة الجهاد ( المنظم ) ألم يكونوا على علم وعلى موعد مع النصر .. ألم يكونوا بانتظار هذا المنظر ؟؟

ألم يكن الشيخ في ذلك اليوم يدعوا الله ويبتهل ..

ألم يقل الله تعالى : { وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى }

ألم يقل الله تعالى : { وأنزل جنوداً لم تروها وعذب الذين كفروا }


..............................................

فأبشر شيخي .. وبشر جنودك الأسود ..

فأمــا

" الجموع "

و " الأحزاب "

التي تتكالب عليكم وعلى كل المجاهدين في كل مكان فهي :


" أمــــــــــارة النـــــــــــصـــر "

ألم يبشركم الله تعالى بما تقرأونه من الكتاب :

{ أم يقولون نحن جميـــــــــع منتصر * سيهزم الجمع ويولون الدبر }

{ جنـــد ما هنــالك مهـــــــــــــزوم من الأحزاب }


والله اكبر .. الله اكبر .. الله اكبر





أخت المجاهدين .. بارقــة السيــوف






************************************


اللهم انصر أسامة وجيش أسامة وأنصار أسامة ومحبي أسامة



(كأني يوم انظر إليك كأنك رجلٌ من عصر الصحابة)


هل لي بقائد عربي مثل أسامة

من حق كل انسان أن يحب من الناس ما يشاء فليشهد الله بأني أحب أسامة بن لادن وصحبه حبا بلا غلو وشوقا بلا حدود

نحن أقوياء بلا غرور ومتواضعون بلا ضعف

ان هذه الأمة تغفو ولكن لا تنام
تمرض ولكن لا تموت
فلا تياسوا ، ستردون عزكم باذن الله

فحي على الجهاد يا أنصار الجهاد
منقول

ناجى العلى1 14-02-2006 02:57 AM


اللهم انصر أسامة وجيش أسامة وأنصار أسامة ومحبي أسامة

اثيل 14-02-2006 03:16 AM

[size="6"]بارك الله في كل من يدافع عن مسلم مجاهد

اللهم انصر الجاهدين في العراق
الهم سدد سهمهم
اللهم انصر المجاهدين في كل مكان
اللهم عليك باليهود والامريكان والصلبيين
ومن والاهم
اللهم لاتشمت الاعداء فينا
اللهم لاتجعلنا ممن قال الله فيهم "
فكره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين"[
/SIZE]

الــنــدى والـــمــا 14-02-2006 04:55 AM


(ووالله الذي فلق الحبة وبرأ النسمة .. إن من يعيش وهو مستشعر للأمان وإخوة لنا تقتل وتشرد وينتهكون فإنه مختل الإيمان ويحتاج أن يراجع عقيدته )

صدقت والله

اللهم أنصر المجاهدين في كل مكان

اللهم أعلي راية الجهاد

اللهم اقر اعيننا بنصرة الأسلام والمسلمين آمين آمين

نهر الحكمة 14-02-2006 08:00 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة تيمور111
صنيعة من أنت يا .. أســامــــة ؟!!

أسامة بن لادن ، هو صنيعــة الشيطـــان !

وهو ليس سوى إنسان متطرف وشرير ..
وما يفعله هو وأتباعه وأنصاره ، لا يمت الى الأسلام والجهاد الحقيقي بأية صلة ،
بل هو نتاج ثقافة الموت والرعب والكراهية ، ومدرسة التجهيل وغسيل الدماغ والروح ، التي تحوّل الناس الأسوياء ، الى مجرمين وقتلة ، وأدوات مدمرة ومفخخة ، وضباع كاسرة ... وتستبيح سفك دماء الأبرياء العزّل ، في كل مكان ، وتذبح البشر ، كالخرفان ، وتمثـّل بجثثهم ..

أسامة بن لادن .. إنسان جاهل ومريض ومجرم وقاتل ..
لا يدرك ، أن الأسلام العظيم هو دين الرحمة والأنسانية ..
وأنه يفرض علينا قيم المحبة والتسامح وروح الألفة والتواد والتعاطف ، وتقبل الرأي المخالف ، وعدم الإكراه في الدين أو المعتقد ، والدفاع عن الأنسان مهما كان نوعه ودينه وأصلــه ...



عاشق دماء الامريكان 14-02-2006 08:39 AM

اقتباس:
(كأني يوم انظر إليك كأنك رجلٌ من عصر الصحابة)

والله انني قلت هذه الكلمة قبل ان اقرأها او أسمعها.. فلله در هذا الشيخ..
أسأل الله ان يعجل بالفتح وتستنير الارض بحكم الله وشرعه..
اللهم عليك بأمريكا..
اللهم عليك بمن والاها واعانها من المنافقين والخونة..

وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ

على رسلك 14-02-2006 08:50 AM



أسامة بن لادن رجل عربي مسلم .وجد في زمن شح بالرجال..

أسامة بن لادن رجل عرف أن ينطق كلمة لا عندما عجز غيره..

أسامةبن لادن ترجم الأقوال أفعال.عندما كانت أقوال غيره اثغاث أحلام

أسامة بن لادن هو من افسح المجال .لأهل الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق

لينعقوا .حتى يغطوا جبنهم وخوفهم وانهزامهم .ونحن من قلدناهم قلائدنا

وألبسناهم ردائنا . فقد اصبحوا يطالبون بالمساواة بنا فاهلا بأخواتي ...؟؟

عربي سعودي 14-02-2006 09:03 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة نهر الحكمة

أسامة بن لادن ، هو صنيعــة الشيطـــان !

وهو ليس سوى إنسان متطرف وشرير ..
وما يفعله هو وأتباعه وأنصاره ، لا يمت الى الأسلام والجهاد الحقيقي بأية صلة ،
بل هو نتاج ثقافة الموت والرعب والكراهية ، ومدرسة التجهيل وغسيل الدماغ والروح ، التي تحوّل الناس الأسوياء ، الى مجرمين وقتلة ، وأدوات مدمرة ومفخخة ، وضباع كاسرة ... وتستبيح سفك دماء الأبرياء العزّل ، في كل مكان ، وتذبح البشر ، كالخرفان ، وتمثـّل بجثثهم ..

أسامة بن لادن .. إنسان جاهل ومريض ومجرم وقاتل ..
لا يدرك ، أن الأسلام العظيم هو دين الرحمة والأنسانية ..
وأنه يفرض علينا قيم المحبة والتسامح وروح الألفة والتواد والتعاطف ، وتقبل الرأي المخالف ، وعدم الإكراه في الدين أو المعتقد ، والدفاع عن الأنسان مهما كان نوعه ودينه وأصلــه ...




صدقت و ذلك السافل الخائن المتصهين في جبال أفغانستان ليس إلا زعيم للخوارج لا هم له إلا البحث عن الشهرة و زعزعة أمن المسلمين و قتلهم و سفك دمائهم

على رسلك 14-02-2006 09:09 AM


اللهم احفظ امير المجاهدين الشيخ أسامة بن لان


رغم كيد الكائدين وحقد الحاقدين وولولة القاعدين ..

Abo-Mohaned 14-02-2006 09:18 AM

اسامه ليس سوى فزاعه يستخدمها الغرب وبالاخص امريكا لتمرير مخططاته في المنطقه والعالم الاسلامي عامه
تابعوا برنامج> سلطان الخوف< الذي تبثه قناة الجزيره من قطر

الوافـــــي 14-02-2006 03:16 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة عربي سعودي
ذلك السافل الخائن المتصهين في جبال أفغانستان ليس إلا زعيم للخوارج لا هم له إلا البحث عن الشهرة و زعزعة أمن المسلمين و قتلهم و سفك دمائهم


:thumb: :thumb: :thumb:

adlisanaa2010 14-02-2006 04:19 PM

إقتباس:

وما يفعله هو وأتباعه وأنصاره ، لا يمت الى الأسلام والجهاد الحقيقي بأية صلة ،

إقتباس:

أسامة بن لادن ...لا يدرك ، أن الأسلام العظيم هو دين الرحمة والأنسانية ..
وأنه يفرض علينا قيم المحبة والتسامح وروح الألفة والتواد والتعاطف ، وتقبل الرأي المخالف ، وعدم الإكراه في الدين أو المعتقد ، والدفاع عن الأنسان مهما كان نوعه ودينه وأصلــه ...

أنا مع هذا الرأي الأن سفك دماء المسلمين خطيئة عظيمة و لأن أسامة بن لادن لم يوجه أي آعتبار لإخوانه المسلمين الناطقين بالشهادتين و المتواجدين و القاطنين بالدول الغربية بل جمع الصالح بالطالح و خلط بين الخبيث و النقي الطاهر.

إقتباس:

السافل الخائن المتصهين في جبال أفغانستان
و لست مع هذا الرأي إذ لا يحق لنا ان نطعن في إسلام أحدهم ما دام ناطقا للشهادتين و رغم إعتراضنا لكل ما يفعل فالله الواحد الأحد سينتقم لدماء المسلمين لأن الله يمهل و لا يهمل.


اللهم أنصر المسلمين بكل مكان و زمان

**مسلمة** 14-02-2006 07:31 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك


أسامة بن لادن رجل عربي مسلم .وجد في زمن شح بالرجال..

أسامة بن لادن رجل عرف أن ينطق كلمة لا عندما عجز غيره..

أسامةبن لادن ترجم الأقوال أفعال.عندما كانت أقوال غيره اثغاث أحلام

أسامة بن لادن هو من افسح المجال .لأهل الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق

لينعقوا .حتى يغطوا جبنهم وخوفهم وانهزامهم .ونحن من قلدناهم قلائدنا

وألبسناهم ردائنا . فقد اصبحوا يطالبون بالمساواة بنا فاهلا بأخواتي ...؟؟


لا شلت يمينك ولا يمين من دافع عن الشيخ أسامه

وأسأل الله العلي العظيم أن يبتلي بالأمراض والشرور من أتهم الشيخ أسامة بالصهيونية والخيانة وهو منها براء

حسبي الله ونعم الوكيل

تتهم مسلم مجاهد بالصهيونية!!!!!!!! والخونة الذين تواليهم أصدقاء الصهاينة سلموا من لسانك!! حشرك الله بهم.

صقر النماص 14-02-2006 10:41 PM

بل صنيعة المخابرات الامريكيه وحكماء صهيون

علم من علم وتجاهل من تجاهل
هذا هو اسامه بن لادن واتباعه من منظمات التكفير والهجره


بسم الله الرحمن الرحيم

الكل يعلم ان امريكا هي منبع الارهاب وهذا لا جدال فيه والكل يعلم ان ابن لادن وطالبان هي صنيعة امريكيه فهي من ساندت الافغان حتى تم دحر السوفيت في مخطط لا يخفى على كل حصيف ومن ثم شبت الفتنه على الحكم بين فلول المجاهدين انذاك وبالاخير عرف العالم اهداف اولائك المجاهدين انه الكرسي والكل يعلم ان المخابرات الامريكيه والباكستانيه هي من سلم الحكم لطالبان في افغانستان والكل يعلم ان امريكا امدت ابن لادن ومن معه بالصواريخ وصور الاقمار الصناعيه والمخابراتيه وانه كان بينهم تنسيق كامل

وكان ينظر لها ابن لادن بانها دولة حليفه في الحرب ضد الروس اذا امريكا هي من صنعت الارهاب سواء كان باسم الاسلام او غير الاسلام فما بن لادن ومجموعته الا صناعة امريكيه كبرتها امريكا لاهداف تريدها وزرعت بين اطقمها عقول مخابراتيه تخطط وتنفذ لما تريده امريكا بالتفصيل كدخول التكفير والهجره والمعروف ان هذه المنظمه لايؤمن جانبها وعمالتها نفذ هؤلاء المطلوب بعد انتهاء دور السوفيت ووجود قواعد امريكيه في افغاستنان وفي تلك المناطق الاستراتيجيه اتجه الامريكان والصهاينه الى المخطط الثاني انه الشرق الاوسط بثرواته فكيف الوصول

ومعروف ان حرب النجوم المقترح والموجود من عهد ريقن ليس الا مخطط لاحتلال الشرق الاوسط باسم قوات التدخل السريع امريكا استطاعة ان تنهي الخطر السوفيتي وان تتواجد في اسيا الوسطى وفي افغانستان وباكستان وجاء الدور على الشرق الاوسط نفذ ابن لادن ما تريده امريكا بظرب العمائر وجند لذلك العمل 15 شاب سعودي لهدف تريده امريكا وخرج اليهود من العمائر واقترب المصورين اليهود حصلت الكارثه التي ستعطي امريكا العصا السحريه للدخول الى الشرق الاوسط باقل الخسائر وبدون شروط بل بدعم وطلب من دول العالم لمحاربة الارهاب بعد ظربات منهاتن اتجه التخطيط الى توجيه قاعدة العماله والغدر الى المملكه العربيه السعوديه لنشر الفوضى وعدم الاستقرار بها والى اضعاف مكانتها وقوتها الدينيه والامنيه وهذا من صميم الفكر الصهيوني الامريكي لكن بايادي القاعده واسامه بن لادن هذا الهدف الثاني لاثارة الفتنه بين المسلمين انفسهم واقتتالهم وجعل الوطن الاهم للاسلام بلاد الحرمين غير امن بل ممزق ظعيف وهن ليتسنى لهم السيطره عليه باقل الخسائر

سؤالي للاخوه مؤيدين راس الفتنه اسامه بن لادن ومن على شاكلته
اي جهاد في المملكه العربيه السعوديه
هل هو جهاد قتل المسلمين
ام جهاد تنفيذ الرغبات الصهيونيه الامريكيه لزعزعت قبلة المسلمين ومنطلق الرساله
كما ارجو حين تتكلمون عن هذه الحفنه من المجاهدين الاشاوس
ان تقفو لهم تحية على جهادهم ضد الاطفال والنساء في بلاد الحرمين ارض الاسلام ومنبعه
ان تحيو جهادهم وقتلهم للمسلمين والابرياء في المملكه ارض الاسلام ومنبعه
بل يجب علينا تكريمهم على قتل الشرطه السعوديه التي لا يفرق بينهم ابن لادن وبين الكفار
ويجب علينا احترام امير المؤمنين ووريث النبوه وسيف الاسلام وحامي ارض العرب
والقائد الملهم المجاهد بسم الشيطان اسامه بن لادن واتباعه البرره
الذين لا يهنا لهم كما ذكره احد حثالتهم لايهنا لنا عيشهم الرغيد ويقصد الشعب السعودي
يا اخوان
اتمنى ان اعرف اي اسلام يتبعون هؤلاء
هل الجهاد هو الانتقام من سيده ورميها من الطابق السادس
ام قتل طفل لم يتجاوز العاشرة من العمر ذهب للامتحان وبعد قتله تحرق جثته
هل الجهاد بتعليق المسلم من قدمه ونحره كالخروف لمجرد انه يختلف بالراي

هل الاسلام يسمح بسحل الميت مهما كان دينه
هل الاسلام يسمح بذبح الاسير بتجاه القبله وبعد كلمة بسم الله الله اكبر ينحر
اي اسلام هذا اريد ان افهم

هل نصدقهم
ام نصدق خاتم الانبياء نبينا محمد عليه الصلاة والسلام
فهوه من امرنا ان نحسن معاملة الاسير وان نكرمه
وان لا نقتل الاطفال والنساء وحتى قطع الغصن الاخضر فما بالك باستباحة دم مسلم موحد
والان يخرج علينا مجاهد ارض الحشيش والهيروين اسامه بن لادن ليامر اتباعهعكس هدي محمد صلى الله عليه وسلم

هذا هو السيناريوا يا ساده في عالم جهاد الخوارج

ونحن نقول
نعم امريكا دولة التجبر والتسلط والارهاب ولكن ذلك لا يكون بما رايناه ونراه من هذه الفئة الضالة والشرذمة المجرمة من افعال شنيعة اساءت للإسلام والمسلمين في كل مكان فبتصرفاتهم الخارجه عن سماحة الدين الاسلامي صبح المسلم مكروها اينما حل بسبب هؤلاء فكل الشعوب غير المسلمة تظن بان ما يفعله هؤلاء الغوغاء هو من صميم ما يربى عليه الإسلام اتباعه فاخذوا ينظرون بعين الشك والريبة إلى كل مسلم بل تعدى الامر ذلك إذ استعدا هؤلاء المجرمين كل من لم يعرف بالإسلام ضده حتى اصبح كل من هو غير مسلم عدوا شرسا للإسلام وقل عدد المهتدين الى هذا الدين بسببهم نرى من ذلك ن هؤلاء المدعين الاسلام هم الد اعداء هذا الدين فليسوا الا عملة صهيونية امريكيه تم تركيبها وتحديد اهدافها حسبنا الله ونعم الوكيل
_____

الحقيقة. 15-02-2006 11:53 AM

سبحان الله العظيم ....تذكرت عبد الرحمن بن الأشعث .....!!!!!!

على رسلك 15-02-2006 12:13 PM

أما أنا فتذكرت ..احمد بن نصر الخزاعي

ناجى العلى1 17-02-2006 03:23 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة نهر الحكمة

أسامة بن لادن ، هو صنيعــة الشيطـــان !

وهو ليس سوى إنسان متطرف وشرير ..
وما يفعله هو وأتباعه وأنصاره ، لا يمت الى الأسلام والجهاد الحقيقي بأية صلة ،
بل هو نتاج ثقافة الموت والرعب والكراهية ، ومدرسة التجهيل وغسيل الدماغ والروح ، التي تحوّل الناس الأسوياء ، الى مجرمين وقتلة ، وأدوات مدمرة ومفخخة ، وضباع كاسرة ... وتستبيح سفك دماء الأبرياء العزّل ، في كل مكان ، وتذبح البشر ، كالخرفان ، وتمثـّل بجثثهم ..

أسامة بن لادن .. إنسان جاهل ومريض ومجرم وقاتل ..
لا يدرك ، أن الأسلام العظيم هو دين الرحمة والأنسانية ..
وأنه يفرض علينا قيم المحبة والتسامح وروح الألفة والتواد والتعاطف ، وتقبل الرأي المخالف ، وعدم الإكراه في الدين أو المعتقد ، والدفاع عن الأنسان مهما كان نوعه ودينه وأصلــه ...




حلوه منك المحبة دى

يعنى أذا صفعك أحد على خدك الأيمن فدر له خدك الأيسر

يا أمه ضحكت على جهلها الأمم

ألم ترى فضائح أبو غريب الجديدة

ماردك عليها يا رويبض.


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.