![]() |
.:: مـتعـة الـفـشـل !! ::.
فاهلا بالفشل ان كان سيتركني اتحرك لأحقق ما اريد أعجبني فنقلته :) ،، |
:) |
بسم الله...اخي متيم:thumb:
نعم هناك كثيرون من يريدونك محبط وان تبقى محلك سر كما نقول لكن با لتوكل على رب كريم والعزيمه والاصرار ستكون شئ ذو قيمه وفائده في مجتمعك فى محيطك في بلدك لانه من الرائع ان تحقق شئ طالما اردته وتمنيته
كم من الفخر ان يشار لك بانك الانسان الذي قال استطيع واستطاع واريد واراد وسافعل وفعل
لان كثيرون من يقولون وقليلون من يفعلون...
الكلمه سهلة ان تقال لكن الفعل هوذالك الشئ الذي يحتاج صبر ومثابره فكم من الاحلام ترجمت على ارض الواقع بسبب الاصرار والعزيمه القويه...تعرف لماذا؟؟؟لانه هناك من هم من امثالك يحفزون الاخرين ويشجعوهم على ان يكونوا افراد صالحين نافعين لهذا المجتمع الطيب بالمقالات الهادفه سواء كانت منقوله او غير منقوله...الله يجزاك خير
:) :) |
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،، جزاك الله خيرا..نقل موفق بإذن الله.. ليس العيب ان نسقط..ولو لمرات..العيب ان لا نقوم بعد سقوطنا..هذه حكمة كان دائما أبي الحبيب يقولها لي ليشجعني حفظه الله وأسعده وجميع الآباء برحمته آمين يا رب بارك الله فيكم.. |
" الفشل هو مفتاح النجاح " هذه القاعدة الذهبية هي التي بنى عليها كل عظماء العالم أمجادهم ولولا الفشل لما كان هناك نجاح البته أذكر أن أحد العلماء قام بتجربة إختراع ما أكثر من تسعة وتسعين مرّة وفي المائة أصاب ونجحت تجربته فقيل له ، لقد فشلت تسعا وتسعين مرة ، ونجحت في واحدة فقال : بل قمت بمائة تجربة أوصلتني إلى النجاح لأن النتيجة التي توصل إليها في الأخير لم تأت إلا بعد أن قام بكل تلك التجارب ، والتي من خلالها عدّل وبدّل حتى استقر الأمر له وهذا المثل ينطبق على واقع الإنسان ، وحياته اليومية لأن القنوط في الشرع غير مستحب بل منهي عنه ، ولهذا يجب على كل إنسان أن يضع الأمل دائما نصب عينيه ، وأن يعتمد على الواحد الأحد ويببدأ ما خطط له ، فإن فشل أعاد التجربة ، ولو كانت الإعادة متكررة ولو أن النجاح تحقق للإنسان بسرعة البرق لما عرف له طعما ولكن إن وصل إليه بعد فشله محاولات سابقة صار لهذا النجاح طعم ومذاق وقيمة كبرى عند من حققه وجزاك الله خيرا أخي الكريم / المتيم المجهول تحياتي :) |
كُلاً منا يمر في حياته بلحظات من الفشل ... ولكن هل يستمر هذا الفشل ... أم يتحول إلى نجاح يأسر القلوب و يبهر العيون ... هذا ما تحدده أنت أيها الإنسان... فإن نظرت إلى هذا الفشل باعتباره خطوة ضرورية من خطوات التعلم للوصول للعلا ... فاعلم أنك تسير في الطريق القويم و إن طرق النجاح أمامك لا محالة بإذن الله ... ولا تستعجل رزقك ... وكل ما يجب عليك فعله أن تتعلم ... ثم تتعلم ... من التجارب التي تمر بها في حياتك ... وهذا لا يكفي... بل يجب عليك لزاما أن تتعلم من تجارب الآخرين وتستفيد منها ... فتأخذ إيجابيات التجربة و تترك السلبيات ... و أغرس في عقلك دائما وأبدا كل الصفات الجميلة و الإيجابية... وابتعد .. بُعد الشمس عن الأرض عن غرس الصفات القبيحة و السلبية في ذاتك .. فإن فعلت كل ذلك فأنت تبني بذلك صرحا عظيما يصعب هدمه بإذن الله ... بارك الله فيكم ... نقلا موفق:) ملاحظة :إذا سمحت لي بالإضافة فلدي موضوع بهذا الصدد بعنوان " لا تقل أبدا : أنا فاشل" ولا تسألني عن مصدر الموضوع .. فصدقا لا أعرف كيف حصلت عليه ، فكل ما أعرفه أنه موجود ضمن أحد ملفاتي الشخصية .. فإن كانت الرد بالإيجاب ، فارجو ان تمهلي بعضا من الوقت حتى أنهي طباعته في أقرب وقت ممكن ... |
أخواتي ،، ورد المستقبل - مسلمة - الدرة أخي ،، الوافي بارك الله فيكم وفي ما اتحفتمونا به من درر كلامكم :) ،، [line] أختي نور الحياة ،، الموضوع موضوعكم :) ،، وخذوا الوقت اللي تحتاجوه ،، وننتظر موضوعكم بفارغ الصبر :) ،، [line] ولي عودة إن شاء الله للتعليق ،، |
رد
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الفشل قد يكون مفتاح النجاح ولكن إذا تكرر كثيراًوفي كل عمل أحاول القيام به قد يؤدي إلى فقدان الثقة بالنفس والإحباطات المتكررة قد تقود الإنسان إلى الإنعزال واليأس ولكن تبقى الثقة بالله هي من تحيي المؤمن بأقدارالله التي قدرها للإنسان |
جميل و رائع شعور النجاح بعد الفشل ،، "" اذا كنت قد فشلت في الماضي ،، ف تعلم منه ،، ثم دعه يذهب بعد اخذ العبر منه ،، "" موضوع شيق ومهم ،، بارك الله بك اخي متيم ،، على الخير نلتقي ،، :) |
لا تقل أبدا " أنا فاشل " هذا الموضوع لإحدى الكاتبات ..لا أعرف من تكون .. ولكن الأهم مضمون الطرح ... هو صحيح طويل نوعا ما .. ولكن لا أدري بالنسبة لي الطرح جيد ويحوي بين طياته أفكار إيجابية نحو النظرة التي يجب أن تكون نحو الفشل .. وعلى العموم يبقى الحٌكم في النهاية للقارئ الكريم .. تمنياتي بالإستفادة للجميع
:)
|
"..*.." لا تقل أبدا : أنا فاشل "..*.."
" الفشل .." لفظة لا وجود لها في قاموس حياتي ، لأني لا أعترف بها ، واستبدلتها بجملة " أنا لم أُوَفَّقْ " لا تستعجلوا و تحكموا على من يقول هذا بأنه محظوظ ، و أن حياته مليئة بالمسرات ، و أنه حاز كل ما يتمناه ! لا تقيّموا شخصاً ما أنه إنسانُ " فاشل " أو " ناجح " لأنها مقاييس لا وجود لها عند من يحقق الإيمان بأحد أركانه و هو الإيمان بالقدر خيره وشره . " الفشل " مظهر خارجي للعمل ، يدركه الجميع بما يظهر لهم من نتاج السعي ، فإن كانت النتيجة هي ما تعارف عليها الجميع أنها رديئة فهو في عُرفهم " فشل " و ما تعارفوا أنه جيد و حسن ، فهو إذاً " نجاح " . و لكن .. أين ما وراء الظواهر؟ أين علم الغيب مما يحدث من واقع السعي ؟ فقد يكون من نحكم عليه بأنه " ناجح " هو في حقيقة الأمر أبعد ما يكون عن النجاح . و من نرثي اليوم لفشله ، قد يكون في قمة النجاح وهو أو نحن لا ندرك هذا . عندما أقرأ في سيرة الصحابي الجليل ( زيد بن حارثة ) تعلمت كيف لا أصدر حكمي على الأمور بظاهرها ، أو أجعلها مقياسا لتحديد النجاح و الفشل في حياتي. عندما أراد الصحابي زيد ( رضي الله عنه ) الزواج ، و لمّا كانت منزلته الكبيرة عند النبي " صلى الله عليه وسلم " .. يشهد لها الجميع ، فقد خطب له النبي " صلى الله عليه وسلم " ابنة عمته زينب ( رضي الله عنها ) فقبلت به لأنها تعلم تلك المنزلة ، رغم فارق النسبين .. فقلت في نفسي : إنهما مثالُ لأنجح زوجين ، فهو ربيب النبي " صلى الله عليه وسلم " و يملك ما يجعله مثال الزوج الصالح في نظر أي امرأة .. وهي ابنة الحسب و النسب العفيفة الشريفة ذات الأخلاق الكريمة _ ولست أهلا لأزيد من الثناء عليها ( رضي الله عنها ) .. ومع ذلك ، انفرط عقد زواجهما ، و انفصلا بالطلاق ! فهل يمكنني أن أصف زيدا بأنه " فاشل " ؟ وهل يمكنني أن أصف زينب بأنها " فاشلة "؟ أليس الطلاق بين الزوجين علامة لفشلهما في تحقيق الاستقرار الأسري ؟ إذاً حسب المقاييس التي اتفق الجميع عليها ، هما" فاشلان !" وحاشا لله أن يكونا كذلك . فقد قدّر رب العالمين أن تنتهي رابطة الزواج بالانفصال .. ليبدأ بعدها رباط أقوى وأسمى لكل منهما . فقد كان أمر الزواج و الطلاق بعد ذلك لحكمة خفيت على الجميع ، وهي إبطال التبني ، ونحن نعلم أن زيداً كان في البدء يُنسب لسيدنا محمد " صلى الله عليه وسلم " بحكم تبنيه له .. وكان يدعى ( زيد بن محمد ) . و لأن الله أنزل تشريع الأحكام متدرجة بما يتناسب مع المجتمع حينها ، وقد تعارف الجميع على جواز التبني ، وجواز أن يرث الرجل إحدى نساء أبيه بعد موته . طلق زيدُ زينب .. فأمر الله تبارك و تعالى نبيه أن يتزوجها .. فأدرك المسلمون أن التبني محرم ، و الدليل زواج نبيهم بطليقة من نسبه إليه ..... الله أكبر ! وها هي زينب قد تحولت في نظر النساء إلى امرأة محظوظة " ناجحة " !! و تزوج زيد من امرأة أخرى ، و أنجبت منه أسامة بن زيد بن حارثة ( حبُّ رسول الله " صلى الله عليه وسلم " وابن حبه ... ونجح في تربية أسامة ) " الصحابي القائد لجيش يضم كبار الصحابة ، وهو في الخامسة عشرة من عمره !! فأين تقييم " الفشل " و " النجاح " في ما حدث ؟!! ولأضرب لكم مثلا من عصرنا الحاضر : يتقدم طالبان لامتحان القبول لمعهد العلوم الصرفية ! ينجح الأول في امتحان القبول و بتفوق ، ويعود لأهله يُبشرهم بهذا " النجاح " ، بينما لم يحقق الثاني درجة القبول ، فيرجع لأهله ليلقى اللوم و التقريع على تقصيره في الاستعداد للامتحان بمزيد من الدراسة و المذاكرة ، ورغم أنه بذل أقصى ما بوسعه .. و لأنه في نظر من حوله ، ونظره هو أيضا " فاشل " فقد أصيب بالإحباط ، وانزوى في بيته يتجرع كؤوس الندم . الأول يصبح رئيس بنك ربوي عظيم ذو شأن .. بمرتب كبير مكَّنه من اختيار زوجة جميلة من أسرة عصرية ، وعاش حياة مرفهة .. |
وأما الثاني فما وجد أمامه سوى أن يتعلم مهنة بسيطة عند أحد الصناع .. فاكتسب منه خبرة ومهارة أهَّلته ليفتح ورشة منفصلة بعد سنوات . حقق منها دخلا مناسبا ليبني أسرة ناجحة .. وعاش حياته برضى وقناعة .. و مع مرور السنوات أصبح مالكا لأكبر الشركات التجارية و المقاولات الإنشائية . في رأيكم .. من هو " الفاشل " ومن هو " الناجح " ؟! هل هو الأول ، الذي جنى أموالا ربوية كنزها وسيحاسب عن مدخلها و مخرجها ؟ أم هو الثاني ، الذي رُزق رزقاً حلالاً طيباً من كدّه و عرقه ، وصرفه في إسعاد أهل بيته ؟! لو كنتُ مكان الأول ، لتمنيت لو أني لم أنجح في امتحان القبول .. و لو كنت مكان الثاني " الفاشل " لحمدت ربي على عدم توفيقي في الإمتحان " فشلي " . إن ما يحدث لنا ، إنما هو ابتلاءات من الله ، أو استدراج لمن أختار طريق الغواية ودروب الشيطان . قد يحدث أن تسير على طريق شائك حافي القدمين ، وبدون انتباه تدخل شوكة في باطن قدمك ، قل الحمد لله .. فما أصابك من ألمٍ فيه خير لك ، فقد كفّر الله بها خطاياك، و أثابك على ألم الشوكة .. أفلا تقول الحمد لله ؟ تتقدم لطلب وظيفة فتُرفض و يُقبل غيرك رغم استحقاقك لها ، قل الحمد لله .. فعملُ أفضل منه ينتظرك ، وهو أصلح لك من الأول . وقد يكون رئيسك فيه أطيب خلقاً ، أو تجد فيه صحبة طيبة ، أو يكون محل العمل أكثر قربا لمسكنك فتكسب الوقت لقضاء عبادة تنفعك في الآخرة .. أفلا تقول الحمد لله ؟ تتقدم لخطبة إحدى النساء اللواتي تحلم بالزواج منها ، فتعترض أمورك عوائق ، قل الحمد لله .. فزوجتك الصالحة تنتظرك ، لتلد لك أبناءً أصحاء ، ربما ما كانت الأولى ستلد لك مثلهم ..! أفلا تقول الحمد لله ؟ تعزم على السفر لقضاء مهام أو عقد صفقة تجلب لك المال و السمعة و الوجاهة ، ولكنك تفوّت موعد الطائرة ، فتفقد صفقتك .. قل الحمد لله .. فربما خسرت صفقة تجلب لك مالا ، ولكن ربما كسبت مقابلها فرضاً للصلاة صليته في مسجدك وخشعت له جوارحك وبكت له عيناك ، فكسبت مغفرة ورحمة من الله تضفي عليك سعادة لم يذقها أحدُ من قبلك من ذوي الصفقات اللاهثين خلف جمع .. ! أفلا تقول الحمد لله ؟ لا تقل ".. فشلت .." بل قل " .. لم يوفقني الله .." و الحمد لله على كل حال لا تقل " ..أنا فاشل .. " بل قل " .. أنا متوكل .." وخذ بالأسباب .. وقل الحمد لله على ما قدّر لي مسبّب الأسباب .. لا تقل " ..أنا لا أملك شيئاً .." بل قل " .. الله ربي أدخر لي من الخير ما لا اعلمه .." و الحمد لله يرزق من يشاء بغير حساب .. لا تقل " أنا لا شئ " بل .. أنت شئ .. كما أنا شئ .. و الآخر شئ .. فاطلب من ربك أن يدخلك في رحمته التي وسعت كل شئ . و أنت شئ .. أنت في نظري كل شئ .. يا عاقد الحاجبين ... ابتسم من فضلك ، ولا تحزن .. وعاود الكرَّة ... و استخر ربك في كل خطوة تخطوها ... وارض بما قسمه الله لك من نتيجة أمرك ... و لا تقل بعد اليوم " .. أنا فاشل .. " بل قل : "أنا ناجح " بإيماني .. " أنا ناجح " بطموحي لإرضاء ربي .. " أنا ناجح " لحبي لنبيّي .. " أنا ناجح " لأني مسلم .. وهذا يكفيني دمتم على الخير
:)
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.