فـكــــــــــــــــرة مـا رأيـكـــم بـهـــــــــــــــا ؟؟ !! ؟؟
 

هي فكرة إطلعت عليها في إحدى الساحات قبل فترة :

تقول الفكرة أنه لا يخفى على ذي بصيرة أن الراعي الرسمي لعملية

(السلا..) عفوا .. لعملية(حماية إسرائيل وما وصلت إليه من قوة

وإمكانيات) هي أمريكا, وعليه فإن الإضرار بها بأي شكل من الوجوه

هو في الحقيقة إضرار بإسرائيل من جهة أخرى .

لذلك فإن الفكرة تدعو الى(مقاطعة السلع الأمريكية بشتى أنواعها

(الغير كمالي) طبعا لكي لا يظن أمرا آخر مثل مقاطعة الأدوية

وغيرها من الأشياء الضرورية ...

فماهو رأيكم جميعــــا بدون إستثناء .

ودمتم على خير ,,,

أخوكم المحب / هداج ,,

؟؟؟؟؟

؟؟؟؟؟؟

الفكرة والله لا ابالغ ان عملنا بها كلنا نكون مؤثرين في مقاومتنا لليهود والصهاينة فشكرا لك ايها الهداج الطيب

!!!!!

أخي الفاضل / عمر الشادي ..

إن كنت جادا في ما قلت وما أحسبك الا كذلك ...

فأقترح عليك إبقاء هذا الموضوع في الصفحة الأولى دائما من باب

نشر الفكرة ..

لكي يتسنى للجميع المشاركة فيه .

ودمت لي أخا عزيزا ....

أخوك / هــداج ,,,

السلام عليكم
انا جيتكم ومعاكم دائما
والله الموفق

طبعا انا جاد وان شاء الله نحاول ابقاءها فوووووووووق قدر المستطاع يا هداج او نذكرها بهم بين فينة وفينة

ولو اني اقترحت هذه الفكرة تحت شعار الشيخ أبو الأطفال ..

موضوع فعلم لعل جيلاً......ولكن توضيحك لبعض السلع التي لا تشملها المقاطعة كان رائع ولكن ان وجد البديل لما لا تقاطع.. انا معكم يا هداج على بركة الله .

فعلا يااخي هداج..
انا من اشد المؤيدن للفكره..وارجو فعلا ان لاتهملها...
ونحاول انجاحها..وتحقيقها...بكل الطرق والوسائل..
لتكون الضربه الاقتصاديه المدمره..لهم..
انا متاكده من نتائجها..الناجحه.
وبتوفيق انشاء الله...
همسه*

يا إخواني يا أحبابي لا تستهينوا بهذه الفكرة البسيطة ..

التي أقل ما فيها أن نعذر أمام الله بأنا قدما تجاه إخواننا

وأقصانا شيئا يذكـــــــــر ..

والله من وراء القصــــد ..

السلام عليكم ورحمة الله
هداج ماعندي اضافة فقط اردت رفع الموضوع الى الاعلى .

جزيت خيرا وكفيت شرا ..

واياك...

السلام عليكم.
فليبقى مفتوحا عاليا وهيا نفكر معا كيف يمكن ان نقف الى جانب الانتفاضة هيا ايها الإخوة والأخوات هبوا جميعا لنفكر كيف نساعد وندعم الانتفاضة ونبقيها مفتوحة مستمرة وان حاولوا اخمادها وان نجحوا في ذلك ولن ينجحوا باذن الله تعالى...لا اريد ان ابعث فيكم اليأس لكنني خائف ...خائف من ان يتمكنوا من اخماد الانتفاضة...ليس اليهود لأنهم لن يستطيعوا ابدا مهما حاولوا وفعلوا.... ولكن هؤلاء الذين سيجتمعون في 21 و22 من هذا الشهر الخوف كل الخوف منهم والاشارات بدأت تلوح هنا وهناك....
اللهم فسلم

بسرعه ياإخواني تحركو..
.لنحقق الهدف المنشود بأاسرع وقت ممكن..
فما رايكم ..بنشره..تكتب بنودها ونقوم بطباعتها..ونشرهابين
الأخرين.
همسه

بسم الله الرحمن الرحيم
( يمكرون ويمكر الله ,والله خير الماكرين )

والحمد لله الغالب على أمره

السلام عليكم.
فلنبدأ من محيطنا القريب بأن نعرف بالقضية ونبقيها دائمة الحضور خاصة مع أطفالنا فيشبوا عليها ويترعرعوا بين أحضانها
وعلم لعل جيلا سيأتي *** يحدث العجب العجاب
انهم اطفالنا ان شاء الله انها البداية الطريق طويل لكنه قصير...ألا تشعرون بذلك ؟؟؟

هذه رسالة موجهة إلى فئة معينة ولكن ارى انها تخدم الفكرة لذا قمت بعمل قص ولصق للرسالة: وجزا الله المسلمين كل خير.
________________________________________________

هل تريد الجهاد في سبيل الله بنفسك ؟

ا إذا كانت لإجابة بنعم ، فتذكر هذه الكلمة جيداً و أكمل القراءة

وإلا أغلق الرسالة فالموضوع ليس للأطفال
تذكر

إن من يريد أن يبذل نفسه في سبيل الله قادر على فعل ما هو أقل من الجهاد 0

إستعن بالله و أقرأ هذا الموضوع

بسم الله الرحمن الرحيم
بني قومنا..
تمر أمتنا العربية و الإسلامية هذه الأيام بفترة من أحرج فتراتها، حيث طغى و تجبر أعدائنا من الصهاينة و الأمريكان و نزعوا كل قناع يخفي وجوههم القبيحة، و بدت أياديهم الغارقة في دمائنا حمراء قانية لكل ذي بصر و بصيرة.
و تنهال علينا الرسائل الغاضبة تسألنا عما يمكن عمله، و الإجابة : يمكننا بالفعل عمل الكثير، و الكثير جدا!
أغلبنا شارك في مسيرة أو أكثر و رددنا الهتافات الغاضبة ، وهذا في حد ذاته شيء جيد.عدد ضخم من شبابنا أبدى رغبة صادقة في القتال و الجهاد في سبيل الله.
و لكن حيث أن قياداتنا العربية ليست على نفس القدر من الإيمان و الإخلاص فإن ذلك الباب مغلق –على الأقل رسميا- و لكن لا يزال في إمكاننا توجيه ضربات قاصمة لأعداء الإنسانية ضربات تلخص في كلمت واحدة: مقاطعة!
فمن غير المعقول أن أكون مستعدا لبذل حياتي و أعجز عن الامتناع عن شرب المياه الغازية الأمريكية!
و من غير المعقول أن تدمع عيني و أن أرى قومي يقتلون و يحرقون في فلسطين ثم أذهب مع رفاقي لتناول طعامي في مطعم أمريكي!
و من غير المعقول أن أهتف بسقوط دولة العصابات ثم أرفض مقاطعة الأفلام الأمريكية في السينما.
ذلك هو الاختبار الحقيقي، فبدلا من الهتاف: "…أن أعطوني السلاح لأرينكم ماذا سأفعل باليهود الأوغاد،ثم يعد كل شخص إلى بيته و كأنما قد أنتهي و اجبه، فلتتحول الأسرة كلها إلى كتيبة مقاومة.
لن نخسر شيئا لو تخلينا عن تلك الرفاهيات المستوردة التي تزيدنا نعومة و ضعفا، بل هم يخسرون أموالا طائلة ستجبرهم على الإصغاء ، هل تعلم : لو أن العرب قاطعوا شركة "فورد" لمدة شهر واحد ستبلغ خسائرهم 15 مليارا من الدولارات؟
ثم نسمع بعض الأصوات الساذجة و أخرى مأجورة تهتف بأن تلك الشركات يملكها مصريون و عرب ! و انه في جميع الأحوال فإن المقاطعة لن تجدي.
هنا نقول: أن جميع فروع الشركات و المؤسسات الأمريكية و الصهيونية الموجدة في مصر تنتمي إلى المراكز الرئيسية الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية و دولة الكيان الصهيوني، و أن جنيهاتك و قروشك التي تدفعها هناك هي بعينها التي اشترت الطلقات التي قتلت الشهيد "محمد الدرة" و غيره من مئات الشهداء و آلاف المصابين.
هل أدركت الآن حجم المأساة ؟ هل أدركت ازدواجية الموقف؟ نصرخ مطالبين بتحرير فلسطين بينما أموالنا هي التي تشتري السلاح الذي يفتك بقومنا.
ثم يعلو صوت مأجور لصاحب شركة تجارية ذات صلات مشبوهة: بأن مقاطعة المنتجات الأمريكية سوف تؤدي لغلاء الأسعار و انهيار الصناعة الوطنية؟!
و لعمري أي منطق مختل هذا؟!
المنطق و العلم يقولان أن: إذا قل الطلب عن العرض انخفضت الأسعار، و المنطق يقول أنه إذا قل الطلب على المنتج المستورد انتعشت الصناعة الوطنية.
ثم يتباكى البعض على رخص أسعار محلات اليهودي الإنجليزي المتعصب "سينسبري" ذلك اليهودي الذي يهدف إلى ابتلاع السوق المصري عن طريق تدمير المؤسسات الوطنية حتى يتحكم اليهود في طعامنا و شرابنا.
ألم يسأل أحد نفسه : كيف يغطي هذا الصهيوني خسائره؟ ألم يسأل أحد نفسه من هي تلك الجهة التي يهمها السيطرة على السوق المصري؟
يا قمنا من أعمق ..أعمق أعماقنا نصرخ: أن استيقظوا إنها مؤامرة على اقتصادنا و أرادتنا : أن عام واحد من مقاطعة دولة الكيان الصهيوني سيكبدها 90 مليار دولار من الخسائر، أن أمريكا دولة يحكمها رأس المال فلو أحس أرباب التجارة هناك أن مصالحهم مهددة في بلاد العرب فسيتم الضغط على حكومتهم الصهيونية لوقف الدعم للاحتلال الصهيوني.
يا قومنا نستطيع أن نكبدهم خسائر فادحة تعجز عنها الطائرات و المقاتلات..فقط بالامتناع عن بعض الكماليات.
أنها لحظة الحقيقة، أنها اللحظة التي ستثبت لنفسك فيها صدق أقوالك و هتافاتك، أنها لحظ جهادك الأكبر، جهادك نفسك.
كلنا نعلم الشركات و المنتجات الأمريكية في لأسواقنا، و لكن الكثيرين يجهلون الشركات و المؤسسات التي تتعامل بصورة مباشرة مع الكيان الإسرائيلي ، رجاء مراجعة الوصلة التالية و العمل على نشر تلك الرسالة في كل مكان: http://unity.ancient-news.com/boycott.html
E-Mail: unity@ancient-news.com


هل تذكر أنك في أول الرسالة قررت الجهاد

إذاً : فنعمل سوياً كأننا بنيان مرصوص ، فكل واحد منا على ثغر

فلنقاطع من قال عزير بن الله (تعالى الله عن ذلك)0
فلنقاطع من قال عيسى بن الله (تعالى الله عن ذلك)0

كيف نطالب حكامنا و رؤسائنا بفعل أشياء
ونحن لا نتملك رغباتنا

فلنتذكر أن كل واحد يستطيع أن يجاهد اليهود والنصارى وهو جالس في بيته

أللهم قد بلغت ، أللهم فأشهد

اخي هداج بارك الله فيك على هذه الفكره وانا معكم.
وشكرا .
مهاجر.

جزالك الله الف خير اخي ناقد..
على نقل هذه الرساله..التي بعون الله سوف نسير على نهجها..
اختك همسه*

السلام عليكم
واسمحولي ان اقدم تحيه خاصه للشيخ ابوالاطفال لاني من زمان ماكتبت له.

اما بالنسبه لهذا الموضوع فاشكر الاخ الكاتب , الفكره جميله ورائعه
ولكن الاهم هو التطبيق كيف سنطبق هذه الفكره,بصراحه انا ارى ان تطبيقها بهذا الشكل سيكون صعباً جداً, لان الفكره الان مطروحه بشكل عادي, اقصد ان تسبقها نداءات للشعوب العربيه والاسلاميه ,نداءات قويه ومن اناس مؤثرين في شعوبهم وياليت تشارك الحكومات في هذا الشي
عندها انا متأكد اننا سنأثر وبقوه عليهم ,لان الآن وكما تعلمون الحرب اقتصاد..

واشكر مره اخرى صاحب الموضوع (عسى ماتفلسفت زياده)

سووووووبر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....جميعاً

الأخت همسة بارك الله بك..

لما كانت الدول الاوروبية والدول الشرق ءاسيوية كلها تعتمد على الصناعات المحلية لشتى زوايا الحاجيات المنزلية والصناعية الصغيرة والكبيرة تعينت الدول العربية كاكبر مستهلك للسلع الاميركية

-قام اليوم مفتى سوريا "كفتارو"بتوجيه نداء الى الشعب للاعراض عن شراء السلع الاميركية من الاسواق


-اقترح ان نقوم بحملة ميدانية تساعد في صدور دعوات مماثلة في بلدان مختلفة فلهذا الامر اهمية واضحة لا تخفى


-تصوروا ان يقوم كل المفتين بدعوة اهل بلادهم الى الامتناع عن شراء السلع الاميركية من الاسواق - تصوروا


-لذا ساقوم غدا بتوجيه رسالة الى مفتى الجمهورية اللبنانية نطالبه فيها بتوجيه نداء مماثل

-هل من متطوعين يوجهون رسائل مماثلة الى مفتي بلادهم؟من؟

جزاك الله خيراً.