بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،

غفر الله لنا ولك ولمن كتب هذا الموضوع آمين.

لأ يا اختي الحبيبة Orkida،ما هذا الكلام؟؟ نستغفر الله ونتوب إليه،بل هو كلام كله غلط ، فيه ظلم كثير لأنفسنا وفي حق ديننا الحنيف،ما رأيك أختي نتناقش أنا وانتي في هذا الموضوع بكل صراحة ورحابة صدر بإذن الله؟؟ متفقة؟؟ إما أقنعك او تقنعينني،وإن شاء الله اكون أنا التي أقنعك بإذن الله تعالى.;)

وف امان الله اختي.

المشاركة الأصلية بواسطة Orkida أخي العزيز المسك العلم تطور كثيرا درجة انو يستطيع الاستنساخ وزرع أنابيب وووو سبحان الله باستطاعة الانسان الان استنساخ شخص عزيز عليه ميت من زمان حتى.. واذا الانثى أرادت أن تشعر هي بالجنين فبسيطة كمان، العلم تطور ويستطيع أن يزرع جنين أتركك بأمان الله أخي الغالي

الاخت مسلمة هذه هدية لك مني حتى تتزودي بمعلومات من خلالها تستطيعين مناقشة
الاخت افتكار
بالاسم الجديد
شريطة ان تصبري وان تقراي ردودها
ولك الاجر ان شاء الله ولاختنا افتكار



راي الاخت افتكار في القدس


تفضلي هنا مناضرة بينها وبين صديقتها

تفضلي اختي مسلمة كيف تتحدث الاخت افتكار وتتهم حركة حماس بانها من صنع اسرائيل
وكيف تسمي المجاهدين بالاغبياء والصهاينة بالابرياء

المشاركة الأصلية بواسطة Orkida أخي المسك شكرا لك الرسول قال الرجال وأين هم الرجال؟؟؟ الرجال أصبحو عملة جد نادرة واحد من بين 100 مليون الرجل ليس فقط من يتمتع بصفات الرجل الخاجية، كلا، الرجل هو الانسان الطيب الوقور المحترم المؤمن العاقل الحكيم الشجاع المثابر، جميل الروح والمعشر، يحفظ مشاعر الانثى وكأنها كأس زجاج هش ويحترمها.... لا انكر انهم موجودين أكيد ولكن أندر من الندرة ولذا لتوخي المشاكل والابتعاد عن الطلاق ووو أسلم شيئ هو ماذكرته بالاعلى اتركك بأمان الله

بسم الله الرحمن الرحيم.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،

أخي الفاضل المسك،جزاك الله خيرا لمرورك الكريم وتفاعلك وبارك الله فيك.

أخي الفاضل احمد،احسن الله إليك يا اخي وجزاك خيرا لمرورك الكريم،وإن شاء الله ألقي نظرة على الموضوع الذي وضعته بإذن الله،لكن ليس الليلة،الليلة فقط أضع ردي بإذن الله لأختي افتكار ثم متى ما استطعت إن شاء الله عدت مرة اخرى لموضوعك.بارك الله فيك اخي.

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين ومن والاهم بإحسان إلى يوم الدين.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،وبعد،

نبدأ بعون الله تعالى
.
بداية أختي الحبيبة Orkida، لنتفق على شيء معين من اجل أن نسير في اتجاه واحد إن شاء الله ،عندما أقول الدين يا اختي،فإنني اعني به الحياة كلها،فلا حياة حقة بدون الدين،وينبغي للمسلم أن تكون حياته كلها قائمة بالدين لا بغيره،فالحياة هو الدين و الدين هو الحياة،ثم إن ديننا الحنيف يا اختي ليس هو مجرد توحيد وصلاة وصوم وعبادة وما سوى ذلك لا،بل هو أيضا أخلاق ومعاملة ومنهج،هو حياة بكل جوانبها،وعموما يا اختي هذا موضوع آخر،إن شئت تكلمنا عنه بإذن الله.لكن الآن لندخل في الموضوع الأساس.

دعينا أولا نحلل بإذن الله كلام الكاتب غفر الله لنا وله (إن كان مسلما) آمين.كتب:


إذا تمعنا في كل هذا الكلام،نستنتج ان الكاتب أكيد والله اعلم دائما،امرأة،لكن ليست أي امراة،بل امرأة تحقد على الرجال بكل معنى الكلمة،فحسب رأيها، كل الرجال وحوش، بل طواغيت والعياذ بالله،والزواج مجرد تضحية لا غير ولا احد من الرجال يستحق منا ذلك،واليوم الذي من المفروض أن يكون هو اجمل يوم تنتظره أي فتاة أو امراة عادية،هو اليوم الملعون التعيس في هذه الحياة.جيد.

آتي الآن وأسألك أختي،(مع التذكير اننا اتفقنا على اننا سوف نتصارح بإذن الله;) )،اتظنين فعلا ان هذا كلام ممكن ان يصدر من عقل سليم يا Orkida؟؟؟ بغض النظر عن الإسلام،هل تظنين أنه فعلا كلام ما فيه احتقار للرجال بصفة عامة؟؟وهل تظنين أنها نفسية مستقرة؟؟

ثم كتبت:


هااا،هنا سوف ندرس الكلام نقطة بنقطة إن شاء الله،فهذا اجمل ما كتبته في الحقيقة وإن لم تشعر هي بذلك،أفسر لك:

تقول:


هنا تجد تضاربا واضحا في كلامها،تقول ليس بحذاء نلبسه ونغيره متى ما أردنا،ثم تتبعه: مقبض يطوق الأعناق وقفص يقتل الحريات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بالله عليك يا أخية،رتبي أفكارك واقنعي نفسك اولا بفكرة معينة قبل أن تقنعي غيرك،بقينا في ماذا إذن؟؟ انك تعيبين عن غياب الوفاء ام وجوده؟؟؟يعني عيب على الذين يتخذون الزواج كلعبة أم عيب من لا يتخذ الزواج كلعبة ويجعله للأبد؟؟وبئس ما قالته،أهذا هو مبدؤها؟؟؟ اهذه هي الحرية والحياة الجميلة بالنسبة لها؟؟ حذاء يستبدل متى ما شئنا ولعبة نلعب بها؟؟ومنذ متى أصبح الوفاء يعني قفص يقتل الحرية؟؟

إيه رغم انفك (أقصد الكاتبة)،الزواج عقد طاهر مبارك من الله تعالى وصادق،ليس حذاء نلبسه ونغيره متى ما أردنا وشئنا،بل هو مصيري للأبد بإذن الله،هو ميثاق أخذ،ووفاء وحسن نية،ليس كالعلاقات الرذيئة التي همها الأول والأخير الإستمتاع لوقت معين ثم التغيير والتجديد،علاقة مبنية منذ أول لحظة على الغايات الرذيئة،لا وفاء ولاصدق ولا مشاعر طاهرة،كالحذاء متى ما بلي وتعبنا منه استبدل بغيره،مخدوعين باسم الحرية،تهتفون بها ليل نهار ثم أصبحتم عبيدا لها ولا تشعرون.

ثم تقول:


فعلا يا اختي لا أقول إلا اللهم ارزقنا فهما صحيحا برحمتك آمين يا رب.

تقول:

بصراحة أختي ولا نحن النساء نعترف بالرجل إلا بعمله خارج البيت،وهذا شيء عادي،فكل يشكر بالعمل الذي يتقنه وخلق له لا العكس،أما السرير فيختلف الرأي حسب عقلانية وفهم كل شخص،فإن كانت هي تظن ان الرجل هو الذي فقط يعترف بالمراة في السرير،فهذا شأنها،لكن إذا كانت المراة التي نتحدث عنها هي المراة التي خلقها الله بفطرتها،فإن المراة أيضا لها حظ من ذلك السرير.

والحمد لله أن الرجل العربي المسلم المؤمن يعترف بالمرأة في المطبخ وبالحياة الزوجية أكثر من أي شيء آخر،هذا من فضل الله علينا نحن النساء،فقد خلقنا لذلك وجزينا من اجل ذلك 8 أبواب من الجنة ندخل من أي باب شئنا،فماذا نطلب أكثر؟؟سهل الله علينا الطريق برحمته فلما نعسره بأيدينا؟؟وبما انه لا يمكنني أن أسألها هي،فسأسلك انت اختي بما انك متفقة معها،قل لي عزيزتي،وما بال الرجل الأجنبي لا يعترف بالمراة إلا بعملها خارج البيت كأنها رجل مثله؟؟طبعا هذا إضافة إلى عملها داخل البيت،ما باله كانه جعل الحمل والولادة والتربية شيء عادي لا يغنيها عن العمل والشقاء خارج البيت أيضا؟؟ أهذه هي الحرية أيضا؟؟ أن يضحكوا على المراة باسم الحرية فيجعلونها تشقى اكثر من الرجل؟؟ فلا هو يحمل ولا يلد ولا يربي كما تربي الام،فلما يزيدونها عناء ومشقة؟؟

ثم قالت:


القيمة بالنسبة لها هي ان لا يعترف بعملنا نحن النساء داخل البيت وبالإنجاب والتربية بأنه كافي بل علينا أن نشقى فوق كل ذلك بالعمل خارجه،يعني بخلاصة القيمة بالنسبة لها هي أن اعمل اكثر من الرجل ليعترف بي هو،ماشاء الله مبادئ فعلا سليمة؟؟؟؟وما دخل العلم والتعلم في كل هذا؟؟ آه،فهمت،تقصد يعني ان النساء بمجرد انهن عربيات الأصل فهن جاهلات،أم لا لا،انتظري،الان أفهم،يعني أنه إذا وضعتي هدفك في هذه الحياة بعد إرضاء الله تعالى والوصول إلى الجنة إن شاء الله ،أن تتزوجي وتكوني أسرة سعيدة بإذن الله (الذي هو حلم كل فتاة وامراة عادية)،فهذا سيمنعك من التعلم أليس كذلك؟؟ ماشاء الله ماشاء الله.


والله؟؟؟ ياريت نسمع خبرا عنها لما تبلغ الأربعين وهي قاعدة في ركن لوحدها لا زوج ولا شيء، فقط حبيب (حر طبعا وغير مقيض في قفص) ممكن يدعها في أي لحظة ويتخلى عنها ويستبدلها بخير واجمل منها،فلا هو تربطه بها علاقة مقدسة ولا يجمعه بها دم ولحم،أعني طفل،فهو حر،ياله،نبدل الحذاء متى ما شئنا باسم الحرية!


أووه نعم نعم،نحتقر الرجال لكن نتبنى طفلا ساهم في وجوده رجل بإذن الله تعالى ؟؟ فما اظن ان الأطفال كما كنا نعتقد ونحن صغار ياتي بهم ذلك الطائر الجميل ليضعه في باب المنزل ويذهب!،هذا بغض النظر عن رأي الإسلام في التبني،وماشاء الله على الصدر الحنون الطيب: أنت ابني،لكن فقط متبني،ما حبيت أتحمل رجل يعكر مزاجي وأنجب واتعذب،اشتريتك ببضع دراهم فقط لكن احبك يا ابني!


لا طبعا،عشرة الفراغ أحسن بكثييييييييير طبعا،ما بتندمين عليها يوما لما ترين قطار الزواج فات وتغير تفكيرك،آه نسيت اقولك لما،لأن تلك هي فطرة المرأة؟؟ وعاجلا أم آجلا سوف تغير ظنها وإن لم تعترف به أبدا؟؟ والله اعلم على كل حال.

يا اختي الحبيبةOrkida ،لن أكذب عليك وأقول لك ان الزواج دائما ينجح ولا أن الرجال كلهم صالحون،لكن نعم أقول لك أنه من كان مع الله كان الله معه،و ما رضيه الله لنا ليس للعبد أن يغيره ولا أن يبدله مهما كان الأمر،خلق الله الرجل ليشقى في هذه الدنيا وربط مهمته بغيره،وخلق المرأة من اجل الرجل وربط مهمتها به،فسمعا وطاعة يا اختي ولا اعتراض،لا نلعن اليوم لأن الله خالق اليوم ولا نلعن قضاء الله وقدره فينا بل نؤمن بخيره وشره ونستسلم له،ويا اختي لا يجوز ان ننظر إلى هذا الأمر بهذا الشكل، وأكثر، أن نقدمه للناس على هذا الشكل،فلا يحق لأي كان ان يخرب حلم فتاة أو امراة عادية،فليس ما نعتقده نحن أكيد هو الصواب،ولكن الصواب هو ما يجب أن نعتقده،ونحن كمسلمين يا أختي نؤمن بأن الزواج ليس هو على تلك الصورة،بل هو عبادة وتقرب إلى الله أيضا،فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من رزقه الله امرأة صالحة فقد أعانه على شطر دينه فليتق الله في الشطر الباقي"،وقال عليه الصلاة والسلام في حديث الصدقة : "وفي بضع أحدكم صدقة فقال: يا رسـول الله أيأتي أحدنا شهوته ثم تكون له صدقة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر، فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر".
وقال عليه الصلاة والسلام: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج"

وشتان بين من ترى في الزواج سجن وظلم وعناء،وبين من ترى في الزواج عبادة وأمن واستقرار للنفس،فهي تريد الزواج لتحصن فرجها وتغض بصرها عن الحرام وتطمئن نفسها وتشبع فطرتها وتريحها،وشتان بين من ترى الزوج طاغوتا والعياذ بالله ولا يستحق منا التضحية،ومن ترى فيه جنتها أو نارها والعياذ بالله لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "زوجك جنتك او نارك"،فهي تصبر على تقصيره وتسرع لإرضائه بإذن ربها وعونه لتفوز بجنات عرضها السماوات والأرض بأسهل الطرق،شتان بين من تقحم نفسها بين الرجال من غير ضرورة لتفرض نفسها في هذه الحياة وتدوس على انوثتها باسم الحرية، وبمن فقهت دورها الحقيقي في هذه الفانية فلزمت بيتها وصلت خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها واطاعت زوجها وجعلت هدفها دار فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر،ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم: " إذا صلّت المرأةُ خمسها، وصامت شهرها، وحصنت فرجها، وأطاعت زوجها، قيل لها: ادخلي الجنة من أيّ أبواب الجنة شئت"،فأي منزلة اعظم وأشرف من هذه تسعى وراءها المرأة باسم الحرية؟؟ لما تستبدل راحة واستقرار في هذه الدنيا وجنة ونعيم في الآخرة بمشقة وذل وهوان في هذه وعذاب في تلك؟؟ بئس هذه التجارة،تجارة فاسدة ولا حول ولا قوة إلا بالله.

يا اختي الحبيبة،نعم كثيرون هم من يكون مصير زواجهم الفشل والألم،لكن هم كثيرون أيضا من يكون مصير زواجهم السعادة والإطمئنان بإذن الله تعالى،وكما قلت آنفا،من كان مع الله تعالى كان الله معه،إذا انا أعلنت بإسلامي واستقمت وعملت صالحا ودعوت الله ليل نهار بان يرزقني ويهيئ لي ذلك الزوج الصالح التقي،كي يسعدني في الدنيا قبل الآخرة،فلن يخيبني بإذنه تعالى أبدا،فهو جل من قال : " أدعوني أستجب لكم" وما خاب من جعل سلاحه في هذه الفانية الدعاء والرجاء،فسهامه لا تخطأ يا أختي،ولا خاب من جعل عزمه التوكل على الله أبدا،فلا، لن أتقوقع على نفسي بمثل تلك الأفكار الخاطئة و لن أضيع وقتي في إقناع نفسي بمثل تلك السفاهات بإذن الله تعالى،بل سأحسن الظن بربي وأتشبت بحوله وقوته وأنادي لطفك يا رحيم،لطفك يا رحيم،فلرب ساعة واحدة اتضرع فيها لربي ويسيل فيها دمعي وتخشع فيها جوارحي فيسمع مني ربي ويفرج كربتي فأفوز في دنياي وديني إن شاء الله،أعظم من تلك الساعات التي مرت علي لا أنا رفعت فيها يدي بدعاء ولا انا اقتنعت فيها بالصواب.و كيف لا أحتاج لمن يكون رفيقا لي في هذه الحياة على السراء والضراء؟؟كيف لا تتوق نفسي إلى تلك الحياة المستقرة بإذن الله؟؟ كيف أستغني عن من لا يمكنه الإستغناء عني؟؟ كيف أدوس على فطرتي التي خلقني الله بها؟؟ ثم كيف يا اختي بالله عليك أستبدل ذلك الشوق بأن أشعر بابني يتحرك في احشائي ثم أضمه إلى صدري لأشعر بحرارة جسمه الصغير وتنفسه الضعيف فتقر عيني به ،بمجرد حيوان؟؟ أموت في القطط لكن لا والله ما أستبدل ابني ولا بعشرين ألف قطة!!نسأل الله ان لا يحرمنا الذرية الصالحة آمين.يا اختي،الأمر كله إيمان وثقة بالله،والله عند ظن العبد به،وإن امتلأت الدنيا بالزواج الفاشل فسألجأ إلى الله واحسن الظن به واناديه : يا رب ليكون زواجي ناجحا يا رب هذا هو الحل الحقيقي يا اختي ليس غيره.ثم كيف لا نرضى ان نضع نظارة سوداء لنواجه مصاعب هذه الحياة في أشياء ونترك شيئا مهما كهذا ونضع النظارة السوداء؟؟ وكيف بالله عليك يا أختي أستسلم لمثل تلك الكلمات والأفكار الفاسدة ولا أستسلم لقول الله تعالى ووعده،فهو الحق وقوله الحق وبيده الامر كله،أفلا نتوب يا اختي ونترك ذلك الطريق لنتمسك بهذا الطريق المبارك إن شاء الله؟؟

ياله اختي انا صارحتك وفتحت لك قلبي وحدثتك كما لو كنت احدث صديقة،فبقي أن تصارحيني أنت كذلك وتتفاعلي معي ومع كلامي ونتناقش بكل ثقة بإذن الله ورحابة صدر كي نصل إلى الحل الأنفع بإذن الله،وان نحذف ما لا حاجة لنا له من كلام غير لائق لا يعني ان نغضب وننصرف،ألم نتفق على اننا سنتناقش برحابة صدر اختي ؟؟ها؟؟ فما ستقولين اختي الحبيبة؟؟


وختاما،كفارة المجلس إن شاء الله :)

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله أنت أستغفرك وأتوب إليك.

ثم التحية والسلام :)

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

يااخت افتكار لن ازعجك ولن اتدخل في هذا الموضوع وهذا وعد رجال
رسالتي وصلت
واليك الاخت مسلمة فتناقشي معها اما انا
فهناك ثغور اخرى احاول انشاء الله سدها وفقك الله الى كل خير اختي افتكار
في امان الله
اعدك انني لن امسك بسوء
واذا ابغضتك فبغضي لك في الله ليس الا

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،

أختي Orkida ، سأطلب منك ان تكتبي لي رأيك الشخصي بأسلوبك انتي بارك الله فيك لا أن تضعي لي مواقع،فكان من الممكن ان أفعل أنا ذلك أيضا لكن لم أفعل وخصصت وقتا من اجل أن اناقشك بهذا الأمر فهلا قابلتني بالمثل من فضلك؟؟ وأين هو تفاعلك على ردي؟؟ليس هذا ما اتفقنا عليه يا اختي.

وف امان الله يا أختي :)

معاذ الله أن اكون قد عاملتك على انك غير مسلمة،غفر الله لنا ولك يا اختي،هذا يدل على انك لم تقرئي ردي جيدا،لا بأس يا اختي،ما أردت إلا الخير لي ولك،وعموما اختي،انت حرة في مواضيعك،لكن إن كنت قد خرجت بشيء من هذه المناقشة فهو انه لم تفي بكلمتك معي،اتفقنا على اننا سنناقش هذا الموضوع بكل صراحة ورحابة صدر لكنك الان ترفضين بسبب لا علاقة لي به أبدا فليكن يا اختي.أفضل أن أقفل الموضوع على ان أترك مثل تلك الكلمات التي لا تنفعنا في شيء أبدا،ولتعلمي أنني تركت رسالتك الخاصة لأنني احترمت رغبتك في عدم إرادتك مراسلة الأخ الفاضل احمد سريا،لكن لا بأس يا أختي الحمد لله ان الله يعلم ما في الصدور ويجازي كل واحد بحسب نيته.

وفقنا الله وإياك لما يحب ويرضى برحمته آمين.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.