أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   لقد هاجروا فهل من عودة (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=48974)

أحمد ياسين 03-12-2005 06:07 AM

لقد هاجروا فهل من عودة
 

ايها الاخوة في الدين والعقيدة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد
احببت ان اتناقش مع اخوتي حتى وان اختلفنا في موضوع اراه مهما وحساسا
من حيث المبررات والاعراض والاهداف.
كما لايخفى على الجميع
ان الغرب بمكوناته وافاقه واحلامه واهدافه المعلنة والغير المعلنة التي لاتخفى على احد
ساهم في الفترة الاخيرة في التركيز والدعم على فئة تعتبر هي القلب النابض للامة
بماتحمله من مشاريع علمية وبما تحمله ايضا من خبرات ومن ذكاء ودهاء وحرفية
في اقناعهم اعلاميا واقتصاديا وسياسيا واجتماعيا على ان تكون لهم مكانة عنده
فكان له وكان لهم ذالك بتسهيلات يفتقدونها في اوطانهم الاصلية
وقد ساهم معه ايضا ابناء جلدتنا في مختلف المستويات والمراكز
باساليب عدة في دفع فلذات اكبادنا الى الهجرة والمكوث مطولا هناك
في دول لها باع طويل لما تعيشه الامة
من ازمات متعددة الاوجه والخلفيات التي ينطلق الغرب منها
فالى الغيارى على هذه الامة اتوجه بهذا النداء ومن خلاله
نحاول ان نجد الاسباب الرئيسية التي دفعت بهؤلاء الى الهجرة
وان نحاول ترتيب اولوياتها
ان كانت سياسية او اقتصادية او اجتماعية او اخلاقية او مهنية او او

وهل من عودة محتملة الى العقول التي هاجرت للاستفادة من خبراتها
والنهوض مرة اخرى بالصناعة والاقتصاد والتكنلوجيا التي نفتقدها
وهل اننا محتاجون لهم ام اننا تخطينا تلك المرحلة
واصبحنا لانحتاج الى غيرنا
وهل السماح في فلذات اكبادنا له عواقب محتملة وتشجع اخرين ان يلتحقوا بهم
و هل التعامل مع الاجنبي بدلا من اعطاء الفرصة لهذه القدرات
هو استبدال اهل البيت بغيرهم

ومن ثم فسح المجال للمحتل ان يعود بصفة رسمية
لان الاحتلال وان تخفى
فهو يتحكم في اقتصادنا وفي سياستنا وتحديد صناع القرار في دولنا
ارجوا ان لاتبخلوا عنا
بتقييماتكم وملاحظاتكم

Orkida 03-12-2005 09:17 AM

شكرا سيدي العزيز على الموضوع
أولا الاقتصاد هو الذي يتحكم بالسياسة
وثانيا الاقتصاد هو الذي يتحكم بالفرد الذي يعتبر اساس الجماعة

الهجرة انواع منها وحسب درجة الاهمية:
1- الهجرة للعمل
2- الهجرة لاسباب سياسية
3- الهجرة من اجل الدراسة
4- الهجرة لاسباب خاصة

أحمد ياسين 03-12-2005 03:32 PM

شكرا على مشاركتك اولا اختي الكريمة
ومن ثم

لماذا لاتكون السياسة هي التي تتحكم في الاقتصاد برايك

Orkida 03-12-2005 03:55 PM

لايمكن ان تتحكم السياسة بالاقتصاد
لانه توجد سياسة اقتصادية
ماهي؟؟

الان سأحدثك كما تحدثني
أجب عن هذا السؤال لو سمحت
لماذا وجدت السياسة أصلا؟ وما الغاية منها؟
أتركك بأمان الله الى ان تجيبني عن سؤالي عزيزي

أحمد ياسين 03-12-2005 06:01 PM

السياسة يااخت اوركيدا يقال لها فن الممكن
ولهذا دعينا حتى لاننساق للخروج من الموضوع
ان نركز على اسباب الهجرة
وارجوا من الاخوة ان يشاركونا بافكارهم حتى لايبقى الحوار ثنائيا
واسمحيلي اختي الكريمة رغم انك تتضايقين من هذه الكلمة:New2:
ان ننطلق من واقعنا
ودعك من النظريات التي تعلمتيها في المدرسة الغربية التي تحمل فكر لينين وسطالين
وسياسة الدجاجة والبيضاء ايهما اول
وهيا ناخذ مثالا حيا من واقعنا.....
تعلمين جيدا ان هناك اقتصاد الان عالمي فمن يتحكم فيه
ومن يحركه
اليست اللوبيات الصهيونية:New23:

Orkida 03-12-2005 07:50 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين
شكرا على مشاركتك اولا اختي الكريمة
ومن ثم

لماذا لاتكون السياسة هي التي تتحكم في الاقتصاد برايك


انت من سألني هذا السؤال
واجابتك طبعا خطأ
وسأعطيك تعريفها فقط لتعم على عقلك الفائدة
وسأعطيك مفهومها الشرعي:

السياسة من منظور الشرع الإسلامي
هذا هو تعريف السياسة، وهو وصف لواقع السياسة من حيث هي، وهو معناها اللغوي في مادة ساس يسوس سياسة بمعنى رعى شؤونه، قال في المحيط "وسست الرعية سياسة أمرتها ونهيتها" وهذا هو رعاية شؤونها بالأوامر والنواهي، وأيضا فإن الأحاديث الواردة في عمل الحاكم، والواردة في محاسبة الحكام، والواردة في الاهتمام بمصالح المسلمين يستنبط من مجموعها هذا التعريف، فقد روى مسلم عن أبي حازم قال : قاعدت أبا هريرة خمس سنين فسمعته يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء ، كلما هلك نبي خلفه نبي ، وأنه لا نبي بعدي ، وستكون خلفاء فتكثر ، قالوا : فما تأمرنا ؟ قال : فوا ببيعة الأول فالأول ، وأعطوهم حقهم فإن الله سائلهم عما استرعاهم» رواه مسلم ، وقوله صلى الله عليه وسلم : «ما من عبد يسترعيه الله رعية لم يحطها بنصيحة إلا لم يجد رائحة الجنة» رواه مسلم، وقوله عليه السلام : «ما من والٍ يلي رعية من المسلمين فيموت وهو غاش لهم إلا حرم الله عليه الجنة» رواه البخاري ، وقوله صلى الله عليه وسلم : «ستكون أمراء فتعرفون وتنكرون، فمن عرف فقد برئ ومن أنكر فقد سلم إلا من رضي وتابع» رواه مسلم والترمذي، وقوله صلى الله عليه وسلم : «من أصبح وهمه غير الله فليس من الله، ومن أصبح لا يهتم بالمسلمين فليس منهم» رواه الحاكم، وعن جرير بن عبد الله قال: «بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم» متفق عليه، فهذه الأحاديث كلها سواء ما يتعلق بالحاكم في تولية الحكم، أو ما يتعلق بالأمة التي تحاسب الحاكم، أو ما يتعلق بالمسلمين بعضهم مع بعض من الاهتمام بمصالحهم والنصح لهم، كلها يستنبط منها تعريف السياسة بأنها رعاية شؤون الأمة فيكون تعريف السياسة المتقدم تعريفاً شرعيا مستنبطاً من الأدلة الشرعية.

مشكلة الحكم في الدول الإسلامية الراهنة
ومنذ أن هدمت الخلافة وطبقت أنظمة الكفر السياسية في البلاد الإسلامية، انتهى الإسلام من كونه سياسياً، وحل محله الفكر السياسي الغربي المنبثق عن عقيدة المبدأ الرأسمالي، عقيدة فصل الدين عن الحياة. ومما يجب أن تدركه الأمة الإسلامية، أن رعاية شؤونها بالإسلام لا تكون إلاّ بدولة الخلافة، وأن فصل الإسلام السياسي عن الحياة وعن الدين، هو وأد للإسلام وأنظمته وأحكامه، وسحق للأمة وقيمها وحضارتها ورسالتها.

والدول الرأسمالية تتبنى عقيدة فصل الدين عن الحياة وعن السياسية، وتعمل على نشرها وتطبيق أحكامها على الأمة الإسلامية، وتعمل على تضليل الأمة وتصور لها بأن السياسة والدين لا يجتمعان، وأن السياسة إنما تعني الواقعية والرضى بالأمر الواقع مع استحالة تغييره، حتى تبقى الأمة رازحة تحت نير دول الكفر، دول الظلم والطغيان، وحتى لا تترسم الأمة بحال سبيلاً للنهضة. بالإضافة إلى تنفير المسلمين من الحركات الإسلامية السياسية، ومن الاشتغال بالسياسة. لأن دول الكفر تعلم أنه لا يمكن ضرب أفكارها وأحكامها السياسية إلاّ بعمل سياسي، والاشتغال بالسياسة على أساس الإسلام. ويصل تنفير الأمة الإسلامية من السياسة والسياسيين إلى حد تصوير السياسة أنها تتناقض مع سمو الإسلام وروحانيته. ولذلك كان لا بد من أن تدرك الأمة السر وراء محاربة الدول الكافرة، والحكام العملاء للحركات الإسلامية وهي تعمل لإنهاض المسلمين بإقامة دولة الخلافة وتضرب أفكار الكفر، وتعيد مجد الإسلام.

وعليه لا بد من أن تعي الأمة الإسلامية معنى السياسة لغة وشرعاً، وأن الإسلام السياسي لا يوجد إلاّ بدولة الخلافة، والتي بدونها يغيض الإسلام من كونه سياسياً، ولا يعتبر حياً إلاّ بهذه الدولة، باعتبارها كياناً سياسياً تنفيذياً لتطبيق أحكام الإسلام وتنفيذها، وهي الطريقة الشرعية التي تنفذ بها أحكام الإسلام وأنظمته في الحياة العامة، وأن الله قد أوجب على الأمة تطبيق هذه الأحكام، وحرم الاحتكام لأنظمة الكفر، لمخالفتها للإسلام ولأنها من وضع البشر.

ولذلك كان لا بد من أن تثقف الأمة الثقافة الإسلامية، ودوام سقيها بالأفكار والأحكام السياسية، وبيان انبثاق هذه الأفكار وهذه الأحكام عن العقيدة الإسلامية باعتبارها فكرة سياسية، والتركيز على ذلك من الناحية الروحية التي فيها، باعتبار أنها أوامر ونواه من الله لا بأي وصف آخر. وهذا الوصف هو الذي يكفل تمكن أفكار وأحكام الإسلام في النفوس، ويكشف للأمة معنى السياسة والفكر السياسي، ويجعلها تدرك المسؤولية الملقاة على عاتقها لإيجاد أفكار الإسلام وأحكامه في حياتها العملية، وأهمية الرسالة العالمية التي أوجب الله حملها للناس كافة، خاصة وهي ترى مدى ما وصل إليه حالها في هذا العصر لغياب دولة الإسلام وأفكار وأحكام الإسلام من حياتها، ومدى ما وصل إليه العالم من شرٍ وشقاء واستعباد للناس. وهذا التثقيف السياسي، سواء أكان تثقيفاً بأفكار الإسلام وأحكامه، أم كان تتبعاً للأحداث السياسية فإنه يوجد الوعي السياسي، ويجعل الأمة تضطلع بمهمتها الأساسية، ووظيفتها الأصلية ألا وهي حمل الدعوة الإسلامية إلى الشعوب والأمم الأخرى.
حكم السياسة في الإسلام
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ستكون أمراء فتعرفون وتنكرون، فمن عرف فقد برئ، ومن أنكر فقد سلم، ولكن من رضي وتابع، قالوا: أفلا نقاتلهم يا رسول الله؟ قال: لا ما صلوا» وقال: «أفضل الجهاد كلمة حق تقال عند ذي سلطان جائر، أو أمير جائر» وقال: «سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله» وعن عبادة بن الصامت قال: «دعانا النبي صلى الله عليه وسلم فبايعناه، فكان فيما أخذ علينا أن بايعنا على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا، وأن لا ننازع الأمر أهله، قال: إلاّ أن تروا كفراً بواحاً عندكم من الله فيه برهان» . وقال تعالى: ﴿ألم . غلبت الروم . في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون . في بضع سنين لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون﴾ .

فهذه الأحاديث والآية الكريمة دليل على أن الاشتغال بالسياسة فرض. وذلك أن السياسية في اللغة هي (رعاية الشؤون) . والاهتمام بالمسلمين إنما هو الاهتمام بشؤونهم، والاهتمام بشؤونهم يعني رعايتها، ومعرفة ما يسوس به الحاكم الناس. والإنكار على الحاكم هو اشتغال بالسياسة، واهتمام بأمر المسلمين، وأمر الإمام الجائز ونهيه هو اهتمام بأمر المسلمين ورعاية شؤونهم، ومنازعة وليّ الأمر إنما هو اهتمام بأمر المسلمين ورعاية شؤونهم.

فالأحاديث كلها تدل على الطلب الجازم، أي على أن الله طلب من المسلمين طلباً جازماً بأن يهتموا بالمسلمين، أي أن يشتغلوا بالسياسة. ومن هنا كان الاشتغال بالسياسة فرضاً على المسلمين.

والاشتغال بالسياسة، أي الاهتمام بأمر المسلمين إنما هو دفع الأذى عنهم من الحاكم، ودفع الأذى عنهم من العدو. لذلك لم تقتصر الأحاديث على دفع الأذى عنهم من الحاكم، بل شملت الاثنين. والحديث المروي عن جرير بن عبد الله أنه قال: «أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: أبايعك على الإسلام، فشرط عليّ النصح لكل مسلم» جاء فيه لفظ النصح عاماً فيدخل فيه النصح له بدفع أذى الحاكم عنه، والنصح له بدفع أذى العدو عنه.

وهذا يعني الاشتغال بالسياسة الداخلية في معرفة ما عليه الحكام من سياسة الرعية من أجل محاسبتهم على أعمالهم، ويعني أيضاً الاشتغال بالسياسة الخارجية في معرفة ما تبيته الدول الكافرة من مكائد للمسلمين لكشفها لهم، والعمل على اتقائها، ودفع أذاها. فيكون الفرض ليس الاشتغال بالسياسة الداخلية فحسب، بل هو أيضاً الاشتغال بالسياسة الخارجية، إذ الفرض هو الاشتغال بالسياسة مطلقاً، سواء أكانت سياسة داخلية أم خارجية. على أن آية ﴿ألم . غلبت الروم . في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون﴾ تدل دلالة واضحة على مدى اهتمام الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام بالسياسة الخارجية، وتتبعهم للأخبار العالمية. وقد أخرج ابن أبي حاتم عن ابن شهاب فقال: بلغنا أن المشركين كانوا يجادلون المسلمين وهم بمكة قبل أن يخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، فيقولون: الروم يشهدون أنهم أهل كتاب، وقد غلبهم المجوس، وأنتم تزعمون أنكم ستغلبوننا بالكتاب الذي أنزل على نبيكم فيكف غلب المجوس الروم؟ وهم أهل كتاب، فسنغلبكم كما غلبت فارس الروم: فأنزل الله ﴿ألم . غلبت الروم﴾ وهذا يدل على أن المسلمين في مكة حتى قبل إقامة الدولة الإسلامية كانوا يجادلون الكفار في أخبار الدول، وأنباء العلاقات الدولية. ويروى أن أبا بكر راهن المشركين على أن الروم سيغلبون، وأخبر الرسول بذلك فأقره الرسول على هذا، وطلب منه أن يمدد الأجل، وهو شريكه في الرهان. مما يدل على أن العلم بحال دول العصر، وما بينها من علاقات أمر قد فعله المسلمون، وأقره الرسول صلى الله عليه وسلم .

وإذا أضيف إلى ذلك أن الأمة تحمل الدعوة الإسلامية إلى العالم، ولا يتيسر لها حمل الدعوة إلى العالم إلاّ إذا كانت عارفة لسياسية حكومات الدول الأخرى، وهذا معناه أن معرفة سياسة العالم بشكل عام، وسياسة كل دولة تريد حمل الدعوة إلى شعبها، أو رد كيدها عنا، فرض كفاية على المسلمين، لأن حمل الدعوة فرض، ودفع كيد الأعداء عن الأمة فرض، وهذا لا يمكن الوصول إليه إلاّ بمعرفة سياسة العالم، وسياسة الدول التي نعنى بعلاقاتها لدعوة شعبها، أو رد كيدها. والقاعدة الشرعية تقول: (ما لا يتم الواجب إلاّ به فهو واجب) لذلك كان الاشتغال بالسياسة الدولية فرض كفاية على المسلمين.

ولما كانت الأمة الإسلامية مكلفة شرعاً بحمل الدعوة الإسلامية إلى الناس كافة كان فرضاً على المسلمين أن يتصلوا بالعالم اتصالاً واعياً لأحواله، مدركاً لمشاكله، عالماً بدوافع دوله وشعوبه، متتبعاً الأعمال السياسية التي تجري في العالم، ملاحظاً الخطط السياسية للدول في أساليب تنفيذها، وفي كيفية علاقة بعضها ببعض، وفي المناورات السياسية التي تقوم بها هذه الدول.
باختصار شديد جدا
السياسة هي رعاية شؤون الأمة داخلياً وخارجياً، وتكون من قبل الدولة والأمة، فالدولة هي التي تباشر هذه الرعاية عملياً، والأمة هي التي تحاسب بها الدولة.
انتهى

Orkida 03-12-2005 07:56 PM

سألخص لك الموضوع
لايوجد تعريف معين للسياسة ولايمكننا ان نعرف متى بدأت وكيف
فهناك من يقول انها جاءت مع الاسلام وهذا كلام خاطئ أكيد لعدة دلالات وهي ان السياسة اقترنت بالتجارة فهي جاءت ملبية لرأس المال ليس الا والتجارة كانت قبل الاسلام بكثير طبعا اضافة الى ان المال هو من يصنع السياسة وحتى الحرب استحالة ان تقام بدون مال
السياسة اصبحت رأسمالية بالدرجة الاولى عندما تحولت للغرب عزيزي
فنخلص الى ان المال يجلب سياسة لانه يستطيع ان يفعل كل شيئ مادي والعكس خطأ
أحمد ان نجهل بأمر معين فهو لايمس للضعف والجهل بصلة
ولكن ان لانحب التعلم من الاخرين فهذا الجهل بقمته
انا تعلمت منك الكثير الكثير


ولنعد للموضوع الرئيسي الهجرة مع اني لست انا من طرح السؤال الخارجي الاول

Orkida 03-12-2005 08:01 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين
السياسة يااخت اوركيدا يقال لها فن الممكن
ولهذا دعينا حتى لاننساق للخروج من الموضوع
ان نركز على اسباب الهجرة
وارجوا من الاخوة ان يشاركونا بافكارهم حتى لايبقى الحوار ثنائيا
واسمحيلي اختي الكريمة رغم انك تتضايقين من هذه الكلمة:New2:
ان ننطلق من واقعنا
ودعك من النظريات التي تعلمتيها في المدرسة الغربية التي تحمل فكر لينين وسطالين
وسياسة الدجاجة والبيضاء ايهما اول
وهيا ناخذ مثالا حيا من واقعنا.....
تعلمين جيدا ان هناك اقتصاد الان عالمي فمن يتحكم فيه
ومن يحركه
اليست اللوبيات الصهيونية:New23:


الان سأترك المجال للأخوة الاخرين للمشاركة
أتركك بأمان الله

أحمد ياسين 04-12-2005 03:00 AM

::
لاتخلطي الامور يااخت اوكيدا
انت لازلت تتضايقين من كلمة اخت
فكيف يحق لك ان تنقلين السياسة الشرعية في هذا الموضوع
مع نقل رابط موسيقى غربية
في موضوع التنصير
ودعاؤك للامريكان ان يحفضهم الله من الاعصار
الاسلام يااخت اوركيدا
هو ان تقولي وتفعلي وليس العكس
وان تفقهي ولا ان تنقلي
انا لااتحدث لك عن السياسة بمنظور الشرع
والشرع يااخت اوركيدا اخرانسان في الارض يحق له ان يتكلم عنه
انت واسمك فقط يكفي اذهبي وابحثي عن خلفياته في القواميس
ستجدين مامعناه:New2:

ولنعد الى الموضوع ودعي الاخوة ليدلوا بارائهم
واما قولك بان المال هو الذي يتحكم في السياسة
فمن يتحكم في دول الخيج:New12:

Orkida 04-12-2005 03:08 AM

ههههههههههههههه
حسنا سلام

بـــ عدوان ــن 04-12-2005 09:32 AM

بارك الله فيك اخي في الله وجزاك الله خيرا

الغرباء 04-12-2005 12:19 PM

لنتحدث عن الارقام المخيفه اولا
 





مئتان
مليار دولار
خسائر هجرة العقول العربية
أصبحت ظاهرة هجرة العقول العربية الى الخارج خاصة الولايات
المتحدة وكندا وبعض الدول الاوروبية تشكل هاجساً مخيفاً للحكومات
والمنظمات على حد سواء، وقدرت التقارير ان تلك الهجرة التي تكاد لا تتوقف
تتسبب في خسائر مالية تتجاوز 200 مليار دولار. انعقد بالقاهرة مؤخراً مؤتمر لمناقشة هذه الظاهرة الخطيرة، توصل خلاله المتحاورون الى مجموعة من الاسباب التي تقف وراء هذه الهجرة وعكفوا على محاولة ايجاد الحلول الناجعة لتجاوز سلبياتها. وتوصل المؤتمرون الى ان هذه الهجرة شملت كوادر متخصصة في تخصصات حرجة ودقيقة، والى ان استفادة الدول العربية من هذه الهجرة ضعيفة للغاية مقارنة باستفادة اسرائيل من مثل هذه الهجرات، مؤكدين على ضرورة التصدي بكل الوسائل لوقف هذا النزيف الذي يلحق الضرر بالتطور الاقتصادي القومي والتركيب الهيكلي للسكان والقوى البشرية.
ثمانمئة واربع وعشرون ألف مهاجر مصري
تعد ظاهرة هجرة الكفاءات والعلماء من الدول العربية الى الخارج أحد أهم العوامل المؤثرة على تطور الاقتصاد القومي وعلى التركيب الهيكلي للسكان والقوى البشرية وتكتسب هذه الظاهرة أهمية متزايدة في ظل تزايد اعداد المهاجرين خاصة من الكوادر العلمية المتخصصة وتتمثل أهم الاثار السلبية في حرمان هذه الدول من الاستفادة من خبرات ومؤهلات هذه الكفاءات في مجال التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتعاني مصر وغيرها من الدول العربية من اثار هذه الظاهرة حيث يقدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء المصريين المتميزين من العقول والكفاءات التي هاجرت للخارج بـ 824 ألفاً وفقا لآخر احصاء صدر في عام 2003 من بينهم نحو 2500 عالم وتشير الاحصاءات الى ان مصر قدمت نحو 60% من العلماء العرب والمهندسين الى الولايات المتحدة الاميركية، وان مساهمة كل من العراق ولبنان بلغت 10% بينما كان نصيب كل من سوريا والأردن وفلسطين نحو 5%.
وتشير احصاءات جامعة الدول العربية ومنظمة العمل العربية وبعض المنظمات المهتمة بهذه الظاهرة الى ان الوطن العربي يساهم بـ 31 هجرة الكفاءات من الدول النامية، وأن 50% من الاطباء، 23%من المهندسين، 15% من العلماء من مجموع الكفاءات العربية يهاجرون متوجهين الى أوروبا والولايات المتحدة وكندا بوجه خاص وأن 54% من الطلاب العرب الذين يدرسون بالخارج لا يعودون الى بلدانهم ويشكل الاطباء العرب في بريطانيا حوالي 34% من مجموع الاطباء العاملين فيها، وان ثلاث دول غربية غنية هي اميركا وكندا وبريطانيا تتصيد نحو 75% من المهاجرين العرب.
هذه القضية تناولها بالبحث مركز بحوث الدول النامية بجامعة القاهرة في مؤتمر عقد مؤخرا شارك فيه العديد من الباحثين وأساتذة الاقتصاد والاجتماع حيث أكد الدكتور عبدالسلام نوير مدرس العلوم السياسة بجامعة أسيوط ان الخسائر التي منيت بها البلدان العربية من جراء هجرة الأدمغة العربية 11 مليار دولار في عقد السبعينيات، وان الدول الغربية هي الرابح الأكبر من 450 ألفاً من العقول العربية المهاجرة وان الخسائر الاجتماعية نتيجة هذه الظاهرة تقدر بـ 200 مليار دولار.
وأضاف د.نوير أنه في حين تخسر الدول العربية وفي مقدمتها مصر من ظاهرة هجرة العقول فإن اسرائيل تستفيد من هذه الظاهرة بفعل الهجرة عالية التأهيل القادمة اليها من شرق أوروبا وروسيا وبعض الدول الغربية وقال ان مصر تعد الخاسر الأكبر من هجرة الكفاءات في الكم المطلق ففي اميركا حوالي 318 كفاءة مصرية، كندا 110، استراليا 70 و35 في بريطانيا، 36 في فرنسا، 25 بألمانيا، 14 في سويسرا، 40 في هولندا، 14 في النمسا، 90 في ايطاليا، 12 بأسبانيا وفي اليونان 60 وتحظى الولايات المتحدة بالنصيب الأكبر من الكفاءة والعقول العربية بنسبة 39% تليها كندا 3, 13% ثم اسبانيا بنسبة 5, 1% وتتضمن هذه الارقام العديد من الفئات في مهن وتخصصات مختلفة وتتجلى الخطورة في أن عدداً من هؤلاء يعملون في أهم التخصصات الحرجة والاستراتيجية مثل الجراحات الدقيقة، الطب النووي والعلاج بالاشعاع والهندسة الالكترونية والميكرو الكترونية، والهندسة النووية، علوم الليزر، تكنولوجيا الانسجة والفيزياء النووية وعلوم الفضاء والميكروبيولوجيا والهندسة الوراثية مضيفا أنه حتى في العلوم الانسانية كاقتصاديات السوق والعلاقات الدولية، هناك علماء متخصصون.
وأشار الدكتور نوير الى القنوات الرئيسية لهجرة الكفاءات العربية الى البلدان الغربية وهي الطلاب في الجامعات الغربية لاسيما المبعوثين الذين ترسلهم الجامعات والمراكز البحثية ولا يعود هؤلاء الى بلدانهم الأصلية مؤكدا أن مصر تعد من أكثر الدول معاناة من هذه المشكلة حيث قدر عدد من تخلف من مبعوثيها في العودة اليها منذ بداية الستينات وحتى مطلع عام 75 بحوالي 940 مبعوثا بنسبة 12%من مجموع المبعوثين خلال تلك الفترة وتركز معظمهم في اميركا، كندا، فرنسا، بريطانيا وكانوا من المتخصصين في الهندسة والطب والأبحاث الزراعية وخلال الفترة من 70 إلى1980 لم يعد الى مصر 70% من مبعوثيها في الولايات المتحدة.
وعن أثر العوامل الاقتصادية لهجرة الكفاءات أكد الدكتور سعد حافظ استاذ الاقتصاد بمعهد التخطيط القومي ان هناك اسبابا مشتركة وراء الهجرات السكانية سواء أكانت داخلية او خارجية أهمها الفقر حيث لا يقتصر على مفهوم واحد ولكنه يمتد ليشمل فقر الامكانيات والقدرات والذي يعكس نقص الخدمات الاساسية، انخفاض مستوى المعيشة ونوعية الحياة معا ويرتبط الفقر بهذا المعنى بنقص التشغيل، البطالة التهميش وضعف أو انعدام فرص الحراك الاجتماعي وهو المحرك الاساسي لانتقال الناس مكانيا اضافة للاضطهاد وعدم الاستقرار السياسي لاسباب ايديولوجية أو عرقية أو ثقافية أو دينية تلعب دورا هاما في الهجرات الجماعية الى جانب التعرض لاشكال القهر بدءا بالحرمان من الحقوق السياسية، والاعتقال دون قوانين وكبت الحريات الى التعذيب والتصفيات الجسدية.
اسباب الجذب
ويضيف الدكتور سعد أنه قد تكون الأسباب العامة دافعا للهجرة ولكن هناك أسباب أخرى لهجرة العقول والكفاءات وهي في الغالب خاصة تتلخص في توفر امكانات البحث العلمي في الدول التي تتم الهجرة اليها سواء مايتعلق بمناخ البحث العلمي السائد أو الامكانات المادية من معامل ومختبرات وتمويل وفرق عمل بحثي متكاملة ،ويركز الدكتور سعد على اثر انخفاض مستويات الدخل والمعيشة على هجرة الكفاءات من مصر حيث تنشأ الكفاءات المصرية المهاجرة منها والمتميزة في البناء بالوطن في خلل بيئة معيشية تصنف حسب دليل الفقر البشري ضمن مجموعة الدول المتوسطة ووفقا لهذا الدليل فإن حوالي 3,10% من السكان لا يتوقع لهم أن يعيشوا حتى سن الأربعين ويزيد معدل الأمية للقراءة والكتابة عن 50% ويحرم13% من السكان من الحصول على المياه المأمونة، و1% على الخدمات الصحية و12% من الصرف الصحي، ويعيش تحت خط الفقر 3, 23% من السكان ووفق هذا التقرير يتراوح متوسط دخل الفرد في السنوات الخمس الأخيرة بين 1015 - 1400 دولار دونما اعتبار للفروق الحادة في توزيع الدخل.
وتندرج أغلب الكفاءات تحت ظل أصحاب الدخول الثابتة ومع اضطراد معدلات البطالة السنوية ونمو الاسعار بمعدلات تضخمية فلقد تولدت عوامل طاردة لهجرة الكفاءات للخارج تعوزها الفرصة أو قبول دول المهجر، وحتى بالنسبة لمن أتيحت لهم فرص العمل من أصحاب الأجور وعلى الرغم من تميز أجور قطاع الاعمال العام والخاص عن القطاع الحكومي فإن معدلات الزيادة في الاجور تراوحت ما بين 1, 1%، 2,1% في حين زادت الاسعار بمعدلات تراوحت بين 8, 2% ، 3, 22%
ويضرب الدكتور سعد مثلا بأجور الكادر الجامعي حيث تنضوي أجور العاملين بالجامعات والمعاهد العليا والمراكز البحثية في مصر تحت طائفة أصحاب الاجور الثابثة والمجمدة باللوائح الأجرية وعلى الرغم من الارتفاع النسبي الظاهري للأجور النقدية لهذه الفئة فهي تقل عن نصف نظيرتها بالكادر القضائي وعن 15% من رواتب العاملين بالهيئات الدبلوماسية ويضيف أنه بالرغم من زيادة معدلات الأجور الثابتة والمتغيرة خلال الفترة 1988 وحتى الآن بما يقارب 70% فإن معدلات زيادة المتوسط العام لأسعار المعيشة في الحضر قد سجلت زيادة تقدر بنحو 352% بالإضافة إلى عدم حصول هذه الفئة على ما كانت تتمتع به من مزايا عينية، مثل الحصول على مسكن ملائم وقريب من مكان العمل، بتكلفة إيجارية محدودة أو بقيمة مقبولة
ومن شأن هذه العوامل أما استنزاف قدرات وطاقات الباحثين العلميين في تحسين مستوى المعيشة بكافة الاشكال كالاشتغال بمهام وظيفية أخرى مدره للدخل وأما تفضيل الهجرة والتي تتوافق والعوامل الأخرى المشار إليها كالبيئة البحثية والإمكانيات التمويلية والتقنية للعملية البحثية وبذلك تشكل ظروف المعيشة أحد حوافز هجرة العقول وفي حصره للخسائر الناتجة عن الهجرة أشار الدكتور سعد إلى أن هجرة الكفاءات سواء أكانت دائمة أو مؤقته والتي تقدر بنحو 4, 50%من إجمالي العمالة المهاجرة والبالغة 276, 675, 3 قد كبدت الميزانية العامة للدولة خسارة في الاستثمارات المنفقة على التعليم الحكومي بما يتراوح ما بين 01, 43 مليار جنيه و349, 62 مليار خلال الفترة من 62-2000 ولا تتضمن هذه التقديرات موارد انفاق الأسرة على التعليم الخاص والانفاق المكمل للانفاق.
الهجرة واجيال المستقبل
وتشير إلى أن خطورة الأمر تكمن في أن الهجرة سوف يكون لها تأثير كبير على الاجيال الأصغر من كفاءات الدول النامية خاصة من ينتمي منهم إلى الفئات الاجتماعية الأقدر حيث يتيح لهم أن يكونوا أكثر استعدادا من خلال وسائل الاتصال، والتعليم للهجرة إلى الخارج الأمر الذي سيلحق مزيدا من الضرر بالدول المصدرة لهذه الكفاءات بدء من الفاقد في الاستثمار في التعليم وإنتهاء بإضعاف القدرة الذاتية للمجتمع على القيادة والإدارة ومرورا بإضعاف قوى التنمية في المجتمع وعن الجانب الاجتماعي لظاهرة الهجرة أكد الدكتور محمود فهمي الكردي أستاذ علم الاجتماع بجامعة القاهرة إلى أن المكاسب التي تجنيها الدول المتقدمة من جراء هجرة العقول إليها هي نفسها وبصورة معكوسة تمثل الخسائر التي تمنى بها الدول الأقل تقدما نتيجة هجرة العقول إليها وتتكامل المشكلة حينما تسعى المجتمعات التي هجرها أبناؤها واتجهوا صوب المجتمعات الأكثر تقدما إلى الاستعانة بناتج عمل هؤلاء. وهم أبناؤهم، فمثلا في المبتكرات التكنولوجية التي أنتجوها أو السلع التي طورها أو مجسدا فيهم شخصيا حين يعودون إلى بلادهم في زي الخبراء الدوليين .
وأضاف الكردي أن تقدير التحولات الاجتماعية في زيادة معدلات هجرة الكفاءات العلمية عالية المستوى أو في انخفاضها لا تزال محل جدل ومنافسة فالبعض يرى أن بنية التحولات المجتمعية قد تؤدي إلى حالة من عدم التوازن الاقتصادي والاجتماعي وبالتالي صعود شرائح اجتماعية جديدة وهبوط أخرى ومن ثم عدم تحقيق العدالة الاجتماعية بالصورة المطلوبة لذلك تبحث الكفاءات العلمية عن دور فردي لها وتتجه نحو العالم الخارجي وهو المتقدم بطبيعة الحال
ويضيف أن هجرة الكفاءات العلمية أصبحت ظاهرة لافتة للنظر ليس بمصر وحدها وإنما على مستوى بلدان العالم الثالث وأن الخط النمطي المؤقت هو الشكل السائد لهجرة المصريين إلى الخارج رغم وجود نسبة من الهجرات الدائمة ويرى أن كافة الشرائح والفئات المكونة للبيئة الطليعية معرضة لعملية الهجرة بل ومشاركة فيها أما الأسباب والدوافع فترتبط ببيئة المجتمع المادي وما يصاحبه من تدن في مستويات الحياة وبخاصة فيما يتعلق منها بكمية الغذاء ونوعيته وحالة المسكن وأوضاع المرافق وأحوال البيئة ويرى أن هذا النمط من الفقر لا يرتبط بالضرورة بانخفاض مستوى التعليم بل قد يكون العكس هو الصحيح احياناً الأمر الذي يرفع من مستوى الطموح فيدفع الفرد دفعا إلى تغيير مكان الإقامة بالهجرة ومن بين الأسباب الأخرى ضآلة فرص العمل بل انعدامها أحيانا الأمر الذي يؤدي إلى ظهور أشكال متعددة للبطالة السافر منها والمقنع.


أحمد ياسين 05-12-2005 03:38 AM

ابن عدوان شكرا لمرورك

اخي الغرباء
شكرا لاضافتك

أحمد ياسين 08-12-2005 07:12 AM

موضوع مهم للنقاش

Orkida 08-12-2005 07:39 AM

احمد لما لا تتطرق الى الهجرة الغير شرعية؟؟؟

أحمد ياسين 08-12-2005 07:44 AM

نحن نتحدث عن هجرة الادمغة بصفة عامة
لايهم ان كانت شرعية ام غير شرعية
وعندما اقول شرعية ام غير شرعية لااعني الشريعة
انما الفييييييييييييييييييييييييزا (التاشيرة)
واذا اردت ان نتناقش في هذا الموضوع فلا باس
لكن بطريقة جدية وليس هزلية

يحى عياش 08-12-2005 08:03 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة Orkida
لايمكن ان تتحكم السياسة بالاقتصاد
لانه توجد سياسة اقتصادية
نعم أختى فالاصل السياسة لأنه لايوجد أقتصاد سياسى الا من تحت الترابيز:New2:

ماهي؟؟

الان سأحدثك كما تحدثني
أجب عن هذا السؤال لو سمحت
لماذا وجدت السياسة أصلا؟ وما الغاية منها؟
أتركك بأمان الله الى ان تجيبني عن سؤالي عزيزي


ساس الأنسان الأول الطبيعة و الحيوان و الزوجه:New2:
قبل أن يوجد أى أقتصاد فكلمة الأقتصاد عزيزتى من أقتصد أى بعد أنتهاء عصر الوفرة

يحى عياش 08-12-2005 08:20 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة Orkida
احمد لما تتطرق الى الهجرة الغير شرعية؟؟؟


قالوا و مالونها أن البقر تشابه علينا.
شرعية أو غير شرعية هى البقرة أعنى الهجرة:New2:

Orkida 08-12-2005 08:22 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين

وعندما اقول شرعية ام غير شرعية لااعني الشريعة
انما الفييييييييييييييييييييييييزا (التاشيرة)

والله؟؟؟؟:New5:
وماذا انا قصدت؟؟؟
هو انا بفهم بالدين عشان اناقش فيه؟؟
اكيد اقصد الفيزاااااااا:New12:

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين

واذا اردت ان نتناقش في هذا الموضوع فلا باس
لكن بطريقة جدية وليس هزلية

لا اريد مناقشة اي موضوع
لاني ادمج الكلام مع بعض
عادة فية لا استطيع الحياد عنها
سلام

أحمد ياسين 08-12-2005 08:50 AM

اولا علينا ان نرحب باخينا عياش
فمرحبا بك اخي نحن ننتظر ان تعطينا ولو صورة مصغرة على ماتعرفه عن هذا الملف
الحساس
اما اختنا هدانا الله واياها
فاقول
دعينا نبتعد اختي عن تتبع كل كلمة ونركز على ماهو اهم
لاعلينا المهم هو انك تقصدين الفيزا
مارايك في الهجرة بصفة عامة
اليس هناك دوافع سياية اولا للدفع بخيرة فلذات اكبادنا الى الهجرة
ام ان هناك فقط دوافع اقتصادية

Orkida 08-12-2005 08:54 AM

لن اعلق وسأنسحب من الموضوع
انت جاوبت رجل قبلي والمفروض النساء أولا
سلام

يحى عياش 08-12-2005 09:23 AM

الاخ الكريم أحمد ياسين :
سلام الله عليك و رحمة و بركاته.
هو فعلا كما عبرت أنت ملف أزيدك شديد الحساسية و له جوانب شتى منها و هو الأساس
مدى قدرة صاحب هذا العقل على ترك بلده و أهله و حرمانهم من نعمة الله عليه .
ومنها التضييق على كل من له عقل بواسطة أنظمة الحكم فى أقطارنا الأسلاميه حتى
أصبحت مطارات بعض الدول أتجاة مرورى واحد لايسمح بالعوده عن قصد أو جهل أو عماله .
ومنها أيضا تكالب الدول المتقدمه عليه.
ومنها العقائديه .
ومنها جو الفساد التى تحياه أنظمتنا الأسلامية.

أحمد ياسين 09-12-2005 03:21 AM

قبل ان ابدي برايي في الموضوع اود ان اقص لكم قصة واقعية
ولكم ان تتخيلوا وتحكموا بعد ذالك

اعرف احدا من الاقارب درس كل دراسته في بلده الاصلي
وتربى تربية عادية ككل الشباب
الى ان وصل الجامعة
فاكمل دراسته بامتياز وتحصل بعدها على شهادة مهندس في فرع التكنولوجيا
ومن ثم الى الشارع يعني بدون عمل
بقي ككل شباب المنطقة
الحمد لله ان والده كان هو من ينفق عليه
وبقي في تلك الحالة
كان صديقه تخرج معه غادر البلاد الى كندا حيث اكمل دراسته اي الدكتوراة
وكان احسن حالا منه
وكانت علاقاته معه جيدة
ودون اذن منه قام صديقه بتسجيله بمايسمى في امريكا (القرعة)
وما لبث ان اخبره انك فزت في عملية القرعة
وماعليك الى ان تتجه الى السفارة لاخذ الفيزا
فماعليه الا ان اتجه واكمل الاجراءات
ذهب الى امريكا وجد في انتظاره في المطار
كل الاوراق المطلوبة مع مفتاح الشقة وووووو
هو الان بفلوريدا
ياتي كل ثلاث اربع سنوات وفي احسن حال
هذه بعض من الاف بل مئات الالاف بل الملايين الشباب الذين يحلمون بان يفوزوا
بتاشيرة تخلصهم من كابوس البطالة ووووووووو
الذي يعيشونه في بلدانهم
والدليل ماهو ظاهر في المغرب مؤخرا من طوابير الشباب
الذين وصل بهم الحد الى ان اغلبهم وافته المنية
وماهو حاصل ايضا الان في العراق من تولي مقاليد الحكم من طرف من درسوا في امريكا وبريطانيا
ووووووو
رسالتي مشفرة لبعض من يقولون بان الامر له علاقة بالاقتصاد وليس له علاقة
بالسياسة

Orkida 09-12-2005 06:11 AM

baaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaab man
 
إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين

رسالتي مشفرة لبعض من يقولون بان الامر له علاقة بالاقتصاد وليس له علاقة
بالسياسة


طبعا الاقتصاد اولا ومن ثم السياسة
لن أناقشك يا احمد
فأنت رددت على رجل قبلي:New11:
النساء أولااااااااااااااااااااااااااا:New12:

أحمد ياسين 10-12-2005 05:15 AM

نعم يااخت اوركيدا وهذا اعتراف منك بان
موقفي هو نوع من انواع السياسة:New2:


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.