أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   صيد الشبكة ( مواضيع سياسية ) (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=49497)

غــيــث 28-12-2005 12:33 PM

صيد الشبكة ( مواضيع سياسية )
 
بسم الله الرحمن الرحيم

إخوتي الكرام وأخواتي الفاضلات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من منطلق تبادل الفائدة والعلم بمايستجد في عالمنا ويؤثر بنا

رأينا تخصيص هذه الزاوية لنقل روابط للمواضيع ونبذة بسيطة عنها( دون إسهاب)

التي تصادفك إثناء إبحارك في عالم الشبكة وترى أنها صيد ثمين تود أن يشاركك البقية

في مأدبتك من مبدأ النشر الهادف والعلم بالشئ .. وحب لأخيك ما تحب لنفسك...

ربما تكون على شكل روابط لـ

( دراسات مفيدة , مواضيع قيمة, مواقع سياسية هادفة, مقالات جادة....إلخ)

نكون بهذا إن شاء الله حققنا هدف مهم لنا جميعآ بنشر المعرفة وبما يرضي الله

بارك الله في الجميع

أحمد ياسين 28-12-2005 02:30 PM


فهمي هويدي



وهم جديد اسمه البرلمان العربي
يمثل البرلمان العربي الذي اجتمع لأول مرة في القاهرة أمس، أحدث فرقعة سياسية وإعلامية في الفضاء العربي، لسبب جوهري هو أنه يحاول أن يصطنع شيئاً من لا شيء، ذلك أن أحداً لا يستطيع أن يتذكر أن ثمة برلماناً بحق على المستوى القطري، فكيف يمكن أن نصطنع من ذلك الغائب حضوراً من أي نوع لبرلمان عربي. نعم لدينا أبنية فاخرة لمجالس نيابية، بعضها بالتعيين المباشر والبعض الآخر جاء نتيجة تلاعب في النتائج ووضعنا ازاء حالة من التعيين غير المباشر، وفي حالة أو حالتين استثنائيتين من بين 22 قطراً عربياً، كان هناك تمثيل نسبي للجماهير العربية. لكننا في كل البرلمانات العربية لم نعرف أن أعضاءه حاسبوا مسئولاً أو سحبوا الثقة منه، أو أسقطوا وزارة، أو مرروا تشريعاً لا ترضى عنه السلطة، أو كانوا شركاء في أي قرار سياسي له قيمة.

تلك حقيقة ينبغي أن نعترف بها، وإلا كنا نخدع أنفسنا، ونحاول أن نصدق الأوهام التي يحاول البعض تصديرها إلى الخارج، وإذا شئنا أن نتصارح أكثر، فينبغي أن نضيف اعترافاً آخر، هو أن اغلب خطوات ما سمي بالإصلاح السياسي التي أعلنت في العام الذي نودعه كانت شكلية وبلا فاعلية، وتمت استجابة لضغوط خارجية، أو محاولة لتحسين الصورة في الخارج. وهو ما وصفته في مقام آخر بأنه إصلاح «سياحي» وليس سياسياً، بمعنى أنه كان من قبيل التجمل لإرضاء الآخرين، ولم يكن تعبيراً عن رغبة حقيقية في التجاوب مع رغبات الجماهير العربية الطامحة إلى الحرية والديمقراطية، والراغبة في ممارسة حقوقها في المشاركة والمساءلة وتداول السلطة.

بسبب من ذلك، فلعلنا لا نبالغ إذا قلنا إن البرلمان العربي الذي يفترض فيه تمثيل شعوب الأمة العربية، سيكون صوتاً للحكومات في نهاية المطاف، وبالتالي فإنه سيكون نسخة معدلة أو صيغة موسعة من مجلس جامعة الدول العربية، التي يعرف الجميع أنه يمثل الأنظمة العربية، ولا صوت فيه للشعوب العربية.

إذ ليس سراً أن الممثلين الأربعة لكل دولة عربية هم من اختيار الأنظمة العربية، ومن المفارقات أن عدد أعضاء البرلمان العربي (الانتقالي) هو 88 عضواً، وهو رقم يماثل عدد ممثلي جماعة الإخوان المسلمين في مجلس الشعب الذي تم انتخابه مؤخراً في مصر. وكما أن ممثلي الإخوان لن يستطيعوا أن يستصدروا من مجلس الأمة قراراً لا ترضى عنه الأغلبية التي يتمتع بها الحزب الوطني الحاكم، فكذلك الحال بالنسبة للبرلمان العربي الذي لن يستطيع أن يقرر شيئاً يتعارض مع رغبة مجلس جامعة الدول العربية، الذي تمثل فيه الأنظمة بصورة مباشرة.

لقد قرأت كتابات متفائلة تحدثت عن دور للبرلمان العربي مماثل لدور البرلمان الأوروبي، وهو تفاؤل ليس في محله من أكثر من زاوية، منها أن البرلمان الأوروبي يمثل مجتمعات استقرت فيها الديمقراطية، ومن ثم فإن له صلاحيات حقيقية يمكن فرضها على الدول الأعضاء، وأهم من ذلك أن هناك رغبة حقيقية لدى دول الاتحاد الأوروبي في إقامة وحدة تجمعها، وتساعدها عن تحقيق مزيد من النمو والرخاء.

هذه الشروط كلها لا وجود لها في العالم العربي، فالديمقراطية غائبة والمجالس النيابية أغلبها أبواق للحكومات، والدول العربية تنافرت سياساتها وتباعدت، حتى بات موضوع العمل العربي المشترك ـ لا تسأل عن الوحدة العربية ـ محل رفض من البعض ومحل شك كبير من آخرين، ثم أن البرلمان العربي الوليد لن تمكنه هذه الخلفية من أن تكون له صلاحيات ذات قيمة. وأشك كثيراً في إمكانية التزام أي دولة عربية بأية قرارات تهم الناس صادرة عنه.

ثمة مفارقة صارخة في هذا الصدد، ذلك أن البرلمانات القائمة حالياً في الدول العربية التي تعجز عن أداء مهمة الرقابة، ناهيك عن التشريع، في داخل كل قطر، يراد لها أن تشكل كياناً جديداً يمارس تلك الرقابة على الصعيد العربي كله، وهو احتمال لا يخطر على بال أحد، ولا أعرف كيف تصور الذين وقفوا وراء البرلمان العربي إمكانية تحقيقه.

لقد أنجز العمل العربي المشترك نجاحاً في مجالين اثنين فقط، أولهما الأمن بمفهومه الضيق، المهجوس بأمن الأنظمة دون غيرها، ولا علاقة له، ولا اقتراب من أي باب بالأمن القومي العربي، حيث لم نسمع يوماً ما أن موضوع الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية أو حيازتها للسلاح النووي، أو احتلال الأميركيين للعراق، وهذه من أسوأ مهددات الأمن القومي، لم نسمع أن التعاون الأمني العربي تعرض لها، لكن ذلك التعاون ظل مقصوراً على الاجتماعات الدورية ـ التي لم تتوقف تحت أي ظرف ـ لوزراء الداخلية العرب في تونس، التي تشهد التقارير الدولية بدورها الريادي في قمع المعارضين، وانتهاك حقوق الإنسان، وقد انتعش دور وزراء الداخلية كثيراً بعد أحداث 11 سبتمبر، حيث فتحت لافتة محاربة الإرهاب أفقاً جديداً ورحباً للتوسع في ممارسة الدور الذي تؤديه أجهزة الأمن، ومسوغاً آخر لمواصلة عمليات القمع وانتهاكات حقوق الإنسان، وهو ما لاحظته وسجلته المنظمات الدولية، وفي مقدمتها «هيومان رايتس ووتش».

المجال الثاني الذي تحقق فيه نجاح العمل العربي المشترك هو الفن، حيث لا ينكر أحد أن المهرجانات الفنية التي يشارك فيها المطربون والموسيقيون من مختلف الأقطار، تحولت إلى صرعة اجتاحت الأمة العربية من أقصاها إلى أقصاها، حتى لم يخل الأمر من التنافس بين العواصم العربية في إحياء تلك المناسبات، ولست في مقام تقييم تلك المهرجانات، إلا أن أي نجاح نسبي لها لا فضل فيه للجامعة العربية، ثم إنه لم يتحقق لأنه نشاط يتم في إطار العمل العربي المشترك، لكنه بالصدفة ولأسباب تجارية في الأغلب تم إخراجه على نحو يوحي بذلك الانطباع.

إن الحقيقة التي يتعين علينا أن نقر بها هي أن إرادة العمل العربي المشترك قد تراجعت كثيراً خلال السنوات الأخيرة، وأن بعض الأقطار العربية لم تعد تعول كثيراً على هذه المسألة، وإنما وجدت أن توثيق علاقاتها وتوسيع نطاق تعاونها مع بعض الدول الكبرى أجدى وأنفع، وهو واقع مؤلم تتعدد أسبابه الإقليمية والدولية، ولذلك فقد بات مهماً للغاية أن يتم التعامل مع هذه الحقيقة، ليس من خلال الاستسلام لها، وإنما من خلال محاولة إقناع الأطراف المختلفة بأن مصالحها وأمنها الحقيقيين هما في التعاون مع محيطها بالدرجة الأولى، وأن القوى الكبرى لا تفعل شيئاً لوجه الله ولا محبة في الآخرين، وإنما ما تفعله يتحرى مصالحها واستراتيجيتها بالدرجة الأولى، وحين تكون العلاقة بين قوي وضعيف، فإن «التعاون» لا بد وأن يصب في مصلحة الأول، التي هي بالضرورة متعارضة مع الثاني في نهاية المطاف.

إننا بالبرلمان العربي أضفنا كياناً جديداً إلى مؤسسات ومنظمات الجامعة العربية الراكد بعضها، والفاعل منها ينفخ في القربة المقطوعة، مع استمرار غياب إرادة العمل المشترك. وإذا قال قائل إن شيئاً أفضل من لا شيء، وأن الحركة وإن ظلت في حدود مراوحة المكان، أفضل من القعود والجمود، فقد نجد في منطقه بعض الوجاهة، ولكن «الحركة» التي نحن بصددها الآن لا نستطيع أن ننسبها إلى البركة المرجوة، لأكثر من سبب، فهي تشيع بيننا وهماً كاذباً بأن لدينا برلماناً عربياً، وهو ليس كذلك، ثم أنها تمثل عبئاً اقتصادياً وإدارياً، في الوقت الذي تشكو فيه من شح مواردها المالية.

من أسف أن الجامعة العربية باتت تتحمل الكثير من خطايا وسوءات الواقع العربي، فهي ليست مسؤولة عن غياب الديمقراطية في العالم العربي، وإنما تلك مسؤولية الشعوب ووزر الأنظمة بالدرجة الأولى، ولست أشك في حسن نية الذين تمنوا أن يصبح البرلمان العربي حقيقة وسعوا إلى استيلاده والحفاوة به، لكني أخشى أن يكون الجهد الذي بذل قد أتى لنا بمولود ميت لا حول له ولا قوة

مُقبل 28-12-2005 05:39 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل غيث،أهنئك على هذه الفكره الجديده والتي قد تعطي مذاقاً مختلفاً للخيمه السياسيه،على أية حال وحتى لا يكون ردي خالياً من مشاركه هادفه فقد إرتأيت أن أضع بين يدكم رابط لموضوع رائع كتبه العضو المتألق "فتى الأدغال" في الساحات وموضوعه بإختصار يعرض فيه مجموعه من الكتب القيمه والتي تعالج بعض المواضيع السياسيه الهامه والتي لها إتصال مباشر مع ما يحدث في منطقتنا العربيه ومدى إنعكاسات ذلك على المدى القريب.
أول هذه الكتب كتاب موت الغرب
من تأليف باتريك جيه . بوكانن
إقتباس:

خلاصةُ الكتابِ هي أنَّ الغربَ يشهدُ الآن فترةَ احتضارٍ قد تطولُ إلا أنّ نهايتها حتميّةٌ ، وأنَّ الحضارةَ الغربيّةَ المُحكمةَ القويّةَ في ظاهرِها ، والتي تتربّعُ على موقعِ القمّةِ فيها الولاياتُ المُتحدّةُ الأمريكيّةُ ، كلُّ ذلكَ سوف ينقرضُ قريباً ، وهي تعيشُ الآن فصولها التأريخيّةَ الأخيرةَ ، فالغربُ نفسهُ لا يريدُ لحضارتهِ أن تدومَ وتتواصلَ بحسبِ رأي الكاتبِ .


الكتاب الثاني مذكرات الدكتور معروف الدواليبي
لكاتبه الدكتور معروف الدواليبي
إقتباس:

الدكتور محمد معروف الدواليبي – بلَّ اللهُ ثراهُ بمزونِ الرحمةِ - هو أحدُ هؤلاءِ الذين إذا كتبوا مذكراتِهم ملئوها بالأحداثِ والفصولِ المهمّةِ ، لاسيّما والرّجلُ عاشَ فترةً طويلةً يعملُ في ميادينِ السياسةِ ، فقد شهدَ عصرَ انحسارِ الاستعمارِ الخارجيِّ عن كثيرٍ من بلدانِ العالمِ الإسلاميِّ ، لتقعَ فيما بعدُ ضحيّةً للاستعمارِ الداخليِّ وقوى الاستبدادِ والتسلّطِ والطغيانِ ، فقد كان أولئكَ الطغاةُ لا تهدأ لهم ساكنةٌ إلا بانقلابٍ جديدٍ وثورةٍ عسكريةٍ تدكُّ الشعوبَ .

الكتاب الثالث لماذا يكرهُ العالم أمريكا ؟
للمؤلفين ضياء الدين سردار وميريل وين ديفيز
إقتباس:

يُقدّمُ الباحثانِ : ضياءُ الدين سردار ، وميريل وين ديفيز ، عرضاً فلسفيّاً وسرديّاً سلساً ، لقضيّةِ الكرهِ المتنامي في العالم للولاياتِ المتحدةِ الأمريكيّةِ ، ويبحثانِ في ركامِ التأريخِ الماضي القريبِ وإفرازاتِ الواقعِ الكئيبِ ، أسباباً منطقيّةً تدعو شعوبَ العالمَ إلى كراهيّةِ أمريكا .

الكتاب الرابع ملامح المستقبل
للمؤلف الدكتور محمد بن حامد الأحمري
إقتباس:

ولأستاذِنا علمٌ وافرٌ بالكتبِ ، فهو قارئٌ من الطرازِ الأوّلِ ، يقرأ بالعربيّةِ والإنجليزيّةِ ، ولا أظنّهُ يفرحُ بشيءٍ من مُتعِ الدّنيا كفرحهِ بكتابٍ جديدٍ أو قطعةٍ تراثيّةٍ نادرةٍ ، وإذا شئتَ طريقاً معبّدةً إلى قلبهِ وروحهِ فمفتاحُ ذلك كلّهِ المعرفةُ والكتبُ ، يتلمّسُ روائعها ويبحثُ عن نوادرِها ويحرصُ على مجالسةِ أهلِ الخبرةِ فيها .

طبعاً إليكم رابط الموضوع الأصلي هنــــــــــــــــــــــــا لمن أراد مزيداً من الفائده والإطلاع مع الشكر الجزيل لصاحب الموضوع الأصلي،بالمناسبه فقد إطلعت على كتاب ملامح المستقبل بشكل سريع ولم أقتنيه بعد ولكن بعد تقديم "فتى الأدغال" لهذه الكتب بإسلوبه الرائع أظنني سأقتني هذه الكتب قريباً ولعله يُفتح حوار بعدها هنا في الخيمه للتحاور حول هذه الكتب وغيرها،دمتم بخير.

والسلام عليكم ورحمة الله.

غــيــث 28-12-2005 09:22 PM

أخي : أحمد

مبادرة مشجعة وتفاعل مشكور وسعدت بمرورك

أتمنى لو نستمر بوضع نبذة لو أمكن ونكتفي بعنوان ورابط الموضوع

( حتى لا نثقل على القارئ و نختصر التحميل )

*******
أخي :مُقبل

سعدت بتواجدك وإضافتك رائعة نحتذي بها فبكم نرتقي ومنكم نستفيد

بارك الله فيكم ..

( وليعذرني من سيأتي لاحقآ عن التعقيب عليه ..حتى لايصبح الموضوع شخصي

والقصد أن يكون عامآ و من الجميع للكل )

غــيــث 29-12-2005 09:37 PM

صيد اليوم !
 
كوكب الإنترنت

موضوع شيق عن الإنتر نت ورواده ....يقول كاتبه:

المسلم الذكى هو من يعيش " بالقلب و العقل " و ليس بالقلب فقط .. او بالعقل فقط و كوكب الإنترنت به ثغرات كثيرة تحتاج الى من يسدها .. و فى ظل الغزو الثقافى الغربى للعالم الإسلامى فى كافة النواحى .. فإن الواقع يتطلب وجود فئة منظمة تقف أمام الخصم بنفس سلاحه الذى يهتك به عرض الفضيلة .
***
**
*على الإنترنت فقط

سيقول لك :_ أنا فلان الفلانى " الشخصية المعروفة & او يقول لك أنا المجاهد فلان من فلسطين المحتلة .. بل يتعدى الأمر لأن تجد من ينشىء المواقع و يتفاعل حوارياً .. و يدافع عن بعض القضايا الإسلامية .. لكن الكارثة أن تكتشف فى النهاية أنه ( غير ذلك ) .

- لا تصدق أحد على الإنترنت .
- لا ترتبط بأشخاص على الإنترنت .
- الانترنت كوكب لا تصلح فيه الحياة الدائمة .
- الإنترنت ليس بديلا عن الواقع الميدانى .. لكنه قد يكون مكملا للتفاعل الإنسانى .

رابط وبقية الموضوع:New2:

الوافـــــي 31-12-2005 03:51 PM

أبرز أحداث العالم في 2005 م بالصور



:)

يحى عياش 01-01-2006 04:19 AM


موقع دولى للأصدارات المرئية لما يسمونها الأرهابية

أهداء منى للموحدين الصادقين بالله أرجوا أن تنال الأعجاب

أى ملاحظة أسعد لو كانت على الخاص

أخوكم فى الله أبو مروان

http://www.terroristmedia.com/nukem/

أحمد ياسين 01-01-2006 05:24 AM


">">
إقتباس:



موقع اكثر من رائع فيه الكثير اخي اختي مما تحتاجون

غــيــث 03-01-2006 06:47 PM

كتاب نهاية إسرائيل وأمريكا
 


كتاب غاية في الأهمية ويحتوي بين فصوله وأجزائه على معلومات ومادة دسمة

آمل الإطلاع علية وإذا رغب أحد في نقاش ما ورد فيه أو إلقاء الضوء على مادته

فيمكن في موضوع مستقل ...

علمآ أنني لا زلت أعاود مطالعة مادته كلما سنحت لي فرصة ولم أنته منه بعد

ورغبت في الإستإناس برأيكم ومشاركتي هذا الإطلاع وأرى أنه ( صيد ثمين):New22:

رابط الكتاب


غــيــث 28-01-2006 09:55 AM

موضوع الساعة .... بل وكل ساعة
 
إهانة نبي الإسلام تجدد ..السؤال:

من يكره من؟

مقال شيّق للمفكر والكاتب :فهمي هويدي

غــيــث 22-03-2006 05:25 PM




عقيدة جورج دبليو بوش

عرض/ علاء بيومي
يتناول كتاب "عقيدة جورج دبليو بوش" للكاتب الأميركي ستيفن مانسفيلد السيرة الذاتية للرئيس الأميركي الحالي جورج دبليو بوش، خاصة في ما يتعلق بدور الدين في التأثير على شخصيته ومسيرته السياسية، والآمال التي يعقدها عليه اليمين الأميركي المتدين ..

الرابط وبقية المقال

****


بوش.. طغيان الحماس الديني على البصيرة السياسية

الرابط وبقية الموضوع

غــيــث 18-11-2006 04:51 PM

هل استأنفت إيران تصدير الثورة... والى أين؟




قبل الإجابة بنعم ... هذه بعض المواضيع المهمة التي تساعد في فهم أبعاد هذا الخطر:


وثيقة ايرانية حول مخططات ايران التوسعي
سري للغاية!!
حقائق موثقة


****

خطة عمل مفصلة في نشر الثورة و تصديرها ولكن بأسلوب جديد

****


بعد بروتوكولات حكماء صهيون : هل توجد بروتوكولات حكماء الفرس ؟

غــيــث 27-11-2006 10:28 AM

مالمقصود بالشرق الأوسط (الكبير) أو مؤخرآ الى ( الجديد) ؟
 
الشرق الأوسط الجديد.. اختلاق الفوضى



( مقتطفات )

" جرى استخدام مصطلح الشرق الأوسط منذ خمسينيات القرن الماضي لفرض هوية جديدة
على المنطقة بدلا عن الهوية العربية من أجل استيعاب إسرائيل فيها "

***
"إدارة بوش بدأت بتنفيذ مشروع لفرض الهيمنة على العالم انطلاقا من رؤيتها لـ(الشرق الأوسط الجديد) "

***
" تبدت ثنائية (الإرهاب والديمقراطية) في مجمل السلوك الأميركي في المنطقة، واستمرت حتى بعد فشل تجربة واشنطن في العراق "

***
" واشنطن تسعى إلى تأسيس شرق اوسط قائم على أساس أعراق وطوائف وهي في سبيل ذلك تريد نشر الفوضى والفتن لإعادة تشكيل الخريطة الجغرافية للمنطقة "

***
المصدر/ وبقية الموضوع لــ ( د. لقاء مكي )


غــيــث 12-02-2007 04:19 PM

كيف نواجه ولاء الشيعة لإيران ؟




المختصر / من المعلوم أن الاختراق الإيراني للعراق مر عبر قنطرة الشيعة العرب والإيرانيين المستعربين
ومظاهر ولاء شيعة العراق والخليج ولبنان لإيران بارزة لاتحتاج إلى أدلة .ولذا فهم يشكلون خطراً كبيراً على الحكومات والشعوب العربية .والعلاج لهذا الخطر يكون بإبراز نظرة شيعة إيران الاحتقارية والعدوانية للعرب بما فيهم الشيعة واعتقادهم أن من مهام مهديهم المنتظر قتل العرب جميعاً كما قال المجلسي في كتابه «بحار الأنوار».
وإبراز هذه النظرة من أقوى الأسلحة في قطع هذا الولاء المستخدم ضد السنة .


وهذا الملك الإيراني الأخير البهلوي، حينما سئل عن سر الفتور في العلاقة بين الشعب الإيراني والعرب بشكل عام؟
أجاب: "إننا قبلنا الإسلام من العرب ولكننا لا ننسى أن العرب هم الذين أزالوا دولتنا القوية".
ولذا لم يقبل الشيعة بالحسين ويعظموه إلا لأن أم علي بن الحسين هي ابنة ملكهم "يزدجرد" بعد ما جاءت مع الأسرى الإيرانيين كجارية فوهبها أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه للحسين.

ولقد اتهم المرجع الشيعي العراقي آية الله حسين المؤيد، إيران، بأنها "أكثر خطرا على الدول العربية من أمريكا وإسرائيل"، وأضاف أن لديها "مشروعا قوميا"، يهدف إلى السيطرة على المنطقة، حسب رأيه.
ولذا يعتبر هذا المرجع العراقي الشيعي أن المشروع الإيراني في العالم الإسلامي "ليس مشروعًا إسلاميًا ولا شيعيًا عامًا، بل مشروع قومي".ومن الأدلة العملية الملموسة في عداء إيران الصفوية للشيعة العرب مايلاقيه شيعة الأحواز العرب حيث الفقر المدقع ـ رغم وجود %90 من النفط الإيراني في مناطقهم ـ والاضطهاد والتفريس لمناطقهم وقتلهم رغم أنهم شيعة.
فهل يرغب شيعة العراق والخليج بمصير كهذا عندما يتطلعون لحكم إيران لمناطقهم ؟

وفي العراق أدلة أخرى حيث سعت إيران لإقناع شيعة الصدر العرب (الصدر أصله إيراني وقد هاجرت أسرته إلى العراق من مدينة محلة الإيرانية في القرن الثامن عشر ويتبعه كثير من الشيعة العرب) بالقيام بذبح سُنّة العرق لقطع العلاقة التاريخية بين سُنّة العراق وشيعته وبعد قيامه بهذا الدور تخلت عنه للأمريكان ليؤدبوه أو ليخلو الجو للفرس, كما تخلت عنه من قبل في معاركه مع الأمريكان في النجف.

وانظر في قادة الحكومة العراقية تجدهم من ذوي الأصول الإيرانية وعلى رأسهم قائد الائتلاف الشيعي عبدالعزيز طبطبائي المتسمي بالحكيم والذي تتحدر أسرته من شيراز جنوبي إيران.
ووزير الداخلية السابق والمالية الحالي باقر جبر صولاغ خسروي و مستشار الأمن القومي العراقي موفق الربيعي وهو موفق باقر كاظم وغيرهم.ولايخفى أن المرجع الشيعي السيد علي "السيستاني الذي هو صاحب الكلمة العليا في العراق، مواطن إيراني لا يتكلم العربية بشكل جيد.أما الشيعة العرب فلهم التهميش في الحكم الشيعي الجديد .

ولم يكتفي الصفيون بتهميش الشيعة العرب بل شاركوا في ذبحهم عبر السيارات المفخخة كما حدث في مدينة الصدر قبل شهرين وتبين أن السيارات المفخخة قدمت من إيران واعترف أحد المنفذين بعد القبض عليه بعلاقة فيلق بدر الإيراني بالتفجيرات.وكان آخر المذابح الصفوية للشيعة العرب ماحدث قبل أيام في النجف من مجزرة طالت المئات من شيعة العرب.

فماذا ينتظر شيعة العرب ؟ هل يترقبون مهدي الشيعة ليذبحهم مع العرب ؟

وهذه العنصرية الفارسية ليست ضد العرب فقط بل حتى ضد شيعة أذربيجان، الذين اصطفت إيران ضدهم في نزاعهم مع الأرمن النصارى، لا لشيء سوى أنهم أتراك ولم يشفع لهم تشيعهم.

ومن أجل تخفيف ولاء شيعة العرب لإيران وشرهم على بلادهم؛ فعلى دعاة السنة وحكوماتهم ووسائل إعلامهم التركيز بشكل كبير وإبراز معاناة شيعة الأحواز العرب على يد إيران أمام كل الشيعة العرب ليعلموا أن هذا مصيرهم إن حكمتهم إيران.

***
أبو سلمان
إبراهيم بن عبد الرحمن التركي
المشرف العام على موقع المختصر للأخبار


هذا بعض ما نعنيه




غــيــث 21-03-2007 06:19 PM



انشئ مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية عام 1968 كمركز علمي مستقل يعمل في إطار مؤسسة الأهرام. وقد تطور المركز عبر الزمن، وخاصة عام 1972، حيث لم يعد يقتصر في أعماله على دراسة الصهيونية والمجتمع الإسرائيلي والقضية الفلسطينية فقط، وإنما أصبح مجاله يمتد إلى دراسة الموضوعات السياسية والإستراتيجية بصورة متكاملة، مع التركيز على قضايا التطور في النظام الدولي، وأنماط التفاعل بين الدول العربية وبين النظام العالمي الذي تعيش في ظله، أو بينها وبين الإطار الإقليمي المحيط بها، أو بين بعضها البعض.
ويتمتع المركز باستقلالية كاملة في إدارة نشاطه العلمي، ويحرص في بحوثه على تبني منهج نقدي، لا يقنع بسرد المعلومات وتحليلها، وإنما يهتم أيضاً بأن يطرح رؤية فكرية تحقيقية للمشكلات المطروحة، ويتيح لباحثيه وخبرائه حرية كبيرة في التعبير عن آرائهم واجتهاداتهم في حدود قواعد الموضوعية وتقاليد البحث العلمي. ويعتبر البرنامج العلمي للمركز محصلة جهود جماعية متناسقة وفق نموذج متكامل للتخطيط العلمي الديمقراطي. الأهـداف يسعى مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية من خلال نشاطه العلمي إلى نشر الوعي العلمي لدى الرأي العام بالقضايا إستراتيجية
وفي هذا الإطار، يهتم المركز بمخاطبة القادة السياسيين، صانعي القرار، الهيئات التشريعية، التنظيمات السياسية، الأحزاب السياسية، الجهاز الحكومي، الدوائر العلمية والسياسية الدولية، الباحثين والمحللين السياسيين، الصحافة ووسائل الإعلام، الجمهور العام.

موقع جدير بالإطلاع لشمولية موضوعاته السياسية وعمق بحوثه وإتزانها
على هذا الرابط


صمت الكلام 08-05-2007 09:07 PM

هل سينتحر الأميركيون على أسوار بغداد؟




" يرتكب العراقيون خطأ مأساويا فظيعا إذا ما ظنوا أن الهدف من بناء الحاجز الكونكريتي العملاق سوف ينحصر كليا في إنشاء منعزل "غيتو سني" في قلب بغداد بينما تصبح الأحياء "الشيعية" آمنة وبعيدة عن هذا الخطر "


" تكريس مشاعر زائفة عن وجود خطر "وراء السور" يهدد هذه الطائفة أو تلك له أغراض متعددة ومتشابكة لعل أخطرها إشاعة "ثقافة خوف" جديدة بين العراقيين يصبح فيها المحتل هو المخلص بل والطرف الوحيد القادر على صد الخطر عنهم وتأمين حمايتهم "


للمزيد
اضغطوا
هنا


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.