![]() |
صلاة خاصة أمام محطة وقود بواشنطن للابتهال إلى الله من أجل خفض الأسعار
![]() سيارة تتزود بالوقود في ماناساس بولاية فيرجينيا الاميركية حيث تجاوزت أسعار البترول 72 دولاراً للبرميل ودفعت السائقين إلى الاقتصاد في استهلاك الوقود. (أ.ف.ب) واشنطن، لندن - أ.ف.ب: أقيمت أمس صلاة خاصة أمام محطة للوقود في واشنطن من أجل خفض أسعار الوقود. وقالت المنظمة الأميركية «براي لايف» إن عدداً كبيراً من المسؤولين الدينيين البروتستانت شاركوا في هذه الصلاة للابتهال إلى الله من أجل خفض أسعار الوقود التي تخطت عتبة ال 73 دولاراً. وهبط سعر عقود مزيج النفط الخام برنت في بورصة البترول الدولية بلندن 77 سنتا الى 71,32 دولارا. واظهرت بيانات حكومية يوم الاربعاء ان المصافي الاميركية زادت انتاجها من البنزين 375 الف برميل يوميا الاسبوع الماضي مقارنة بالاسبوع السابق. وحال ذلك دون هبوط مخزونات البنزين بالقدر الكبير الذي تنبأ به المحللون الاسبوع الماضي. http://www.alriyadh.com/2006/04/28/article150056.html |
بواسطة صاحب المقال أقيمت أمس صلاة خاصة أمام محطة للوقود في واشنطن من أجل خفض أسعار الوقود إقتباس:
هل انت راضي ام غير راضي على ارتفاع اسعار النفط |
ليس أمامهم سوي الصلاة لأنهم فقدو الأمل في سرقة بترول العراق كما أن أحبائهم لن يستطيعوا أنقاذهم وأغراق السوق لخفض الأسعار كما في السابق لأن معظمهم أصبح ينتج بطاقتة القصوى.
|
لازلت انتظر الجواب اخي:New2: |
راضي :)
لأنه يساهم في تعزيز الاقتصاد الوطني و زيادة دخل الدولة و جعلها تفكر في مخططات لم تكن تفكر فيها مسبقا بسبب التكاليف المالية |
طيب اذا كنت راضي في ارتفاع اسعار النفط فهذا شيئ ايجابي هل يمكن لك ان تجيبني اخي عربي سعودي عن هذا السؤال:New2: من هو في رايك من ساهم في رفع الاسعار هل هو المستفيد اقصد من يعود له الربح مثل الدول المنتجة ام هي عوامل اخرى كن منصفا في جوابك:New2: |
إقتباس:
رفع الأسعار له عوامل .. لكن عادة ما يكون الأمر بيد المسؤولين في أوبك و خاصة المملكة العربية السعودية التي تعتبر قوة عظمى في مجال النفط ليس بصناعتها و تقنياتها و استخراجها للنفط فحسب بل بامتلاكها المليارات حول العالم كاستثمارات ضخمة في الشركات النفطية و لذا تستطيع السعودية أن تهوي بأسعار النفط إلى الحطيط كما فعلت في الثمانينيات لإنهاك الاقتصاد السوفييتي و إيقاف استخراج النفط الروسي المكلف خلال حرب أفغانستان كما أنها تستطيع أن ترفعه إلى معدلات عالية جدا و هذا ما حصل منذ أن بدا جورج دبليو بوش "الصديق" حربه على "الإرهاب" |
إقتباس:
إقتباس:
هل هذا هو تحلليلك اخي عربي سعودي لارتفاع اسعار النفط:New2: اقصد هل انتهيت ام لك اظافة تظيفها:New2: |
ببساطة هذا ما أعتقده :)
فإن كان هناك خطأ في كلامي فأبلغني و لك جزيل الشكر |
انت تعترف ضمنيا بان الادارة الامريكية هي صاحبة القرار من خلال تحليلك سواء في رفع سعر البترول او خفظه بدليل انك ادرجت الحرب في افغانستان والتي كان الرابح فيها الادارة الامريكية يتكسير الاتحاد السوفياتي ومن خلال تصريحك العلني دون حياء بصداقة بوش المجرم الذي لايختلف في اجرامه الا منافق مع تبنيك لافكاره في محاربة الارهاب وهو الجهاد ومن هنا يتبين ان بوش وهو الذي اسقط دولتين طبعا باعانة من العربية السعودية اقصد الحكم وليس الشعب ومن خلال باكستان ومصر والاردن واسمحلي على حدة الرد فالاجابة من خلال ردك وانت الذي فتحت النار على نفسك واعتقد جازما ان الان دخلت عوامل اخرى في رفع السعر ولم يعد تتحكم فيها الدول المنتجة لانها مسلوبة الارادة بل الحرب هي الان السيد والتي ساهمت في ارتفاع سعر البترول وهناك عوامل اخرى وهي قلة الانتاح وكثرة الطلب اما للخفظ فهناك كثرة الوفرة وقلة الطلب وامور اخرى يمكن ان تسال عنها اهل الاختصاص فانا اناقش معك الامر من زاوية سياسية اسمحلي في النهاية ان انصحك نصيحة اخ لاخيه ان تبتعد قليلا عن الدفاع عن الوطن من جانب عصبي بل احبذ ان يكون دفاعك من جانب اسلامي فكيف يفرح الانسان بنعمة واخوانه يحرقون ام ان مصائب قوم عند قوم فوائد |
غير صحيح و لا تستطيع الحكومة الأمريكية السيطرة على أسعار النفط بدليل قيامها باستخدام مخزونها الاحتياطي من وقت لآخر
فرغم أن الشركات الأمريكية كانت سابقا تسيطر على صناعة النفط بالمملكة إلا أنها قطعت واردات النفط عام 1973 و ارتفعت الأسعار ارتفاعا عاليا و هذا كله بأوامر من الملك الأمر نفسه تم فعله خلال الثمانينيات حيث أمر الملك فهد بتخفيض أسعار النفط إلى 18 دولار أو أقل للبرميل و ذلك لأن استخراج برميل النفط السوفييتي الواحد يكلف 18 دولار و هذا أدى في النهاية إلى انهيار الاقتصاد السوفييتي و تفشي الفقر فيها و الآن و بعد حرب بوش على ما يسميه الإرهاب ارتفعت الأسعار ارتفاعا مشتعلا و صار المواطنون الأمريكيون أنفسهم يكثرون الشكوى من ذلك و دائما ما يتم إلقاء اللوم على الطلب المتزايد من الصين و لكن يظل التحكم بأسعار النفط بقبضة المملكة العربية السعودية و دول أوبك و سيناريو عام 1973 من الممكن أن يحصل ما هو أقوى منه من خلال رفع السعودية لأسعار النفط لمعدلات خيالية و سحب الاستثمارات من الغرب و تحويلها إلى الصين و قد كان آخرها استثمار شركة سابك لـ 5 مليارات دولار في الصين شاهد هذا الرابط أيضا http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=53097 |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.