أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   هذا هو حكمتيار ... لمن انخدع به (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=53637)

صلاح الأول 08-05-2006 09:04 PM

هذا هو حكمتيار ... لمن انخدع به
 
خبر لا يصدق حكمتيار يقبل بزعامة غيره.. لا بد أن هناك سرا كبيرا

*جمال أحمد خاشقجي
في منتصف أبريل 1992، أمضيت أسبوعا أو أكثر في قرية سورخاب الصغيرة على مشارف العاصمة الأفغانية كابول، والتي اتخذها الزعيم الأفغاني قلب الدين حكمتيار قاعدة له، لعله يثب منها إلى جائزته الكبرى ليكون فاتح كابول العظيم ومجدد الإسلام فيها، ولكن فاتحا آخر سبقه إليها هو مجاهد لا يقل عنه فضلا أو أسبقية جهاد هو أحمد شاه مسعود، ولكن الدنيا لم تكن تقبل بالقسمة على اثنين عند حكمتيار وقتها.
كانت أياما قليلة ولكن كافية لأن تكون رواية أو مسرحية، لقد كانت عملا دراميا كاملا، عشت فيه الانتصار والهزيمة، الفرح والحزن، التواضع والكبرياء، الصدق والكذب، رأيت هناك الحقائق كيف تتلون والحق كيف يتعدد، كما رأيت فيها صاروخ ستنجر الشهير لأول مرة وهو يستخدم أيضا ولأول مرة في صراع بين المجاهدين أنفسهم، بعدما كان له الفضل بعد الله ثم جهد الأفغان وجهادهم في هزيمة الجيش السوفيتي في أفغانستان.
أيام سورخاب التي لا تهم أحدا شكلت منعطفا في التاريخ الإنساني، فلولا ما حصل خلالها لما خسر المجاهدون الأفغان جهاد أكثر من عقد كامل، وتضحيات شعب بأكمله ونحو مليون ونصف شهيد من أجل تحرير بلدهم ونصرة دينهم، فانهار مشروعهم وحلمهم في بناء الدولة الإسلامية العادلة، وورث أرضهم وجهدهم قوم آخرون، هم الطالبان وحلفاؤها وبقية القصة معروفة ولا نزال نعيش تداعياتها.
لقد سجل الصديق ورجل الأعمال عادل بترجي الذي رافقته إلى سورخاب مع أخ سعودي ثالث ممن انشغل معنا بالجهاد الأفغاني في ذلك الزمن الجميل، ما حصل هناك في كتاب شيق سماه "الفتح والهزيمة - أخطر 14 يوما في تاريخ أفغانستان" وكان أبو سلافة وقتها رئيسا لواحدة من جمعيات الإغاثة النشطة في أفغانستان وكنت أعمل معه فيها بالإضافة إلى عملي الصحفي، وأنصح شباب الصحوة "الجدد" الذين يتلمسون خطاهم ووعيهم السياسي باستحضار التجربة الأفغانية وشخوصها، والمسارعين في إصدار صكوك الرضا أو الرفض على الأشخاص والمواقف، أن يقرؤوا هذا الكتاب فهو شهادة عيان صادقة، وأتمنى على الأستاذ عادل أن يعيد طباعته ويضيف عليه ما استجد وانكشف من حقائق، ويكتب غيره فهو قد شهد ما لم يشهدوه، بل حتى ما لم يشهده الكثيرون ممن عاشوا التجربة الأفغانية.
رأيت البطل الجديد لمتطرفي هذا الزمن قلب الدين حكمتيار، والحق أنه كان بطل جيلنا أيضا وإن نجونا بلطف الله من لوثة الغلو والتطرف، ولكن غلبنا الإعجاب بحكمتيار وحزمه وقوته، حتى استبنا الحقيقة عندما رأينا صواريخه تأكل كابول وإصراره على مقاتلة إخوانه وشهدنا تقلبه في التحالفات كل شهر أو شهرين، وإخلاله بالوعود والاتفاقيات، حتى انتهى لاجئا في طهران. رأيته في سورخاب في عزه، مغترا بقوته، معرضا عن نصح إخوانه، بل حتى عن نصح شيوخ الحركة الإسلامية الذين اجتمعوا في بيشاور يبحثون عن حل يجنب المجاهدين الحرب وقد اجتمعت قواتهم حول كابول بعدما بدأ النظام الشيوعي في التصدع بعدما صمد في وجه ضربات المجاهدين ثلاثة أعوام طوال أثر انسحاب القوات السوفيتية، ولكنه لم يستطيع الصمود إلا أشهرا قليلة بعد انهيار الاتحاد السوفيتي نفسه.
استمعت إلى الشهيد أحمد شاه مسعود يرجوه بكل تواضع أن يعود إلى بيشاور، وينسق مع بقية قادة الأحزاب الجهادية كي يدخلوا كابول بحكومة متفق عليها، وبدون قتال، كان يقول له إن كابول سقطت وإنها لا تفتح مرتين، وإن الشيوعيين قبلوا بتسليم الحكم لحكومة جهادية وإنه لا يريد شيئا لنفسه وإن المرحلة للسياسة وليس للحرب، ولكن حكمتيار أبى بإصرار وعناد، وأنه يريد أن يدخل كابول "بعزة المسلم، رافعا سلاحه وراياته الخضر، مصفيا للحكم الشيوعي لا متفقا معه" كانت حجته بليغة، ذلك أننا جميعا اقتنعنا بها فلم يجرؤ واحد منا أن يقول له مثلما قال مسعود، ولم يتذكر أي منا أن السنة تقول بتجنب لقاء العدو طالما أن الهدف المراد يمكن أن يتحقق دون قتال، فسكتنا وحلمنا معه أن سندخل كابول بعد يوم أو يومين فاتحين والرايات الخضر ترفرف فوق سيارتنا الباجيرو.
كنت بجواره في اليوم التالي استمع إلى محادثة لاسلكية بينه وبين الأستاذ محمد قطب يناشده ألا يقدم على عمل منفرد، ويحاول أن يقنعه بقبول تشكيلة الحكومة المؤقتة التي ستتسلم الحكم في كابول، والحق أن الشيخ محمد قطب كان قاسيا وحازما مع حكمتيار ولعله كان بعد الشيخ عبدالله عزام أول من واجهه واختصر مشكلته عندما قال له "لا يمكن أن تكون وحدك على صواب بينما الجميع هنا على خطأ مهما كنت صادقا أو بعيد النظر أو صافي النفس" ولم يكن حكمتيار أيا من هذه الصفات بل رد عليه يطمئنه أن المجاهدين لن يقتتلوا. بينما كانت قواته تستعد لاقتحام كابول رغم علمه أن مسعود ومجاهديه قد سبقوه إليها، أعترف أنني شاركت في الكذب والخداع فاقترحت عليه أن يطلب من الأستاذ محمد قطب أن يتشاور مع من معه من الوسطاء العرب الذين امتلأت بهم بيشاور لبلورة مبادرة جديدة ثم يتصلوا بحكمتيار لاحقا، أعجبه الاقتراح فنقله للشيخ كسبا للوقت ريثما تصنع قواته في كابول في اليوم التالي كما هو مخطط واقعا جديدا يفرضه على الجميع.
قبل نهاية المخابرة اللاسلكية تحدث أسامة بن لادن والذي كان في بيشاور مع غيره من الوسطاء العرب وعبر له عن خشيته في حتمية الصدام بين المجاهدين لو دخلوا كابول من جهاتها الأربع، في ذلك الوقت كان أسامة لا يزال متسقا مع الموقف الفقهي الأصولي بحرمانية قتل المسلم لأخيه المسلم، طمأنه حكمتيار أنه لن يحصل اشتباك بين المجاهدين وأنهى المكالمة وبينما كان يمضي بعيدا عن جهاز الاتصال كان صوت أسامة يناديه "أنجنير ساب هل تسمعني" سمعه حكمتيار ولكنه لم يلتفت ومضى في طريقه. حمل الميكروفون أحد مساعدي حكمتيار ورد قائلا "المهندس ذهب يا أخي" ولعل ذلك كان آخر حديث بين الرجلين حتى دار الزمن وجمعهما من جديد.
في اليوم التالي فتحت نافذة من جهنم في كابول.
هذا هو حكمتيار الذي احتفى أنصار القاعدة الأسبوع الماضي ببيعته لزعيمهم بن لادن وحري بهم أن يحتفلوا فرجل معتد بنفسه، مؤمن بزعامته، يبايع غيره ويرضى به قائدا وموجها خاصة أن هذا الغير عربي أجنبي غريب عن أفغانستان مثل أسامة بن لادن، والذي كان يوما يحتاج إلى ورقة مختومة من المهندس كي يضمن سلامة تنقله في مناطق نفوذه في زمن الجهاد، لأمر جلل ومهم في تاريخ وتطور حركة "الرفض والغضب" الإسلامي إذا ما صح التعبير، وما قد يستدعي مقالا آخر أيضا.


* كاتب ومستشار إعلامي سعودي

المصابر 08-05-2006 09:20 PM


أرتكارية بن لادن جعلتكم تنفخون فى الزبادى

و أعتقد أن ما تكلم فيه فتنه بين المجاهدين حينذاك

و قد تحصنوا منها بدليل المناورات التى يفتعلها البعض فى العراق

نعم لكل هناته و زلاته و لم يخبرنا الله عن معصوم أخر

سوى سيد الأنام حبيب الرحمن محمد بن عبد الله

صلى الله عليه و سلم

فأنفخوا قدر ما تنفخوا فلن يبرد الزبادى

و من قبل نفخ الوزغ .

adelsalafi 08-05-2006 10:14 PM

الطيور على أشكالها تقع

المصابر 09-05-2006 04:13 AM


و لكم فى الأمريكان قدوة حسنة فهى مولاكم و نصيركم .

على رسلك 09-05-2006 05:10 AM

[=

*جمال أحمد خاشقجي


بعدما كان له الفضل بعد الله ثم جهد الأفغان وجهادهم في هزيمة الجيش السوفيتي في أفغانستان.

هم الطالبان وحلفاؤها وبقية القصة معروفة ولا نزال نعيش تداعياتها.

رأيت البطل الجديد لمتطرفي هذا الزمن قلب الدين حكمتيار، والحق أنه كان بطل جيلنا ولكن غلبنا الإعجاب بحكمتيار وحزمه وقوته؟؟


.
استمعت إلى الشهيد أحمد شاه مسعود؟؟ يرجوه بكل تواضع ؟؟؟أن يعود إلى بيشاور، وينسق مع بقية قادة الأحزاب الجهادية؟؟؟

وإن المرحلة للسياسة وليس للحرب؟؟، ولكن حكمتيار أبى بإصرار وعناد؟؟، وأنه يريد أن يدخل كابول "بعزة المسلم، رافعا سلاحه وراياته الخضر، مصفيا للحكم الشيوعي لا متفقا معه"

كانت حجته بليغة،؟؟؟

. أعترف أنني شاركت في الكذب والخداع


كنت بجواره في اليوم التالي استمع إلى محادثة لاسلكية بينه وبين الأستاذ محمد قطب يناشده ألا يقدم على عمل منفرد، ويحاول أن يقنعه بقبول تشكيلة الحكومة المؤقتة التي ستتسلم الحكم في كابول، والحق أن الشيخ محمد قطب كان قاسيا وحازما مع حكمتيار ولعله كان بعد الشيخ عبدالله عزام أول من واجهه واختصر مشكلته عندما قال له "لا يمكن أن تكون وحدك على صواب بينما الجميع هنا على خطأ مهما كنت صادقا أو بعيد النظر أو صافي النفس" ولم يكن حكمتيار أيا من هذه الصفات؟؟؟؟؟




قبل نهاية المخابرة اللاسلكية تحدث أسامة بن لادن والذي كان في بيشاور مع غيره من الوسطاء العرب وعبر له عن خشيته في حتمية الصدام بين المجاهدين لو دخلوا كابول من جهاتها الأربع، في ذلك الوقت كان أسامة لا يزال متسقا مع الموقف الفقهي الأصولي بحرمانية قتل المسلم لأخيه المسلم، طمأنه حكمتيار أنه لن يحصل اشتباك بين المجاهدين وأنهى المكالمة وبينما كان يمضي بعيدا عن جهاز الاتصال كان صوت أسامة يناديه "أنجنير ساب هل تسمعني" سمعه حكمتيار ولكنه لم يلتفت ومضى في طريقه. حمل الميكروفون أحد مساعدي حكمتيار ورد قائلا "المهندس ذهب يا أخي" ولعل ذلك كان آخر حديث بين الرجلين حتى دار الزمن وجمعهما من جديد.


هذا هو حكمتيار الذي احتفى أنصار القاعدة الأسبوع الماضي ببيعته لزعيمهم بن لادن وحري بهم أن يحتفلوا فرجل معتد بنفسه، مؤمن بزعامته، يبايع غيره ويرضى به قائدا وموجها خاصة أن هذا الغير عربي أجنبي غريب عن أفغانستان مثل أسامة بن لادن، والذي كان يوما يحتاج إلى ورقة مختومة من المهندس كي يضمن سلامة تنقله في مناطق نفوذه في زمن الجهاد، لأمر جلل ومهم في تاريخ وتطور حركة "الرفض والغضب" الإسلامي إذا ما صح التعبير، وما قد يستدعي مقالا آخر أيضا.


* كاتب ومستشار إعلامي سعودي]

[الخلاصة ..

ان الشهيد أحمد شاة مسعود ..(ولن يقفزالآن احد ويقول .لا يجوز ان تقول شهيد )

وايضا هل أحمد شاه مسعود ..شهيد اذا سلمنا بصحة الكلمة .

ثم يقول بطل وقائد ومن ثم يقول ليس فيه من هذه الصفات شئ ؟؟؟

ثم يقول المجاهدين وانجازاتهم ..اخذها غيرهم من اخذها طالبان وحلفائها من حلفائها؟؟

ويوافق على الحلول السياسية ويستغربها على حكمتيار ..ويتكلم عن توااضع احمد شاة مسعود وعنجهية قلب الدين...ومن ثم يقول انه يريد الدخول بعزة الاسلام ثم يكر وبعده .اصبح يفر ,ويفر ,ويفر

والجميل انه يعترف بالكذب إذن كيف نأخذ من شخص كاذب ..؟؟افتوني إن كنتم للرؤيا تعبرون

ثم ختماها بمستشار اعلامي سعودي ؟؟؟؟؟

قلي من انت اخبرك عن توجهك وولائك !!

المصابر 09-05-2006 05:16 AM


و قطعت على رسلك قول كل خطيب

:New2:

الجماعة يتخبطون

ينبشون الأرض

ليبحثون عما يغطى×××××××××××

المصابر

لقد آن لك أن تختار ألفاظك

يتيم الشعر 09-05-2006 05:23 AM

المضحك في مقال خاشقجي ، أنه يتهم حكمتيار بأنه كان البطل الذي خدع أمته وشعبه وكذب عليه ، ويعتف الخاشقجي أنه هو من لقَّن حكمتيار تلك الحيلة والخدعة الكاذبة ، ثم يخرج علينا الخاشقجي ليعترف بخطيئته غير أنه يعلن اعترافه وهو مغلف بتوبته ويطالبنا أن نصدق أنه تاب عن الخداع ويستكثر على العالم أن يصدق توبة بطله السابق !!

ما أراه وهو يتنصل من جريمته إلا كما قال ربنا عز وجل : " وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم "

المصابر 09-05-2006 05:56 AM


و المؤسف أن منا من ينقل تلك السموم لشئ فى نفسه

شفانا الله و عافانا من الغرر .

غــيــث 09-05-2006 11:30 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة صلاح الأول
خبر لا يصدق حكمتيار يقبل بزعامة غيره.. لا بد أن هناك سرا كبيرا

هذا هو حكمتيار الذي احتفى أنصار القاعدة الأسبوع الماضي ببيعته لزعيمهم بن لادن وحري بهم أن يحتفلوا فرجل معتد بنفسه، مؤمن بزعامته، يبايع غيره ويرضى به قائدا وموجها خاصة أن هذا الغير عربي أجنبي غريب عن أفغانستان مثل أسامة بن لادن، والذي كان يوما يحتاج إلى ورقة مختومة من المهندس كي يضمن سلامة تنقله في مناطق نفوذه في زمن الجهاد، لأمر جلل ومهم في تاريخ وتطور حركة "الرفض والغضب" الإسلامي إذا ما صح التعبير، ..


أفلس الرجل وأنفض الجمع من حوله ويحاول أن يستفيد من بقايا القاعدة...

لماذا لم يبايع الخليفة الملا عمر ؟ اليس هو خليفة المسلمين وقد بايعه اسامة؟!!

لماذا تتعدى البيعة الى اسامة ؟؟

سنجد اسامة يبايع الزرقاوي بعد حين وقد أعلن الأخيرقيام الخلافة خلال ثلاثة أشهر..

وفي العراق!!!؟

قمة التخبط ومنتهى الإفلاس !!

الغرباء 09-05-2006 02:36 PM

إقتباس:

يتيم الشعر
المضحك في مقال خاشقجي ، أنه يتهم حكمتيار بأنه كان البطل الذي خدع أمته وشعبه وكذب عليه ، ويعتف الخاشقجي أنه هو من لقَّن حكمتيار تلك الحيلة والخدعة الكاذبة ، ثم يخرج علينا الخاشقجي ليعترف بخطيئته غير أنه يعلن اعترافه وهو مغلف بتوبته ويطالبنا أن نصدق أنه تاب عن الخداع ويستكثر على العالم أن يصدق توبة بطله السابق
!!

ما أراه وهو يتنصل من جريمته إلا كما قال ربنا عز وجل

:
وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله
وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم
وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن
دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني
ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم
وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون
من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم




إقتباس:

على رسلك
الخلاصة
..

ان الشهيد أحمد شاة مسعود

..
(ولن يقفزالآن احد ويقول .لا يجوز ان تقول شهيد )

وايضا هل أحمد شاه مسعود ..شهيد اذا سلمنا بصحة الكلمة

ثم يقول بطل وقائد ومن ثم يقول ليس فيه من هذه الصفات شئ

؟؟؟

ثم يقول المجاهدين وانجازاتهم ..اخذها غيرهم من اخذها طالبان وحلفائها من حلفائها

؟؟

ويوافق على الحلول السياسية ويستغربها على حكمتيار ..ويتكلم عن توااضع احمد شاة مسعود وعنجهية قلب الدين...ومن ثم يقول انه يريد الدخول بعزة الاسلام ثم يكر وبعده .اصبح يفر ,ويفر ,ويفر

والجميل انه يعترف بالكذب إذن كيف نأخذ من شخص كاذب

..؟؟
افتوني إن كنتم للرؤيا تعبرون

ثم ختماها بمستشار اعلامي سعودي

؟؟؟؟؟

قلي من انت اخبرك عن توجهك وولائك

!!



أخي الكريم يتيم الشعر
والله اني لارى كلماتك تجبرني
تلقائيا على الوقوف احتراما لك
ليس لانك في نفس الخط الامامي ، فهذه عادتك
تقول كلمة الحق ولو مره ، بارك الله لك وسامحني على
هذه الدعابه والا ساموت من الغيظ ان لم أقلها وافعل ما بدا
لك
أيها
الرأس
المدبر
:grin:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أختي في الله على رسلك
لا املك الا القول بان قلمي سيعجز دوما
عن وصف كلماتك المزلزله وما زلت على وعدي
فان رزقني الله بانثى فستكون
على
اسمك
لا
على
رسلك
:grin:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


على رسلك 09-05-2006 02:46 PM


إذن لك لا أملك إلا أن اكشف عن اسمي حتى لا اخسر هذه الفرصة ....:New1:

اسمي يبدأ بال.......والباقي عليك ... احفظه قبل الحذف :New6:

المصابر 09-05-2006 05:01 PM


يرفع للعظه

و

لعدم ألتقاط شوابط

من

×××××××××××××××

المصابر

لقد آن لك أن تختار ألفاظك

الحقيقة. 09-05-2006 05:20 PM

حكمتيار ...عرف منذ أيام الجهاد بأنه (القائد الزئبقي ) ما ترك أحداً لم يتحالف معه
الشيوعيون ...الروافض ...وكان عدوه اللدود (أسد بانجشير ) الذي كان يجاهد ..لتحرير أفغانستان ...
ولكن الغريب أن حكمتيار جاء تحالفه هذا متأخر ...فقد قدمت له القاعدة أفضل هدية عندما أزاحت خصمه اللدود أحمد شاه مسعود من الطريق تمهيداً لدخول القوات الأمريكية ....

أرجو ألا يفرح اتباع القاعدة بهذا القائد ..المعروف بين الأفغان بالقائد الزئبقي ...

الوافـــــي 09-05-2006 05:42 PM

لو أن أحدا كتب هذا الموضوع غير صاحبه
لقلنا إنه كلام مفترى ، لا يؤخذ به
ولكن الكاتب قد عاشر القوم سنين عديدة في أفغانستان ، وهو يعلم حالهم تماما
ولهذا جاءت كلمات المقال موجعة للبعض ، لأنهم لم يكونوا يتوقعون أن يكون الأمر كذلك
ولعل ما جاء في الجزء الأخير من الخطاب هو ( زبدة ) الأمر كله حين قال الكاتب :
إقتباس:

هذا هو حكمتيار الذي احتفى أنصار القاعدة الأسبوع الماضي ببيعته لزعيمهم بن لادن وحري بهم أن يحتفلوا فرجل معتد بنفسه، مؤمن بزعامته، يبايع غيره ويرضى به قائدا وموجها خاصة أن هذا الغير عربي أجنبي غريب عن أفغانستان مثل أسامة بن لادن، والذي كان يوما يحتاج إلى ورقة مختومة من المهندس كي يضمن سلامة تنقله في مناطق نفوذه في زمن الجهاد، لأمر جلل ومهم في تاريخ وتطور حركة "الرفض والغضب" الإسلامي إذا ما صح التعبير.
ولعل الكاتب / خاشقجي يورد لنا في الجزء الثاني من مقاله معلومات أكثر حول ( حكمتيار ) وخطبته ( العربية ) :)

شكرا لك أخي الكريم صلاح ، وأتمنى أن تدرج لنا في الأيام القادمة تكملة هذا الموضوع هنا ، لنستبين الأمر من رجل عاشر القوم وعاش معهم ردحا من الزمن
ولن يأتي بصادق الأخبار إلا من عايشها

تحياتي

:)

أحمد ياسين 09-05-2006 05:46 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة الحقيقة.
حكمتيار ...عرف منذ أيام الجهاد بأنه (القائد الزئبقي ) ما ترك أحداً لم يتحالف معه
الشيوعيون ...الروافض ...وكان عدوه اللدود (أسد بانجشير ) الذي كان يجاهد ..لتحرير أفغانستان ...
ولكن الغريب أن حكمتيار جاء تحالفه هذا متأخر ...فقد قدمت له القاعدة أفضل هدية عندما أزاحت خصمه اللدود أحمد شاه مسعود من الطريق تمهيداً لدخول القوات الأمريكية ....

أرجو ألا يفرح اتباع القاعدة بهذا القائد ..المعروف بين الأفغان بالقائد الزئبقي ...

الشيئ الذي ربما يخفى عن الجميع
هو ان المعركة توسعت
والادوار توزعت
وازداد فتح الجبهات
ان ع اعلاميا او سياسيا
ووووووووو
ولم يعد هناك اسامة وحده
اوايمن الظواهري
فالقاعدة في فصل الربيع الان
وقد حان فصل التفسح والاستجمام :New2:
في بقاع الدنيا طولا وعرضا بعدما كانت الثلوج
والامطار عائقا
وعلى الثعالب ان تبتعد
عن الاودية لان الاسود حان دورها
لتشرب من الانهار العذبة
وان ترجع الثعالب الى جحورها
خير لها من ان تنهش في واضحة النهار
حكمتيار افغاني
مهما كانت نواياه من هذا الاعلان
واكيد ان له صوتا يسمع
وقد وصل الى من بعث اليهم به
سواء كانوا في البيت الابيض
او في قندهار

المصابر 09-05-2006 05:50 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة المصابر

يرفع للعظه

و

لعدم ألتقاط شوابط

من

×××××××××××××××

المصابر

لقد آن لك أن تختار ألفاظك



و الله لم اتجنى او اقل لفظا خارجا

لا تحاول ان تكرر لعبتك معى

الفاظى سياسية شرعية و هى الحقيقة التى قد تزعجك و تيارك .

فلا توحى للقراء لتسحر اعينهم

كم كنت أود أن تكون بارا بيمينك ، ومع هذا أعلم أن الرسالة وصلت إليك
وكن على علم بأن قراء هذه الخيمة ليس شرطا أن يكونوا أعضاء فقط ، فهناك منهم العالم والجاهل والأحمق والغبي ، كما أن هناك المثقف والطفل والمرأة والمسلم والكافر
فاجعل من نفسك قدوة بارك الله فيك

أحمد ياسين 09-05-2006 05:52 PM

نؤمن بذلك ونحن من الموقنين:New2:

الـراعـي 09-05-2006 11:56 PM

أخي الوافي ..
أما حكمتيار فأطلب من الجميع أن يقرؤوا الملف الصحفي الصريح والقوي جداً الذي أعده المتألق المحترم ( أحمد منصور ) أيام أن كان يعمل لصالح مجلة المجتمع ( في الكويت ) وفيه كشف الكثير من حقائق الأمور وخصوصاً حول قلب ( غلب ) الدين حكمتيار ، لكن كلام الخاشقجي موجَّه لخدمة أهداف شخصية ، وإلا لماذا لم يناصح الأمة حينما جاء حكمتيار وغيره للسعودية من أجل توقيع معاهدة بين شيوخ المجاهدين وأمراء الحرب بعد تحرير كابل ؟

بل إن قياسات الخاشقجي غريبة ومضحكة جداً ومنها قوله : " خاصة أن هذا الغير عربي أجنبي غريب عن أفغانستان مثل أسامة بن لادن، والذي كان يوما يحتاج إلى ورقة مختومة من المهندس كي يضمن سلامة تنقله في مناطق نفوذه في زمن الجهاد، لأمر جلل ومهم في تاريخ وتطور حركة "الرفض والغضب" الإسلامي إذا ما صح التعبير"

فالخاشقجي أغرب عن بلادنا العربية كلها ومع ذك هاهو يلبس لباسنا ويتكلم بلساننا !!
وكأنما نسي الخاشقي - أو لعله يجهل ذلك - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما عاد إلى مكة من الطائف احتاج لأن يجيره جبير بن مطعم ليدخل مكة آمناً من أذى المشركين ، ثم كان أولئك المشركون طلقاء رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ولعل الخاشقي نسي - أو لعله يجهل ذلك أيضاً - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث إلى اليمن معاذَ بن جبل وهو غير يماني ، وبعث الخلفاءُ ولاةً وأمراء على الأمصار في شتى أصقاع الأرض وكان معظم أولئك اولاة عرباً قحاحاً وذهبوا لبلاد أعجمية ، فلا يتحذلق ذلك الخاشقجي - غير العربي - علينا ويتفلسف ليثير نعرة لو أثيرت لوطأته الأقدام ومرغت وجهه في التراب .



إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي
لو أن أحدا كتب هذا الموضوع غير صاحبه
لقلنا إنه كلام مفترى ، لا يؤخذ به
ولكن الكاتب قد عاشر القوم سنين عديدة في أفغانستان ، وهو يعلم حالهم تماما
ولهذا جاءت كلمات المقال موجعة للبعض ، لأنهم لم يكونوا يتوقعون أن يكون الأمر كذلك
ولعل ما جاء في الجزء الأخير من الخطاب هو ( زبدة ) الأمر كله حين قال الكاتب :

ولعل الكاتب / خاشقجي يورد لنا في الجزء الثاني من مقاله معلومات أكثر حول ( حكمتيار ) وخطبته ( العربية ) :)

شكرا لك أخي الكريم صلاح ، وأتمنى أن تدرج لنا في الأيام القادمة تكملة هذا الموضوع هنا ، لنستبين الأمر من رجل عاشر القوم وعاش معهم ردحا من الزمن
ولن يأتي بصادق الأخبار إلا من عايشها

تحياتي

:)



أخي الوافي
أريد أن أوضح قاعدة شرعية وهي أن المسلم أياً كانت جنايته أحب إلينا من الكافر مهما كانت قرابته .

وأختم بسؤال : إن كان الخاشقجي يريدنا أن نصدق توبته فلماذا يستكثر علينا أن نصدق توبة حكمتيار وغيره !!

الثأر 10-05-2006 06:32 AM

حكمتيار والحزب الإسلامي في سطور لأبو مصعب الأفغاني
 
بسم الله الرحمن الرحيم
حكمتيار ليس نكره في أفغانستان لقد عرفه الناس عند أول انطلاقة إسلامية في جامعة كابل في أواخر الستينات ، حيث كانت ساحة ساخنة للعراك الفكري بين مختلف التيارات العقائدية ، فأحس هو ورفاق دربه بإنشاء مظلة إسلامية تقي الشباب المسلم من النظريات الوافدة فكان الحزب الإسلامي الذي أطلق الشرارة الأولى من جامعة كابل فاكتسحت وفي مدة وجيزة المؤسسات العلمية في البلد فتحولت هذه المؤسسات إلى ساحات للسجال الفكري ، وكان شباب الحزب الإسلامي هم فرسان حلبة الصراع الفكري والتي استحالت إلى الصراع الدموي بعد سنوات قلائل
في هذا المقال الموجز أركز على تسليط الضوء على شخصية حكمتيار القائد الفذ المفترى عليه وذلك من خلال شيء من نتاجه الفكري الثري والذي بدأت بواكيره في مقتبل شبابه حيث ألف رسالة وأسماها

( الروح أولاً ثم المادة )
رداً على ترهات الشيوعيين الملحدين الذين أرادوا بنشر سفسطاتهم خلخلة العقيدة الإسلامية في نفوس الشباب المسلم وتحقيق أضغاث أحلام ماركس وانجلس زعيمي الشيوعية وجاءت هذه الرسالة صفعة قوية قلبت أوراقهم ونكّست معادلتهم الفكرية وكشفت عن مدى هشاشة هذه النظريات الآسنة التي لا تصمد أمام الحقائق العلمية
ومن الكتب التي كتبها حكمتيار

( كتاب النفاق في ضوء القرآن )
وقد ألفه حكمتيار بعد اصطدام الحركة الإسلامية بنظام كابل ، ومما لا شك فيه أن هذا الصدام المسلح والذي وقع في أنحاء متفرقة من أفغانستان أسفر عن سقوط شباب من الرعيل الأول من الحركة الإسلامية شهداء ، فولدت هذه الهزيمة عند البعض شعور الانحراف عن هذا الدرب الثابت وقد تبعه تداعيات جسام أدت إلى انشقاق في الصف الإسلامي فكان هذا الكتاب محاولة لعلاج المواقف المتذبذبة الصادرة عن بعض المنسوبين على الحركة الإسلامية ، ففي هذا الكتاب البيان الشافي لموقف المؤمن من النفاق والمنافقين وعليه أن يقف على أرضية صلبة لينطلق منها لأعلى أرضية هشة يقف عليها المنافقون فيتزلزلون في أول صدمة لهم فينزلقون إلى هوة سحيقة من النفاق
أما كتابه

( الحرب في ضوء القرآن )
فأراد أن يثبت من خلاله أن الطريق الوحيد لإقامة النظام الإسلامي هو القتال ، وأن أي طريق آخر يتفادى القتال ويوصل إلى إقامة الحكم الإسلامي فهو ضرب من الخيال لا يتحقق في عالم الواقع ، وهذا الكتاب يشبه كتاب ( الفريضة الغائبة )
الذي كتبه يراع الشهيد بإذن الله المهندس عبدالسلام فرج أحد القيادات الجهادية في مصر
ولحكمتيار مؤلفات كثيرة تزيد عن خمسين بين رسالة وكتاب فهذا القائد وبهذه السابقة الجهادية الناصعة والتي قد أشرت إلى جزء ضئيل منها قد وقف الآن مع إخوانه في تنظيم القاعدة صفاً متراصاً وضد الحملة الصليبية الشرسة التي تريد اجتثاث الإسلام
فأسأل الله عزوجل أن يثبته على هذا الدرب اللاحب وهنيئاً للمجاهدين الأبطال الأشاوس بهذه الوحدة

وكتبه / أبو مصعب الأفغاني
9 ربيع الثاني 1427 هـ

المصدر
(مركز الفجر للإعلام)
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لقد وقف الآن مع إخوانه في تنظيم القاعدة صفاً متراصاً وضد الحملة الصليبية الشرسة التي تريد اجتثاث الإسلام
فأسأل الله عزوجل أن يثبته على هذا الدرب الاحب وهنيئاً للمجاهدين الأبطال الأشاوس بهذه الوحدة

اللهم وحد الصفوف والف بين القلوب وقوي الإيمان وثبت الاقدام

اللهم نصرك الذي وعدت يا رب العالمين

اللهم احفظ القائد قلب الدين حكمتيار وألف بينه وبين
إخوانه من المجاهدين ولا تفرق بينهم اللهم انصرهم وثبتهم
بارك الله فيكم وفي جهادكم وألحقنا بكم عاجلا غير اجل
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وهل قلب الدين حكمتيار دفن إبنته حية ترزق
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولو فعل فان الله غفور رحيم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ولو ان الملك عبد الله بن عبد العزير
أو أي طاغوت عربي يدعي الاسلام
تاب الى الله وبدأ يحكم بما أنزل الله وليس بما انزلت
الامم الملحده وحقوق الانسان وجمعية الرفق بالسعادين
فهل نلومه بما فعل هو وآباءه واجداده من خيانات وتآمر على الامة
الاسلاميه في فلسطين والشيشان وأفغانستان والعراق والجزائر ولبنان
والبوسنه وبلاد الحرمين
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إن الله غفور رحيم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اللهم شل أركان من سيفعل
هذا ويتحدث عن ماضي من يتوب
الى الله أو من يغير سياسته وموالاته للصليبين
أو الروافض الشيعه
آمين
يا رب العالمين
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
فلماذا نتحدث عن أخطاء رجل ليس
معصوما ، ولقد غير منهجه وانضم
الى المجاهدين حفظهم الله
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.