أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   صلّعت فصلّعوها!! (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=55266)

قناص بغداد 25-06-2006 02:38 PM

صلّعت فصلّعوها!!
 
صلّعت فصلّعوها!!




حامد بن عبدالله العلي



( وشرهم من غش قومه ، وصرفهم عن حقيقة معنى الإستقلال ، بتسميته الأشياء بأسماء الأضداد ،كإطلاق اسم المساعدة والإنتداب ، على الإستعمار المرادف للإستعباد ) محمد رشيد رضا ـ تفسير المنار



ليس شيء أشـرّ على المسلمين من عمـل الملبّسين ، وتلبيس الحق بالباطل هـي وظيفة إبليس ، ومنها اشتقّ أسمه ، ولهذا لم يباشر وظيفته أوّل ما باشرها ، إلاّ بأسلوبه المفضّل ، وهو الخداع والتغرير ، الذي هو التلبيس والتزوير ، كما قال تعالى ( وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين ) ، وقال ( فدلاّهما بغرور ) أيْ بخداع .



ولهذا كان أخوف ماخافه النبي صلى الله عليه وسلم على أمّته، (كلّ منافق عليم اللسان ) خرجه أحمد والضياء في المختارة، ولأحمد من حديث أبي ذر رضي الله عنه : (غير الدجال أخوف على أمتي من الدجال ، الأئمة المضلون ) .



وكلما ادلهمّت الفتن كان ضرر هؤلاء الشياطين الإنسية أخطـر ، وفتنتهم أعظم






ونحن نذكر في هذا المقال أمارات يعرف بها هؤلاء الشياطين ليحذرهم الناس ، ومن باب إماطة الأذى عن طريق المسلمين :



فأحدها : أنهم عندما يُذكر الزعماء الفاسدون ، بقصد ، أو ذكراً عابراً ، تتغشّاهـم خشية أشدّ من خشية الله ، ويتزّل عليهم خشوع أعظم من خشوعهم في الصلاة ! ثم يأخذون في اللهج بالثناء عليهم ، كأنّهم معصومون من كلّ خطيئة ، بينما هـم سبب شقاء وهزيمة أمتنا ، وإذا ذُكرت رزايا وبلايا أولئك الزعماء في الأمّة ، طفقوا يبحثون لهم عن الحيل الشرعيّة ، والترقيعات الإبليسيّة ، حتى إذا نفدت تلك الحيل ، ولم تعد تنفع الترقيعات ، ركبوا دين هذه المرجئة الضالة، الذين ورد فيهم : (صنفان من أمتي لا يردان علي الحوض : القدرية ، والمرجئة ) ابن أبي عاصم واللالكائي في السنة .



الثانية : أن ألسنتهم مدلاة على صدورهم ، لهثا لما يُلقى إليهم من فتات الدنيا ، من أقذار أولئك الزعماء ، فأعناقهم ملتوية تحت كراسي الكفرة ،والفجرة ، والظلمة ، استجداء للمناصب والرتب ، شحذا لما يلقـى إليهــم ، مقابل فتاوى الترقيع ، أو الصمت والبقاء في مناصب التلبيس الدينيـّة التي تخدر عامـّة المسلمين .



الثالثة : أن هؤلاء الأبالسة الإنسيّة إذا ارتقوا منبرا من منابر الدين ، قلما ـ أو ربما ينعدم ـ أن تسمعهم ينطقون بهذه العناوين الشيطانية: الصليبية ، الصهيونية ، الإمبريالية الغربية ، الإستعمار الجديد ، الهيمنة الأمريكية ، المخطط الأمريكي ، المشروع الأمريكي ،العدوان الأمريكي على أمتنا ..إلخ فإنْ فوجئ أحدهــم بسؤال ، أو اضطرّه شخص إلى ذكــر هذا البلاء الأخطــر على أمّتنا ، وقد عمّها وطمّها ، تجـده يتنحنح ، ويتبحلق ، كأنما يتمزّق ، ثم يتعتع لعلعا ، ويتململ كأنهم دهمه الأخبثان معا ، ثم ينطلق متهرباً بكلمات عامـّة ، ثم يختم بأن يأتي بطامّة ! نعوذ بالله من شر كل هامّة ولامّة !



وكلّما تدلّوا في ارتكاسة نفاقهم هذا ، قلّ استعمالهم لهذين اللفظين ، بينما تكاد تتقطع حناجرهم بالصياح عن أخطار وهمية : (الخوارج) ، و(التكفيرية) ، و(الفئة الضالة) ، والسبب أنّ الأبالسة لاتذكر الشياطين ، ولكنها تفرق من المجاهدين المصلحين ولهذا تحذّر منهم المسلمين !



وكل يميل إلى شكله ** كأنس الخنافس بالعقرب



الرابعة : أنهّم وبينما الأمّة الإسلاميّة يضجّ أنينُها ، وتتصاعد صيحاتها من جرائم الحملة الصهيوصليية في فلسطين ، والمتحالفة مع العلاقمة المجوسية في العراق ، تجد هؤلاء الأبالسة الأنسيّة في صمت القبور ، كأنّما أُغشيت أفواههم أغلالا ، وأقحمت في جحور ، يتوارون فلا تشاهـد منهم رمزاً ، ولا ترى فيهم من أحــدٍ ، ولا تسمع له ركزاً ، وإذا سقط صليبي أو صهيوني جاسوس ، خبيث ، في بلاد المسلمين بيد المجاهدين ،خرجوا من جحورهم مولولين ، يتخللون بألسنتهم تخلل البقرة بلسانها ، وتحوّلوا إلى أبطال البلاغة ، وفرسان الكلام ، فتبا لهم وسحقـا.



الخامسة : أنهم ـ في الحقيقة ـ علمانيو الممارسة بالفعـل ، وإنْ كانوا ينكرون هذا الكفر بالقول ، فكلامهم ، وتصرفاتهم إزاء أحوال الأمـّة ، بل وجودهم نفسه في مناصبهم ، تكريسٌ لنهج فصل الدين عن السياسة والحياة ، وفتاواهم تصبّ في هذا التكريس صبّا ، وتخــبّ فيها خبّا خبّا ، لأنّهم إذا جاءت الحاجة إلى تبصير المسلمين بالأخطار العظام التي تدك معاقل الإسلام ، أحالوُا الأمر إلى (ولاة الأمور) فهم (أعلم بما يدرأ عن الأمّة الأخطار) ، ثم اجتمعوا ليصدروا فتوى في قيادة السيارة ، أو زواج المسيار !



وهكذا ! حتّى كرّسوا في عقول عامة المسلمين : أنّ الدين محصور في الفتوى حول الفرج ، وما يدور حوله ! ولا علاقة له بمايجري على المسلمين من تسليط الكفار في هرج ومرج ، فليس له صولة ولا جوله !



السادسة : أنهم يلهجون ببدعة ( الوسطيّة المحرفة ) ، فيشرّقون فيها ، ويغرّبون ، ويشملون ويجنبون ، كأنـّه ليس في الدين غيرها ، ويحملون عليها كلّ ما تريده السلطة السياسية المنحرفة ، أن يحرّفوه من الدين ، وينزعونها عن كلّ كلمة ، أو موقف حق ، يصلح بـه حـال المسلمين ، وإذا تتبعت مسارات هذه (الوسطية المحرفة) وجدتها تصبّ كلّها في إتجاه واحد ، أنّ الوسطية هـي : (الإنهزام بين يدي مشروع القرن الأمريكي) ، غيـرَ أنّ معناها الحقّ هـو (الخيرية التي لاتنالها الأمـّة إلاّ بالجهاد) ، بينما هم جعلوهــا سمةَ منكري الجهاد ! والعجيب أنّ هذه (الوسطيّة المحرفـّة) لم تظهر علينا إلاّ عندما جاء الإستعمار الجديد يمتـدّ في هذه الأمّة مـدّا ، وأعجب من ذلـك أنـّه راض عنها جــدّا جدّا!



السابعة : أنهم لايحبون أبطال الجهاد ، وقلوبهم مليئة حقداً على القائمين ضـد الحملة الصهيوصليبية بالقتال والجلاد ، فألسنتهم عليهم حداد ، لايلتمسون لهم عذرا ، ويمتّنون لهم من أمرهم عســرا ، بينما تلين قلوبهم على أهل الصليب وأعوانهم ، فهي عليهم هيّنة ، وألسنتهم فيهــم ليّنة ، وإذا لقي مجاهد ربّه شهيدا تجد وجوههم متهللة فرحا ! وإذا وقعت على الصليبين أو حلفاءهم هزيمــة ، ترى وجوههم مسودّة ! وهذه صفة الخوارج بعينها ، فإنّ شرّهم على أهل الإسلام ، ولينهم مع أهل الكفر ، كما أنها صفة المنافقين كما حكى الله ذلك في كتابه العزيز .



الثامنة : أنهم مستعدون لتمرير شعارات الجاهلية ، ولو بتحريف أصل الدين ، فقد شرعوا للنّاس تحت (دين الوطنيـّة) الجاهلـي ، ولاءً ينازع ولاءَ المسلمين ، وعصبيّةً بديلا عن أخوّة المؤمنيــن ، وسموّا التحالف مع الصليبيّة لإحتلال بلاد المسلمين ، وعونـا لهم على المجاهدين ، معاهدات المستأمنين ، وأباحوا أن يتولىّ الكفار ولاية ديار الإسلام ، ولامانع لديهم أن يبدّلوا كلّ دين الله تعالى ، فإن وصلوا إلى حدّ يخشون من إنكشاف غشهم للمسلمين ، أوعزوا إلى السلطة المنحرفة أن تمرر هـي الكفر ، حتى يصير أمراً واقعاً ، ريثما هم يشغلون الناس بخطر (الخوارج) و(التكفيريين)!



التاسعة : أنّ كلّ وسيلة عندهـم لإنكار المنكر على السلطة ، حرامٌ في حرام ، وكلّ وسيلة تراها السلطة تقمع الدعاة ، وترهب القائمين بالقسط ، الداعين إلى الخير، من الأمر المباح ، بل مصلحة شرعيّة ، وعين الحكمة المرضيـّة !



العاشــرة : أنّ أرصدتهم أبدا تزيد ، وجيوبهم من العطايا والهبات في مزيد ! وأنباء ما يملكون من الأصول والعقار ، طارت في الناس كلّ مطار ، وخدودهم تبرق لمعانا من النعيم ، وجلودهم أنعم من جلود الحريم ، وإذا قيل لهم كيف يحلّ لكم أخذ هذه وهي من أموال الأمّة تأخذونها كالرشوة ، هــزّ أحدهم مشلحه المذهب في تبختر ، ثم مـدّ شفتيه قليلا ، ثم أمالها يمينا وشمالا في تقعّـر ، ثـم قال : يقول علماؤنا لوليّ الأمر أن يخصّ من يشاء بالعطـاء فيما يراه المصلحة !



تبا لكم ولعلماءكــم الدجالين أعوان الظلـمــة :



إذا رأى إبليس غرّة وجههم ** ولىّ وقال فديـتُ من لايفلح!



ألا والله ،، إن المصلحة كلّ المصلحة في التشريد بكم من خلفكم ، وفضح قلوبكم المتعفنة ، وإنزال الدرّة العمرية على رؤوسكم حتى يخرج ما فيها من النفاق ، يابقايا المكانس ، وخدام الصلبان ، والكنائس ،



فاللهم إنا نعوذ بك من النفاق ، والشقاق ، وسوء الأخلاق ، ونعوذ بوجهك أن تطبـع على قلوبنا ، أو تطمس على بصائرنا ، أو تبتلينا بمثل ما ابتليت بـه القوم الضاليــن ، اللهمّ طهّر قلوبنا وألسنتنا مما يسخطك ، ونقّ أرواحنا مما يغضبك ، وثبّتنا على الإيمان حتى نلقاك ، وامنحنا رضاك ، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ، ولاتجعل الدنيا أكبر همنا ، ولامبلغ علمنا ،، آمين

ابو محمد الانصاري 25-06-2006 02:50 PM

بارك الله فيك اخي الحبيب قناص بغداد على نقلك الرائع للشيخ الصادع بالحق اسأل الله ان

يحفظه الشيخ حامد العلي

جزاك الله عنا كل خير ياشيخنا الفاضل حامد العلي وجزى الله ناقل الموضوع اخي الحبيب قناص بغداد

كل خير اللهم امين

اللهم عليك باليهود والصليبيين واذنابهم اللهم امين

اللهم انصر اخواننا المجاهدين في كل مكان ياقوي ياعزيز ياجبار اللهم امين

قناص بغداد 25-06-2006 04:19 PM

اللهم امين
جزاك الله خير اخي الحبيب ابومحمد
لمرورك ودعائك
واسأل الله ان يثبتني وياك على الحق

الوافـــــي 25-06-2006 05:02 PM

لماذا لا نرى لشيخ الخطب والبيانات اثرا في بلده الكويت ..؟؟
أم أنه أسد عليّ في الحروب نعامة .؟!!

عندما قبضوا عليه أيام أحداث الكويت
أصدر بيانا أنه بريء من دعم أولئك الذين قبضت عليهم الحكومة الكويتية
وكان في بيانه شديدا عليهم ، وأنهم خوارج ولا يجوز أن يفعلوا كذا وكذا
والله ما رأيت مثل هذا الرجل ، له عشرة أوجه أو تزيد

وهنيئا لكم من بعده
فقد بهركم بائعوا الخطب ، وناظموا القصائد
وإني والله لأرثي لحالكم
فهل سيأتي يوما تفيقون فيه من غفلتكم ؟؟؟

قناص بغداد 26-06-2006 01:35 AM

اقراء وفهم ماكتب
لايعرف الحق بالرجل ويعرف الرجال بالحق
اقسم بالله العظيم انك افتريت علي الشيخ
وانا اعرفه حق المعرفة
كان ولايزال ثابت في الدفاع عن خوانه المجاهدين
ولا ولن تهزه محاكماتهم باذن الله
وهو من سمعت منه ان الجامية خوارج مع المجاهدين مرجئة مع الحكام
فليتك كذبت علي غيره مادمت كاذب

زومبي 26-06-2006 03:55 AM

أنهم عندما يُذكر الزعماء الفاسدون ، بقصد ، أو ذكراً عابراً ، تتغشّاهـم خشية أشدّ من خشية الله ، ويتزّل عليهم خشوع أعظم من خشوعهم في الصلاة ! ثم يأخذون في اللهج بالثناء عليهم ، كأنّهم معصومون من كلّ خطيئة ، بينما هـم سبب شقاء وهزيمة أمتنا ، وإذا ذُكرت رزايا وبلايا أولئك الزعماء في الأمّة ، طفقوا يبحثون لهم عن الحيل الشرعيّة ، والترقيعات الإبليسيّة ، حتى إذا نفدت تلك الحيل ، ولم تعد تنفع الترقيعات ، ركبوا دين هذه المرجئة الضالة، الذين ورد فيهم : (صنفان من أمتي لا يردان علي الحوض : القدرية ، والمرجئة ) ابن أبي عاصم واللالكائي في السنة .


1111111111111111111111111111111111111111111111111

الوافـــــي 26-06-2006 04:42 AM

من أجل هذا كتبت ردي السابق
لعل ( من يملك عقلا ) يقرأ معي
إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة قناص بغداد
اقسم بالله العظيم انك افتريت علي الشيخ

أيمانك لم تعد تجدي نفعا
فمن كثر حلفه قلّ صدقه ، وما أراك إلا كذلك
وليس بغريب عليك أن تقسم ثم تقسم ثم تقسم
وما أيمانك إلا لأنك تريد أن تثبت ما لا يقبله عقل ولا منطق باليمين
وأما شيخ الخطب فقد عرفناه عندما قبضوا عليه كيف ( خر ) يقبل الكف واليد حتى أفرجوا عنه
وأما ما قاله عن من تسميهم المجاهدين في الكويت ، فإنه والله عار عليك قبل أن يكون عار عليه
فإما أن تأخذ من شيخ الخطب كل ما يقول أو تدع كل ما يقول
الأمر الآخر .. كيف تقسم على ما أعلمه ولا تعلمه ...؟؟؟

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة قناص بغداد
وهو من سمعت منه ان الجامية خوارج مع المجاهدين مرجئة مع الحكام

كعادتك وعادة غيرك عندما تقعوا في شر أعمالكم
تلجأون إلى حيلة الضعيف الذي لا يملك علما ولا فقها ليرد به
فيرددوا الإسطوانة التي درسها إياهم بطل الخطب الأول أسامة بن لادين ومن وراءه عصابته
فأكثروا من هذه العبارات لعلها تغطي سوءاتكم
مع أنني لا أظن أنها تفيدكم في ذلك ، فقد اتسع الخرق

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة قناص بغداد
فليتك كذبت علي غيره مادمت كاذب

أما الكاذب فقد عرفناه ..:)
وليس له عندي إلا قطنا أضعه في أذني ليمنع عني صوت الثغاء

قناص بغداد 26-06-2006 05:46 AM

له الشرف ان يكون عدوا لطواغيت
ولن يركع مثلك ومشايخ السلطان لطاغوت
لقد لوثة عقولكم كثرة ×××× الطواغيت
حتى اصبحت كلمة الحق غثيان على كبدك
وكبود فقهاء التسول

ابو محمد الانصاري 26-06-2006 07:47 AM

الجامية لم يقدموا للأمة شيئا

بالله عليكم ما الذي قدمه الجامية المداخلة لأمتنا اي صرح شيدوه، اي علم اظهروه، اي ضال هدوه، اي خير قدموه؟

ان مجموع ما قدمه الجامية المداخلة بشيوخهم الاحياء منهم والاموات وبشبابهم المجتمع منهم والشتات انما هو هدم وتفريق وكلام لا ينتهي في تصنيف الناس والعلماء وردود مريضة عقيمة كتبت بالقيح والصديد ملطخ بدم فاسد لتفريق الامة.

ان مجمل ما قدموه للأمة هو التجسس عليها، وضرب بعضها ببعض أليس الجامية المداخلة هم الذين قدموا تقريرا مفصلا عن الصحوة الاسلامية وخطرها على الامة، قدموه لمؤتمر وزراء الداخلية العرب لمكافحة الارهاب

بلغوا عن كثير من التسجيلات الاسلامية في كل انحاء العالم ليتم اغلاقها ومصادرة ما فيها بحجة انها تنشر الارهاب، والحق انها تخالف آراءهم وتفضحهم ورؤساءهم من الاميركان والانكليز

عملوا جواسيس بين الشباب لنقل اخبارهم في حلهم وترحالهم وجلوسهم وقعودهم.

اختبروا الناس بفتنة ولي الأمر كما اختبر ابن أبي دؤاد الناس بفتنة خلق القرآن ايام المأمون

لا يملك الجامية اي قبول لهم بين الناس ولا حتى بين اهلهم بل حتى بين بعضهم فقلوبهم متنافرة، وهم كالجواسيس في الدول الشيوعية كل منهم يخاف من الاخر ان يشي به أو يتكلم عنه

التناقض الصارخ في حياتهم بين النظرية والتطبيق، ففي الوقت الذي يتكلمون فيه عن ولي الامر يعصونه متى ما احتاجوا او غابت اعين الرقابة عنهم، وفي اوقات حسب مزاجهم واهوائهم وفي الوقت الذي يتكلمون عن اخوانهم من باقي الجماعات ويشنعون عليهم ويجاورهم في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم مئات من المتصوفة والعلوية ولا يجرؤون ان يتكلموا عليهم.

في الوقت الذي يفسقون فيه الامة، يرتمون هم في أحضان الفساق ممن يعملون لحسابهم

وفي الوقت الذي يتكلمون فيه عن الدين وصيانة أعراض المسلمين هم يتفرجون على مذابح وانتهاك اعراض المسلمين ويباركون ذلك بصمتهم بل بالدعوة للتخلي عنهم

ما تركوا عالما ولا شيخا ولا اماما ولا جماعة ولا فرقة الا لمزوها، ولم يسلم منهم الا الطواغيت حتى تسلم لهم رواتبهم وعطاياهم فتجدهم دائما يكذبون خصومهم ويصفونهم بابشع الصفات

منقول

الوافـــــي 26-06-2006 12:04 PM

في الإعادة إفادة ..:)

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي
كعادتك وعادة غيرك عندما تقعوا في شر أعمالكم
تلجأون إلى حيلة الضعيف الذي لا يملك علما ولا فقها ليرد به
فيرددوا الإسطوانة التي درسها إياهم بطل الخطب الأول أسامة بن لادين ومن وراءه عصابته
فأكثروا من هذه العبارات لعلها تغطي سوءاتكم
مع أنني لا أظن أنها تفيدكم في ذلك ، فقد اتسع الخرق


قناص بغداد 26-06-2006 04:41 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد الانصاري
الجامية لم يقدموا للأمة شيئا

بالله عليكم ما الذي قدمه الجامية المداخلة لأمتنا اي صرح شيدوه، اي علم اظهروه، اي ضال هدوه، اي خير قدموه؟

ان مجموع ما قدمه الجامية المداخلة بشيوخهم الاحياء منهم والاموات وبشبابهم المجتمع منهم والشتات انما هو هدم وتفريق وكلام لا ينتهي في تصنيف الناس والعلماء وردود مريضة عقيمة كتبت بالقيح والصديد ملطخ بدم فاسد لتفريق الامة.

ان مجمل ما قدموه للأمة هو التجسس عليها، وضرب بعضها ببعض أليس الجامية المداخلة هم الذين قدموا تقريرا مفصلا عن الصحوة الاسلامية وخطرها على الامة، قدموه لمؤتمر وزراء الداخلية العرب لمكافحة الارهاب

بلغوا عن كثير من التسجيلات الاسلامية في كل انحاء العالم ليتم اغلاقها ومصادرة ما فيها بحجة انها تنشر الارهاب، والحق انها تخالف آراءهم وتفضحهم ورؤساءهم من الاميركان والانكليز

عملوا جواسيس بين الشباب لنقل اخبارهم في حلهم وترحالهم وجلوسهم وقعودهم.

اختبروا الناس بفتنة ولي الأمر كما اختبر ابن أبي دؤاد الناس بفتنة خلق القرآن ايام المأمون

لا يملك الجامية اي قبول لهم بين الناس ولا حتى بين اهلهم بل حتى بين بعضهم فقلوبهم متنافرة، وهم كالجواسيس في الدول الشيوعية كل منهم يخاف من الاخر ان يشي به أو يتكلم عنه

التناقض الصارخ في حياتهم بين النظرية والتطبيق، ففي الوقت الذي يتكلمون فيه عن ولي الامر يعصونه متى ما احتاجوا او غابت اعين الرقابة عنهم، وفي اوقات حسب مزاجهم واهوائهم وفي الوقت الذي يتكلمون عن اخوانهم من باقي الجماعات ويشنعون عليهم ويجاورهم في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم مئات من المتصوفة والعلوية ولا يجرؤون ان يتكلموا عليهم.

في الوقت الذي يفسقون فيه الامة، يرتمون هم في أحضان الفساق ممن يعملون لحسابهم

وفي الوقت الذي يتكلمون فيه عن الدين وصيانة أعراض المسلمين هم يتفرجون على مذابح وانتهاك اعراض المسلمين ويباركون ذلك بصمتهم بل بالدعوة للتخلي عنهم

ما تركوا عالما ولا شيخا ولا اماما ولا جماعة ولا فرقة الا لمزوها، ولم يسلم منهم الا الطواغيت حتى تسلم لهم رواتبهم وعطاياهم فتجدهم دائما يكذبون خصومهم ويصفونهم بابشع الصفات

منقول

بارك الله فيك اخي ابو محمد الانصاري
قدموا الطعن في عباد الله وموالاة الطواغيت

زومبي 26-06-2006 10:59 PM

الثانية : أن ألسنتهم مدلاة على صدورهم ، لهثا لما يُلقى إليهم من فتات الدنيا ، من أقذار أولئك الزعماء ، فأعناقهم ملتوية تحت كراسي الكفرة ،والفجرة ، والظلمة ، استجداء للمناصب والرتب ، شحذا لما يلقـى إليهــم ، مقابل فتاوى الترقيع ، أو الصمت والبقاء في مناصب التلبيس الدينيـّة التي تخدر عامـّة المسلمين .

ابو محمد الانصاري 27-06-2006 12:08 AM

وفيك بارك اخي الحبيب قناص بغداد اللهم اليك نبرأ من طواغيت هذا العصر وعلى رأسهم امريكا

إقتباس:

الثانية : أن ألسنتهم مدلاة على صدورهم ، لهثا لما يُلقى إليهم من فتات الدنيا ، من أقذار أولئك الزعماء ، فأعناقهم ملتوية تحت كراسي الكفرة ،والفجرة ، والظلمة ، استجداء للمناصب والرتب ، شحذا لما يلقـى إليهــم ، مقابل فتاوى الترقيع ، أو الصمت والبقاء في مناصب التلبيس الدينيـّة التي تخدر عامـّة المسلمين .

صدقت فهذا ديدنهم بارك الله فيك وهدانا الله واياكم وسائر شباب الاسلام لطريق الحق

زومبي 27-06-2006 02:36 AM

الثالثة : أن هؤلاء الأبالسة الإنسيّة إذا ارتقوا منبرا من منابر الدين ، قلما ـ أو ربما ينعدم ـ أن تسمعهم ينطقون بهذه العناوين الشيطانية: الصليبية ، الصهيونية ، الإمبريالية الغربية ، الإستعمار الجديد ، الهيمنة الأمريكية ، المخطط الأمريكي ، المشروع الأمريكي ،العدوان الأمريكي على أمتنا ..إلخ فإنْ فوجئ أحدهــم بسؤال ، أو اضطرّه شخص إلى ذكــر هذا البلاء الأخطــر على أمّتنا ، وقد عمّها وطمّها ، تجـده يتنحنح ، ويتبحلق ، كأنما يتمزّق ، ثم يتعتع لعلعا ، ويتململ كأنهم دهمه الأخبثان معا ، ثم ينطلق متهرباً بكلمات عامـّة ، ثم يختم بأن يأتي بطامّة ! نعوذ بالله من شر كل هامّة ولامّة !

زومبي 27-06-2006 11:04 AM

ما بال المرجفين و المطبلين و المدهنين ...... ما بالهم أخذتهم العزة بالأثم فأخذوا يدافعون دفاع المستميت عن وعاض السلاطين ممن تنطبق عليهم هذه الصفات ...... مهما دافعتم عنهم فلن يغير ذلك من الواقع في شيئ ..... ما هم إلا حجر عثرة في طريق المسلمين .... و سوف ينزاح بإذن واحد أحد .

الوافـــــي 27-06-2006 04:07 PM

لماذا لا نرى لشيخ الخطب والبيانات اثرا في بلده الكويت ..؟؟
أم أنه أسد عليّ في الحروب نعامة .؟!!

عندما قبضوا عليه أيام أحداث الكويت
أصدر بيانا أنه بريء من دعم أولئك الذين قبضت عليهم الحكومة الكويتية
وكان في بيانه شديدا عليهم ، وأنهم خوارج ولا يجوز أن يفعلوا كذا وكذا
والله ما رأيت مثل هذا الرجل ، له عشرة أوجه أو تزيد

وهنيئا لكم من بعده
فقد بهركم بائعوا الخطب ، وناظموا القصائد
وإني والله لأرثي لحالكم
فهل سيأتي يوما تفيقون فيه من غفلتكم ؟؟؟

قناص الجزيره 28-06-2006 12:32 AM

بارك الله لشيخنا العالم الرباني
حامد العلي حفظه الله

وبارك الله لاخي قناص بغداد
على هذا النقل

واما انتم
يا

إقتباس:


حركة المفسدين في الارض


من المعلوم؛ أنه لا يصح إسلام إنسان، حتى يكفر
بالطاغوت، وهو كل ما عبد من دون الله، قال تعالى:

{فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى}

وفي الحديث الصحيح:

(من قال لا إله إلا الله، وكفر بما يعبد من دون الله؛ حرم ماله ودمه)

والكفر بذلك؛ البراءة منه، واعتقاد بطلانه

يبين هذا؛ أن الفقهاء يذكرون في باب حكم المرتد أشياء كثيرة يصير بها المسلم كافرا، ويفتتحون هذا الباب بقولهم؛
"من أشرك بالله كفر، وحكمه أنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل"

والاستتابة إنما تكون مع

معين
[الدرر السنية في الأجوبة النجدية: ج10/ ص417 - 418]



والاستتابة إنما تكون مع
معين معين معين
مع الطواغيت والصليبيين على المسلمين

اللهم انصر اخواننا المجاهدين في كل مكان
يارب العالمين

اللهم اشدد ازرهم وامددهم بجند من عندك ياقوي ياعزيز

اللهم ياقوي ياجبار نسألك باسمك الاعظم اللذي اذا دعيت به اجبت ان تنصر اخواننا المجاهدين

وتحقن دماء المسلمين وان تهلك الروافض والامريكان الصليبيين
واذنابهم واذنابهم واذنابهم واذنابهم واذنابهم واذنابهم
وكل من يقف معهم حتى
بالكلمة بالكلمة بالكلمة بالكلمة بالكلمة بالكلمة

اللهم اجعل الموت اكبر امنياتهم اللهم سلط عليهم من لايرحمهم يارب العالمين



زومبي 28-06-2006 02:52 AM

بيان من الشيخ حامد العلي بخصوص الاعتقال

الحمد لله الذي بيده الأمر كله، وإليه يرجع الأمر كله، علانيته وسره، حسبي الله ونعم الوكيل، القائل في محكم التنزيل: { الَّذِينَ إِذَآ أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا للَّهِ وَإِنَّآ إِلَيْهِ رَاجِعونَ.أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ }، اللهم آجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيراً منها، والصلاة والسلام على الرحمة المهداة، والنعمة المسداة، محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:

فقد أمرنا الله تعالى بالصبر على البلاء، والشكر عند الرخاء، والرضا بمر القضاء، فنسأله سبحانه أن يعيننا على ما أمرنا به، ويلهمنا كلمة التقوى ويلزمناها ويجعلنا أحق بها وأهلها، وأن لايولينا غيره، ولايكلنا إلى أنفسنا طرفة عين.

ومع علمنا أن ما أشيع عني، محض الإفتراء والكذب، وما هي إلا تلفيقات من التهم المرسلة التي لا أساس لها، وأنه لاعلاقة لنا بالأحداث الأخيرة التي لازالت أصلاً في طور التحقيقات، وقد أمرنا أن لانكيل التهم لأحد من الناس بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير.

فإننا نؤكد أن ما أشاعته وتشيعه بعض وسائل الإعلام المغرضة، في إطار الأحداث الأمنية الأخيرة، من اتهام لنا بالتحريض على إشهار السلاح، وقتل الناس، وسفك الدماء، فهي أكاذيب أسخف من يُرد عليها، والعام من الناس والخاص يعلمون أننا نشرنا آراءنا على الملأ في وسائل إعلام مختلفة تبيّن حرمة ذلك، وأن الأحكام الشرعية التي تتنزل على أزمات الإحتلال لبلاد الإسلام، لا تنطبق على علاج أزمات انظمة الحكم، والتي باتت شعوبنا الإسلامية تعاني منها ما تعاني، ونسأل الله أن يرفع عن أمتنا البلاء، وينصرها ويطهّر أرضها من الأعداء، وأن يرزقنا العافية، والصبر، والنصر، والتقوى، وحسن العاقبة في الأمور كلها، حسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير.

حامد بن عبد الله العلي





--------------------------------------------------------------------------------


الشيخ حامد العلي، وسياسة تكميم الأفواه!


يمثل اعتقال الشيخ الفاضل حامد العلي الأمين العام السابق للحركة السلفية في الكويت، وأحد أبرز المنظرين والمفتين لمشروعية المقاومة العراقية الوطنية في العراق، واحداً من تبعات رياح التغيير و"الدمقرطة" في عالمنا العربي بعد هجمات 11 سبتمبر.

الشيخ الجليل المحتجز حالياً على ذمة التحقيق- لأنه اتهم بالتحريض ضد القوات الأمريكية في العراق-، يُنظر إليه باعتباره مقرَباً من التيار السلفي الجهادي العلمي، وهو من أبرز الوجوه التي تقود جبهة الرفض للأمركة في الخليج العربي والمنطقة عموماً.

ويعتبر من أكبر المناصرين والمفتين للمقاومة في العراق، ونقصد هنا المقاومة النظيفة الأصيلة في أهدافها وأدائها ومشروعيتها.

ما يهمنا هنا أن ثمة استهداف عربي حكومي لكل ما ينطق بغير الهوى الأمريكي، وفي ذلك مؤشرات جد خطيرة، وما اعتقال الشيخ العلي إلا أحد إفرازات الأمركة في عالمنا العربي. إذ إنه مطلوب من الدول العربية تدجين الخطاب الإسلامي بشكل يتسق ويتفق مع السياسات الأمريكية، بل ومطلوب أكثر نموذج إسلامي أمريكي قد يكون "إمامة المرأة" أحد معالمه!!

الإسلام المفرط في الاعتدال إلى حد الابتذال، هو ما تريده السياسة الأمريكية، ورياح التغيير الأمريكية باتت تهب في عالمنا العربي على كل شيء بدءاً من المناهح والإعلام، مروراً بالعادات والتقاليد، وانتهاء بتعاليم الإسلام.

لقد حرّضت الإدارة الأمريكية وإعلامها غير مرة ضد رموز العمل الإسلامي ومشايخه في عالمنا العربي والإسلامي؛ باعتبارهم المحرك الأساسي لهذه الأمة، ويؤسفنا القول إن العديد من الدول العربية بما فيها الكويت استجابت لهذا التحريض.

والحقيقة أن الدول العربية رمت سهامهاً في المرمى الخطأ؛ فعلماء الأمة والشيخ العلي منهم هم الطليعة والملجأ حتى للدولة نفسها عندما تحتاج الأمور إلى "عقلنة" وتهدئة للشارع.

وأحسب أن اعتقال العلماء والحال في العديد من الدول العربية من الأردن إلى السعودية إلى العراق وغيرها من الدول، هو تحييد للشارع العربي واستهداف له في وقت من المفترض أن تحترم هذه الدول علمائها.

لم يرتكب الشيخ العلي -باعتقادي- جريمة يستحق أن يحاسب عليها بالسجن؛ فالرجل اجتهد في النظر للقوات الأمريكية الغازية وفق رؤية شرعية صحيحة، لا يجادل فيه اثنان.

لكن الذي اختلف هو مقياس حرية الكلمة والرأي في عالمنا العربي، الذي تقف فيه التيارات الدينية بأكملها، متشددة أم معتدلة، متحررة أم محافظة عقبة في طريق المشروع الشرق الأوسطي الأمريكي بالمقاييس الإسرائيلية.

باعتقادي ما هو مستهدف اليوم هو مشروعية الجهاد وكينونته، وما استهداف العلماء والمشايخ وتكميم أفواههم إلا مجرد بداية لاستهداف ركن من أركان الدين، وتعطيله بدعوى "محاربة الإرهاب".

الشيخ العلي لمس وتراً حساساً -وهو قضية الوجود الأجنبي في بلادنا العربية والإسلامية-، واعتقاله جاء على فرضية أن مجرد طرح هذا الموضوع هو تأصيل لـ"المقاومين" باستهداف هذا الوجود، والحقيقة أن الوجود الأجنبي في بلادنا مرفوض من كل التيارات الوطنية العربية بما فيها الشيوعية والقومية واليسارية.

القصة إذا أكبر من مجرد اعتقال العلي، وتداعيات القضية لن تنتهي بالإفراج عنه لاحقاً؛ إنها مسالة استهداف للصحوة الإسلامية، وهنا اقتبس بعضاً من كلام الشيخ نفسه في هذا الشأن:

يقول الشيخ حفظه الله متحدثاً عن منهجه: "لا أنتمي إلا إلى الصحوة الإسلامية المباركة، بمداها وأفقها الواسع الرحب، نسير بتوفيق من الله تعالى سير الوسطية والاعتدال، على نهج أهل السنة والجماعة، نهتدي بهدي الكتاب والسنة في أطار الأصول التي أجمع عليها السلف الصالح، مؤمنين بأن الكلمة الهادفة الناصحة حق منحه الله المؤمنين، بل واجب أمرهم الله به، وليس لأحد أن يمنعهم من هذا الحق أو يصدهم عنه، ونحن مع ذلك؛ مع كل الدعاة إلى الله تعالى، وننصر كل الجماعات والحركات الإسلامية المباركة في الساحة -ما وافقت الحق- وهم إن شاء الله من أهل الحق، ونحن منهم وهم منا، فالمؤمن للمؤمن كالبينان يشد بعضه بعضاً، والمؤمنون كالجسد الواحد. فكل داعية إلى الله تعالى هو امتداد لأخيه الداعية، وهي قافلة واحدة تسير نحو أهداف واحدة، وتلتقي عليها بإذن الله تعالى".

قناص بغداد 28-06-2006 02:52 AM

إقتباس:

حركة المفسدين في الارض

هذا المسمى الحقيقي للجامية
جزاك الله خير اخي قناص الجزيرة على التنبية

زومبي 29-06-2006 04:36 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة زومبي
بيان من الشيخ حامد العلي بخصوص الاعتقال

الحمد لله الذي بيده الأمر كله، وإليه يرجع الأمر كله، علانيته وسره، حسبي الله ونعم الوكيل، القائل في محكم التنزيل: { الَّذِينَ إِذَآ أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا للَّهِ وَإِنَّآ إِلَيْهِ رَاجِعونَ.أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ }، اللهم آجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيراً منها، والصلاة والسلام على الرحمة المهداة، والنعمة المسداة، محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:

فقد أمرنا الله تعالى بالصبر على البلاء، والشكر عند الرخاء، والرضا بمر القضاء، فنسأله سبحانه أن يعيننا على ما أمرنا به، ويلهمنا كلمة التقوى ويلزمناها ويجعلنا أحق بها وأهلها، وأن لايولينا غيره، ولايكلنا إلى أنفسنا طرفة عين.

ومع علمنا أن ما أشيع عني، محض الإفتراء والكذب، وما هي إلا تلفيقات من التهم المرسلة التي لا أساس لها، وأنه لاعلاقة لنا بالأحداث الأخيرة التي لازالت أصلاً في طور التحقيقات، وقد أمرنا أن لانكيل التهم لأحد من الناس بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير.

فإننا نؤكد أن ما أشاعته وتشيعه بعض وسائل الإعلام المغرضة، في إطار الأحداث الأمنية الأخيرة، من اتهام لنا بالتحريض على إشهار السلاح، وقتل الناس، وسفك الدماء، فهي أكاذيب أسخف من يُرد عليها، والعام من الناس والخاص يعلمون أننا نشرنا آراءنا على الملأ في وسائل إعلام مختلفة تبيّن حرمة ذلك، وأن الأحكام الشرعية التي تتنزل على أزمات الإحتلال لبلاد الإسلام، لا تنطبق على علاج أزمات انظمة الحكم، والتي باتت شعوبنا الإسلامية تعاني منها ما تعاني، ونسأل الله أن يرفع عن أمتنا البلاء، وينصرها ويطهّر أرضها من الأعداء، وأن يرزقنا العافية، والصبر، والنصر، والتقوى، وحسن العاقبة في الأمور كلها، حسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير.

حامد بن عبد الله العلي

".


عندما قبضوا عليه أيام أحداث الكويت
أصدر بيانا أنه بريء من دعم أولئك الذين قبضت عليهم الحكومة الكويتية
وكان في بيانه شديدا عليهم ، وأنهم خوارج ولا يجوز أن يفعلوا كذا وكذا
والله ما رأيت مثل هذا الرجل ، له عشرة أوجه أو تزيد


ونقول وبالله التوفيق ....... هذا البيان أمامكم ...... وهذا تقوّل ××××× أمامكم ...... أحكموا بأنفسكم ورددوا معي
ــــــــــــــــــــــــــ
لعلك في المرة القادمة تكتب بأدب
فإن كنت لا تجيده علمناك إياه

قناص بغداد 29-06-2006 05:11 AM

الفتراء فرض عين في دين الجامية اتركهم يتعبدون

الوافـــــي 29-06-2006 08:01 AM



إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة زومبي
بيان من الشيخ حامد العلي بخصوص الاعتقال

ومع علمنا أن ما أشيع عني، محض الإفتراء والكذب، وما هي إلا تلفيقات من التهم المرسلة التي لا أساس لها، وأنه لاعلاقة لنا بالأحداث الأخيرة التي لازالت أصلاً في طور التحقيقات، وقد أمرنا أن لانكيل التهم لأحد من الناس بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير.

فإننا نؤكد أن ما أشاعته وتشيعه بعض وسائل الإعلام المغرضة، في إطار الأحداث الأمنية الأخيرة، من اتهام لنا بالتحريض على إشهار السلاح، وقتل الناس، وسفك الدماء، فهي أكاذيب أسخف من يُرد عليها، والعام من الناس والخاص يعلمون أننا نشرنا آراءنا على الملأ في وسائل إعلام مختلفة تبيّن حرمة ذلك، وأن الأحكام الشرعية التي تتنزل على أزمات الإحتلال لبلاد الإسلام، لا تنطبق على علاج أزمات انظمة الحكم، والتي باتت شعوبنا الإسلامية تعاني منها ما تعاني، ونسأل الله أن يرفع عن أمتنا البلاء، وينصرها ويطهّر أرضها من الأعداء، وأن يرزقنا العافية، والصبر، والنصر، والتقوى، وحسن العاقبة في الأمور كلها، حسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير.

حامد بن عبد الله العلي


كم هو رائع أن تساعدني في جلب ما تحدثت عنه
ولعل ما جعلته كبيرا في ( هذا ) البيان يكفي ليكون ردا على من كذّب
وليتك قبل أن ننسى أن تحضر لنا بيانه الآخر بعد أن أفرجوا عنه :New4:
لتكتمل الصورة

:)

زومبي 30-06-2006 12:22 PM

يا شتام النساء يا كاذب ... يا كذوب .... يا أكيذب .... يا أكذبان ....يا مكذب .... يا متكذب ..... يا كويذب ..... الكذاب الأشر


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.