![]() |
نـزف تـحـت حــد الـمبادئ...!!!!!!
[
عندما نخطئ في الإختيار.؟؟..أو يفرض علينا ونقبله كأمر مسلم به...؟؟. عندما عندما نتعامل مع الأمور بلا مبالاة غير مقصودة وهناك من أعتبرها أمر جدي في غفلة اللامبالة..!!! ونقع تحت حد المبادئ والأخلاقيات..!! هل ننزف حتى الموت ؟أم نقوم نحن بنحر المبادئ ..!! هو ... له زوجة جميلة مثقفة.تهتم به وبأبنائه...ولكن باردة كقطعة الثلج لا يوجد لديها أي انفعالات..سلبية إلى أقصى درجة...لا تحتك بمحيط عائلتة ليس لشئ..ولكن تابع لذلك القالب الثلجي..وهو بالمقابل شعلة من نار . يأس من أذابه الجليد ..وهي لم تقصر في حقة وحق بيته يوما واحدا ولكن.لقد.بدأت أطرافه بالتجمد....والباقي ينزف تحت حد المبادئ .والأخلاقيات هي ...لها زوج متكفل بكل إلتزاماتة الزوجية كريم حنون عاطفي ولكن متطلب إلى أقصى درجة يرد أن يكون هو محور حياتها...وفر كل ما يجعلها متفرغه له..يغرقها بالهدايا الباهظة الثمن..يرى أنها الجميلة التى تستحق كل جميل ..لا يتوانى.ولا يبخل .ويحبها حب عاشق لمعشوقته ...ولكن .لا يسمح أن تتبتعد عن نظرة..ولا تنشغل بأحد غيره حتى أطفالها..طال الأمد كلت وملت وتعبت ..تريد وقت لنفسها.تريد أن تنام كما تريد وتستيقظ متى تريد أن تكون بين أطفالها وأصواتهم..تريد أن تقرأ كتابا تريده تريد أن تكون بين أخوتها وأخواتها...تريد أن تكون تلك الطفله في حضن والدتها.. ولكنه حوّلها.إلى صورة امرأة جميلة وكانها لوحة غاليه الثمن يتحتفظ بها في برواز حتى لا يلمسها أحد.. ولم ينتبه لقطرات الدم التي تنزفها لوحتة الجميلة ولم ينتبه أن الوانها بهتت...وكادت أن تنشف تحت حد المبادئ والأخلاقيات .... أيها الخياميين .. عندما نتمرد على المبادئ التي تربينا عليها وعشنا بها !! في سبيل انقاذ حياتنا وارواحنا... هل سيتوقف النزف أما سنبدأ..؟؟ بالوقوع تحت حد محاسبة النفس ولومها ..!!!. الوقوع تحت حد محاسبة المجتمع ,,ونظراته !! وهل سيكون هناك من أمر ديني قد يوجبنا أن نقف عنده في مثل هذه لأمور ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
موضوع جميل وطريقة طرح رائعة .. اتوقع اختي حنا في زمن البحث عن المبادئ والاخلاقيات نطالب بالقليل منها كأساس للتعامل بيننا في حياتنا ونفتقدها بل وننساها في كثير من الاحيان بكل الأسف !!! وان توقفنا لنفكر في الفكرة فلن نخطوة خطوة متقدمة إلى الأمام وسوف ندور في حلقة مفرغة .. غاليتي لكِ باقات الشكر 00 على إطروحاتك الراقيه 00 الشـــــامخة 00 |
إقتباس:
الشامخة .البعض أخذ مسألة المبادئ وتحملها أساس لحياته وهو يدفع ثمنها لأنها اصبحت عمله نادرة مع منهم حولنا ..جميل جدا بل رائع.أن نحافظ على مبادئنا ولكنه أمر متعب جدا جدا ...خاصة إذا تصادمت مع رغبات أنفسنا ..الخطوات إلى الأمام قد يقدم لها قرابين..غاليه الثمن ..لنرضى .ونسعد..ولكن قد نؤذي ونجرح غيرنا .ليس بقصد الإساة .ولكن هي انطلاقه ..وتمرد..واحيانا يكون بحث.عن فرصة للاختيار.. لا أقصد الحياة الزوجيه فقط ..حتى مع الأصدقاء . لكي مني حديقة من الروز الأحمر بعبقه الآخاذ أختك على رسلك |
السلام عليكم لا ضرر و لا ضرار هذا قولي الآن و لي عودة إن شاء الله |
اختي الفاضلة .. بل المناضلة .. الملهمة الاحسان بطبعها .. المفعمة بالمبادئ الفائض منها معاني جميلة .. حتى ماتاقت البحث عن تلك المبادئ المتجسدة بذاتها والمستلهمة اياها قبل سني فطامها ..
( ألم تر إلى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكناً ثم جعلنا الشمس عليه دليلاً ثم قبضناه إلينا قبضاً يسيراً ) ... هل تأملته .. استمتعت بحبيك .. واختلست له من بين الورى ادبا وحبا وشوقا وخشية منك عليه وممن معك على نفسك .. فلا يشعرون بخلوتك .. وسلوة خواطرك تنثريها اليه بنهم واقبال غير ممتهن بروية لتلك المبادئ الانسانية كيف اليقين بك لمن يفرح بطارق بابه المنادي لاحبابه المسارع للمضطر اليه بالاجابة .. قال صلى الله عليه وسلم " أحب عباد الله إلى الله الذين يراعون الشمس والقمر والأظلة لذكر الله تعالى " انك الان ستفهمين معنى الحديث وتشرحينه لنفسك وتسلينها باحبابها من غير خلجة شك وان زال الظل فمازال الوئام .. ودع هريرة ان الركب مرتحل .. فهل تجبرت للوداع ايتها الضعينة .. ام يطيقوه الرجال .. وهل تطيق وداعا ايها الرجل .. عن علي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم طرقه وفاطمة رضي الله عنهما وهما نائمان فقال: ألا تصليان قال علي: فقلت يا رسول الله إنما أنفسنا بيد الله تعالى فإذا شاء أن يبعثها بعثها فانصرف صلى الله عليه وسلم فسمعته وهو منصرف يضرب فخذه ويقول: وكان الإنسان أكثر شيء جدلاً. ماذا لو قاله اليك رسول الهدى عليه افضل صلاة وسلام قد تسأمين وتنتهك قواك وتخرين تنكثين غزلك .. اذ كانت حالك عند الشدائد مذهلة شاردة لا الى هؤلاء ولاالى هؤلاء .. والله يناديك .. ياعبادي : كلكم ضال الا من هديته فاستهدوني اهدكم ، ياعبادي : كلكم جائع الا من أطعمته فاستطعموني اطعمكم ، ياعبادي كلكم عار الا من كسوته فاستكسوني اكسكم ياعبادي : انكم تخطئون بالليل والنهار ، وانا أغفر الذنوب جميعا ، فاستغفروني أغفر لكم . ياعبادي : انكم لن تبلغوا ضري فتضروني ، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني ، ياعبادي : لو أن لولكم واخركم وانسكم وجنكم كانوا على أتقي قلب رجل واحد منكم ، مازاد ذلك فى ملكي شيئا ياعبادي لو أن أولكم وخركم وانسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم مانقص ذلك من ملكي شيئا ياعبادي لو ان أولكم واخركم وانسكم وجنكم قاموا فى صعيد واحد فسالوني فأعطيت كل واحد مسالته ، مانقص ذلك مما عندي الا كما ينقص المخيط اذا ادخل البحر . ياعبادي : انما هى أعمالكم أحصيها لكم ، ثم أوفيكم إياها ، فمن وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن الا نفسه .. ياعبادي : اني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فر تظالموا .. فمابالك .. ان في اشد الظلم مقربة الى الله .. فانك ان تظلمي نفسك .. تستغفريه .. ليفرح وتجديه توابا رحيما .. ان ضجرك من خطيئة اوذنب .. اقترفته .. لايحبه الله .. فانتبهي لذلك فانه منفذ الشياطين والمعجبين المتكبرين ( والله يمن عليكم ان هداكم للاسلام ) .. فان الاصل الخطأ والظلم من العبد والا فلماذا يعلم ويوجه ويرشده الناصحون ويؤدبه المعلمون ويعجب به العظيم متى ما بدرت منه بادرة تفوق الجهد المقتدر عليه والمسير خلقه اليه .. كما انه لايحب الجهر بالقول .. الا من ظلم فانه لايحمله مرتين .. ولو صبر لاتسعت انوار السماء بلذة المحسن لنفسه المطيق المقدم في زمن الرخاء مايشده حال اتساع المهلكات .. المتيقن بنفاذ ارادته المتعلقة باستار عرش ربه الواصل نفسه قبل رحمه بربه .. وفي قوله صلى الله عليه وسلم " الرجل في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس " ولقوله صلى الله عليه وسلم " اتقوا النار ولو بشق تمرة " ولقد دفعت عائشة رضي الله عنها إلى سائل عنبة واحدة فأخذها فنظر من كان عندها بعضهم إلى بعض فقالت: ما لكم إن فيها لمثاقيل ذر كثير.. فلعل اكرام الكريم زيادة محبة وشحذ بقوة كيف ينفق الضعيف والقوى يرى فلينفق الله ولينادي في كل يوم وليخلف عليك .. اختي الفاضلة مستلهمين من غير تبيان عالمين من غير اعلام متوجسين من غير تجسس متواصلين من غير لقاء منتفعين من غير كتمان ولانكران ولاريبة .. بكم وبامثالكم وباسلافك المداد وباخلافكم انشاء الله الرشاد .. لانشكر بعضنا بالكلام فمن بادر به من بيننا فانه يضيق به علينا المتسع والاجتهاد المنتفع به المنتفع .. الدعاء به الشكر لله لنا ولكم .. وعدم انتقاد الناصح المخلص لخطانا البين واماكن تواجدنا وحضورنا وهزلنا وجدنا لنا به الشكر يربوا ويبجل وله يعاد التشكر امام الشاكر العليم .. لانلمز ونغتاب الاحباب .. فبخطأهم رشدنا .. وبانتقاد الناس لهم تعلمنا .. وبفطرة الاسلام استقمنا .. فكانت الحياة لنا لذة .. والوحدة لنا الكيان .. والكيان متصل ببعضه .. لا يبلغه من لم يعلمه ولن يصدقه من لم يصله .. قال صلى الله عليه وسلم: " لو أن مؤمناً دخل إلى مجلس فيه مائة منافق ومؤمن واحد لجاء حتى يجلس إليه ولو أن منافقاً دخل مجلس فيه مائة مؤمن ومنافق واحد لجاء حتى يجلس إليه " ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ) .. ماشد احدنا الا مااغفلة عنا فالشوق امهلة واستمتع بالشدائد معه .. انظري سبع سموات طباقا .. مااروعه من دخان وهواء وصفاء ولآلئ وسكون ويكون الوصال بين المتحابين كاتصالهن ببعضهن وهن مظلمات من غير ارضك الا بنور وصلك بحبه وحب من يحبه .. فان زعم احدنا .. انها دخان دخان .. فلينفذ من اقطارها .. من غير سلطان .. وان علم انه رفع سمكها فسواها .. فليعلم ان الكلمات الجميلات الصادقات .. محبوبات .. ومجبولات النفوس عليها بكرامة .. ومجبولات النفوس عليها باجتهاد واستقامة .. مستمدات سبل الهداية من رب السماوات المتعامدات .. الا ان الكلمات تتعتع والجمل تنقضي بفائدة وبلا لغير متفود .. وكلماته لاتنفد .. انما تنفذ الى مراتعها وقيعانها فتثمر وتنبت وتسقي .. فلا تثيرين الازواج الميسرين ماتيسروا ولاتحاولين اصلاح القرب ماكان يطفوا .. فان علت الاصوات .. فالامر يومئذ لله .. وفي السنة هناك يوم يتساوى به الليل والنهار .. قد يكون به الاعتبار فلاتميلين الى ستر الليالي ولاكشف النهار .. فكانت الهجرة لنا متعة وانس وحشة وتمام نعمة .. فلا قتل الوقت لنا دوام الصيام بالشتاء .. ولاابتلاء السر في في حر اختفاء النجوم لناء بلاء .. فلا ازيد الا كل حب لماهر .. بقولي .. لا افراط ولا تفريط .. واستغفره مما يعلمه .. ولا اعلمه .. ان الانسان المجتهد الذي يخطئ ويعلم انه يخطئ ويسارع الاستغفار والتوبه .. خير من الذي يخطئ وهو لايعلم انه مخطئ .. فكان الدعاء اللهم ارني الحق حقا وارزقني اتباعه وارني الباطل باطلا وارزقني اجتنابة .. كذلك تسال الله الجنة وما قرب اليها من قول وعمل وتستعيذ من النار وما قرب اليها من قول وعمل .. فان شئت فاستغفر لاخوتك .. المؤمنين والمؤمنات .. فبعددهم تكون مستغفرا لنفسك .. ويضاعف الله لمن يشاء .. ويكفيك .. ركعتين في الضحى .. امورا كثيرة .. ويكفيك حب الله ورسوله عن حب غيره .. ويكفيك الاسلام والامن والعافيه .. كل صباح عن الزيادة .. الا من تقوى ورضوان .. وانتظارك الشهر المقبل .. تقيسين به سلامتك .. ونسبة الايمان بمفردك .. لوكان من اجل روحانيته .. فانه من الايمان .. وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ |
السلام عليكم
أرجو من كل من يقرأ رسالتي أن يعمل بها هناك موقع جميل جدا ومفيد إلى كل الباحثين عن التميز والمشاركين الطموحين ارجو الدخول عن طريق هذا الرابط والإشتراك عن طريقي مع كل الشكر والتقدير |
إقتباس:
بإنتظارك .وانتظار عودتك إن شاء الله |
أخي .سهيل أظن أن ريطة الحمقاء كانت أكثر راحة من الجميع لأنها لا تعرف فيما نكثت غزلها المسأله خارجة من دائرة الذنوب وإنا كنا في حاجة إلى فستهدوني اهدكم...عندما يكون الأمر خطيئة أو ذنب فلا منجا ولا ملجأ إلا إليه...قد نقف في منتصف الطريق إن تقدمت فالطريق موحش وإن تأخرت فمرعب ..الوئام وزوال الظل.معادله صعبه.ضربها الله مثل لعظمته وتوقفنا عندها للطبيعة البشرية الضعيفه المتقلبه ، لا أدعي المثالية وإن سعيت لها ولا أدعي امتلاك المبادئ وإن حافظت عليها ، خسرت الكثير وربحت الكثير ،وبينها ليالي ليست لي أبدا، أنا وأنت وهو وهي وهم.ونحن...من يقول وضعت خط سير لا أحيد عنه .والعطش امامة ومعه قطرات ماء قليلة..لك أم لهم.إن شربتها ..عشت وماتوا..أو قد يكونون أحياهم العطش وأماتك الإرتواء....الأمر لا يتعلق بالأزواج فقط ....خطبت ووجدت فيها كل شئ إلا الإتلاف ...ماذا هل ستتركها .؟؟ أم ماذا؟؟ حارب الناس لأجلك وخسرهم لأجلك وأنت لم تطلب ذلك ماذا تفعل هل تتركه . والله غالب على امره |
إقتباس:
قال المبعوث رحمة للعالمين صلى الله عليه وسلم ... "إن روح القدس نفث في روعي أن نفسًا لن تموت حتى تستكمل رزقها وأجلها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب، ولا يحملنكم استبطاء الرزق على أن تطلبوه بمعاصي الله، فإن ما عند الله لا يُنال إلا بطاعته" وقال تعالى .. ( وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطباً جنياً ) .. ولو شاء ألقى إليها الثمر من غير هزةٍٍ ... ولكن كلّ شيء له سبب. ( لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تعدوا خماصاً وتروح بطاناً).. ياصاحب الهم إن الهم منفرجٌ *** أبشر بخير فإن الفارج اللهُ .. وكلما اقترب الفجر .. زاد حلك الليل فزادت النجوم بالتوهج وسرح الفكر بعظمتها فكيف الخالق لها وهو من بينهما متنزل يزيد سكنها بين اضلعنا لنغفل عن الدنيا ومتاعها ونقبل اليه ليزهدنا بها فيغشينا النعاس امنة منه ورحمة .. ونحن نزيد من ظلمها لننام عن ركعتان والفجر بانت خيوطه .. فما ان اسكن الله النفس ونزع مااهمها تأوي الى فراشها .. لتنام ظالمة .. ولوشكرت لزيدت من كل خير .. فهكذا حالنا .. وهكذا يرحمنا .. ليزيد من فضله علينا .. نمل ولايمل .. نجحده ولايقطعنا .. فان صلينا في يوم .. زادت به البهجة .. ورخصت به الدنيا .. وانتهى الهم .. وان ظلمنا لم يزد من ابتلائنا بل نحن من يزيد همومنا .. وهي بالامس منقضية .. فما اتى بها اليوم .. الا بعض ذنوبنا .. لتقرأين ( الم نشرح لك صدرك ..) .. ولتبدأين بنفع نفسك بتلك القطرات .. كي ما تستطيعين مساعدة اخوتك .. ولاتنسي نصيبك من الدنيا .. فيما اباح واحل وزينك من المال والبنون .. والباقيات الصالحات خير .. وكما تدين تدان .. وان عاقبتم فعاقبوا بمثل ماعوقبتم به .. وان تصبروا فهو خير لكم .. وان تعفوا يعفوا الله عنكم .. ومايلقاها الا الذين صبروا وما يلقاها الا ذو حظ عظيم .. ولكل فعل ردة مساوية له في المقدار معاكسة في الاتجاه .. وكلما اعتلت الهمة .. سمت المطالب .. وعجزت الاجساد عن حملها .. لتنعدم .. وتبقى الهمم .. يرفع الله بها الذين آمنوا والذين اتوا العلم درجات .. ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام .. |
العنوان كبير ... وعميق ... وتحت حده وقائع كثيرة ومشاكل متنوعة تصادفنا في مساحة كبيرة جدا لا تقتصر على الزواج ولا على الصداقة .....
انا اريد ان اعقب بمداخلة صغيرة ...اتحدث فيها عن فرق بين مبادىء دينية بمعنى التزام ديني ( حرام وحلال) خيانة سرقة قتل الخ ...... وبين مبادىء قيمة اجتماعية او مبادىء بمعنى مواقف او فلنقل ورثناها على انه النخوة العربية ( او كل شخص حسب بيئته) فاذا فرقنا جيدا بين هذا وذك سنسهل الطريق علينا ونفتح امالا كبيرة امام المبادىء القيمة لكي لا ينحرها الشخص منا او يموت نزفا تحت حدها فالمبادىء القيمة بشكل عام لم تكن يوما لتعذيب البشر ولا لذبحهم .... بل كانت قيما وقوانين غير ملزمة لكنها ترسم بالتزامها مجتمعا راقيا إقتباس:
انا اعتقد ان هناك فرق ....فالخطأ يتحمل مسؤوليته لحد ما من اخطأ وبالطبع ليس لحد الموت ابدا .... ولكل شيء مخرج اما ان يفرض علينا.... فقد يكون هذا الذي احافظ على المبادىء لاجله هو شريكا في تلك ( الجريمة ان صح التعبير) فلماذا اتمسك بشيء هو يستعمله سلاحا ويمسكني بيدي التي توجعني المبادىء من ضمنها الحريات ... فانا حر ... فكيف اكون حرا وتقيدني المبادىء حد الموت ؟؟ حتى في الشرع والدين هناك فقه ومخارج لاصعب الحالات حتى في العلاقات الزوجية هناك الف مخرج ومخرج في الدين ...فالدين والمبادىء لم يكونوا يوما ضغطا للانفجار ... إقتباس:
إقتباس:
ومع غرابتها نوعا ما لكن ما فهمت كيف ستنشف تحت حد المبادئ والأخلاقيات .... وما هو الممكن في هذه القصة ان تفعله فتخرج بفعلها عن حد المبادىء والاخلاقيات إقتباس:
احيانا قد تكون يقظة وليس خيانة لمبادىء وقد يكون عمل بطولي وتحول جذري هادف ,.... وانا احيانا قد اصفق لهذا المنقذ :New2: |
إقتباس:
صدقت يا ابــــو طــــــــه ولكن احيانا يلجأ البعض الى التحلل من التزاماته بان يقول وفقة مع الذات.... ثم يقول مراجعة للنفس... وينتهي الامر تحللا انسحابيا بشكل مدروس مبررا بانه يقظة ومن ثم انقاذ لواقع قد يكون اهدأ من مستقبلٍ عاصف حتى لو كان ذاك الهدوء باردا قاتلا ميتا وذاك الاعصار مفعما بالحياة كم هو صعب النزف على حد المبادئ والاصعب منه اللعب على وتر المبادئ باتخاذ بعضها وسيلة لغاية سيئة عزيزيي على رسلك فعلا موضوع قيم جدا وله من العمق ما يفوق القراءة البسيطة المستعجلة هو يحتاج الى غوصٍ في اعماق المعاني وسبر اغوار المثل والمبادئ لئلا نجور عليها عندما نحملها مسؤلية النزف |
إقتباس:
هذه يقظة من تأليفي :New2: اطالب انا بحفظ الحقوق :New2: إقتباس:
اللعب على وتر المبادىء هذا من صور النفاق ... واتخاذها وسيلة لغاية سيئة انحطاط اخلاقي بعيد عن المبادىء السامية انها مبادىء المافيات حقا |
إقتباس:
أخي سهيل...لولا الرضى ما كنا ..؟ ولولا مبادئنا ما عشنا ..؟ولكل شئ قيمة تدفع.. تعظم بقدر الضرر ومقدار الصبر ..الإيمان يرتفع وينزل...والقدرة تقوى وتضعف اشكرك على مداخلاتك القيمة والعميقة |
أختي الشامخة .أعتذر فاتني أن أشكرك على رفع الموضوع فقد كان قابع في خيمة النسيان..لكي تحياتي الصادقة .. |
إقتباس:
اخي الكريم ابوطه .. بعد اغلى تحية .. وتهنئة ومباركة بالشهر الكريم .. لك ولجميع من شارك اخوانه في السراء والضراء .. ولاعضاء الخيام .. خاصة .. ولجميع المسلمين .. عامة .. احسنت واكرمت وتفضلت .. وكلنا نتدافع ونتساند .. ونتشاور .. والسابقون .. انتم دائما .. فوفقكم الله وسدد خطاكم .. اختي الكريمة .. على رسلك .. اسمحي لي ببعض ما ساكتبه .. عوضا عما اظنك تريدين في نفسك وما كان سببا لتلك المشاورة .. وذلك التساؤل .. حيث انه لايمكن ان يحفظ الانسان مايجب ان يتخلق به ويكون اساسا في تعامله مع الغير .. او يكتب ذلك في مذكرته الخاصة .. او اي نمط من ذلك .. والسبب بذلك انه مجبول بطبعه عليها متطبع ببعضها ومكتسب للبعض الاخر .. على اختلاف الشعوب والقبائل .. فلو تأملنا قليلا ... فانه قل مانجد من استوعب تلك المعاني والقيم الرفيعة .. يهتم بها شفهيا او يطلبها منك اويخوض بها في مجلسه .. ولكنه يحث عليها ويعمل بها .. كذلك .. ترى الرجل .. في المجلس كاظم الوجه مقطب الجبين رافعا اصواته مهددا الغائبين من خصومه .. سواء يعرفهم ام لا .. فيرهبك .. وتتحاشى محاورته .. فكلما حاوره شخص قال .. اين الامانة .. اين الصدقات .. ليعيبك في كثرة النوم .. وهو لايعرفك .. ولكن هل هو فعلا شجاع .. لايمكن اثباته الا بالحرب .. وفقط الحرب .. لو تفرد على اقرانه .. فان الشجاع لاتظهره الا الحرب .. والاقدام .. لساحاتها .. فانها ستنتهي .. لامحالة .. وقد ينتهي .. الله اعلم .. بذلك .. ولكنها لاتنتهي بقسم شرطة وتعهد وكفيل وحجز يومين او راحة بالمستشفى كذلك .. لان الجبان دائما من يموت قلبه فلا تؤلمه اللكمات ولاتخزة البصمات .. فلاتحقره من كرامه او تذله من عز .. فاصبح شجاعا مقداما نحو تلك المعاني فتراه يحكيها كالمعالي .. فمات قلبه .. كذلك يقال للشجاع ميت القلب او اصمعه .. فلا يسمع مايوجله او يرديه .. ولايضطرب بزيادة جهد او ينفجر ايضا .. كذلك الجبان ان اردت مناصحته ورشده او مواساته ظن انك تشمت به وتزدرية .. وحملها عليك ظلما وجهلا .. في بعض التعاملات المختلفة .. وخاصة فيما كان مرتبط معك بمعرفة محدودة .. كعمل او نسب وقرابة .. او جارك في الحي والشارع والمدينة .. او في .. المنتديات .. العامة .. سواء التقليدية كمجالس تجمعات .. او عبر شبكة النت والاتصال الحديث .. فانك على حين غفلة .. قد تبادر اخا عزيزا .. بمزيد اسهاب معه .. لايضره ولايقدحه .. او يقلل من احترامه .. فتقابل بردة فعل .. غير حسنة منه .. ومحزنة لنفسك .. فتراه يذكرك بحدود ومبادئ واعراف .. لم تنتهكها ولم تقترب منها .. ولكنه يحاول ان يتقرب لها ويلصقها به .. لانه اساسا معدما اياها وهم قليل بمجتمعاتنا ولله الحمد .. فالحدود لها حمى ولكل حمى اصحاب لهم احقية في ايقافك دون حماهم .. كذلك الحدود معروفة .. فانك ان طرقت الباب وسمح لك بدخول المجلس .. تكون لك صلاحية .. الجلوس فيه .. ووضع الطعام ايذان اكله .. هناك العكس .. ايضا .. فتراه مبتسما وانت تخطئ متوددا اليك وانت تسئ عافيا عنك .. متأني وحالم عليك .. الكل تتذبذب هذه المعاني عنده .. في التعاملات المختلفة .. ولكنها ثابته .. اذا استرجع .. فيصلح مابدر منه .. ويجدها بنفسه .. فيتمرن عليها ويكتسب كل يوم خصلة جديدة .. يقوم عليها نفسه .. ويشد كيانه .. فلاتدري الا وهو .. مرتفع المقام .. كريم المجلس .. يدافع عنه اولوا الاحسان ممن غرس في نفوسهم تلك العقائد .. جعلنا الله واياكم ممن يبلغ الشهر الكريم ويصوم لله ويحسن المقام .. فيقبل منه ويعتق فيه من النار باول يوم .. ويلهمنا الحسن في صيامه حتى اخر يوم .. موفى مخلصا كاملا وتاما .. فيغفر الله لنا .. ويستر .. وللتقصير لمن بان في الخفاء جهده .. اراه .. يقول .. انا اجزي به .. ومن تكفل بجزاه الكريم وقبل منه .. لسوف يرضى .. ولسوف تنثر امامه الدموع .. ولسوف تتعابرك الشهقات .. ولسوف تئن انين الموجلات .. على فراقة .. قبل علم قبوله .. فاذا ماايقنت الوداع .. خشيت ربك .. فما كان طمع .. تبدل خوفا .. وما كان من طلب رحمة ومغفرة .. تبدل بالعتق من النار .. وماكان من قبول .. اردته عفو .. وماكان من دنيا اردت به الاخرة .. حتى ما يخرجن للعيد مايبقى في البيت الامغبونة لشغل .. فلا العواتق هن عواتق .. ولا الخدور مسدولة .. ولاعذر من حيض ولا نفاس يمنعها فتراها مع الركب في يوم توزيع الجوائز محموله .. والكل متواردين مكبرين فرحين مسرورين .. وفي انفسهم .. ماالله به اعلم .. فتراهم يحسنون الظن به ويتبعون الحسنة حسنة .. ويشهدونه على صدقتهم باخلاص قلوبهم الى الفقراء في مسجده .. فان منهم من لايعتق من النار الا بعد ان يقول الامام انصرفوا مغفورا لكم .. فالكل يرجوا ان يعتق من النار .. وقد كان يطمع في اول يوم .. فما رده كبره .. لما عظمت من الله خشيته في نفسه .. ان يرجي ربه .. لما علم بحاله وضعفه .. ان يقول رب .. اني خلق من خلق .. فلاتحرمني بذنوبي .. مما وسعت به خلقك واعتقني من النار كما اعتقتهم .. بحبي لك ولهم .. وقربي منك ومنهم .. فلامنجا ولاملجا منك الا اليك .. وعجلت اليك رب لترضى .. لينصرف مخالفا في طريق عودته الى اهله .. فتراه مسرورا .. وكأنه ذهب محملا بالذنوب عبر طريق مظلم .. فعاد خفيف الحمل .. طيب النفس .. من طريق جديد .. فلعل المتبع لذلك .. ينال العتق من النار باتباعه .. وتعظيمه لتلك الشعائر .. والله علم وصلى الله على سيد المرسلين وخاتم النبيين .. خير من صلى وصام .. اقرؤا انشئتم .. قد افلح من تزكى .. وذكر اسم ربه فصلى .. |
إقتباس:
لم اقصد ما أمر الله وما نهى عنه فهذه لا تدخل ابدا هنا لأنه يجب علينا التسليم بها والإصطبار عليها ولكن هي كم قلت الأخلاق والقيم التي اخذناها من عاداتنا العربية ومن بيئتنا وتربيتنا .وأيضا قناعاتنا. قد أكون ضربت مثال الأزواج ..لأن النزف هنا يكون أعميق ..فما بين أولاد وعشرة وترابط ,,, يخرج من بينها عدم توافق وعدم تألف.كامل وهو ما قد يجعل الطرفين يقفان هنا.....؟؟ المبادئ في مجال الحياة كاملة..هي طعهما وهي رونقها وهي مدرسة الروح والذات.. أخي ابو طه أخطائنا. نعم المفروض أن نتحملها.. ؟؟ ولنا أن نصحح الخطأ ولكن أيضا قد تمنعنا مبادئنا..فتجعلنا نستحمله ونتحمل نتائجة كاملة بصمت ..ولكن ألا يوجد منفذ لنا عندما تسوء خياراتنا...أنا هنا لا اتكلم عن انسجام سيأتي بل رضوخ للواقع نعم قد يأتي ولكن يوجد احيانا هناك اختلافات جذرية لا يمكن أن تتوافق ...ولكن لدينا البدائل. ولكن مازال هناك التفكير مرة أخرى ..؟أن فعلت ما قد يريحني أو يرضيني ما ذنب الطرف الآخر .. لم يفعل شئ....في الحياة مواقف كثيرة لا تعد ولا تحصى...البعض يعبر عليها .والبعض يقف عندها .والبعض يموت على عتباتها...! بالنسبه لهذه المرأة أو تلك قد وقد ...أن كانت تموت..وهي فعلا تموت.فقدت الإبتسامه..فقدت الحياة إن طلبت الطلاق أو الخلع ..وهو قد أكرمها ودللها ويحاول أن يسعدها ولكن بطريقته. ما هو المفروض أن يكون جزائه عندها ..؟؟أن تركته ماهو ذنبه...؟؟.وأن استمرت ماهو ذنبها..؟؟ ما تقول أنه يقظه ...وضحها لي لو سمحت...؟؟ عندما يكون معك طرف آخر وفي الغالب أنه في كل موقف طرف أو طرفان أو أكثر ........ حياك اخي ابو طه |
وسبر اغوار المثل والمبادئ لئلا نجور عليها عندما نحملها مسؤلية النزف ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ لا ننزف من جرح واحد ...المبادئ التي نتخذها قد تكون أكبر من طاقتنا..أو يأتي وقت وتثقل كاهلنا ليس الخطأ في المبادئ ..ولكن في القدرة على أن نعيشها بمفهومها الكامل ..وعندما نبدأ بالشعور بالألم من عدم التقدم أو التأخر ..احتراما لها وتقديرا ...فلابد أن يكون لها حد يجعلنا ننزف.ومن اتخذ المبادئ لاهداف سيئة فهذه لا يمكن ان تسمى مبادئ ..بل تحايل ونفاق كما قال أخي أبوأبو طه تحياتي |
.. ترى الرجل .. في المجلس كاظم الوجه مقطب الجبين رافعا اصواته مهددا الغائبين من خصومه .. سواء يعرفهم ام لا .. فيرهبك .. وتتحاشى محاورته .. فكلما حاوره شخص قال .. اين الامانة .. اين الصدقات .. ليعيبك في كثرة النوم .. وهو لايعرفك .. ولكن هل هو فعلا شجاع .. لايمكن اثباته الا بالحرب .. وفقط الحرب .. لو تفرد على اقرانه .. فان الشجاع لاتظهره الا الحرب .. والاقدام .. لساحاتها .. فانها ستنتهي .. لامحالة .. وقد ينتهي .. الله اعلم .. بذلك .. ولكنها لاتنتهي بقسم شرطة وتعهد وكفيل وحجز يومين او راحة بالمستشفى كذلك .. لان الجبان دائما من يموت قلبه فلا تؤلمه اللكمات ولاتخزة البصمات .. فلاتحقره من كرامه او تذله من عز .. فاصبح شجاعا مقداما نحو تلك المعاني فتراه يحكيها كالمعالي .. فمات قلبه .. كذلك يقال للشجاع ميت القلب او اصمعه .. فلا يسمع مايوجله او يرديه .. ولايضطرب بزيادة جهد او ينفجر ايضا .. كذلك الجبان ان اردت مناصحته ورشده او مواساته ظن انك تشمت به وتزدرية .. وحملها عليك ظلما وجهلا .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ لا أعرف بماذا ارد عليك هنا فهذه زاوية أخرى للموضوع..الأدعاء....فتحت ابوابا للمبادئ وحملتها هؤلاء لا يوجد اسهل من قولهم إلا التملص منها ...كلامي لم يكن مشورة بقدر ماهو تسأل كما قلت..أخي *سهيل* دائما الإنسان يظن في نفسه أشياء كثييرة يحمل شعارها ويروج لها وعند المحك ..ترها تتساقط واحده تلو الأخرى .في غفلة منه ...!! لم يعلم لأنها لم تخالطه ولم تنمو فيه .بل حملها كالذي يحمل اسفارا ...حتى هذا الذي ينزف ..قد يتخلى ..مع أول قطرة تخرج من خدش ..متفاوتون ...أيها اليماني... اتتبع إيقاعا كلماتك ..وخرير ادبك وهدير حكمتك ...استوعب كثيرا مما تقول ويفوتنى أكثر ولا يحز في نفسي كثر ذلك لأنك إذا كتبت صدقت ونصحت ...دمت عاليا . كم تمنيتك ثالث من بطن أو ثالث من ظهر. مبروك عليك الشهر وكل عام وأنت بخير |
شكرا لك ايها الجميل على ترحيبك بمباركتك الرمضانية وكلماتك الصادقة نحو تواضع شخصي
إقتباس:
|
على رسلك :
إقتباس:
كما قلت ... فالمبادىء لم يضعها المجتمع ويزكيها لاجل الانتحار بسكينها وقد جاءت كلمتي ~( يقظة) عندما طرحتي انت السؤال التالي : إقتباس:
فجاء ردي ببساطة انه في سبيل انقاذ الحياة والارواح قد تكون ما تسميه انت تمرد على المبادىء هو يقظة بمعنى ان المبادىء السامية تحمي الاوراح أحيانا كما تجعلها رخيصة احيانا اخرى في سبيلها وما تتحدثين عنه عن طرف او طرفان ...فاي حياة تبقى ان ضحى احدهما من اجل المبادىء فنزف حتى الموت تحت حجة هذه المبادىء اقصد تحديدا فيما قلتيه انت عن طرف اخر..... وكأن المسالة عقد( او ما يشبه العقد) بين اثنين والخلل فيه من طرف دون اخر حرب ضد المبادىء وتفلت منها فالسؤال ...ماذا سيبقى من روحية ومن معنى ومغذى ومقصد هذا العقد( وما يشبهه) ان مات احد الطرفين نزفا تحت حد المبادىء ... واي حياة للاثنين بعقد مات احد طرفيه فالنتيجة واحدة احيانا في فقد ونقض وإفساد العقد ونهاية صلاحيته سواء بموت احد الطرفين او يقظة احدهما وانقاذ ما تبقى من حياة فاي مبادىء تبقى ان مات احد الطرفين |
فالسؤال ...ماذا سيبقى من روحية ومن معنى ومغذى ومقصد هذا العقد( وما يشبهه) ان مات احد الطرفين نزفا تحت حد المبادىء ... واي حياة للاثنين بعقد مات احد طرفيه فالنتيجة واحدة احيانا في فقد ونقض وإفساد العقد ونهاية صلاحيته سواء بموت احد الطرفين او يقظة احدهما وانقاذ ما تبقى من حياة فاي مبادىء تبقى ان مات احد الطرفين ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كلام رائع أيها العمده..ولكن قد يظن الطرف الآخر أنه يقدم السعادة على طبق من ذهب.. لمحدودية نظرته أو حتى سدادها ولكن\.احيانا لا يأتي التألف ولا التوافق هكذا وبلا سبب فالوضع مستمر والنزف مستمر . |
هناك مباديء لايمكن أن نتجاوزها مهما كان الأمر وهناك مباديء أو نقول عادات يصعب على الكثير التمرد عليها ومخالفتها وربما يعود إلى طريقة التفكير واتخاذ نمط معين في التعامل معها فلو جرب أحدنا التفكير خارج الصندوق فيما يعترض له لم يكن هناك نزف إلى هذه الدرجة شكرا لك أختنا على رسلك |
إقتباس:
نعم هي مبادئ ثابته وبعدها العادات المتأصله ..نعم قد لا يكون هناك هذا المقدار من النزف ولكن لو لم تكن المبادئ ..لا يستطيع أن يثبت عليها أي شخص لرأيت الجميع يدعي ملكيتها بمعنى أن هناك نزف قل أو كثر ...هذا رأيي .شكرا لك أخي دايم واسعدتني مشاركتك... |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.