أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة الإسلامية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=8)
-   -   موسوعة لأحكام موالاة الكفره و أعانتهم على المسلمين لكوكبة من العلماء (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=55626)

المصابر 06-07-2006 02:19 PM

موسوعة لأحكام موالاة الكفره و أعانتهم على المسلمين لكوكبة من العلماء
 

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفا منهم أو حفاظا على الدنيا مع بغضه لدينهم ؟؟

الجواب :-

أولا :
قال الشيخ عبد الله بن عبد اللطيف آل الشيخ رحمه
الله في (الدرر السنية) (8/422) عن الفرق بين موالاة الكفار وتوليهم ؟ :
التولي : كفر يخرج من الملة ، وهو كالذب عنهم ، وإعانتهم بالمال والبدن والرأي ،
والموالاة : كبيرة من كبائر الذنوب كبلّ الدواة ، أو بري القلم ، أو التبشبش لهم لو رفع السوط لهم
ثانيا :
قال ابن جرير في تفسيره : (( ومن يتولى اليهود والنصارى دون المؤمنين فإنه منهم ، يقول: فإن من تولاهم ونصرهم على المؤمنين فهو من أهل دينهم وملتهم ، فإنه لا يتولى متولٍ أحداً إلا هو به وبدينه ))
وقال ابن حزم في ((المحلى)) (11/138) : (( وصح أنَّ قول الله تعالى: { ومن يتولهم منكم فإنه منهم} إنما هو على ظاهره بأنه كافر من جملة الكفار فقط، وهذا حقٌ لا يختلف فيه اثنان من المسلمين ))
ثالثا :
قال الشيخ حمد بن عتيق في ((الدفاع عن أهل السنة والاتِّباع))(ص32) : (( وقد تقدم أنَّ مظاهرة المشركين ودلالتهم على عورات المسلمين أو الذب عنهم بلسان ٍ أو رضى بما هم عليه، كل هذه مُكفِّرات ممن صدرت منه من غير الإكراه المذكور فهو مرتد، وإن كان مع ذلك يُبْغض الكفار ويحب المسلمين ))
قال العلامة سليمان بن عبد الله آل الشيخ رحمه الله في مقدمة رسالته : [ حكم موالاة أهل الإشراك ] :
( اعلم رحمك الله أن الإنسان إذا أظهر للمشركين الموافقة على دينهم خوفا منهم , ومداراة لهم , ومداهنة لدفع شرهم ? فإنه كافر مثلهم , وإن كان يكره دينهم ويبغضهم ويحب الإسلام والمسلمين )
رابعا : الإجماع
قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في (فتاواه) (1/274) :
(( وقد أجمع علماء الإسلام على أن من ظاهر الكفار على المسلمين وساعدهم بأي نوع من المساعدة فهو كافر مثلهم ?
كما قال الله سبحانه : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ )) .
خامسا :
قوله تعالى : (تَرَى كَثِيرًا مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ , وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِالله والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ) .
قال شيخ الإسلام : فبين سبحانه أن الإيمان بالله والنبي وما أنزل إليه ملتزم بعدم ولايتهم , فثبوت ولايتهم يوجب عدم الإيمان ? لأن عدم اللازم يقتضي عدم الملزوم .
سادسا :
قال علماءُ نجد كما في الدرر السنية 9/289 : ( مما يوجب الجهاد لمن اتصف به : مظاهرة المشركين , وإعانتهم على المسلمين , بيدٍ أو لسانٍ أو بقلبٍ أو بمالٍ , فهذا مخرجٌ من الإسلام ,
فمن أعان المشركين على المسلمين , وأمدَّ المشركين من ماله بما يستعينون به على حرب المسلمين اختياراً منه , فقد كفر ) .
سابعا :
يسمي الشيخ بن جبرين حفظه الله في فتواه حول أحداث العراق الذين ساعدوا الكفار في حربهم على العراق بالمنافقين وقال :
فمن مكنهم أو شجعهم أو أعانهم على حرب المسلمين أو إحتلال بلاد المسلمين كالعراق أوغيرها فقد أعان على هدم الإسلام وتقريب الكفار ، ومن يتولهم منكم فإنه منهم
لتمام الفتوى http://www.saaid.net/fatwa/f34.htm
ويقول الشيخ عبدالله الغنيمان حفظه الله
وأما الوقوف مع دول الكفر على المسلمين ومعاونتهم عليهم فإنه يجعل فاعل ذلك منهم ، لتمام الفتوى http://www.saaid.net/fatwa/f7.htm
ويقول الشيخ عبد الرحمن البراك
وأنّ تخلي الدول في العالم الإسلام عن نصرتهم في هذا الموقف الحرج مصيبة عظيمة، فكيف بمناصرة الكفار عليهم؟! فإن ذلك من تولي الكافرين قال تعالى: (( يا أيها الذين أمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين)) (المائدة : 51).
وقد عدّ العلماء مظاهرة الكفار على المسلمين من نواقض الإسلام لهذه الآية . http://www.saaid.net/fatwa/f5.htm
ثامنا : [/size][/color][size=5]


وقال الامام أبو الوفاء بن عقيل ( إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك ! وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة. . اهـ الأداب الشرعية لإبن مفلح1/255
وقال شيخ الاسلام : ( وكل من قفز إليهم ـ أي الى معسكر التتار ـ من أمراء العسكر وغير الأمراء فحكمه حكمهم وفيهم من الردة عن شرائع الإسلام بقدر ما ارتد عنه من شرائع الإسلام. . . . ) . أهـ فتاوى ابن تيمية ج28/ص530 .
وقال أيضا رحمه الله : ( فمن قفز عنهم- أي من المسلمين - إلى التتار كان أحق بالقتال من كثير من التتار فإن التتار فيهم المكره وغير المكره وقد استقرت السنة بأن عقوبة المرتد أعظم من عقوبة الكافر الأصلي من وجوه متعددة ) أهـ فتاوى ابن تيمية ج28/ص534
تاسعا :
وقال عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن : وما جاء في القرآن من النهي والتغليظ والتشديد في موالاتهم وتوليهم دليل على أن أصل الأصول لا إستقامة له ولا ثبات له إلا بمقاطعة أعداء الله وحربهم وجهادهم والبراءة منهم والتقرب إلى الله بمقتهم وعيبهم . . . أهـ الدرر السنية8/324
وروي ايضا في قصة العباس عم الرسول عندما كان في صف المشركين في بدر : قال العباس : يا رسول الله قد كنت مسلماً . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الله أعلم بإسلامك فإن يكن كما تقول فإن الله يجزيك ، وأما ظاهرك فقد كان علينا ، فافتد نفسك وابني أخيك
قال شيخ الإسلام رحمه الله (الفتاوى 28 / 537) : " بل لو ادعى مدعٍ أنه خرج مكرهاً لم ينفعه ذلك بمجرد دعواه ، كما روي أن العباس بن عبد المطلب قال للنبي صلى الله عليه وسلم لما أسره المسلمون يوم بدر : يا رسول الله ، إني كنت مكرهاً ، فقال : " أما ظاهرك فكان علينا ، وأما سريرتك فإلى الله " .اهـ.
روى البخاري في صحيحه عن عكرمة قال : أخبرني ابن عباس : أن ناساً من المسلمين كانوا مع المشركين يكثرون سوادهم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي السهم يرمي به فيصيب أحدهم فيقتله أو يضرب عنقه فيقتل ، فأنزل الله : (إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم)

جهد رائع للاخ حمد القطرى بمنتدى الحسبة

جزاه الله خير الجزاء و ضاعفه فى ميزان حسناته .

المصابر 06-07-2006 02:24 PM


عاشرا :
كلام الإمام محمد بن عبد الوهاب ـ رحمه الله ـ عن نواقض الاسلام قال : الثامن : مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين والدليل قوله تعالى : (( ومن يتولهم منكم فأنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين )) .
وقال الإمام ـ رحمه الله ـ (( ولا فرق في جميع هذه النواقض بين الهازل والجاد والخائف إلا المكره ))

وبهذا يتبين أن الايات الدالة على تحريم موالاة الكفار واعانتهم تدل على الكفر وانتفاء الايمان ولا توجد اي قرينة تصرفها عن ظاهرها وهذا ما عليه الاجماع والاتفاق
"

ويلخص هذا كله العلامة حمد بن عتيق فيقول :
وأما المسألة الثالثة وهي ما يعذر به الرجل على موافقة المشركين وإظهار الطاعة لهم ، فاعلم أن إظهار الموافقة للمشركين له ثلاث حالات :
الحال الأولى : أن يوافقهم في الظاهر والباطن فينقاد لهم بظاهره ، ويميل إليهم ويوادهم بباطنه ، فهذا كافر خارج من الإسلام ، سواء كان مكرها على ذلك أو لم يكن . وهو ممن قال الله فيه (( ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب أليم )) ...
الحالة الثانية : أن يوافقهم ويميل إليهم في الباطن مع مخالفته لهم في الظاهر فهذا كافر أيضا ، ولكن إذا عمل بالإسلام ظاهرا عصم ماله ودمه ، وهو المنافق ...
الحالة الثالثة : أن يوافقهم في الظاهر مع مخالفته لهم في الباطن وهو على وجهين :
أن يفعل ذلك لكونه في سلطانهم مع ضربهم وتقييدهم له ، ويهددونه بالقتل فيقولون له : إما أن توافقنا وتظهر الإنقياد لنا ، وإلا قتلناك ،
فإنه والحالة هذه يجوز له موافقتهم في الظاهر مع كون قلبه مطمئنا بالإيمان ، كما جرى لعمار حين أنزل الله تعالى (( من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان )) وكما قال تعالى (( إلا أن تتقوا منهم تقاة )) فالآيتان دلتا على الحكم كما نبه على ذلك ابن كثير في تفسير آية آل عمران ..
الوجه الثاني : ( وهو ما ينطبق على حال العراقيين السابق ذكره ) أن يوافقهم في الظاهر مع مخالفته لهم في الباطن وهو ليس في سلطانهم وإنما حمله على ذلك إما طمع في رياسة أو مال أو مشحة بوطن أو عيال ، أو خوف مما يحدث في المآل فإنه في هذه الحال يكون مرتدا ولا تنفعه كراهته لهم في الباطن ، وهو ممن قال الله فيهم
(( ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة وأن الله لا يهدي القوم الكافرين )) فأخبر أنه لم يحملهم على الكفر الجهل أو بعضه ولا محبة الباطل ، وإنما هو ان لهم حظا من حظوظ الدنيا فآثروه على الدين
(( يقول علماء السوء انه في هذه الحالة مرتكب كبيرة يا لله العجب !! )) ...هذا معنى كلام شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تعالى وعفا عنه ...
انتهى من كتاب مجموعة التوحيد من رسالة الشيخ : سبيل النجاة والفكاك من موالاة المرتدين وأهل الإشراك ص 364 ـ 365
وهناك أبحاث كثيرة وقيمة بهذا الخصوص , ومثال على ذلك ما قاله الشيخ أحمد شاكر في فتوى له طويلة (كلمة حق) ص 126- 137..... في بيان حكم التعاون مع الإنجليز والفرنسيين ( واليوم الأمريكان الصليبيين) – أثناء عدوانهم على المسلمين – :
قال " أما التعاون مع الإنجليز , بأي نوع من أنواع التعاون , قلّ أو كثر , فهو الردّة الجامحة ، والكفر الصّراح, لا يقبل فيه اعتذار, ولا ينفع معه تأول, ولا ينجي من حكمه عصبية حمقاء ، ولا سياسة خرقاء , ولا مجاملة هي النفاق , سواء أكان ذلك من أفراد أو حكومات أو زعماء ، كلهم في الكفر والردة سواء , إلا من جهل وأخطأ , ثم استدرك أمره فتاب وأخذ سبيل المؤمنين , فأولئك عسى الله أن يتوب عليهم , إن أخلصوا لله ، لا للسياسة ولا للناس .
وأظنني قد استطعت الإبانة عن حكم قتال الإنجليز وعن حكم التعاون معهم بأي لون من ألوان التعاون أو المعاملة , حتى يستطيع أن يفقهه كل مسلم يقرأ العربية ، من أي طبقات الناس كان , وفي أي بقعة من الأرض يكون .
وأظن أن كل قارئ لا يشك الآن , في أنه من البديهي الذي لا يحتاج إلى بيان أو دليل : أن شأن الفرنسيين في هذا المعنى شأن الإنجليز , بالنسبة لكل مسلم على وجه الأرض , فإن عداء الفرنسيين للمسلمين ، وعصبيتهم الجامحة في العمل على محو الإسلام , وعلى حرب الإسلام ، أضعاف عصبية الإنجليز وعدائهم , بل هم حمقى في العصبية والعداء , وهم يقتلون إخواننا المسلمين في كل بلد إسلامي لهم فيه حكم أو نفوذ , ويرتكبون من الجرائم والفظائع ما تصغر معه جرائم الإنجليز ووحشيتهم وتتضاءل, فهم والإنجليز في الحكم سواء , دماؤهم وأموالهم حلال في كل مكان , ولا يجوز لمسلم في أي بقعة من بقاع الأرض أن يتعاون معهم بأي نوع من أنواع التعاون , وإن التعاون معهم حكمه حكم التعاون مع الإنجليز : الردة والخروج من الإسلام جملة , أيا كان لون المتعاون معهم أو نوعه أو جنسه ".
وزاد على ذلك فقال: " ألا فليعلم كل مسلم في أي بقعة من بقاع الأرض : أنه إذ تعاون مع أعداء الإسلام مستعبدي المسلمين , من الإنجليز والفرنسيين وأحلافهم وأشباههم , بأي نوع من أنواع التعاون , أو سالمهم فلم يحاربهم بما استطاع ، فضلاً عن أن ينصرهم بالقول أو العمل على إخوانهم في الدين , إنه إن فعل شيئاً من ذلك ثم صلى فصلاته باطلة , أو تطهر بوضوء أو غسل أو تيمم فطهوره باطل , أو صام فرضاً أو نفلاً فصومه باطل , أو حج فحجه باطل , أو أدى زكاة مفروضة , أو أخرج صدقة تطوعاً فزكاته باطلة مردودة عليه , أو تعبد لربه بأي عبادة فعبادته باطلة مردودة عليه ، ليس له في شيء من ذلك أجر بل عليه فيه الإثم والوزر ......"
وقال شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله
( أعلم أن من أعظم نواقض الإسلام العشرة : مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين , والدليل قوله تعالى "ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين" ) الدرر السنية 10/92 , الطبعة الخامسة , مجموعة التوحيد ص 23.
وقال الشيخ أيضاً في شرح ستة مواضع من السيرة : ( فإذا عرفت هذه عرفت أن الإنسان لا يستقيم له إسلام ولو وحد الله وترك الشرك إلا بعداوة المشركين والتصريح لهم بالعداوة والبغض , كما قال تعالى "لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله" ) مجموعة التوحيد
وقال الشيخ حمود بن عقلاء الشعيبي رحمه الله تعالى ( أما مظاهرة الكفار على المسلمين ومعاونتهم عليهم فهي كفر ناقل عن ملة الإسلام عند كل من يعتد بقوله من علماء الأمة قديما وحديثا...) وقال ( وبناء على هذا فإن من ظاهر دول الكفر على المسلمين وأعانهم عليهم كأمريكا وزميلاتها في يكون كافرا مرتدا على الإسلام بأي شكل كانت مظاهرتهم وإعانته).
وقال الشيخ عبدالله السعد حفظه الله ( وقد حذر الله تعالى من موالاة الكافرين أشد تحذير , بل حكم بالكفر والردة على من تولاهم فقال تعالى {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين }..... والآيات في هذا المعنى كثيرة جداً ) وقال : " وليعلم كل مسلم أن التعاون مع أعداء الله ضد أولياء الله بأي نوع من أنواع التعاون والدعم والمظاهرة يعد ناقضا من نواقض الإسلام , دل على ذلك كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم , ونص عليه أهل العلم رحمهم الله , فليحذر العبد أن يسلب دينه وهو لا يشعر ".
وقال الشيخ سفر الحوالي قبل السجن: ( إن نصرة الكفار على المسلمين بأي نوع من أنواع المناصرة ولو كانت بالكلام المجرد هي كفر بواح , ونفاق صراح , وفاعلها مرتكب لناقض من نواقض الإسلام - كما نص عليه أئمة الدعوة وغيرهم - غير مؤمن بعقيدة الولاء والبراء).
ملخص هذه النقطة انه من ساعد الأمريكان باي صورة مثل مجلس الحكم الكفري العراقي , فلا يختلف عقلان بأنه يساعد الأمريكان ويشرع ويبرر وجودهم على الأراضي العراقية .....
قال ابن تيمية: " وقد استقرت السنة بأن عقوبة المرتد أعظم من عقوبة الكافر الأصلي من وجوه متعددة , منها أن المرتد يقتل بكل حال .......أن المرتد يقتل وإن كان عاجزا عن القتال .........." الفتاوى 28/534 ,
وقال :" وكفر الردة أغلظ بالإجماع من الكفر الأصلي" الفتاوى 28/478..... وقال أيضا : " والصديق رضي الله عنه وسائر الصحابة بدأوا بجهاد المرتدين قبل جهاد الكفار من أهل الكتاب ...." الفتاوى 35/158-159.


وهذا رابط لتحميل الملف للنشر ..


http://www.9q9q.net/index.php?f=KjhmljwU
ولا تنسوني من صالح الدعاء



[color=#ff0000][color=blue][size=5]
ويوجد بالمرفقات ملف من اقوال العلماء والمشايخ في موالاة الكافر وأعانته على المسلم
ماهي صور الولاء والبراء في هذا العصر
سماحة الشيخ عبد الرحمن البراك
فتوى فضيلة الشيخ عبدالله الغنيمان
الولاء والبراء عبدالملك القاسم
كلمة لا بد منه
كفر من أعان أمريكا على المسلمين في العراق
قال الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق
حكم مساعدة الكفار على قتل المسلمين
كلمات في الولاء والبراء
بيان الشيخ الدكتور بشر بن فهد البشر
ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفا منهم أو حفاظا على الدنيا مع بغضه لدينهم
حكم مظاهرة الكافر ومعاونتهم على ا لمسلمين
في حكم مظاهرة الكفار ومعاونتهم على المسلمين
الشيخ حامد العلي
الولاء والبراء في الاسلام
حكم الاستعانة بالكافر للشيخ حمود بن عقلاء الشعيبي رحمه الله
عبدالرحمن عبدالخالق الولاء والبراء
التبيان في كفر من أعان الأمريكان

عربي سعودي 06-07-2006 02:28 PM


موضوع جميل حقا و لكن بالنسبة لك أيها الصديق و لمنتدى الخوارج المغلق لسبب معروف


إقتباس:

قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في (فتاواه) (1/274)

المشكلة هي أنك تعتبر الشيخ بن باز عالم سلطان لا ينبغي الاستماع إليه كما قال الظواهري المنافق من خلال الموضوع الذي نقلته من ذلك المنتدى و حذفه المشرف و الآن تستشهدون بقول الشيخ بن باز

معظم العلماء المذكورين تعتبرونهم "علماء سلاطين كفرة" و الآن ترجعون لتستشهدون بهم

أرأيتم مدى التناقض فيكم و مدى التذبذب بين الحق و الباطل


الاستعانة بكافر في مقاتلة كافر جائزة كما قال الشيخ بن باز

لكن فقط سؤال إضافي للموضوع ..

ما حكم إعانة الكافر على مقاتلة كافر ؟


شكرا أيها الصديق مع أمنياتي لفخامتك بموفور الصحة و السعادة و مزيدا من التقدم و الازدهار



الطاوس 06-07-2006 03:17 PM

معظم العلماء المذكورين تعتبرونهم "علماء سلاطين كفرة" و الآن ترجعون لتستشهدون بهم

أرأيتم مدى التناقض فيكم و مدى التذبذب بين الحق و الباطل

ابو قحافة 06-07-2006 03:22 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة عربي سعودي
المشكلة هي أنك تعتبر الشيخ بن باز عالم سلطان لا ينبغي الاستماع إليه


عمر بن الخطاب نعله أشرف من بن باز مليون مرة .. ومع ذلك كان يسأل حذيفة، هل أنا من المنافقين؟

هل عندك دليل شرعي أن إبن باز ليس منافق مثلاً؟

أما xxxxx الطاوس .. فما المشكلة أن يكونوا علماء سلاطين؟

ألم يتقاضوا سحتاً مقابل كل فتوى قالوها أم كانوا شغالين لوجه الله مثلاً؟

المصابر 06-07-2006 03:24 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة عربي سعودي

موضوع جميل حقا و لكن بالنسبة لك أيها الصديق و لمنتدى الخوارج المغلق لسبب معروف




المشكلة هي أنك تعتبر الشيخ بن باز عالم سلطان لا ينبغي الاستماع إليه كما قال الظواهري المنافق من خلال الموضوع الذي نقلته من ذلك المنتدى و حذفه المشرف و الآن تستشهدون بقول الشيخ بن باز

معظم العلماء المذكورين تعتبرونهم "علماء سلاطين كفرة" و الآن ترجعون لتستشهدون بهم

أرأيتم مدى التناقض فيكم و مدى التذبذب بين الحق و الباطل


الاستعانة بكافر في مقاتلة كافر جائزة كما قال الشيخ بن باز

لكن فقط سؤال إضافي للموضوع ..

ما حكم إعانة الكافر على مقاتلة كافر ؟


شكرا أيها الصديق مع أمنياتي لفخامتك بموفور الصحة و السعادة و مزيدا من التقدم و الازدهار





أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

أولا : هذا المنتدى ليس للخوارج فهو منتدى لأهل السنه و الجماعة
و كفى أطلاق للتهم بدون أدله فللناس السنه و ما أسهل السباب
و لكنها لا تصدر الا عن عاجز عيى الحجه
ثانيا : المنتدى غير مغلق و نبهتك مرارا أن تكون دقيقا محددا فى كلامك
و لكنك ترفض النصح
فقط المنتدى محجوب فى بلادك خوفا منه فحكوماتكم تحجر على أفرادها
و تمارس الرقابة على تلك النوعيات من المواقع بينما تترك قنوات بوس الواوا الاباحية
و تدعمها بالمال و شاكلتها من المواقع و لك فى البالتوك المثال الحى على سماحها بذلك
ثالثا : أنك سببت رجل مسلم بالنفاق و ليس عندك أدنى دليل و لست مؤهلا لذلك
و ردى عليك لدفع الأذى عن عرض أمرؤ مسلم فالظواهرى ترك العز و النعيم و المستقبل
الباهر البارز فى بلاده و ذهب ليدافع عنك و عنى كيد الصليبيين الذين
تعتبرهم أن وولى أمرك من الأصدقاء بالرغم من فضاحهم الأخلاقية
و بالرغم من تدنيسهم كلام الله الذى نعبده الستم أنتم أيضا تعبدونه
الستم تقدسون القران الذى القى بدورات المياه
أم أنكم تقدسونه بطباعته الطباعة الفاخره فقط ثم تصادقون من يدنسه
و لا تأخذ كلامى على أنه سباب فأنا لم أذكر الا حقائق يعلما القاصى و الدانى
فكف لسانك عن هؤلاء الرجال و لا تتحمس لما يقال فسيحاسبك الله وحده
بعيدا عن الاّمر و السلطان و لن ينفعك الا عملك

رابعا : التناقض!!

مشكلتنا هنا يا أخ اننا لا نقدس الرجال فقط نتبع تعاليم ديننا
و لن فى المعصوم الذى لا ينطق عن الهوى القدوه الحسنه
فقد أخذ عن الشيطان و أمر الصحابى أبو هريرة بتنفيذ كلامه
و قد أصبحت نصيحة أبليس اللعين سنه نتعبد بها الله فى اليوم و الليله
فهل هناك تناقض فى كلام رسول الله
و قد قال صلى الله عليه و سلم صدقك و هو كذوب
و أقول لك أننا نعرف الرجال بالحق و لا نعرف الحق بالرجال
فأبن باز ليس من المعصومين فهذا فكر الخوارج الأثنعشرية
فهم يقدسون رجالاتهم فهل أنت منهم
أصاب بن باز و أخطأ رحمه الله و تجاوز عن هناته
و قالها العرب لكل عالم هفوه كما لكل جواد كبوه
فنحن لا نتذبذب و لا تحاول أصطياد هذا فطريقك مغلق بمشيئة الله و أذنه
فالتذبذب أخى فيما يقولون أن أمريكا عدوه كافره
ثم تجدهم يصادقونهم و يقيمون معها العلاقات
بل و يستعينون بها على أهل التوحيد و قد نهانا الله عنه
أما عن سؤالك فليس لى به علم فأنا طالب علم
أسئل الله أن يمن به على و أن يفقهنى فيه
و أن شئت بحثت لك عنه و أعتقد أنك أجدر منى فى ذلك
هذا أن كان سؤالك خالص لوجه الله اما أن كان غير ذلك
فأسمع مقولتى أنه قد أبى العلم الا أن يكون لله فلا تحمل نفسك ما لا تطيقة
هدانى الله و أياك الى مايحب و يرضيه عنا
و جعلنا مما يستمعون القول فيتبعون أحسنه
أمين أمين

المصابر 06-07-2006 03:29 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة الطاوس
معظم العلماء المذكورين تعتبرونهم "علماء سلاطين كفرة" و الآن ترجعون لتستشهدون بهم

أرأيتم مدى التناقض فيكم و مدى التذبذب بين الحق و الباطل


الطاوس ليس بالتطبيل و التذمير يحى الأنسان .

عربي سعودي 06-07-2006 03:33 PM


إقتباس:

فالظواهرى ترك العز و النعيم و المستقبل
الباهر البارز فى بلاده و ذهب ليدافع عنك


بل ليقاتلني و يحاربني و يسعى إلى تدمير دولتي

المصابر 06-07-2006 03:43 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة عربي سعودي



بل ليقاتلني و يحاربني و يسعى إلى تدمير دولتي


يا أخ أرجوا الا نشطح بالمواضيع فى تفريعات

فالرجل يحارب الباطل أمريكا و مواليها و هو مطلوب فى بلده

ثم ماذا سيجنى من محاربة دولتك اليس واردا أن يهلك فى سبيل ذلك

فما الذى سيعود عليه من ذلك رجاء حار الا تشطح بالموضوع فلن تجد منى ردا

و أن أردت تكملته فعلى الخاص أو أفتح موضوع أخر نتحاور فيه حوله

ثم الستم من كنتم تمدونهم بالمال و السلاح ماذا حدث

من الذى تغير هو أم دولتك و أرجوا أن تفرق بين الحكومات و الشعوب.

Abo-Mohaned 06-07-2006 03:49 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة ابو قحافة
عمر بن الخطاب نعله أشرف من بن باز مليون مرة .. ومع ذلك كان يسأل حذيفة، هل أنا من المنافقين؟

هل عندك دليل شرعي أن إبن باز ليس منافق مثلاً؟

ابو قحا >>>
وهل عندك دليل على ان الظواهري وبن لادن ومن تقدسهم ليسو منافقين؟
ونعلة حذيفه اشرف منهم مليار مره>>>>
قاتلك الله >>>>

المصابر 06-07-2006 04:01 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة Abo-Mohaned
ابو قحا >>>
وهل عندك دليل على ان الظواهري وبن لادن ومن تقدسهم ليسو منافقين؟
ونعلة حذيفه اشرف منهم مليار مره>>>>
قاتلك الله >>>>


الأخوة الأعضاء ارجوا الألتزام بأساس الموضوع
فالكل يأخذ منه و يرد عليه الا المصطفى المختار
صلى الله عليه وعلى اله و صحبه أجمعين
فلا قدسية لأحد و لا عصمة لأحد سواه

قناص بغداد 06-07-2006 04:20 PM

بارك الله فيك وجزاك الله خير اخي الحبيب المصابر
واسأل الله ان يجعل ماكتبت في ميزان حسناتك وان ينفع به الاسلام والمسلمين

المصابر 06-07-2006 04:34 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة قناص بغداد
بارك الله فيك وجزاك الله خير اخي الحبيب المصابر
واسأل الله ان يجعل ماكتبت في ميزان حسناتك وان ينفع به الاسلام والمسلمين

أمين أمين
و لك مثله حبيبى فى الله
و لجميع الموحدين و لصاحب الموضوع الأخ حمد القطرى جزاه الله عنا خيرا .

قناص الجزيره 06-07-2006 05:26 PM

العلامه العثيمين يخاطب شيخنا اسامه .كنت اتمنى ان يطول اللقاء بك
 
حمل لقاء الشيخين

بارك الله فيك وجزاك الله خير اخي الحبيب المصابر
واسأل الله ان يجعل ماكتبت في ميزان حسناتك وان ينفع به الاسلام والمسلمين

الطاوس 06-07-2006 05:30 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة المصابر

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفا منهم أو حفاظا على الدنيا مع بغضه لدينهم ؟؟

الجواب :-

أولا :
قال الشيخ عبد الله بن عبد اللطيف آل الشيخ رحمه
الله في (الدرر السنية) (8/422) عن الفرق بين موالاة الكفار وتوليهم ؟ :
التولي : كفر يخرج من الملة ، وهو كالذب عنهم ، وإعانتهم بالمال والبدن والرأي ،
والموالاة : كبيرة من كبائر الذنوب كبلّ الدواة ، أو بري القلم ، أو التبشبش لهم لو رفع السوط لهم
ثانيا :
قال ابن جرير في تفسيره : (( ومن يتولى اليهود والنصارى دون المؤمنين فإنه منهم ، يقول: فإن من تولاهم ونصرهم على المؤمنين فهو من أهل دينهم وملتهم ، فإنه لا يتولى متولٍ أحداً إلا هو به وبدينه ))
وقال ابن حزم في ((المحلى)) (11/138) : (( وصح أنَّ قول الله تعالى: { ومن يتولهم منكم فإنه منهم} إنما هو على ظاهره بأنه كافر من جملة الكفار فقط، وهذا حقٌ لا يختلف فيه اثنان من المسلمين ))
ثالثا :
قال الشيخ حمد بن عتيق في ((الدفاع عن أهل السنة والاتِّباع))(ص32) : (( وقد تقدم أنَّ مظاهرة المشركين ودلالتهم على عورات المسلمين أو الذب عنهم بلسان ٍ أو رضى بما هم عليه، كل هذه مُكفِّرات ممن صدرت منه من غير الإكراه المذكور فهو مرتد، وإن كان مع ذلك يُبْغض الكفار ويحب المسلمين ))
قال العلامة سليمان بن عبد الله آل الشيخ رحمه الله في مقدمة رسالته : [ حكم موالاة أهل الإشراك ] :
( اعلم رحمك الله أن الإنسان إذا أظهر للمشركين الموافقة على دينهم خوفا منهم , ومداراة لهم , ومداهنة لدفع شرهم ? فإنه كافر مثلهم , وإن كان يكره دينهم ويبغضهم ويحب الإسلام والمسلمين )
رابعا : الإجماع
قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في (فتاواه) (1/274) :
(( وقد أجمع علماء الإسلام على أن من ظاهر الكفار على المسلمين وساعدهم بأي نوع من المساعدة فهو كافر مثلهم ?
كما قال الله سبحانه : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ )) .
خامسا :
قوله تعالى : (تَرَى كَثِيرًا مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ , وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِالله والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ) .
قال شيخ الإسلام : فبين سبحانه أن الإيمان بالله والنبي وما أنزل إليه ملتزم بعدم ولايتهم , فثبوت ولايتهم يوجب عدم الإيمان ? لأن عدم اللازم يقتضي عدم الملزوم .
سادسا :
قال علماءُ نجد كما في الدرر السنية 9/289 : ( مما يوجب الجهاد لمن اتصف به : مظاهرة المشركين , وإعانتهم على المسلمين , بيدٍ أو لسانٍ أو بقلبٍ أو بمالٍ , فهذا مخرجٌ من الإسلام ,
فمن أعان المشركين على المسلمين , وأمدَّ المشركين من ماله بما يستعينون به على حرب المسلمين اختياراً منه , فقد كفر ) .
سابعا :
يسمي الشيخ بن جبرين حفظه الله في فتواه حول أحداث العراق الذين ساعدوا الكفار في حربهم على العراق بالمنافقين وقال :
فمن مكنهم أو شجعهم أو أعانهم على حرب المسلمين أو إحتلال بلاد المسلمين كالعراق أوغيرها فقد أعان على هدم الإسلام وتقريب الكفار ، ومن يتولهم منكم فإنه منهم
لتمام الفتوى http://www.saaid.net/fatwa/f34.htm
ويقول الشيخ عبدالله الغنيمان حفظه الله
وأما الوقوف مع دول الكفر على المسلمين ومعاونتهم عليهم فإنه يجعل فاعل ذلك منهم ، لتمام الفتوى http://www.saaid.net/fatwa/f7.htm
ويقول الشيخ عبد الرحمن البراك
وأنّ تخلي الدول في العالم الإسلام عن نصرتهم في هذا الموقف الحرج مصيبة عظيمة، فكيف بمناصرة الكفار عليهم؟! فإن ذلك من تولي الكافرين قال تعالى: (( يا أيها الذين أمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين)) (المائدة : 51).
وقد عدّ العلماء مظاهرة الكفار على المسلمين من نواقض الإسلام لهذه الآية . http://www.saaid.net/fatwa/f5.htm
ثامنا : [/size][/color][size=5]


وقال الامام أبو الوفاء بن عقيل ( إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك ! وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة. . اهـ الأداب الشرعية لإبن مفلح1/255
وقال شيخ الاسلام : ( وكل من قفز إليهم ـ أي الى معسكر التتار ـ من أمراء العسكر وغير الأمراء فحكمه حكمهم وفيهم من الردة عن شرائع الإسلام بقدر ما ارتد عنه من شرائع الإسلام. . . . ) . أهـ فتاوى ابن تيمية ج28/ص530 .
وقال أيضا رحمه الله : ( فمن قفز عنهم- أي من المسلمين - إلى التتار كان أحق بالقتال من كثير من التتار فإن التتار فيهم المكره وغير المكره وقد استقرت السنة بأن عقوبة المرتد أعظم من عقوبة الكافر الأصلي من وجوه متعددة ) أهـ فتاوى ابن تيمية ج28/ص534
تاسعا :
وقال عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن : وما جاء في القرآن من النهي والتغليظ والتشديد في موالاتهم وتوليهم دليل على أن أصل الأصول لا إستقامة له ولا ثبات له إلا بمقاطعة أعداء الله وحربهم وجهادهم والبراءة منهم والتقرب إلى الله بمقتهم وعيبهم . . . أهـ الدرر السنية8/324
وروي ايضا في قصة العباس عم الرسول عندما كان في صف المشركين في بدر : قال العباس : يا رسول الله قد كنت مسلماً . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الله أعلم بإسلامك فإن يكن كما تقول فإن الله يجزيك ، وأما ظاهرك فقد كان علينا ، فافتد نفسك وابني أخيك
قال شيخ الإسلام رحمه الله (الفتاوى 28 / 537) : " بل لو ادعى مدعٍ أنه خرج مكرهاً لم ينفعه ذلك بمجرد دعواه ، كما روي أن العباس بن عبد المطلب قال للنبي صلى الله عليه وسلم لما أسره المسلمون يوم بدر : يا رسول الله ، إني كنت مكرهاً ، فقال : " أما ظاهرك فكان علينا ، وأما سريرتك فإلى الله " .اهـ.
روى البخاري في صحيحه عن عكرمة قال : أخبرني ابن عباس : أن ناساً من المسلمين كانوا مع المشركين يكثرون سوادهم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي السهم يرمي به فيصيب أحدهم فيقتله أو يضرب عنقه فيقتل ، فأنزل الله : (إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم)

جهد رائع للاخ حمد القطرى بمنتدى الحسبة

جزاه الله خير الجزاء و ضاعفه فى ميزان حسناته .

سبحان الله ..فكل ماقلته صحيح فهذا ماندين الله به الولاء في الله والبراء من الشرك واهله ولكن هذا الكلام ينقصه التفصيل فهو في غاية الاجمال فلهذا من باب التفصيل تنقسم موالاة الكفار ومظاهرتهم إلى ثلاثة أقسام :

الأول : أن تكون تولياً تاماً مطلقاً عاماً فهذا كفر مخرج عن ملة الإسلام وهو مراد من أطلق الكفروهذا القسم الوحيد الذي يلتقي فيه أهل السنة والخوارج .



الدليل : قوله تعالى { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين } ( 51 ) سورة المائدة .



وقوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادا ً في سبيلي وابتغاء مرضاتي تسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم فقد ضل سواء السبيل } ( 1 ) سورة الممتحنة .



قال ابن كثير رحمه الله في تفسير الآيات ما نصه: (( نهى تبارك وتعالى عباده المؤمنين أن يوالوا الكافرين وأن يتخذوهم أولياء يسرون إليهم بالمودة من دون المؤمنين ، ثم توعد على ذلك ؛ فقال تعالى : { ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء } أي ومن يرتكب نهى الله في هذا ، فقد بريء من الله ، كما قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة ـ إلى أن قال ـ ومن يفعله منكم فقد ضل سواء السبيل } ؛ وقال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطاناً مبيناً } ؛ وقال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم } الآية .

وقال تعالى بعد ذكر موالاة المؤمنين من المهاجرين والأنصار والأعراب { والذين كفروا بعضهم أولياء بعض إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير} ( 73 ) سورة الانفعال )). أ هـ



وقال الإمام ابن جرير الطبري : من تولاهم ونصرهم على المؤمنين فهو من أهل دينهم وملتهم فإنه لا يتولى متول أحداً إلا وهو به وبدينه وما هو عليه راضي وإذا رضيه ورضي دينه فقد عادى ما خالفه وسخطه وصار حكمه حكمهم . أ هـ



وقال الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ : قد فسرته السنة وقيدته وخصته بالموالاة المطلقة العامة . أ هـ .



وقال الشيخ عبد الرحمن السعدي : إن كان تولياً تاماً كان ذلك كفراً وتحت ذلك من المراتب ما هو غليظ وما هو دونه . أ هـ





]

الطاوس 06-07-2006 05:39 PM

الثاني : أن تكون لأجل تحصيل مصلحة خاصة للمتولي والمظاهر وليس هناك ما يلجئ إليها من خوف ونحوه فهذا حرام وليس بكفر .



الدليل : قصة حاطب بن أبي بلتعة رضي الله عنه الذي رواها البخاري ومسلم وغيرهما وهي أنه كتب كتابا ً لقريش يخبرهم فيه باستعداد النبي صلى الله عليه وسلم للزحف على مكة إذ كان يتجهز لفتحها وكان يكتم ذلك ليبغت قريشا ً على غير استعداد منها فتضطر إلى قبول الصلح وما كان يريد حرباً ، وأرسل حاطب كتابه مع جاريه وضعته في عقص شعرها فأعلم الله نبيه بذلك فأرسل في أثرها علياً والزبير والمقداد وقال : (( انطلقوا حتى تأتوا روضة خاخ فإن بها ظعينة معها كتاب فخذوه منها )) فلما أتي به قال : (( يا حاطب ما هذا )) ؟ فقال : يا رسول الله لا تعجل على ! إن كنت حليفاً لقريش ولم أكن من أنفسها وكان من معك من المهاجرين لهم قرابات يحمون أهليهم وأموالهم فأحببت إذ فاتني ذلك من النسب فيهم أن أتخذ عندهم يدا ً يحمون بها قرابتي ولم أفعله ارتدادا ً عن ديني ولا رضي بالكفر بعد الإسلام ، فقال عليه الصلاة والسلام: (( أما إنه قد صدقكم )) واستأذن عمر النبي صلى الله عليه وسلم في قتله فلم يأذن له ، قالوا وفي ذلك نزل قوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم } ( 1 ) سورة الممتحنة .. الخ .



قال الحافظ ابن حجر : [ قوله في قصة حاطب بن أبي بلتعة (( فقال عمر : دعني يا رسول الله فأضرب عنقه )) إنمـا قال ذلك عمر مع تصديق رسول الله صلى الله عليه وسلم لحاطب فيما اعتذر به لما كان عند عمر من القوة في الدين وبغض من بنسب إلى النفاق وظن أن من يخلف ما أمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم استحق القتل لكنه لم يجزم بذلك فلذلك استأذن في قتله وأطلق عليه منافقاً لكونه أبطن خلاف ما أظهر وعذر حاطب ما ذكره فإنه صنع ذلك متأولا أن لا ضرر فيه وعند الطبري من طريق الحارث عن علي في هذه القصة (( فقال: أليس قد شهد بدراً قال بلى ولكنه نكث وظاهر أعداءك عليك )) أ هـ .



وقال ابن حزم : [ وأما من حملته الحمية من أهل الثغر من المسلمين فاستعان بالمشركين الحربيين وأطلق أيديهم على قتل من خالفه من المسلمين أو على أخذ أموالهم أو سبيهم فإن كانت يده هي الغالبة وكان الكفار له كأتباع
فهو هالك في غاية الفسوق ولا يكون بذلك كافراً لأنه لم يأت شيئا ً أوجب به عليه كفراً قرآن أو إجماع
] أ هـ .



وقال الشيخ محمد رشيد رضا : [ وإذا كان الشارع لم يحكم بكفر حاطب في موالاة المشركين التي هي موضع النهي ] أ هـ .

ولذا لم يذكر الفقهاء الموالاة والمظاهر من ضمن المكفرات في باب حكم المرتد يتضح ذلك لمن أطلع على كتاب الإقناع وشرحه والمغني وغيرهما .



ويلاحظ أن الله عز وجل نادى حاطبا ً بلفظ الإيمان في قوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا } الآيـة، فـدل علـى أنه لم يكفر بذلك العمل مع أنه قال: { تلقون إليهم بالمودة } و قال: { تسرون إليهم بالمودة } .



الثالث : أن تكون بسبب خوف من الكفار ونحوه فالحكم في ذلك الجواز .


الدليل : قوله تعالى : { إلا أن تتقوا منهم تقاة } قال ابن كثير :
أي إلا من خاف في بعض البلدان والأوقات من شرهم ، فله أن يتقيهم بظاهره لا بباطنه ونيته ، كما قال البخاري عن أبي الدرداء : إنه قال (( إنا لنكشر في وجوه أقوام وقلوبنا تلعنهم )) أ هـ .



وقال الشيخ محمد رشيد رضا : [ يزعم الذين يقولون في الدين بغير علم ، ويفسرون القرآن بالهوى في الرأي ، أن آية آل عمران وما في معناها من النهي العام والخاص كقوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء } ( 51 ) سورة المائدة ، يدل على أنه لا يجوز للمسلمين أن يحالفوا أو يتفقوا مع غيرهم ، وإن كان الخلاف أو الاتفاق لمصلحتهـم ، وفاتهم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان محالفاً لخزاعة وهم على شركهم ، بل يزعم بعض المتحمسين في الدين على جهل أنه لا يجوز للمسلم أن يحسن معاملة غير المسلم أو معاشرته أو يثق به في أمر من الأمور ] وقال أيضاً : [ وعلى هذا يجوز لحكام المسلمين أن يحالفوا الـدول غير المسلمة لأجل فائدة المؤمنين بدفع الضرر أو جلب المنفعة ] أ هـ .


ومن سبر حال النبي صلى الله عليه وسلم مع المشركين وتعامله معهم اتضح له معنى تلك النصوص ومراعاتها للمصالح واعتبارها لدرء المفاسد وذلك عندما يصالح النبي صلى الله عليه وسلم مشركي قريش في الحديبية مدة عشر سنين وهو بذلك يمكنهم من البقاء في مكة على شركهم وتدنيس البيت بالشرك ونصب الأوثان ويتضمن الصلح أيضاً ما جاء في صحيح البخاري ونصه (( فلما أبى سهيل أن يقاضي رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا على ذلك كاتبه رسول الله فرد رسول الله أبا جندل ابن سهيل يومئذ إلى أبيه سهيل بن عمرو ولم يأت رسول الله أحد من الرجال إلا رده في تلك المدة وإن كان مسلما ً )) .



ولو أن حاكما ً بعد النبي صلى الله عليه وسلم فعل مثل ذلك وقام برد المسلمين وتسليمهم إلى الكفار لحكم عليه بعض المنتسبين إلى العلم بالكفر والردة

عربي سعودي 06-07-2006 05:51 PM


أخي الطاوس مهما قلت من الحقيقة و عن الإسلام و من أقوال العلماء فستجد من الحمقى من يرد عليك بوقاحة تصل لوصفك بالنفاق و كأنك من قال عن شارون بأنه "رجل شريف لا يسرق أموال دولته و يدافع عن كل مواطن يهودي"

و هم سكتوا كالدجاج حينما تحدث قائل بأن شارون شريف لكن حينما تأتي بأقوال العلماء فسيسبونك بكل الوسائل


بو هنود .. راعي الفلفل .. خلك في الفلفل و الشطة .. أو على الأقل حاول ترد بعقلانية و قوة حجة

لكن أن تستمر في هذه المهزلة و غيرك على مثل هذه الردود المهترئة الضعيفة فلن يكترث الناس لكم

مع أمنياتي لفخامة شطتك بموفور الشطة و الفلفل و مزيدا من التفلفل و الازدهار



الطاوس 06-07-2006 06:23 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة قناص الجزيره
حمل لقاء الشيخين

بارك الله فيك وجزاك الله خير اخي الحبيب المصابر
واسأل الله ان يجعل ماكتبت في ميزان حسناتك وان ينفع به الاسلام والمسلمين

هذها خطوة جيدة هذا يدل على أنك تعترف بفضل وقدر وعلم الشيخ الفقيه بن عثيمين رحمه الله ولكن هل تعلم باإن الشيخ بن عثيمين لم يكن يعلم بعد باإن هذا الرجل سيكون زعيم الخوارج في هذا العصر
كان يعتقد الشيخ رحمه الله باإن بن لادن رجل جاهد في افغانستان ثم عاد ولم يخطر على بال الشيخ باإن هذا الرجل هو جد المسيح الدجال ...وانا أتحداك لو نقلت لي تزكية بعد هذها التزكية ..

قناص الجزيره 06-07-2006 08:02 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة الطاوس
هذها خطوة جيدة هذا يدل على أنك تعترف بفضل وقدر وعلم الشيخ الفقيه بن عثيمين رحمه الله ولكن هل تعلم باإن الشيخ بن عثيمين لم يكن يعلم بعد باإن هذا الرجل سيكون زعيم الخوارج في هذا العصر
كان يعتقد الشيخ رحمه الله باإن بن لادن رجل جاهد في افغانستان ثم عاد ولم يخطر على بال الشيخ باإن هذا الرجل هو جد المسيح الدجال ...وانا أتحداك لو نقلت لي تزكية بعد هذها التزكية
..


وهل سيموت الاسد جوعا
أو سيتوقف جهاد ضد الصليبيين واذنابهم امثالك ، حتى يزكيه احد من البشر
الله يزكي ثم المليار ونصف مسلم يو بو
زكي
:New2:

الشيخ أسامة بن لادن يقول
" وقد حدثنا من نثق به من هؤلاء العلماء أمثال الشيخ محمد بن صالح العثيمين في مجلسه وفي بيته"
(وكان هذا اللقاء في أواخر التسعينات)


والطاووس يقول : الشيخ اسامه جد المسيح الدجال
ماشاء الله

الحين الشيخ اسامه بن لادن حفظه الله من خارجي
وجد المسيح الدجال
سبحان الله

اعطني عالم من علمائك الربانيين قال بأن الشيخ

بان الشيخ ابن لادن كافر والعياذ بالله
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مالكم كيف تحكمون
والله المستعان على ماتصفون

على اية حال والحمد لله على كل حال
واجبنا تجاه علماءنا الشكر ، والثناء العطر ، غير انهم غير معصومين ، فنحن مع علماءنا وسط ، هدى بين ضلالتين ، وحسنة بين سيئتــــين، لا ننزلهم منزلة الأرباب ، وأن قولهم حجة ، ورأيهم في كل حال صواب ، ولا نشنع عنهم إن غلطوا ، ونطعـن عليهم إن لم يوفقوا ، فكل يؤخذ من قوله ويترك إلا النبي صلى الله عليه وسلم والله أعلم "
ومن الزلات الخطيرة التي وقع بها الشيخ العثيميين رحمه الله نسأل الله له المغفرة والرحمة
هي الإعتراف بالأمم المتحدة والأمم المتحدة في تشريعها

تصف رسول الله صلى الله عليه وسلم
بالعبقري الذي سرق من اليهودية والماجوسية والنصرانية واخترع فكر من عقله سماه القرآن !
وهذا هو الكفر بعينه

طبعا الشيخ بن عثيميين لم يعترف بهذه الهيئة الكفرية بمحض علمه وارادته وانما بأمر من آل سعودالكفرة

..
فإذن هو من العلماء الذين يشرع آل سعود بإسمه الكفريات

إذا فكل يؤخذ من قوله
ويترك إلا النبي صلى الله عليه وسلم
وندعو الله ان يغفر لهم ويرحمهم ويرحم امة محمد صلى الله عليه وسلم

فـاتقوا الله يا من تدعونا لتقوى الله

..
التعصب وعبادة الأشخاص ليس من الإسلام بشئ
..

لا معصوم سوى من عصمه

الله وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم

العلماء الذين يجب ان نأخذ بفتاويهم هم فقــــــــط

اعداء الطاغوت
الشيخ اسامة بن لادن وايمن الظواهري وأبو يحيي الليبي حفظهم الله
والشيوخ الشهداء ونحسبهم في عليين امثال الشيخ ابو مصعب الزرقاوي و يوسف العيري رحمهم الله والشيخ الزهراني فك الله أسره وغيرهم من النبلاء في جزيرة العرب وهم كثيرون ولله الحمد والمنة
اما علماء الطاغوت والسلطان فهذا ليس من
السنة ولا الإسلام بشئ

..


فاتقي الله .. بالفعل وليس بالكلام

نعوذ بالله من شر الذي لا يعلم ويتكلم وان يردهم في نحورهم آمين

أيها المنافق
انت تقول
إقتباس:


وانا أتحداك لو نقلت لي تزكية بعد هذه التزكية




لقد قال الشيخ بن عثيمين رحمه الله ما قاله
أيام الجهاد الروسي
الذي سمح به الصليبيين الامريكان وباوامر منهم، وهم من سمح
لعبيدهم آل سلول باعطاء الاوامر لمجاهدي جزيرة العرب للجهاد ثم تمت تصفيتهم الى الآن
...
ثم رحب الشيخ بن عثيمين به للمجاهدين وللشيخ اسامه حفظه الله

أما الأمريكان

فان الشيخ ابن عثيمين غفر الله له وهو مجبر ونحن نعلم بذلك يقول: من الحمق قتال الأمريكان

http://www.anti-erhab.com/Jehad/oth_qetalamrica.rm
__________________



أيها المنافق
تقبل هذه الهديه أولا
فلقد افتضح امرك ورب الكعبه

إقتباس:


ما شاء الله تبارك الله هيئه كبار العلماء .بقياده الطاووس

ايها الطاوس صاحب القص واللصق ..اترك الانصاري

..
اخرج لك لحانا أخر .انتهيتم من المجاهدين وعدتم على عصبتهم تكفرون وتخرجون من المله وليس لكم من الإمر إلا أثام ارتكبتموها في أعناقكم ..اللهم لا تحرمنا أجر مظلمتنا

....
اترك الخوارج .ايها النافخ صدرة .من كلمات غيره .يا من لست سعودي ولا أردني

وها أنت تطبل وتزمر .ولم يبقى إلا رقصه يا جدع ..وسلام مربع للطاوس ..فمرة كورال ومره قائد اوكسترا .و.مرة ..حامل للطبله ومزمرا

واحتسب أجرك وبالعملة الصعبة ..لقد كنت خير ناعق ..وخير مطلع على ما في الصدور .
فقط لم يبقى .بعد لاله الطاوس ..الا ان تطلق على نفسك عالم الصدور ..استمر انعق

..
فما ضر نجم الدجى اصوات الناعقين في الأرض ..وخاصه قوم تبع

...




عربي سعودي 06-07-2006 08:09 PM


إقتباس:

طبعا الشيخ بن عثيميين لم يعترف بهذه الهيئة الكفرية بمحض علمه وارادته وانما بأمر من آل سعودالكفرة ..
فإذن هو من العلماء الذين يشرع آل سعود بإسمه الكفريات
إذا فكل يؤخذ من قوله
ويترك إلا النبي صلى الله عليه وسلم
وندعو الله ان يغفر لهم ويرحمهم ويرحم امة محمد صلى الله عليه وسلم

سبحان الله

جعلت آلافا من الناس من قبيلة واحدة من أولهم من محمد بن سعود لآخرهم كفرة بنظرك و أنت لا تعرفهم

سلم منكم الكفرة الحقيقيون .. و لم يسلم منكم المسلمون


المصابر 07-07-2006 08:48 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة عربي سعودي



سبحان الله

سلم منكم الكفرة الحقيقيون .. و لم يسلم منكم المسلمون




:New2: :New2:

أضحك الله سنك

فنحن من نعتبرهم أصدقأنا و نواسيهم فى نكباتهم

بدليل تبرعاتنا لهم فى أعصار كاترينا

و رسم البسمات على شفاه منكوبيهم

و تصريحنا الدائم بأنهم أصدقاء و على لسان مليكنا

بل و الألحاح على مبادرات الأستسلام لهم

:New2: :New2:



التزموا بالموضوع و لا نريد سفسطه و غوغائية .


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.