|
ما رأيك في إحضار الطالب للجوال إلى المدرسة ؟
الجوال أصبح الآن في متناول الجميع صغاراً وكبارا رجالاً ونساءا
وهو تقنية ربما الكثير الآن لا يستطيعون التخلي عنها .. أحد الزملاء أعطاني استمارة ( استبيان ) عن استخدام الجوال في المدارس أحببت أرى رأيكم من خلال التصويت أعلاه .. ثم تعليقاتكم ومبرراتكم لما اخترتموه .. عندنا في السعودية يمنع الطالب من إحضار الجوال للمدرسة وإذا أحضره ووجد معه فيخصم عليه من السلوك درجتين .. فلا أعلم عن بقية الدول الأخرى هل يسمح للطالب بإحضار الجوال للمدرسة ؟ وخاصة المرحلتين المتوسطة ( الإعدادي ) الثانوية .. شكراً للجميع .. |
السلام عليكم في ما يتعلق بموضوع المبايل في المدرسة انا لا ارى ماهي حاجة الطفل لمثل هذه الاجهزة في المدرسة بل بالعكس اظن انها ضارة جدا فهي تلههم عن دراستهم تجلب المشاكل و الفوضى داخل الاقسام كما انها تفتح ابواب جديد للانحرافات خاصة في هذه المرحلة
|
لا اؤيد..وموجوده هذه الظاهرة .. |
طبعا لا أأيد،
وأنت أخي الفاضل طرحته من باب الجوال في المدرسة، ولكن هل رأيت كيف هو في الجامعة؟؟ الطالب يشعر بالمهانة إن أغلق أو طُلب منه إغلاق الموبايل، هل تسمح لي بنصيحة للمدرسين في الجامعة من تجربتي الخاصة؟؟؟ فقط أول مايدخل المدرس الفصل يُخرج جواله من محفظته ويُغلقه أمام طلبته ويقول لهم هل رأيتم كم أنا أحترمكم؟؟ ها أنا قد أغلقت الموبايل وأتمنى منكم نفس الشيئ، هيدي التجربة ناجحة 100% |
اايد إحضار الطالب لجواله ولكن بضوابط كما صوّت على ذلك كيف ؟ أولآ يجب أن نحدد بعض هذه الضوابط وكمثال : - عدم إدخال الهاتف الى الصف في كل الأحوال. - يحفظ في مكان مناسب مخصص في الإدارة ( أو الصف) حتى الإنصراف . - وضعه على الصامت اوقات الدراسة . - يمكن اخذ الإذن بإستخدامه اوقات الفسح للمكالمات الضرورية. لا ننكر أن وجود الهاتف مع الطالب إثناء ذهابه وعودته الى المدرسة وخاصة في المدن الكبيرة أمر مهم للغاية له ولأهله حتى يكون التواصل معه ومتابعته مستمرين .. أضف انه أثناء اليوم الدراسي ( مع الضوابط) لا نستبعد أن يمر الطالب بظرف يستدعيه ان يتصل بأهله والعكس صحيح لأمر مهم وربما عن طريق تبادل رسائل لأمور هامة وهكذا لا يمكن الإستغناء او إلغاء هذه الوسيلة النافعة بشكل قطعي ولا تركها بدون ضوابط خاصة وانه ثبت ضررها على الطالب وزملائه ومدرسته ومدرسيه. بارك الله فيك اخي دايم العلو ونفع بطرحك ... |
أخي دايم العلو الموضوع للمناقشة أو فقط للتصويت؟؟؟ لأنني سأموت إن لم أعلق على غـــيــــــــــــــــــــــث:New12: :New12: |
لا أؤيد احضار الطلاب الهاتف الجوال إلى المدرسة
نحن أعرف بأبنائنا هنا... أما بالنسبة للدول الأخرى فهذا شأنهم لكل بلد طبيعة تختلف.. بالنسبة للمكالمات الضرورية من الأهل يمكنهم الإتصال على هاتف المدرسة. إما إن كان لابد منه فلايسمح بإدخاله للمبنى فإما أن يوضع في الإدارة أو في أي مكان يكون مناسب. |
السلام عليكم
أحضار الطالب للجوال شيء عادي ...طالما لم يؤثر على العملية التلقينية والتعليمية إلا أنه في وقتنا هذا أصبح الميل للترفيه وامتلاك جوال toutes optionsأكثر من الرغبة في امتلاكه كوسيلة للإتصال .... |
شكراً لكم جميعاً وجزاكم الله خيراً .. آراء منوعة تغري بالمناقشة والحوار .. :) وأتمنى ممن يصوت أن يذكر لنا هنا سبب رايه .. كما فعل الأخ ـ الأخت / لعريبي خديجة والأخ غيث .. والموضوع مطروح للتصويت والمناقشة يا أخت أوركيدا ولي عودة بإذن الله إلى كل آرائكم النيرة المنوعة فنحن نستفيد .. |
شكرا لك أخي العزيز دايم العلو،
أخي الغالي غيث، متى ظهر الاختراع المسمى بـ(الهاتف النقال)؟؟ كيف كان الطلبة قبله يؤدون حاجاتهم الضرورية؟؟ كيف كان الأهل يطمئنون على أبناءهم؟؟ والكثير من الاسئلة التي لاتحتاج لإجابة لأنها بديهية، عندما نقول طالب في المدرسة فالمعني هنا من صف أول إبتدائي للثانوية العامة، خلال هذه المرحلة كلها لماذا يقتني التلميذ الهاتف النقال في المدرسة؟؟ أصلا الابتدائي والاعدادي حرام يقتنوا موبايل، فنحن من حيث لاندري نسهل على أبناءنا كل طرق الفساد وليس بالضرورة أن يكون الفساد بمعنى علاقات غرامية، لماذا تم صناعة الهاتف النقال؟؟ هل فكرتم في الأمر لماذا؟؟ تم صناعته بداية من أجل تسهيل المهام لرجال الأعمال، الهواتف المتنقلة كثيرة الانواع والاستخدامات، فلمن طورت؟؟؟ يعتقد الكثيرين في الوطن العربي خاصة أن الغني هو من يقتني أحدث الموديلات، والحقيقة أن من يقتني هاتف هو بغنى عنه فهو إنسان جاهل عمليا، سؤال عام: هل تعرف كل الخصائص الموجودة في جوالك؟؟؟ كلها؟؟؟ إذن لما إقتنيته؟؟ نحن العرب أصبح الجوال مظهر كمالي وكلما كان موديرن أكثر كلما دل أننا أغنى وووو هل سمعتم بصاحب شركة ميكروسوفت؟؟؟ دخل شركته اليومي ملايين الدولارات ويتبرع سنويا لدول إفريقيا الفقيرة مبلغ يتراوح بين ال30 وال40 مليون دولار أمريكي، ولم يرزقه الله سوى بطفل واحد، أتعلمون كيف يعيش إبنه؟؟؟ من أثرى الأثرياء طبعا، ولايملك لاهاتف نقال ولاغيرو، ويرتدي ساعة يد عادية جدا وفي الصيف يعمل في إحدى يُخوت والده، هذا الرجل ذكي جدا يريد أن يضمن أن يعيش إبنه من بعده بطريقة جيدة وأن يُحافظ إبنه على ثروته، في مدارس " بيغشي" الفرنسية العالمية ممنوع أن يرتدي الطالب ساعة يد قبل صف الخامس إبتدائي وأنا من تلامذة تلك المدرسة، السبب أن الطالب سيلتفت لإهتمامات أخرى فارغة كالساعة.. فمابالك بالهاتف؟؟؟ مهما قلنا أن يقتني التلميذ هاتف ضمن ضوابط، فستتحطم الضوابط كلها أمام الإغراءات، الطالب بطبعه يعتقد أنه على حق ويريد أن يفعل كل مايريد ضمن الأطر والأنظمة التي يريدها هو، ولا أنسى أننا كنا طلابا في يوم ما، الضوابط غير موجودة في الجامعة ولايمكن السيطرة عليها فمابالك في المدرسة؟؟؟ سأخبرك عن تجربة، أثناء المراقبة على أحد الامتحانات النهاءية للفصل الدراسي الأول السنة الماضية، تم ضبط طالب يغش في الامتحان عن طريق الموبايل، فماذا تتوقع سيكون ردة فعل المراقب؟؟؟ كنت أنا وقتها وغضيت البصر هههههه أعتذر كثيرا شباب وصبايا عن الاطالة، ولكنكم لانكم لم تعانو من الموبايل أثناء الفصل لذا فقط تقولون، إسألو المدرسين سواء في المدارس والجامعات وسيقولون لااااااااااااااااااااااااااااااااا أبدا... بقي أطفال الروضة أن يحملو موبايل كل صباح.... شكرا لك غيث لوصولك لآخر نقطة بدون أن يرتفع ضغطك.. :) شكرا لك لفتح باب المشاركة أخي الغالي دايم العلو.. :) دمت بخير وعافية |
إقتباس:
الطالب عندما يذهب للمدرسة .فهويذهب للدراسة. ويكون تحت مسئولية إدارة فلو حصل أي امر يستدعي اتصاله بالبيت فلا يوجد ما يمنع ذلك الطالب في المدرسة محتاج إلى كل ذرة تركيز والجوال سيكون سببا للتشتيت لانه سيكون حريص على استخدامه ،وإلا ما كان حريص على احضاره معه فهو ينقل بذلك احداث حياته التي من المفروض أن تكون خارج عتبات المدرسة إليها المدرسة بالإضافه إلى أنها بيئة تعليمية فهي ايضا بيئة تقوم على الترابط فيما بين ابنائها واستخدام الجولات يجعل لكل طالب عالم ومحيط غير محيط المدرسة مما يقلل في ترابط واحتكاك التلاميذ مما قد يحدث فجوة بينهما،وهذا شاهدت في محيط المدرسات فقد اتت مدرسة جديدة وكانت تحضر لحصتها وفور انتهائها منه جلست في زاوية تقوم بإتصالات طويلة، لم تكن تحتك بمحيط زميلاتها ولا في مساعدتهن في مجال الانشطه الخاصة بالمدرسة فكانت شخصية بعيدة كل البعد عن الاندماج في محيط المدرسة لوجود علم اخر تتصل به عبر الجوال وهذا ايضا قد يحصل مع الطلبه فيفقد ذلك الترابط والتاخي والمشاركة بينهم جميعا شكرا اخي دااايم |
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .. ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ) ..
قبل ان نناقش في موضوع الجوالات .. في المدرسة .. يجب ان نناقشة في البيت .. وقبل ان يناقش في البيت .. فلماذا لم يناقش عندما كان يكسر عند نقطة التفتيش في اي طريق .. او يفتش على اقل حال .. عندما توضح الطرق .. والمعالم .. والحدود .. لكل امر .. وتبين اماكن الخطأ والصواب فيه .. الحلال والحرام .. المنتقد والمستحب .. عندها فقط .. لابأس ان يخطئ احدنا او يذنب .. مع اعترافه بداخله .. انه جد مخطئ .. فيخجل اذا ماوقع .. واذا ماحوسب .. انتفع .. فلا يدعي غير التوبة والندم .. اما ان يخطئ الانسان .. ويتجول في كل مكان .. ويفسد فيه .. فاذا ماحوسب قال انا لم اعمل خطأ .. ماهذا الظلم ؟؟؟ فهناك .. يجب حتما ان يحاسب المسئولين .. من آباء ومدرسين .. ومسؤلين مؤتمنين ؟؟؟ فاذا كانت الامور كذلك ؟؟؟؟ فكن انت على قيمك وانكر ذلك كما كنت تنكره من قبل ؟؟؟ فاذا ماوقع بك شئ منه ؟؟؟ فلا تنفجر ؟؟؟؟ واصبر ؟؟؟ وحاول الاصلاح مااستطعت ؟؟؟ وماتوفيقي الا بالله ؟؟؟ واقرأ الحديث ... السابق مرة أخرى ؟؟؟ اذ يستحلونه ؟؟؟ فقد يكون حلال فيما بعد ؟؟؟؟ فمافائدة المناقشة اذن ؟؟؟ وهي تدور حوله ؟؟؟ واستغفر الله لي ولكم ... وحسبنا الله ونعم الوكيل ... |
الأخت / لعربي خديجة وأنا أتفق معك أنه لاحاجة للطالب بإحضار جواله للمدرسة وقد صوت على ذلك شكراً لك وعلى ماذكرتيه .. الأخت الفاضلة / على رسلك ربما لو سمح باستخدام الجوال في المدراس أعتقد أنه سيزيد من ترابط الطلاب وتعارفهم أكثر ، وهذا مايخالف وجهة نظرك لأن الطالب سيكون همه هنا إرسال الرسائل أو المقاطع لزملائه في المدرسة .. وللأسف أن أغلب من يملكون جوالات من الشباب يهتمون اهتماماً كبيراً بتبادل المقاطع بينهم .. فهي ستزيد التواصل لكن على حساب الدراسة والتعلم ..وقد يحدث ما لايحمد عقباه شاكر لمرورك وأعتقد أن لديك المزيد .. :) الأخت الفاضلة / أوركيدا جميل ماذكرتيه بالنسبة للنصيحة للمحاضرين والدكاترة في الجامعات بأن يغلقوا هواتفهم أمام طلابهم قبل بدأ المحاضرة ، كذلك في الاجتماعات أرى أن يغلق الجميع هواتفهم أو أن يجعلوها على الصامت ويبدأ أولهم رئيسهم .. وبالنسبة بين طلاب الجامعة وطلاب التعليم العام أرى أن الوضع يختلف فطالب الجامعة كثر وعياً واهتماماً بدراسته فنحن نرى أنه يأتي إلى المحاضرة أو الجامعة باختيارة ورغبة فيها بعكس طلاب التعليم العام الذي ربما أكثرهم يأتيها مكرهاً .. فلذا طالب الجامعة أرى أنه لايمنع من إدخال جواله إلى قاعة المحاضرات أو حتى الاختبارات .. :) وهناك جهاز صغير جداً يغلق الشبكة في المكان الموضوع فيه يمكن وضعه في قاعة الاختبارات حتى لايقع مثل ماوقعتي فيه :) شكراً لمداخلاتك أختنا أوركيدا .. |
أخي الحبيب / غيث جميل جداً ماذكرت ، وأعرف مدرسة طبقت هذا النظام بحيث أوجدوا صناديق موضوعة في مكان داخل المدرسة يضع الطالب فيها كل أشيائه الثمينة وذلك مقابل رمز ( 50 ) ريال في السنة ولها مفتاح خاص به وأتت تلك الفكرة ثمارها بعد الشكاوي المتكررة من سرقة جوالات الطلاب عندما يضعونها في سياراتهم .. فهناك شباب أو بالأحرى عصابات يستغلون فرص هدوء المكان وأن الجميع مشغول فيأتون لفتح السيارات ويبحثون عن ماخف وزنه وغلى ثمنه فلن يجدوا أفضل من الجوالات .. وللأسف أن مدارسنا في السعودية ليس فيها مواقف مخصصة وأمينة للمعلمين فمابالكم بالطلاب .. ؟؟!! وأيضاً كونها في حارات تكون بعيدة عن عين الرقيب من العامة أو رجال الأمن مما يسهل العبث بها أو سرقتها .. لكن تلك الفكرة تحتاج إلى متابعة باستمرار حتى لا تستغل تلك الصناديق لأمور غير ماوضعت له .. وأيضاً هي تصلح للمدارس في المدن الكبيرة التي تبعد فيها المسافات بين البيت والمدرسة .. وبعض المدارس فيها جوال مخصص للمدرسة للإتصال بأولياء الأمور أو أي أمر خاص بالطالب .. شكراً جزيلاً لك أخي الحبيب .. الأخت الفاضلة / كونزيت صحيح أننا أعرف بأبنائنا والجميل أن نستفيد من خبرات غيرنا .. :) ولعل فكرة الصناديق هي جزء من الحل .. شكراً جزيلاً لمداخلتك إبداء رأيك .. الأخ الفاضل / redhadjemai في الوقت الراهن ومانراه ونسمعه من الاستخدام السيء للجوال لا أظن السماح باستخدامه في المدارس أمراً عادياً .. وكما تفضلت أن الميل في استخدامه للترفيه بل ربما تبادل مقاطع وصور وأمور مخلة هي الرغبة الآن عند كثير من الشباب في استخدام الجوال وللأسف .. شكراً جزيلاً لمرورك وتعليقك |
أخي الكريم / سهيل اليماني الجوال كأي تقنية فيها خير وكثير من الشر وعندما نناقش الآراء في استخدامه في المدرسة ماذاك إلا لأنه أصبح في يد الكثير حتى الأطفال .. ويصعب الآن منع كل شيء .. ولا أقول أن جميع الطلاب يستخدمونه لأغراض سيئة .. بل لأنه سيشغل الطالب حتى بالألعاب مثلاً .. في هذا الزمن لم تعد تجدي سياسة المنع بل المفترض على الجميع آباء ومعلمين أن يوجدوا البدائل ويغرسوا في نفوس أبنائهم الوازع والمراقبة الذاتية فهي الحصن الحصين بعد الله من الوقوع فيما لاتحمد عقباه .. شاكر لمرورك الكريم أخي سهيل .. |
لا اؤيد ذلك....
لان المدرسه مكان للعلم وليس للجوالات..... وقمت بالتصويت اعلاه (لا اؤيد) |
إقتباس:
بهــذا أكتفي جزيت خيرا أخي دايم العلو .. :) |
لا أؤيد إحضار الجوال للمدرسة لأنه سيجعل منها مهزلة و يجعل المدرسة مجرد ساحة للمراهقين يتفاخر كل واحد بأن عنده جوال و أنه خالف التعليمات و يتحدى الإدارة و في نفس الوقت يسبب إزعاجا في الفصل و خلال الدراسة في الجامعة قليل من المدرسين يكاد يجن جنونه و يصاب بالهستيريا لو خرج صوت رنة الجوال و هو على وضع "اجتماع" و يقول إما أن يخرج الطالب الذي رن جواله (أو يحرم من الامتحان) أو يخرج المدرس و يعتبر الدرس منتهي و قد حصلت مع مجموعتنا قبل 3 سنوات و لكن في نفس الوقت الغالبية عقلانيين محترمين لو رن جوال أحد الطلاب و إنما يطلب بهدوء إغلاق الجوال أو وضعه على الصامت شكرا لك أخي خالد |
يعني ما أيدني غير الأخت الحنين يمكن لأني أنظر للموضوع من جانب أولياء الأمور وليس من جانب هيئة التدريس أمر آخر : أنا أعني بتأييدي طلاب المرحلة الثانوية ومن في حكمهم (وليس المبزرة الثانين):New2: الشئ الآخر لماذا يسمح للمدرسين وغيرهم من إستعمال الهاتف حتى وهم في قاعات الدراسة لماذا لا يكون المنع شاملآ في حرم المدارس وعلى الجميع ( ياويلي من المدرسين ):New1: قلنا بضوابط ...أحسن من إدخالها خلسة كغيرها من الممنوعات ... وسلامتكم ؟ |
ببساطة وباختصار شديد جدا
ان كان الان الجوال اصبح شيئا ضروريا فى حياتنا اليومية ولانستطع الاستغناء عنه فان هناك ضوابط كثيرة لاستخدامه ... والكثير من يسىء استخدامه.. وطبعا انا أؤيد الراى الذى يمنع استخدام الجوال لطلاب المدارس منعا مطلقا حتى ولو كانت هناك ضوابط لاستخدامه .... وذلك لسبب بسيط ....طبعا بالاضافة الى الاسباب التى تم طرحها سابقا الا تعلمون ما هو السبب الخطير والاساسى الذى يمنع استخدامه لطلاب المدارس تحديدا ؟؟؟ هو ان الخلايا العصبية عند هؤلاء لم تكتمل بعد وان الاشعاعات التى تخرج من الجوال تؤثر تاثيرا خطيرا على الخلايا العصبية للمخ وهى اشعة مايكروييف وليست اشعة عادية اهذا السبب لم يكفى ... ان الجوال له تاثير خطير على الصحة وعلى المخ بصفة خاصة للجميع صغارا وكبارا وبصفة خاصة الصغار ... |
 من فضلك أستخدم الأذن اليسرى أثناء استخدام المحمول, عندما تستخدم الأذن اليمنى يكون التأثير على المخ مباشرة , هذه حقيقة علميه من فريق ابولو الطبي ... رجاءاً أرسلها إلى كل من تتمنى له الخير من المعارف والأصدقاء منقول |
يبدو أن حسم موضوع تأثيرات الهاتف الجوال على الصحة لم يتم بعد، والغالب أن الموضوع سيستمر لسنوات. فلقد وعدت إدارة الغذاء والدواء الأميركية في بدايات هذا العام بأنها ستراجع موضوع أمان استخدام الهاتف الجوال من جديد، خاصة بعد ظهور الدراسة السويدية الأسبوع الماضي وأثارت المخاوف مجدداً أيضاً حول تأثيره على سرطان الدماغ.
الباحثون من السويد أكدوا نتائج مخالفة لبعض الدراسات السابقة التي قللت من تأثير الهاتف الجوال على الدماغ، وطرحوا ما تعتبره إدارة الغذاء والدواء نتائج يصعب ترجمة معناها على حد قولها. وأضافت إنها بصدد عقد لقاء في القريب العاجل لتقييم الدراسة السويدية وغيرها من الدراسات التي تمت حتى اليوم في هذا المضمار، ومعرفة الفجوات العلمية في الأبحاث لوضع عناوين وغايات للدراسات المستقبلية حول هذه الأنواع من الهواتف. بالإضافة الى هذا تعتزم متابعة الدراسات حول الآثار الصحية للتعرض الى طاقة موجات الراديو. وكان البحث السويدي قد قام بمقارنة 2200 حالة سرطان دماغ بنفس العدد من حالات سليمة منه، ويتبين أن الاستخدام الكثيف للهاتف الجوال يرفع بنسبة 240% من احتمالات ظهور سرطان الدماغ. وعرف الباحثون الاستخدام الكثيف هو ما يعادل 2000 ساعة، أو ساعة يومياً لمدة 10 سنوات. ونشر البحث في عدد ابريل من مجلة الأرشيفات الدولية للصحة الوظيفية والبيئية. منقول |
|
الأخت الفاضلة / بيلسان شكراً لمرورك وإبداء رايك ، وأنا كنت صوت مثل ماصوتي به .. :) الأخت الفاضلة / الحنين وجزيت بمثل ذلك .. وشكراً لمرورك وإبداء رأيك .. أخي الكريم / عربي سعودي شكراً لمرورك وإبداء رأيك .. وأتفق معك فيما ذهبت وخاصة أن أغلبنا يسيء استخدام الجوال .. أما بالنسبة للجامعة فحنا أيامها مابعد جت الجوالات .. :New2: مرة أخرى شكراً لك أخي الحبيب .. |
لا أؤيد إحضار أو إمتلاك الطلبة في المرحلة الإبتدائية أو الإعدادية أو الثانوية للجولات ، لأنه ليس له داعي أو أي مبرر مقنع ،، و من الأفضل الاهتمام بالدراسة في هذه المراحل أكثر من الاهتمام بالجولات و آخر الماركات:) .... و أعتقد أنه إذا حدث أي شيء لا سمح الله تكون إدارة المدرسة كفيلة بحل الإشكالية و الوصول لأولياء الأمور :)... لكن الحياة الجامعية مختلفة تمامًا عن غيرها سواء من حيث وعي الطالب أو توقيت المحاضرات و عددها أو من حيث الإغتراب ، و بالتالي فإن هذه المرحلة لها ما لها من دواعي و مبررات إحضار و إمتلاك الجولات بالرغم من إساءة البعض إستخدام هذه التقنية ، و لكن كل واحد و ضميره :):) ... إقتباس:
|
إقتباس:
الحقيقة هذا ما أؤيده .. ومن تجربة .. ففي ثانوية شقيقي لا يمنع وجود الجوال .. على الرغم من انه لا يؤيد انتشار ظهوره علنا في المدرسة .. ووجوده مشروط بـ .. أن يكون في وضع صامت و بدون بلوتوث أو كاميرا .. و ربما هذه الشروط لا تكفي لمنع حدوث مخالفات .. لكن أفضل حالا وكان للأمر فائدة .. |
أخي الحبيب / غيث أنا أيدتك في ردي عليك ، وبينت وجهت نظري فيما تفضلت به ،، وبالمتابعة المستمرة لن يدخل شيء خلسة .. :) الأخت الفاضلة / سلسبيلا شكراً لمداخلتك ومافيها من معلومات سائلاً المولى أن يحفظ الجميع من أضرار التقنية والجوالات .. |
الأخت الفاضلة / نور الحياة نعم أؤيد ماذهبتي إليه أنه ليس في إحضار طلاب التعليم العام للجوال إلى المدرسة أي مبرر مقنع .. إلا اللهم في آخر الدوام لمن أراد الاتصال بولي أمره للحضور لأخذه وهذا يحله هاتف المدرسة .. شكراً لمداخلتك .. :) الأخت الفاضلة / الوردة الندية أتفق معك فيماذكرتي من أن الشروط التي أوردتي لا تكفي لمنع مخالفات .. فمنعه من الأساس في نظري هو الأولى .. شاكر مداخلتك .. :) |
يأخى العزيز أنك تسال عن الجوال والمدرسة فما بالك بوجودة مع الحاج أثناء الطواف وهو بملابس الأحرام وكل من كان فى موسم الحج هذا العام شاهد ذلك مع سماع أصوات الرنين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
إقتباس:
صحيح أن الطواف بمثابة الصلاة ينبغي السكون والخشوع فيه .. وعدم الكلام إلا لحاجة .. ولعل الله يغفر لمن كان جاهلاً بذلك .. لكن الجوال في الحرم المكي أو المدني أعتبر حمله الآن من الضروريات خاصة إذا كان معك جماعة واختلفتم وتفرقتم فقد اختصر كثييير من الجهد والوقت في الحصول عليهم .. شكراً لمرورك أخي الكريم .. :) |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.