|
الصد داؤك والتودد دائي
الصدُّ داؤكِ , والتَّودد دائي
...............ودواكِ هجر , والإباء دوائي أيكون حدي إذ ثملت من الهوى ...............حد الذي قد قارفَ الصهباء إن كان شرعك في الغرام تنكرا ..............فالشرع عندي .. للمحب وفائي يا ويح صب لا يعد كميت ..............كي يستريح ولا من الأحياء لله أمر العشق كم هجع الورى ................والعين لا ترقا بلا أغفاء لم يبق لي في الكاس إلا رشفة .............. بيد النديم ودمعة لعزائي رباه لا رد لأمرك والقضا ................لكنها الخلجات من صعداء فالوصل ذروة ما أود وغايتي ...............فمتى الذي جافى يجيب رجائي |
هيّجت عندي ما مضى من داءِ …………....…ذكّرتني ما كانَ من أشياءِ الحبُّ رَوضٌ غيرَ أنّ من الورى …….....……من يستطيبُ مفاوز اللأواءِ ومن الهوى موتٌ بدونِ ضوابطٍ …….……..ترعاه في السرّاءِ والبأساءِ والوعظُ في هذا المقام لعاشقٍ ……....……….داءٌ يراهُ كسائر الأدواءِ "يا ويح صب لا يعد كميت …..…..…..كي يستريح ولا من الأحياء" تبلوهُ ظالمةٌ ببعث رجائهِ ……….....……من بعد يأسٍ تارةً وجفاءِ ليذوقَ أصنافَ العذابِ مجدَّداً …………..…….....فكأنهُ بجهنّمِ الأرزاءِ ومن الهوى أيكٌ يمدُّ ظلالهُ ……….…...….فتخالهُ عدْناً أتتْ بصفاءِ سبحانَ من جمع الأفاعيَ والرُّقى …………...…ناراً وبرْداً تحتَ إسمِ نساءِ |
لا فض فوك أخي جمال و لا عدمنا هذا النفس الطيب
---- لا فض فوك أخي سلاف و عمري لقد أتيت بالرأي الصحيح فختمت أبياتك بالـمسك --- " عوفيت ما أبقيت من ذا الداء " .. أ إليك أدعو أم عليك دعائي؟ لـم أدر إلا أن من ذاق الـهوى .. ما زال يشكو شـدة البـرحاء إني أجلت الطرف فيه مفكرا .. فوجدت أمرا بعد طول عناء سيف الغرام مسلط و ذبابه .. يبغي الذين أراه دون اللائي |
الصد داؤك والتودد دائي
........... وهواك أنت مع الرجاء ردائي أوّاه ما خلت الهوى في لحظة ........... يغدو به يوما بخيلٌ طائي وعلى كيفك فسرها  |
قست الهوى بتقطع الأعضاء0000 بالعي بالصفراء بالسخناء
عنه قرأت كتبت لكن لم أجد00 ندا له في سائر الأدواء إن قلت عذل قلت زاد ضراوة00 كمبدل البأساء بالباساء أو قلت هجر قلت ذلك حتفه000 هيء ديارك مجلسا لعزاء "يا ويح صب لا يعد كميت00000 كي يستريح ولا من الأحياء" فكانه طي الشجون معلق000000 بين الوجود وبين حال فناء حي تكفنه لحود شقاوة0000000 ميت إذا ما عاش دون لقاء لله در العاشقين فما لهم00000 في الوصل إلا رتبة الأرزاء |
يا ويح صب لا يعد كميت
..............كي يستريح ولا من الأحياء يا عيني عليك يا فنان إنتَ |
الأخ العزيز مجدي
كلما قرأت شعرا لأخي العزيز عمر الشادي أرسل لكم قبلاتي الحارة لأطبعها على جبينكم تشكرا وإمتنانا لكم لدعوتكم هذا الكنز الثري إلى خيامنا .... فبارك الله بكم أخي مجدي وألف قبلة وتحية للأخ الشاعر الفذ عمر الشادي فوالله إنك لشاعر جيد ونظمك مصقول وبه من المعاني ما تنبئ عن شاعرية وقلم متميز ...... فلله دركم يا أخي .. وسوف اقوم بإذن الله بتشطير قصيدتكم التي رددتم بها على قصيدتي ..... فانتظروها الليلة بإذن الله أخوكم : جمال حمدان |
قست الهوى بتقطع الأعضاء
........... وسألت أحد العارفين بدائي فبكى وقال الداء يكمن يا فتى ............ بالعي بالصفراء بالسخناء عنه قرأت, كتبت لكن لم أجد .............. ذاك الذنوب ولا رشا لدلائي تالله إن العشق داء لن ترى ................ ندا له في سائر الأدواء إن قلت عذل قلت زاد ضراوة ............... ونقضت عن جهل أساس بنائي أو قلت ظلم من حبيب خلتني ................... كمبدل البأساء بالباساء أو قلت هجر قلت ذلك حتفه ................ فالموت أهون من نوى وشقاء ولئن تساوى العيش مع من بالثرى ................ هيء ديارك مجلسا لعزاء "يا ويح صب.. لا يعد كميت ................... كي يستريح.. ولا من الأحياء" فكانه طي الشجون معلق ................. بين اللهاذم , والذبى , وقضاء ماذا يرجى من تذبذب أمره ............... بين الوجود , وبين حال فناء حي تكفنه لحود شقاوة .................ومشيعوه أسى.... بغير مراء ولتكتبوا فوق الضريح .. موله ..............." ميت إذا ما عاش دون لقاء " لله در العاشقين فما لهم ................ حظ سوى التذكار بعد فناء ونراهم لا يبلغون بشاوهم ................. في الوصل إلا رتبة الأرزاء |
حي تكفنه لحود شقاوة
............ ميت إذا ما عاش دون لقاء لافض فوك، كأنني أقرأ السندباد. |
بارك الله فيك أستاذنا جمال على هذا التشجيع، ولكن إن رمت حقا فانا لم يدفعني للنظم إلاأبياتكم فقد كنت لا أجد من أقرأ له ولا من يسمع لي،وبعد قراءتي لأشعاركم عادت إلي روحي فكأنما استيقظت من طويل هجوع وساعمل الليلة على تشطير قصيدتك الصد داؤك ،والله المستعان أستاذنا سلاف بارك الله فيك،وهذا من لطفك يا أخي |
تشطير الشادي لقصيدة الاستاذ جمال مع التحيات: ___________________________________________ الصدُّ داؤكِ , والتَّودد دائي ...............أنا في فيافي الحب نخلة طائي الداء عندك زورة لمتيم ...............ودواكِ هجر , والإباء دوائي أيكون حدي إذ ثملت من الهوى ...............كابن الملوح في هوى العقلاء أم حد قلبي والجوى مستوطن ...............حد الذي يهذي من الصهباء إن كان شرعك في الغرام تنكرا ...............هلا لطيفك كان من إسراء أو نص شرعك:خن عهود مودة ..............فالشرع عندي .. للمحب وفائي يا ويح صب لا يعد كميت ..............نأسى عليه بصيحة ورثاء يمشي إلى حتف يريد لنفسه ..............كي يستريح ولا من الأحياء لله أمر العشق كم هجع الورى ..............والسهد يسكن في كالأمعاء،{في:بالتشديد} فالقلب منقلب إلى أشجانه ................والعين لا ترقا بلا أغفاء لم يبق لي في الكاس إلا رشفة ................والكاس نزل واسع الأرجاء في البين أبكي دمعتين فدمعة .............. بيد النديم ودمعة لعزائي رباه لا رد لأمرك والقضا ..............ليس القضاء إجازة الإفتاء ما في الفؤاد ضغينة وتمرد ................لكنها الخلجات من صعداء فالوصل ذروة ما أود وغايتي ................يكفي،تفانى العمر في إغضاء ودنا الرحيل من المناحة عابسا ...............فمتى الذي جافى يجيب رجائي ......................................... ...كنت أحب لو أراجع قبل أن أعرض ولكن..... ..........................فاقبلوني....... ..........................الشادي......... |
جمال ... المطلع قوي جداًّ وفيه صلابة ظاهرة :
الصدُّ داؤكِ , والتَّودد دائي ...............ودواكِ هجر , والإباء دوائي ولكن صروح هذا الإباء تنهار في البيت الأخير من القصيدة : فالوصل ذروة ما أود وغايتي ...............فمتى الذي جافى يجيب رجائي أين ذهب ما أوهمتنا به في البيت الأول من التجلد والصبر ، وتحليل الداء والدواء ؟؟؟ شكراً لك على هذه القصيدة التي أثارت شجون شعراء الخيمة ، فأمتعونا بما كتبوا ، وبما أنك صاحب الدعوة ورب الدار ، هل لك أن تفسر لي ماذا عنى ( ضيفك ) سلاف بقوله : سبحانَ من جمع الأفاعيَ والرُّقى …………...…ناراً وبرْداً تحتَ إسمِ نساءِ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ عبدالله : ترى أن سلافاً ختم قصيدته بالمسك !!!!! لو غيرك قالها يا عبدالله !!!!!!! أين هذا المسك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عمر الشادي ... شعرك جميل جداًّ . |
الأخ العزيز الشادي
شكرا لكم على هذا التشطير الجميل ولا فض فوك أخي على هذا الإبداع وإلى المزيد بإذن الله .. الأخت ميموزا أما عن قول السلاف بالنساء فهذا متروك لكم ولكني أقولها بصراحة هنا وهو أنني ببعض قصائدي أقول بالنساء أكثر مما قاله السلاف فلا يخفى عليك أختنا العزيزة بأنه لا بد وأن يوجد مسبب لاي مشكلة فمشاكلنا نحن الرجال نعتقد بأن (النساء) وراءها بالضبط تماما كما تعتقد بنا النسوة ...... أما وصف أخينا عبد الله قول السلاف بالمسك فلا يسعني إلا أن أقول في الفم مااااااااااااااااء  ولكن يبقى الإبداع إبداعا .. |
الأخ العزيز السلاف
لله درك كاني وإياك وأرواحنا شقين لتوأمين فشكرا لكم على ما أتحفتمونا به من روائعكم ...... الأخ مجدي وصاحب الطير العزيز على قلوبنا الصد داؤك والتودد دائي ........... وهواك أنت مع الرجاء ردائي أوّاه ما خلت الهوى في لحظة ........... يغدو به يوما بخيلٌ طائي وعلى كيفك فسرها أهذا تعقيب أم ( جر شكل ) ؟ لقد فكرت في البخيل الطائي ووجدت له أكثر من إحتمال . فهلا قلت لنا رحمكم الله ما أردت به ؟ثم ..... لن استكفي منكم بهذه ( النتيفة ) وإلا سنعود لنتف الريش مرة أخرى واسلموا جميعا أخوكم : جمال حمدان |
الأخت العزيزة ميموزا
شكرا لكم على تعقيبكم على قصيدتي .... ومندوحتي في نهايتها بأني جعلت الباب ( موروبا) ولم اشأ أن اقفله تماما وذلك لترك فسحة لبصيص من شعاع أو أمل للنفاذ إن أمكن... هذا مع علمي ( أو إعتقادي ) بأنه لا يوجد أي متنفس لأمل ... أهلا بك مرة أخرى ونحمد الله على سلامتكم ......والآن إبتدأت الميموزات وربنا يستر أخوكم : جمال |
اخي جمال : مازلت تزيدني بفضلك تشريفا، فشكرا شكرا.
وما حكاية المأأأأأأأأأأءْ في هذا المقام، انتَ لا تمائي مني، ممن إذن؟ (ههاهاهاها) الأستاذة ميموزا: لا تحاسبيني على ما قلت في غيابك، لم اكن لأجرؤ على قول هذا البيت لو كنت في الخيمة.(والله يستر) |
جمال ... سلاف .
هل كانت هذه الأشعار الجميلة التي تجودون بها علينا ، ستبصر النور دون امرأة تلهمكم معانيها النبيلة ، فلم التنكر لفضلهن عليكم ؟؟؟!!! |
أهلا بك أختي ميموزا :
أ تسأليني عن المسك ؟ لا بد أنك مزكومة عافاك الله ---- أعذراني أخوي جمال و سلاف فالسؤال كان موجها لكما لكنني سأتطفل و أرد قلت بعض الحق ميموزا فلم .. نـتـنكر للذي أوحى له في ظهور الشعر فضل للنسا .. إنما ليس على من قاله بل على القراء في إمتاعهم.. بقصيد فيه يرثي حاله ببديع الشعر يحكي دررا .. واصفا منهن ما قد ناله لو أردت الحق فالفضل لمن .. أعلى قدرا لحبيب غاله ترك القلب معنى مدنفا .. فبتعذيبه - قولي - ما له ؟ هل يكون الفضل في تعليله .. أصدقي القول أ ذا أهنا له ؟ |
أخي عبدالله
عرفتك شاعرا رقيقا طيبا وفيا الآن أعرفك أيضا شجاعا في الحق (لم أقصد بالحق مجاملة المسك). |
الاخ عبدالله
لله دركم هل يكون الفضل في تعليله .. أصدقي القول أ ذا أهنا له ؟ رغم جوابكم البليغ والمقنع ولكني لا أرى ميموزتنا ستقتنع بهذا القول ( قصدي أن أشعلها نارا والله يستر) ..... الأخ الشادي عمر قرأت قصيدتكم عدة مرات ولكني وقفت عند هذا البيت طويلا فلا فض فوك يا شادينا ... الصدُّ داؤكِ , والتَّودد دائي ...............أنا في فيافي الحب نخلة طائي فمن أين بل كيف خطر ببالكم ( نخلة طائي)؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!! مع تحياتي أخوكم : جمال |
عبدالله ...
أيها المحامي المفوه ، الشجاع في الحق ، يا صاحب الجواب البليغ المقنع !!! جعلت فضل النساء إذن على القراء وليس على الشاعر !!! بعد أن بنيتم أمجادكم الشعرية على أرواحهن ، يصبح فضلهن على القراء لا على من قاله !!!!!!!!!!!! بالمناسبة لا أعاني من الزكام ، ومع هذا لم أستطع تمييز رائحة المسك |
أختنا العزيزة ميموزا
لقد ضحكت والله كثيرا عندما قرأت ما قاله أخي السلاف في معرض وسياق دفاعه عن أراقمه وأفاعيه حين قال :::::: (( الأستاذة ميموزا: لا تحاسبيني على ما قلت في غيابك، لم اكن لأجرؤ على قول هذا البيت لو كنت في الخيمة.(والله يستر) )) وهنا أسمحي لي أن أقول طرفة قد سمعتها ذات مرة لتشابه الموقفين ومعذرة كل المعذرة منكم ومن الاخ العزيز سلاف على ورود بعض المسميات في هذه الطرفة فقصدي البلوغ للغاية وليست المقارنة ولا التشبيه ولكن القياس والقياس فقطططططططططط ,, يحكى أن كلبا من ( قمعستان ) وأخر من ( قهرستان ) تقابلا عند حدود البلدين وإتفقا على أن يتبادلا الأقامة بحيث أن كلب (قمعستان) سيذهب (لقهرستان) والعكس بالنسبة للكلب الثاني ..واتفقا على أن يتقابلا في نفس المكان بعد عام من تبادل مكان إقامتيهما .. وبعد عام تقابلا فإذا الكلب الذي أصلا من ( قهرستان) وهو الأن قادم من( قمعستان) كان ضعيفا جدا بينما الكلب الثاني الذي هو أصلا من (قمعستان) وقادما من (قهرستان ) كان سمينا وبصحة جيدة ... فسأل الكلب (القهرستاني) صديقه ( القمعستاني ) .. فقال له بأن أهل ( قهرستان) طيبون وقد عطفوا عليه لما رأوه غريبا ولكنه يود الرحيل عن البلد ...... فأستغرب الكلب ( القهرستاني) وقال له ولماذا ستترك البلد فأنظر لحالي كيف اصبحت ضعيفا وهزيلا لأن كل (القمعستانيين)قد عاملوني كأني غريب .. وأما أنت فإني أراك سمينا وبخير .. فأجابه صديقه .. نعم لقد كان خيرا كثيرا في البلد ولكني سأخرج منها لأنني أريد أن أعوي ....... وبهذا إنني أستسمح الأخت ميموزا أن تترك الخيمة لنا أسبوعا أو أسبوعين .. فلعل كل من كان براسه موالا أن يخرجه ولعلي أولهم أو ربما سنضطر أسفين للخروج لخيمة أخرى لنفك عن أنفسنا ونعود هنا مرة أخرى .. ..... فهل أنتم موافقون يا أصحاب المواويل ؟ مع تحياتي أخوكم : جمال حمدان (ف ف م ) |
يا للجبن ؟؟؟؟؟؟ أين اصحاب المواوييييييييييييييل ؟
أجيبوا وأتبعوها بإثنتين ... الاولى (ف.ف.م) والثانية (الله يستر) |
لبيك أخي جمال بالاثنتين ، واعفني من الجواب.
نحن نقول (مأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأء) لمادلين فلم لا نقولها في هذا المقام مأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأء (الله يستر) |
 |
أخي جمال
ما علمت سر غياب الأستاذة إلا لدى قراءتي قولك: "وبهذا إنني أستسمح الأخت ميموزا أن تترك الخيمة لنا أسبوعا أو أسبوعين .. فلعل كل من كان براسه موالا أن يخرجه ولعلي أولهم أو ربما سنضطر أسفين للخروج لخيمة أخرى لنفك عن أنفسنا ونعود هنا مرة أخرى .. ....." ألا ترى وتسمع الضاحك ؟ |
الأخ جمال والأخوة الأحباب شعراء الخيمة: بعد كل هذه الردود الرائعة والتشطيرات الساحرة لهذه الدرة قبل حتى علمي واشتراكي في هذا الموقع لا أجد إلا أن أُكرم هذه الجوهرة قصيدة معارضة في أقرب فرصة ..... ربما أقرب مما تتصورون بعد أن أثرت هذه القصيدة في مشاعري ملحوظة أخرى .. أرى هنا مثالا للردود والتفاعل الذي يثري الخيمة فعودوا إلى مثل ذلك لترتقي الخيمة بشعرائها الرائعين بدلاً من هذا الفتور الذي يعتريها.... ودمتم.... |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.