![]() |
منتديان
منتديان راقيان
عتب علي أخ في منتدى ما أني أضفت رابطا في ذلك المنتدى يشير إلى موضوع في منتدى آخر، وقد عجبت لذلك الموقف، فالمفروض أننا نتعامل في هذه المنتديات بالفكر والأدب،والحكمة ضالة المؤمن، والمنتدى وسيلة وليس غاية. لي شرف المشاركة في المنتديين المتميزين 1- الخيمة الأدبية http://hewar.khayma.com/cgi-bin/forumdisplay.cgi?action=topics&forum=الخيمة+الأدبي ة&number=3&DaysPrune=5&LastLogin 2-ديوان الأدب http://forums.arabia.com/WebX?13@255...5a6!content=AR وأرى من واجبي أن أدل مشاركي كل منهما على الآخر، وأرجو أن لا يغضب مني أحد لذلك. |
جزاك الله خيرا
التعددية والتنوع مصدر قوة عندما نحسن التعامل معهما |
شكرا لك أخي سلاف و فعلا فأنا شخصيا أحيانا أمضي كثيرا من وقتي
باحثا عن منتدى راق أدبيا و انت هنا اختصرت علي الوقت الكثير فشكرا لك مرة أخرى |
هي ذي المعادلة يا سيدي .. هناك كثيرون ممن يتناسون بأنه على امتداد التاريخ كان الكتاب و الفنانون و الأدباء و الشعراء هم حملة رسالة و منائر إشعاع و هداية , يضيؤون الأحداث العظيمة و المآثر المجيدة و يبدعون ضروب الفكر و أفانين الثقافة و ينقلونها من عصر إلى عصر و من مبدع إلى آخر يؤرخون فيها وقائع الحياة سواء بالقلم أو بالريشة. فآداب العرب هي ديوانهم و سجل أيامهم و مفاخر تاريخهم و قيمهم و تراثهم العريق الضاربة جذوره في أعماق الحضارة الإنسانية.. وما تقومون به أخي العزيز هنا في الخيمة الادبية الا ممارسة فعلية من أجل الحفاظ على التراث وتقوية أواصر الابداع والوقوف الى جانب المواهب الشابة التي تنتظر الكثير الكثير ممن لديهم القدرة والصبر على ممارسة الابداع كفعل حضاري فيكرسه و يحض على التمسك به، فالمفروض بالفن و الشعر و الأدب أن يكون في خدمة قضايا المجتمع. و هنا أود أن أقول أن الشعر هو الرسم بالكلمات... و الشعر و الرسم صنوان لا ينفصلان ... الشاعر رسام يرسم صوراً جميلة و يصور معاناتنا و حياتنا بآمالنا و آلامنا و همومنا تماماً كما يفعل الرسام إنما القيمة الحقيقية للشعر كما الرسم و الأدب تكمن في مدى التصاقها بهموم و آمال المجتمع و في مدى قدرتها على التعبير عن تلك الآمال و الهموم ... فالشعر و الفن و الأدب الجيد هو الذي يجعلك تحسن التعبير عن مشاعرنا و كذلك اللوحة التي تترسخ في الخاطر هي التي نقرأ فيها طموحاتنا و معاناتنا و آمالنا و آلامنا كإنسان. تحية لك أخي العزيز .. مررت من هنا فأحببت أن القي التحية على أهل الدار والى كل رواد خيمة الادب الأكارم كل الحب والتقدير أخوك راعي الكنغر |
...
|
أخي الجذور
شرفتنا يا سيدي بحضوركم للخيمة وعلى حديث معرفتي بديوان الأدب فإني أظن أنه الأستاذ الجذور هو بمثابة راعي الخيام عندنا. وأملي أن يرد مدراؤنا التحية بأحسن منها. أكرر ترحيبي وسعادتي بتشريفك لنا. |
مساء الخير أخي سلاف
واضح أنه موقع جيد .. شكرا لك لدعوتنا .. ونتمنى ألا نكون ضيوفا ثقلاء . سهير |
أهلا وسهلا أختي سهير، لست ضيفة هنا. كما أنني وإخواني لن نكون ضيوفا هناك. شرفت.
|
أخي الكريم سلاف
حاولت الدخول إلى منتدى ديوان الأدب عبر الوصلة التي وضعتموها فلم أتمكن . فهلا وضعتم العنوان الرئيسي للمنتدى علني أستطيع الدخول و اسلم |
مرحبا براعي الكنغر، وبالأخت سهير، لقد زرت موقعكم ونتمنا أن يكون حوارنا هنا امتدادا لحوار، أو بالعكس، فالهدف من الحوار هو نصرة اللغة العربية، والارتقاء بالأدب العربي بكل طريق متاح.
مرحبا بكما مرة ثانية |
عبدالله،
الموقع بطيء قليلا ولكن إذا انتظرت تأتيك الصفحة بعد فترة. |
أخي عبدالله
أولا أنا سعيد جدا بعودتك للخيمة بين أحبتك جميعا وأولهم اخي جمال، وذاك المنتدى معطل عندي منذ أمس، لعل لديهم خللا ما. متى تكتمل فرحتنا بعودة أخينا المعتمد؟ |
أخي الحبيب الأستاذ سلاف الأخوة جميعا تحية من القلب لكم ..
أخي سلاف شكرا لك على هذا الموقع الرائع بمن فيه .. وقد قال أخي الأستاذ الجذور فأبلغ كما أشكر أختي سهير لكم مني كل التحية والتقدير وحبذا التواصل فيما بيننا جميعا ..والتعاون الأخوي المتبادل والسلاام عليكم أخوكم |
ما للخيام ازدهت نورا كطوفانِ
........................فعدت أعزف بالآمال ألحاني وللقلوبُ نشيدٌ عابقٌ فرحاً .....................من بعد أسبوع كبتٍ بل وأحزانِ لله درّكَ ناجي كم أثرتَ بها .................فرْحاً فأفعم (قاصيْها) كما الداني يبارك الله أمواجاً أتين بكم ......................من الأثير بـما بدّدنَ أشجاني هلّت سهيرٌ وثنّى (بالبدور- الجذور) لنا ......................حظٌّ وأكملتـهم يا زهر نيسانِ (بالإذن من غدير ) |
سلمت يداك وقلبك المفعم بالحب متى نظمت هذا العقد أرسلت ردي قبل دقائق فقط !!!!!!!
دعني أهنئك وأهديك هذه الأبيات .. يقدح الفكر في الأمور كأن الفكر في كفه كعود ثقابِ واقفا والزمان ألف سؤالٍ ... ليرد الجواب تلو الجواب صامدا والرياح نكباء تعوي ... في هجير الفلا عواء الذئاب لم ترد قلبه الشوائب ، نهرا ... أبيض اللون كاللجين المذابِ قلّ شأن الضباب حين تراءى ..... رجلٌ شأنه اختراق الضبابِ! لك مني ألف تحية |
مشارب الودّ تصفو كل نيسانِ
.............. فاغنم سلاف ولا تأبه بأحزانِ جمع كريم يقيل الرِجل إن عثرت ........... وفي الكرام مقيل الصبّ والعاني |
عفوُ أستاذيَ الكريمِ، بياني
..............بعضُ فرحٍ بثثتَه في إهابي أنت أسعدتني ففاض شعوري ...........مثلما المد قد أتى من عُبابِ دعْ حدائي ينير بالسعد قلباً ................للأسى ظلّ مشرع الأبوابِ ضامه قرحُ غدرِ من أودعوهُ ...............حزنَ عمرٍ مسطّرٍ بالحرابِ ولعمري لَبعضُ سنّ يراعٍ .............دون طعنٍ منه سنان الذُّبابِ ويح نفسي قد عدت أهذي بوجدي ..............حسبي الذي قلته باقتضابِ لا يلامُ العطشانُ آنس ماءً ............بعد أن أخلفته سود السّحابِ كم بفضلٍ منكم تغنّى جمالٌ .............قبل أن يأذن المدى باقترابِ أيها القادمُ الكريمُ السجايا .............هنّ يغنين عن جميل الخضابِ خجِلٌ سيّدي أنا أنّ شعري ...............قاصرٌ عن مقامكم بالخطابِ يا إمامَ البيانِ أمدد أبايعْ ..................لا تخيّبْ تلهّفَ المحرابِ |
قد رأيتَ التواضع الجم نهجا ..... لا بسا من لدنه ثوب البهاءِ
في حياءٍ مزيّـنٍ بفخَـارٍ ......... وفخارٍ مزيّـــنٍ بحيــــاء ذاك خلـْـق الإسلام عندك يزهو..... وهْـو شأن الأخيار والحكماء يابقايا كرام يعربَ زدنـــا .... من بقايا معقودةٍ بالبقــاء |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.