![]() |
عودي مليكتي
هذه أول قصيدة كتبتها و عمري 16 عاما وهي مني هدية لإخواننا شعراء وقراء الخيمة الأدبية
.......................... ......................عودي مليكتي.................... يانفسُ صـــبراً منـــكِ لا تتدافعــــي .............. صوني وقـاري في هـــوىً مُتمنِّــعِ وترفَّعــي عمَّــــا يُهيـــن كرامتــــي ............... ودعـي البكــاء فقـد ذللـت بأدمعـي إنِّـــي وإنْ كانت بقلبـي لوعـــــــــةٌ ............... ولواعـــجُ الأشواقِ تحــرقُ أضلعـي وحـنينُ قلـبٍ ذاب فيه من الهـــوى ............... ووساوسٌ تُبقي الظنون بمضجعـي قـد أنسَ ما بينــي وبينـــكَ كلَّــــــهُ ............... إنْ لم تصــنْ عهـدي وتحفظ مرتعي وألــومُ دهـــراً لـم يرقَّ لأدمعـــــي ............... وأثار في النفس الأنيـــنَ ومدمعـي ألقــى بســهم الحب دون إرادتــي ................ واقتادنــي برضــى لأمــــر واقـــــعِ وغشىالعيون بسحره ..السحر الذي ................أســر الخلائــق بالجمـــال الرائــــعِ فوجدتِنــي أســـعى إليــكِ متيمـــاً ................. وأطـوف في دنيـــا هواك كخاشــعِ ووجدتِنـــي أرنــو إلى كلِّ المُنـــى ................ أرنـــو إلى أنـــوار نجـــمٍ ساطـــــعِ حتـى إذا أضحــى الفــؤادُ بصبِّـــــه ................ وهيــامه الســامي كظــلٍّ تابـــــعِ بالحـبِّ .. بالأشواقِ .. بالوردِ النـدي ................ أُســكنتَ قلبـي الحــرَّ غير منــــازعِ وغدوت أرقبــــكِ الليالي والضحــى ............... أحمي عيـــونكِ من مطامع طامــعِ وســقيتكِ الودَّ الذي بــي لم يـــزلْ ................ ورويتــكِ الشـــهد الذي بمنابعــــي وقبلــتُ منـكِ البخل فيــكِ خليـقــةً ................ وهو الذي في الحــبِّ غير مشــرعِ فكفى عيوني من عيـــونكِ نظــرةٌ ................ أو بسـمةٌ أو همســـةٌ لمســامعي ياشـادي الأشـعار في همســــاتنا ................ وحديثكِ المعسول يسكر مسمعي أنَّى ذهــبتِ فمعــكِ فكـري كلَّــــهُ ................ ومتى بعـدتِ بكتْ عليــكِ مدامعـي فأنــا بدونـــــك لا أحسُّ بمُتعتــــي ................ والعقـــلُ مفقـــودٌ بدونــكِ لايعـــي في البعد عنكِ يفيضُ قلبيَ لوعــةً ................ فتســـيرُ بي للقربِ منكِ نوازعــي وإذا بدتْ لــي في دلالكِ غضبـــــةٌ ................ أطللــتُ إطــلالَ المحــبِّ الجـــــازعِ عودي إلى حلـــو الوصالِ لعاشــقٍ ................ أضحـى يعيشُ سراب عمرٍ ضائـــعِ فطويلُ عمري في وصالكِ لحظـــةٌ ................ وقصــيرُ عمـــري طائـــلٌ بتلَّوعـــي وإليــكِ أصبــــو حيثُ أنَّـكِ جنَّتــــي ................ ومليكتـــي إنْ شــئت أنْ تتربَّعـــي وربيـــع أيَّـامي التي بكِ تزدهــــي ................ وصــفاء روحي في الهنا وشرائعي عودي لســـابق عهـدنا وتملَّكــــي ................ عودي لجنَّــــةِ حبِّنــــا وتمتَّعـــــــي فأنـا على العهد القديـــم محافــظٌ ................. متســامحٌ مازلــــتُ غيرُ مخــــادعِ فإذا وصــلتِ فإن فيـــه ســعادتي ................ وإذا هجرتِ فحسبيَ الذكرى معي |
أهلا وسهلا بالمحب الجازع
………..وبسيد الأشعار غير منازع لا فض فوك فذا الذي قد قلته ……….فوق المرجى من غلام يافع قل لي طوافك هل أتى بنتيجةٍ …...وهل استجيب من المحب الخاشع هذا التبتل في الغرام يعيدني …….....للذكريات وزادهن مدامعي |
يا سيدي، سعدت بشعرك أحرفي
........................ وترنمت بالحاضرين مسامعي يلقى على قلبي السكينة بردُها ........................ كالثلج حولي في بياض ناصعِ إن كان هذا ما يخط بنانكم .................... في المهد، بشـّرَ عن وجود منابعِ عمر مطر |
أخوي عمر وسمير
أليس بين مدمعي ومدامعي في القافية سناد التأسيس؟ |
السلاف العزيز
كان عندي نفس التساؤل ![]() وهي كما تعلم ملزمة. |
ياســــادتي شكراً لحسنِ رُدودكمْ
.................................ومديحكم شعر الشباب اليافعِ لكنَّكـــم زدتــم عليَّ بجودكــمْ ................................أنتم بهــذا تخجلون تواضـعي أنا لسـت إلاّ قطرةً في بحـــركمْ ...............................تسعى حثيثـــاً للقريض الرائعِ تسأل سلاف عن النتيجة في الهوى .............................ثم الســـناد بمدمعي ومدامعــي أدري بأنّي في الســناد مقصِّــرٌ .................................لكنَّ ذلك مِنْ فتـى لما يعــي أمَّا النتيجة في الهوى فكما ترى .................................شعراً أُســـطِّره لأمــرٍ واقعي أثرى الغرامُ مشـاعري بقصائـــدٍ .................................كُتِبتْ تباعاً من صميم منابعي أنا يا رفاق ضحيــة الحب الذي .................................دفَعَ الضروسَ لأنْ تزور أصابعي |
أخي سمير
أنا يا رفاق ضحيــة الحب الذي .................................دفَعَ الضروسَ لأنْ تزور أصابعي ماشاء الله. هذا الجمان من الكلام الرائع ....................................لله درك للحلى من صانع |
الله الله الله
ما شاء الله أخي سمير البيت الأخير أكثر من رائع لا شك أنك أنت نجم خيامنا ..................... تشدو بها من دون أي منازعِ أخي سمير نحن بانتظار المزيد ![]() |
حُسن القصيدة في اختيار المطلع ............. والشعر يحسن من سمير المبدع ما بين شطري القصيد خمائل .............. تسبي النواظر لا سباسب بلقع كم حرت في صدر وفي عجز وكم ............... عاودت من حيث إنتهيت لمقطع يا أيها الأحباب إن وافقتم ................. ما قد أراه كما ترون بألمع إني على عرش القريض مبايع ................ هذا السمير فمن يبايعه معي ! |
كم للقريض بواحث وطوالب
............. منهم جدير أن يكون، ومعمعي فالعرش يختار الجدير لشعره ........... والمبدعين ويرفض العرش الدعيْ إني أبايع من يبايع شيخنا ........... حمدان قال: "فمن يبايعه معي!" |
أمّا أنا فأخجل حتى أن أكتب بيت شعرٍ واحدٍ
في مقابل هذا الإبداع . بورك فيك يا سمير عضواً في خيمة الأدب والتي تزخر بالرائعين من أمثالك . |
حاولت تشطير القصيدة بأكملها فوجدت شعري كرقع فيها فأمسكت رأفة بي وإحتراما لصاحب القصيدة ..... فهلا أكملت أخي السلاف وأبا الغيث ؟
.................................. يانفس ُ صـــبراً منـــكِ لا تتدافعــــي ............... ولو أن وقع الصبر مثل قواطع إن كان بوح السر يزري بالفتى ............... صوني وقـاري في هـــوىً مُتمنِّــعِ وترفَّعــي عمَّــــا يُهيـــن كرامتــــي ........... إني عهدتك من أسى لا تجزعي يا عين إن أجرت دموعك لوعة ............... فدعـي البكــاء فقـد ذللـت بأدمعـي إنِّـــي وإنْ كانت بقلبـي لوعـــــــــةٌ ............. لم تبق من سقم ولا من موضع داريت عن كل العواذل غصتي ............... ولواعـــجُ الأشواقِ تحــرقُ أضلعـي وحـنينُ قلـبٍ ذاب فيه من الهـــوى ............. إن جاز لي وصف لقلت : كمبضع كيف السبيل لعاشق فقد الكرى ............... بوساوسٍ تُبقي الظنون بمضجعـي قـد أنسَ ما بينــي وبينـــكَ كلَّــــــهُ ............ لولا الملامة , أو تقول مُوقع ماذا أقول عليك في شرع الهوى ............... إنْ لم تصــنْ عهـدي وتحفظ مرتعي وألــومُ دهـــراً لـم يرقَّ لأدمعـــــي .......... وكأنني للهم قلت : ليَ اشفع ! فأجابني : هل من يداوي جرحنا ! ............... فأثار في النفس الأنيـــنَ , ومدمعـي ألقــى بســهم الحب دون إرادتــي ............ وعجبت من ضلع له لم يردع فاسرت .. لما لم أرى مندوحة ................ واقتادنــي برضــى لأمــــر واقـــــعِ وغشى العيون بسحره ..السحر الذي .............. من إثره هتف الفؤاد لها : قع ما حيلتي ولعل عذري .. أنه ................أســر الخلائــق بالجمـــال الرائــــعِ فوجدتِنــي أســـعى إليــكِ متيمـــاً ............. والقلب من لهف يصيح بي اسرع ! وأخالني في العشق فيك كناسك ................. وأطـوف في دنيـــا هواك كخاشــعِ |
ما شاء الله يا جمال.
أخي سلاف أنا أقدمك لهذه المهمة الصعبة... من باب احترام كبار السن لا غير ![]() |
الحمد لله ... هذا الرد منك يا عمر مطر يجعلني أتخلّى حتى عن مجرد المحاولة . لأن الدور ما زال بعيداً إلى الآن .. فجزاك الله خيراً . |
لا فض فوك أخي جمال على هذا التشطير الرائع وشكراً لك ![]() ![]() |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.