![]() |
شعلة النور
.
|
.
|
Remarkable!!
![]() ![]() |
شكرا ً
![]() |
يا سلام يا مجدي أنت مبدع
لمست روحي وعقلي وقلبي بما قد ذكرت في هذي السطور كلام جميل ولحن و وصف له قد غردت كل الطيور أراك بشعرك هذا عظيما أسدا تحدى كل النمور أبو أحمد |
بسم الله الرحمن الرحيم
الله الله الله ما هذا الإبداع يا شاعرنا الكبير... القصيدة رائعة بكل المقاييس الله لا يحرمنا من إبداعك... ![]() ![]() |
![]() |
سلمت يداك أخي الكريم على هذه الدرة
|
.
|
عفواً يا مجدي هذا قلبك لا قلبي !!!
من الناحية الفنية قرأت لك ما هو أحكم في النسج من ( شعلة نور ) ، ولكني خشيت أن أكتب فأزعجك بما أقول ، فوضعتك في هذا الاختبار السريع . يبدو أنها الأغلى لما واكبها من أجواء خاصة ، هي جميلة حتى لا أسلبها هذا الحق ، ولكنها بالتأكيد ليست الأجمل . سر جمالها أنك فيها محب هائم بحبيبته ، لا يشغل تفكيره سواها ، لا يعكر لحظة الفرحة هذه بتذكر مواقف عاذليه ، أو ترقب لحظات الفراق ، وكل ما يتربص بهذه العاطفة النبيلة ، محب فقط ، واستطعت وبمهارة أن تنقل لنا هذا الإحساس ، على الرغم من بساطة الصور التي استخدمتها فهي الشمس والنجم والجسر الذي ستعبره إلى الأمنيات ، وأخيراً هي العطر الذي يضوع في حياتك ، أو بالأحرى أشعارك ، بل هي تاج العطور !!! الصورة التي استوقفتني ، ربما لأني لم أفهمها جيداً ، هي : وتبقين لمّـا الزمان يجورْ ملاذي, حبيبة قلبي, وسور يضم فؤادي إذا ما ينادي أغيثي فقد أرهقتني الدهور وتبقين للقلب شعلة نور فهمت أن تكون ملاذاً من جور الزمان ، ولكن أن تكون سوراً يحيط بالقلب أو يضم القلب ، هذا ما لم أستوعبه !!! السور يحمي وقدرته مذهلة على الاحتواء ، وهذا ما تريده أنت ، ولكن السور يطوق ، ويحد من الحرية والانطلاق أيضاً !!! الصورة منسجمة تماماً مع الجو النفسي للقصيدة ، مع المحب الذي يغدق في عواطفه على من يحب ، ويصورها مليكة قلبه المتوجة ، المحب الذي يؤمن بمبدأ الحب للحب ، ولا يرى إلا جوانب الحياة المشرقة المضيئة . ولكن يبقى السور قيداً !!! |
بل هي ضمة حنان وسور حماية, هذا المراد وليس المراد القيد
أشكرك |
مجدي : من جميل مثلك لا ياتي إلا جميل، مع التفاوت في الجمال.
لماذا تنسى ( الله يستر ). ميموزا ومجدي : أرجو أن يشرح لي احدكما إضافة الصور إلى المتن هنا. لدي إحساس بأننا قد نكون على أبواب قصيدة الصور، ومن يدري فربما تكون أقرب للشعر من قصيدة النثر، وعلى فكرة على أي بحر من البحور يدق قلبك القاني يا مجدي (الذي في الصورة - طبعا ). قطعا ستقول بحر الهوى، ولكن ما ذا يحصل عندما تتبخر مياهه ويحول أبناء العم روافده تصور روافدبحر الهوى كيف تحول؟ ما أظنها تحول بل تُهدى - الملح يدخل في كل الطعام . |
.
|
majdi i like your interpretation of the heart fence...
![]() A fence is a protective and secure surrounding but not necessarily restraining freedom..However, it depends on the type of the fence and how you see it.. ![]() |
.
|
القصيدة تمتاز بالخفة والرشاقة، ويطغى على هذا صدق العاطفة.
لا فض فوك أخي العزيز بالنسبة لمسألة السور، فإن سور الحبيب سور حماية وعناية. وهو أيضا سور خصوصية وملكية، فإن الشيء إذا سوّر عـُـلمت خصوصيته وملكيته لواحد بعينه، وهذه قمة التحبب والتقرب إلى الحبيب. أما أن تقول أن السور حدّ للحرية فهذا يعني أن القلب ليس له ولاء للحبيبة، لها الآن ولغيرها بعد لحيظات. فأي الصورتين أجمل؟ هذا مع احترامي لجميع الآراء. ![]() |
أخي العزيز مجدي/ السلام عليكم .. وبعد
لا أعرف ما أقول ولا أدري كيف أنطق . ولكن لا أملك إلا أن أعود مراراً وتكراراً للاعتذار دون أن أسأم . وتقبل تحيات المعتمد... |
أخي العزيز مجدي/ السلام عليكم .. وبعد
وتقبل تحيات المعتمد... |
.
|
.
|
أخي الحبيب / مجدي
السلام عليكم ورحمة الله ... وبعد لا تغضب مني أيها العزيز فوالله إن القصيدة من أجمل ما قرأت ، ولم أكن أقصد حين قلت انك كتبتها مغمض العينين إلا لأصف الحالة الحالمة الرائعة التي تعيشها وهذا مدح لا قدح . ثمّ أرجوك ياأخي أن تصفح عني . فوالذي فطرني إني لأعرف أنني لا يمكن أن أجيد النقد حتى ولو حاولت نقد عبارات جدتي . ولكن يعلم الله أنني البارحة كنت في حالة نفسيّةٍ سيّئة من أسبابها أنني لم أكن أستطيع متابعة الردود ولم تجد طرق الصحب الرائعة في هذا الأمر ، كما أن لها سبباً آخر أتحرّج من ذكره . فيبدو أنني كما يحلل ذلك علماء النفس أردت تفريغ الانفعال فلم أجد أمامي إلا قصيدتك العامرة فسوءةً لي . الجميل في الأمر أنني كلما كنت أكتب سطراً ممّا مضى كانت القصيدة تزداد في عيني جمالاً وتألقاً . ويبدو من عباراتها فعلاً أنها قريبة إلى قلبك وأن الأجواء المحيطة بها كانت أرسخ في الذكرى ، واسألني أنا الخبير بهذه الأمور . فأعود وأكرر اعتذاري ولا أعلم ما الذي يمكن أن أفعله لترضى عني . لأنني أذكر مثلاً كان يذكره أجدادنا(البدو) قطع الرجل ولا تقطع قصيدته . أرجو منك أن تردّ علي لتبلغني بصفحك وعفوك وإلا وأن تعدني بنسيان ما فات فقد لقنتني درساً في معرفة قدر النفس ومراعاة الآخرين ، واسلم لأخيك . .........................المعتمد بن عباد. |
أخي المعتمد
لا يمكن أن يكون من يختار هذا الإسم إلا جميلا،وهذا ما يكشفه ردك الأنيق الأخير. وهو يجمع الرجولة إلى الجمال. حفظك الله ورعاك. |
حصل التكرار عفوا، فأصلح وأضيف:
ليتنا كأجدادنا البدو، ما ذا تراهم يقولون لو اطلعوا علينا. |
شيخنا العزيز ... سلاف .
لتضع صورة في متن ما تكتب ، ما عليك إلا أن تعرف عنوان موقعها على الشبكة ، وإن لم تكن موجودة عليها ، قم بنشرها في موقع على الشبكة أولاً ؛ لأن الأمر لا يستقيم إلا مع الصور الموجودة على الشبكة . لتعرف عنوان الصورة التي تعجبك على الشبكة ، اضغط عليها بزر الفأرة الأيمن ، ثم اختر من القائمة المنسدلة ، الأمر الأخير وهو خصائص ، من خصائص الصورة ستعرف العنوان . الآن وبعد أن عرفت العنوان ، وحددت أين ستضع الصورة في مقالك ، ابدأ بكتابة الأمر التالي : [img] ثم اكتب عنوان الصورة ، وبعده [img/] دون ترك مسافات . أما لقولك قصيدة الصورة ، فأظنها موجودة يا شيخي العزيز ومعروفة منذ أمد طويل . |
ليـتـك أخي التزمت الصمت, بل أنا أعتذر
أ ُخي َّ أقمت َ من صـَو َري ... كذاك قصرت َ من بصري وليم ُ وهيم ُ يمن ُ الله ِ زدت َ علي ّ من بـُجـَري |
عزيزي مجدي ... من حقك أن تحب هذه القصيدة ، وشقيقتها الأخرى ؛ لأنهما تبعثان التفاؤل في قلبك ، فمن الجميل أن يحتفظ المرء بأمل ينير له حلكة الدرب ، ولكن يبدو أن هذا قدرك أن تكون أشعر إذا كتبت وأنت حزين ، بقلب يتمزق ألماً ، أنت لا تستطيع أن تحكم على شعرك بتجرد ، ولكننا نحن الذين نرقبه عن بعد ، دون أن ننحاز له ، ونرصد التحولات فيه ، يسهل علينا أن نفعل . و على الرغم من هذا لك الحق أن تحبها دون سائر قصائدك ؛ لأنها مسألة لا يملك الإنسان أن يتحكم فيها .
نعود إلى السور الذي يمثل الحماية والأمان ، وإذا انقلبت الأوضاع ماذا سيمثل هذا السور ؟؟؟!!! سيأسر صاحبه في ذكرى الحماية الراحلة ، ويحيل هذا القلب المطوق به قطعة من عذاب !!! |
أخي العزيز مجدي حفظه الله .
لست أدري كيف أتحدّث ولست أدري كيف أقول ولم أكن أظنّ أن لساني أنا طالب الشريعة يزلّ تلك الزلة العظيمة ويخطئ ذلك الخطأ الكبير . أيها العزيز يعلم الله أنني قد أحببتك فيه وهل يمكن أن أنسى تلك الليالي التي كنت أقضيها مسامراً أشعارك قبل أن أشارك في هذا المنتدى . وكيف تريد أن تترك هذا المكان الذي كان يضمّ الخيرة من صحبك الذين خفّفوا عنك وطأة الغربة من أجل متطفّلٍ مثلي . اعلم أخي العزيز أنني لا أقصد ولا أعني ولا أريد ما تدل عليه تلك الكلمة وإنني لأغالب دموعي النادمة الآن وأنا أكتب هذا الاعتذار الذي سأنشره في كل خيام المنتدى وهذا لا يعفيني من تحمل تبعات ما قلت . لا يا عزيزي لا تخرج فأنا الذي سيخرج كلمة فصل لا رجوع فيها . أنا الذي أخطأت وأنا الذي أتحمّل تبعات هذا الخطأ وأول هذه التبعات بعد نشر الاعتذار في كل الخيام أن أودّع هذا الكنز الذي وقعت عليه بلا رجعة . فـ يا أهل الخيام …. وداعاً . ولك أقول يا مجدي الذي أحببته في الله حتى وإن غضب مني : إن كان قد عز في الدنيا اللقاء ففي **** مواقف الحشر نلقاكم ويكفينا ومما زادني حباً فيك يا عزيزي أنك من أهل الحديث الذين نعدّهم عمدتنا نحن أهل الفقه وإن كان لا يحقّ لي أن أنسب نفسي لهذا العلم على الرغم من دراستي له على فقهاء العصر في البلد الحرام . |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.