![]() |
والله لا أدري كيف يمكنني الصبر والبقاء هكذا كمتطفّل على موائد هذه القمم الشامخة.....
حقاً إن الخيمة موطن الإبداع المعتمد |
قصيدة بعنوان (السندباد)
هذه قصيدة من كتاباتي بعنوان "السندباد"، أتمنى معرفة آراء الجميع حيالها...
***************السندباد***************** قبل التورط فكري مولاتي -----------وتدبري قبل الهوى بالآتي عشقي مغامرة وليس مغامر -----------يرضى برفقة صاحب الساعاتِ أنا لست من يهوى لساعة لذة -----------ما عشت كي أرضي أنا نزواتي عشقي هو الأبد الذي لا ينتهي -----------لا ينتهي حبي ولا بوفاتي أنا مبحر تاهت دروب سفينتي -----------ضيعت نِيلي.. دِجْلَتي وَفُرَاتي شعري رفيقي والقصيدة غادتي -----------والبيت طبعي والحروف صفاتي رحالة بين القلوب مُنَقِّبَاً -----------في زحمة الأحزان عن بسماتِ قابلت في الأحلام ألف صبية -----------ووصفت في الأشعار ألف فتاةِ ونظمت للعشاق ألف قصيدة -----------حفظوا القصيد وما وعوا غاياتي فصحوت لا حب لديّ ولا هوىً -----------ووددت لو أبداً يدوم سباتي وبقيت وحدي لا حبيبة ترتوي -----------من طرفها.. من ثغرها قنواتي أنا شاعر تاهت قصيدة عشقه -----------فالهم إبني والدموع بناتي أنا سندباد الشعر يا مولاتي -----------والحب عندي أجمل الرحلاتِ أنا كاتب قد عشت أكتب قصتي -----------قبل النهاية قد تجف دواتي إن مِتُّ أنت ستكملين بدايتي -----------وستعشقين إذا دُفِنتُ رفاتي وستوصلين سفينتي لمدينتي -----------ويكون عمرك إمتداد حياتي إن كنت قادرة على هذا الهوى -----------والعيش خارج أزمة الأوقاتِ هيا بنا.. فالبحر يرقب عودتي -----------وتكاد ترفع ذاتها مرساتي... ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم (المتنبي) |
حــــــــــقا لإنك سندباد الشعر
فلا فض فوك وسوف أرد عليك بإذن الله وأتمنى عزيزي أن تراجع بيتا ألا ((أنا سندباد الشعر يا مولاتي)) ... فكانني أرى به حركة ناقصة في التفعيلة الأخيرة(متفاعل) ولكم تحياتي أخوكم : جمال حمدان |
أشكرك يا أخي العزيز
والبيت الذي قلت ليس منقوصاً وإنما أردت تصريعه فجعلت وزن صدره كوزن عجزه وروي صدره كروي عجزه. والتصريع يأتي غالبافي أول بيت في القصيدة، ولكنّ إتيانه في خلالها جائز وقد قرأت العديد من القصائد بها مثل هذا.. وشكراً لملاحظاتك ومنك أستفيد وأتعلم. |
بحقي عليك يا أخي أن تتلاشى هذا التصريع لكي لا
يخبو صوت الجرس الموسيقي الممتع ... تحية ومحبة |
القصيدة جميلة ، ولكنك لم تكن واضحاً فيها تماماً ، وصفت نفسك بأنك :
رحالة بين القلوب مُنَقِّبَاً..... في زحمة الأحزان عن بسماتِ وكان هذا الوصف رائعاً وإيجابياًّ جداًّ ، ثم تراجعت عن هذا الموقف المشرق ، وقلت : أنا شاعر تاهت قصيدة عشقه ..... فالهم إبني والدموع بناتي وواصلت بهذا الحزن حتى نهاية القصيدة ، لماذا تركت اليأس يغزو أبياتك الجميلة ؟! |
الأخ العزيز/ جمال
لبيك وسعديك أخي. وعلى أمرك أعد ألا أعود لهذا التصريع مستقبلاً الأخت الفاضلة/ ميموزا ميزانك النقدي رائع جداً وهو ما يندر في زماننا وجوده. أشكرك على ما أبديت من آراء. |
لا فض فوك أخي العزيز على هذه الدرر التي تأتينا بها
|
يا سندباد؟
بصراحة وبالعربي المشبرح : هدا البيت حبيب قلبي ![]() أنا شاعر تاهت قصيدة عشقه -----------فالهم إبني والدموع بناتي |
الأخ / عبدالله
بعض ما عندك أستاذي. الأخ / مجدي يفديك البيت وصاحبه |
الأخ السندباد
بعد التحية إنتظر ردي الليلة بإذن الله على قصديتك الرائعة ودمتم أخوكم : جمال حمدان |
أستاذي جمال
على أحر من النيران أنتظر |
الأخ العزيز السندباد
تحية طيبة وبعد هذا هو جزء من ردي على قصيدتكم الرائعة فماذا ترى؟؟ ******************** للعشق مثلك قد رميت قناتي .............فتكسرت وتنكست راياتي فأنا الذي لازلت احرم للهوى ..........والهدي قلبي سيق للميقات ووهبت من أهوى الضياء بمقلتي ...........فاستكثرت من بعد ذاك بهات يا عشق هل أنت العذاب أم الهنا ..........قل لي بربك لا تزد علاتي يا عشق مالي كلما عصف الهوى ............يخبو الضياء , وتنطفي مشكاتي ناديت كم ناديت ما عاد الصدى ............. فلمن ألوذ به أبث شكاتي إن كان مظلوما يلوذ بخصمه ..............فبم الشهود تفيد حين ولات فوضت أمري للذي جعل الهوى ..............ترف لديك .ولي من الغايات ************************ (الهم إبني والدموع بناتي) ............. ماذا أزيدك بعد يا مولاتي وللقصيدة بقية فإن أعجبتكم فاخبروني وأبشروا بالخير بإذن الله مع تحياتي وتقديري أخوكم : جمال حمدان |
أستاذنا جمال
ما هذا التواضع؟ وإذا كان ما كتبته أنا قصيدة فماذا عساها هذه التحفة الشعرية أن تكون. وتقول إن أعجبتكم وهل لنا ألا تعجبنا أستاذي العزيز في انتظار البقية فلا تتأخر علينا. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ تلميذك / سنـ أحمد ــــدباد الشعر |
أما أنا يا أخي فانبهاري بشعرك يجرح شهادتي.
|
يا أستاذ جمال
ما زلت أنتظر يا أستاذ سلاف الله يعلم من منا مبهور بشعر الآخر أكثر. إني لأقرأ قصيدتي فيأخذني العُجب. ثم لأقرأ أياً من قصائدكم فأضرب كفاً بكف وأقول أنى لك أيها السندباد مثل هذا!!! فاحمد الله على رفقتهم واكتفِ بالتعلم... |
هنا لا بد من أن نستجم قليلا على شاطئ من شواطئ إحدى جزر السندباد فلست ادري أأنظر لقصيدته مبحرا أم أنظر إليها مستجما وأنا على الشاطئ.. فهنا أود التركيز على الأسلوب القصصي والسردي الذي لم ينأى بمعنى القصيدة عما رمى إليه الشاعر وقد كان موفقا في خطابه لحبيبته ( المرجوة) إلى أن جاء التصريع في بيته الذي يقول فيه
أنا سندباد البحر يا مولاتي .. ولكني أرى بأن قصيدته أخذت بعدا آخرا في القص مما جعل التصريع هنا متوافقا مع ما سبق. ولو أن معظم النقاد يفضلون التصريع في مطلع القصيدة ويجاز لو كان هناك إنتقالا في معن القصيدة. ولكن المتامل للقصيدة سيقول كان القصيدة بأكملها جاءت على شكل بيت شعري واحد صدره يتكون من الأبيات التي سبقت قوله (أنا سندباد الشعر يا مولاتي) وعجزه ما أتى بعده. فإذا تأملنا في تدرج السندياد وهو يقوم بإرساء مركبه لا للرسو والمكث بل للإقلاع .. وعجبت كل العجب في إختياره لختم قصيدته بقافلة لم يعد له أو لها بد حتى لو تراجعا إذ جعل وقت الإبحار لتلقائية رسو المرساة على السطح. هيا بنا.. فالبحر يرقب عودتي -----------وتكاد ترفع ذاتها مرساتي... ولا أجد روحا للتشاؤم في ذيل القصيدة كما رأت أختنا الكريمة ميموزا ولكنه إستطراد متناسق مع روح القصة (القصيدة) والذي بدأ سندبادها مخبرا بها ..فقد بين لمولاته أطباعه ومزاجه وتجاربه وما الذي يريده منها , بل ووضع بين يديها ما يدور بخلده وما هو ناوي عمله في حال قبولها عرضه أو رفضه .. فهل أكثر من هذا صدقا !! فالشعر صادق والشاعر منبعه.. فلو تأملنا الأبيات الثلاثة التي سبقت النهاية سنرى الشاعر ينبه مولاته بالنتائج المترتبه على عدم الإنطلاق معه لمشاركته مغامراته .. إن مِتُّ أنت ستكملين بدايتي -----------وستعشقين إذا دُفِنتُ رفاتي وستوصلين سفينتي لمدينتي -----------ويكون عمرك إمتداد حياتي إن كنت قادرة على هذا الهوى -----------والعيش خارج أزمة الأوقاتِ إذا ماذا كان يريد السندباد ؟ بالطبع كان يبحث عن حورية من حواري البحر لا عن إنسانة آدمية تحبه ويحبها ولو تعمقنا بكنه وماهية تلك الحورية لوجدنا الشاعر قد أشار لنا بالبنان لا همسا وقال .. إنني أبحث عن روح ولا أبحث عن جسد . وكأنني به سيعبر لها عن سعادته لو رفضت عرضه وودعته قائلة: إذهب وشأنك فلست أنا التي تنشدها لانه لا يستعني العيش بلا روح .. ولكن هل سيشعر السندباد بالسعادة من إجابة كهذه ؟ يكفي إذن لنستشهد ببيت من قصيدته كان أفصل من سيف وأحر من صيف ألا وهو ونظمت للعشاق ألف قصيدة -----------حفظوا القصيد وما وعوا غاياتي إذا هذا هو محور القصيدة ومرتكزها بل صاري الشراع وأطنابه .أما لو تلفتنا لعجز بيته الذي يقول فيه فالهم إبني والدموع بناتي فهنا نقف حائرين عن السبب في هذا ولن يكتمل المشهد التصويري إلا بقراءة القصيدة كاملة تماما كما جاء بها صاحبها بتسلسلها وكأنها كقطع فسيفساء صغيرة يجب أن توضع كل قطعة في مكانها لمن ينشد الجمال .. .. وهذا هو قمة الإبداع سيان في القصة أم النثرأم الشعر أهنئك يا سندباد الشعر على رقي بوصلتك وشفافية غايتك فقد كنت حقا مبدعا ومبدعا ومبدع حتى بعد مراهنتك على موقف مولاتك في حالة الوفاة لا سمح الله. فإلى الأمام وتقبلوا تحياتي ٍSamy |
اللهم أجرنا من نقد ميموزا وسامي
نقد يسرح في نادينا ........... أسرع أهرب يا راعينا ![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
ناقدنا الكبير/ سامي أشكرك على كل ما قلت فوالله لقد أبدعت في شرح القصيدة ولو كان لكاتبها أن يشرح كل بيت فيها ما أظنه يأتي بأجمل مما أتيت.. تقبل تحياتي... ![]() ![]() ![]() أخي مجدي ألست معي بأن وجود نقاد متمرسين وفاهمين يرفع كثيراً من المستوى الأدبي للخيمة، وإن تخللتنا الرهبة فيما نكتب ![]() |
قالوا :" إن من البيان لسحرا " وأرى سحر بيانك يا أخ سامي في النقد
لا يقل إن لم يزد عن سحر الشعر. للسندباد عندي إعجاب خاص وإعجابي بتحليلك ونقدك هاهنا لا يقل عن ذلك. وأطربني قول أخي جمال: فوضت أمري للذي جعل الهوى ……… ترفا لديك ولي من الغاياتِ |
الأستاذ / جمال حمدان
عادة ما يكون السجال أو المعارضة نقيضا لمنشئ القصيدة الأولى كما رأينا في معارضة إبراهيم طوقان لأمير الشعراء في قصيدته المشهورة والتي مطلعها قم للمعلم وفه التبجيلا وإما أن يكون تتمة تصب في صلب الموضوع فلو أخذنا الأبيات القليلة التي ساجل بها الاستاذ جمال حمدان سندباد الشعر نرى أن جمال قد ركز جل قصيدته على التخفيف عن السندباد .. وهذا الباب ليس هو بغيتنا ولا مرادنا وإنما أردت أن أسلط الضوء على أبيات جمال من جوانب السياق ومن ثم الإبداع إن وجدناه!!. لنتأمل بعض الأبيات ولم لا نستهل باستهلاله .! فهنا نجد مواساة الشاعر لزميله تماما كمواساة المواسين في المصاب من ذكرهم لما ألم بهم أمام المـواسى بغرض التخفيف عنه . ولكن إذا انتقلنا للبيت الذي يليه نراه يقول فأنا الذي لازلت احرم للهوى ..........والهدي قلبي سيق للميقات فهنا لا بد لنا من وقفة تأملية لنستنبط خبرا خطيرا قبل أن ندخل في أحشاء البديع ألا وهو التركيز على عدم التوبة وهنا قمة التجلي .. وأقول قمة التجلي ينبع في الهدي الذي يضحى به في مكان مقدس ولرب معبود فكان الأستاذ جمال أراد ان يخفف على السندباد وعلى نفسه بقوله ( مهما قدمنا من تضحيات لأجل ما نؤمن به فهو قليل إن لم يكن مبررا ) بل ولا يجب الإمتناع عن مثلة عندما يتطلب الأمر تماما كتقديم الجندي روحه فداءً عن وطنه .. وإذا نظرنا للبيت مرة أخرى فلله درك من شاعر بأن سقت قلبك وجعلتنا نراه بأم العين فلا يسعنا إلا أن نحترم القدسية التي أسقطتها على شكل هالة وكانك اشركتنا معك ومع صاحبك دون أن تجعل لنا رأيا.. فمن يعترض على الهدي أو صاحبه .. ولله درك كيف خطر ذلك الهدي ببالك ؟ أنها صورة تترقرق بين خلجات النفس قبل ترقرقها على صفحاته . ونستمر مع الشاعر جمال حمدان لنرى بأن الشاعر قد أخذ منحى آخرا حيث نجده لا يلوم الحبيبة مباشرة بل صب جل عتابه على العشق وما تركه من أثر عليه , ويأخذنا الشاعر بل يهدهدنا كيفما شاء يمنة ويسره ولا يجعلنا نحس بإختلاف تهادي الحركات إلى أن نصل إلى الأبيات الثلاثة الأخيرة. ناديت كم ناديت ما عاد الصدى ............. فلمن ألوذ به أبث شكاتي إن كان مظلوما يلوذ بخصمه ..............فبم الشهود تفيد حين ولات فوضت أمري للذي جعل الهوى ..............ترف لديك .ولي من الغايات هنا نرى الشاعر يسدل الستارة بمهارة فائقة بحيث لم يجعل لأي زيادة ( لو شاء) أي معنى يضاف للقصيدة ..فنراه ينتقل بتساؤل محير وبحثه عمن سيسمع شكاته وحتى لو وجد واتى بالشهود نراه يستدرك ليخبرنا بأسى ولوعة شديدة بأن القاضي هو الخصم .. وهنا وفجأة نشعر بأن تهادي الإيقاع يدخل الشغاف ليطرق القلب ومن ثم نحس باثره على طبلة الأذنين .. فنلاحظ أن (الحبكة) أو (العقدة) قد إمتثلت شاخصة أمام القارئ ولكنها ظلت كما هي بنفس قوة حبكتها وعقدتها في نفس الشاعر حين نراه يتوجه إلى رب الأرباب وقاضي القضاة ليبث إليه شكاته .. إلى هنا نلحظ بأن الشاعر قد أراد بنا ولنا أن نتفاعل معه ليس بأحاسيسنا بل بدموعنا حينما يصف الهوى وتباين نظرة الحبيبة عن نظرته ونراه قد عرف تماما كيف تورد الإبل حينما .. يقول فوضت أمري للذي جعل الهوى ..............ترف لديك .ولي من الغايات سبحان الله كم في هذا البيت من حسرة ولوعة وشجن من منا لا يلاحظ دموع الشاعر وهو يختم قصيدته ببيت مثل هذا .من منا يستطيع أن يتمالك جاشه ولا يتفاعل مع الشاعر. أترف !!! وغاية!!! هل هذا طباق؟؟؟ نعم إنه وربي طباق كطباق الأرض مع السماء وطباق المتخم مع المعدم وطباق المحتاج مع المستغني بل هو طباق القادر مع الضعيف .. وهنا نقول بكل أمانة بان الشاعر قد إستطاع ببراعته ودقة تصويره وإنتقائه لمفرداته أن يستسقينا وماذا إستسقى؟ عبراتنا فهل فعل؟ .. أما وقد فعل فهنا سنام القول وغايتة وقمة التصوير وذروته ألا وهو ما نسميه بالإبداع .. أجل إبداع حقيقي يضاف إلى شاعرية متميزة ومقدرة فائقةعلى وضع اللمسات الفنية في محلها . ولعلي لا أجد عجبا إن هام بهذا البيت أو اعجب به شاعر نلمس من نسق أشعاره جودة صقلة للقريض وقدرته على توظيف البديع وإمساكه بنواصي المحسنات البلاغية في جل نظمه فإن كان هذا الشاعر هو كذلك فقد كفانا وصفه مؤونة الإسهاب أو الإفصاح عن سبب تفاعله وأنفعاله بمثل هذا البديع من القول ولكن لا مناص لنا إلا أن نقول: السلاف . وتقبلوا تحياني Samy |
الأخ الأستاذ سامي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا لكم أستاذنا على ما أتحفتنا به من إطراء فقد علمتني أشياء كثيرة لم تكن ببالي حينما قمت بالرد على الأخ السندباد وأتمنى أن أكون كذلك كما وصفتني ومنكم نستفيد . الأخ السلاف : هل ما قاله الأستاذ سامي كان حقا وراء إعجابكم ببيت الشعر الذي نوه له ؟ ملاحظة للأستاذ سامي : لقد قرأت لك بيتين ردا على الأخومجدي وكانا جميلين فهل انت شاعر بجانب أنك ناقد ؟ وهل لك مؤلفات في الشعر. والسلام عليكم أخوكم : جمال |
و الله لا أعلم كيف أبدأ لكنني أقول
سلمت أياديكم جميعا فعلا من ينظر إلى هذا الحوار يجد فنا أدبيا راقيا يبهره |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.