![]() |
محب للشعر والنقد
الشعراء الأفاضل
يسرني أن تقبلوني بينكم كعاشق للشعر وناقد |
حياك الله يا أخي.
إذا نقدت فابدأ فيّ أنا ومجدي (بمون عليك مجدي) ![]() ![]() ![]() |
شكرا أخي عمر بتمون ونص
أهلا بك أخي سامي ومرحبا وابدأ بالنقد من باب المنادمة فقط: رضضت القلب رضا ثم فضا ................. فصار درية الوهن المرير ![]() |
الأخ سامي
أهلا وسهلا بكم معنا وبيننا وإن وجود ذواقة ونقاد للشعر يثلج صدورنا ونتمنى - إن لم يكن لديكم مانع - أن تقدم لنا نبذة عنك وارجو المعذرة في طلبي هذا مرة أخرى أهلا وسهلا بكم أخوكم : جمال حمدان ملاحظة .. يسعدني أن يبدا الأخ سامي بأي منا وإنا نتوسم بعلمة الخير والمنفعة إن شاء الله |
أهلا بك أخي الكريم عضوا بيننا
لقد أجدت بتحليلك - من وجهة نظري - ( و مجدي راضي ![]() |
الأستاذ مجدي
تحية واحترام رضضت القلب رضا ثم فضا ................. فصار درية الوهن المرير فضا : بمعنى إخراج اللب من النواة درية : رمية لا بد يا استاذ مجدي أن يؤتى بالبيت مع سابقه وتابعه لكي يكتمل المشهد التعبيري ومن ثم يحكم على البلاغة العامة واما كنص البيت ومنطوقه فهو يشير إلى سياق من الاتيين اولهما : إما أنك تعني به بأنك قد فعلت (أكثر) مما بوسعك لإرضاء الحبيبة .. وهنا السياق متسق مع تحفظي على الجواب في العجز لأن الصدر يغني .. وثانيهما : كانك تعني اللا عودة لحب لم يرج في إستمراره وعلى كلا الوجهين فهذا البيت به من السبك واقول الفحولة الشعرية ما ينبئ عن خيال عميق لقائله ساقوم بقراءة الكثير من محتويات الركن الأدبي وسوف ابدي وجهة نظري على بعضها وارجو ان نلق سعة صدر من الجميع samy |
كُنّـا بميموزا فأهلاً سامي
………..…….إثنانِ فاقا حشْدَ كلِّ عُرامِ قد كنتُ مرتعِدَ الفرائصِ سابقاً ………….والآن يضطربُ الحسوبُ أمامي ما عادَ قاموسُ المجيطِ كفايةً …………...…لا بدَّ من ألفيَّةٍ وإمــامِ ياربُّ سلِّمْ مرتينِ وأرْبعاً ……………..من سبرِ كلِّ قصيدةٍ بحسامِ. أهلا وسهلا يا أخي سامي ولعلك تتساءلْ ما ميموزا ؟ إصبرْ ترَ وتتعرّفْ على أختٍ ذواقةٍ نقادة لا تخشى في الحق لمة لائم علمتني أن أنهي كل كلام بقولي بعبارة ( الله يستر) |
مرحباً بك يا أخ سامي
حللت أهلاً ونزلت سهلاً ومبارك على الأخت ميموزا أن صار لها رفيق درب في انتقاد الشعر وهذا والله ليرقى بمحتوى هذا المنتدى الأدبي. ولقد بدأ الضيف العزيز باستهلال طيب في نقد البيت الذي ذكره مجدي. وأستعير عبارتك يا أستاذي سلاف (الله يستر) مرحبا بك مرة أخرى يا أخ سامي |
الأخوة الأفاضل
أشكركم على هذه الحفاوة وأرجو أن تتسع صدوركم لنقدي فما أردت من وراء ذلك إلا المنفعة العامة فإن رغبتم أن نستمر سويا فعلى الرحب والسعة وقد إلتفت لنقد الأخت ميموزا وخالجني إحساس بالقناعة بأنها تلم بأدوات كثيرة للنقد ولست أدري لماذا لا تلفت إلى العروض والبديع عند نقدها . ولازلت أنتظر منها أن تكون أكثر كرما في نقدها وتبيانها بمشيئة الله . وتقبلوا تحياتي Samy |
أخي العزيز سامي
عذرا إذ تأخرت عن إجابتي فوالله لم أر تعليقكم إلا الآن شكرا على إطرائك ووصفي بالفحولية, نعم هذا البيت من قصيدة كتبتها عندما صار بعض الذين يدعون الشعر يتطاولون علينا أنا وسلاف في حوار آخر, فكتبتها وقلت لهم بأنهم إن لم يتوقفوا فهذه لغتي ولغة سلاف والكويتي والسندباد ورفعت رايات الاستسلام ![]() واسلم لاخيك مجدي |
اخي سامي
أسعدتني مرتين، الأولى بنقدك للشعر، والثانية أنك أحللت يوما من الممكن أن أرى فيه الأخت ميموزا تختم كلامها بالقول ( الله يستر). |
اخي سامي
أسعدتني مرتين، الثانية بنقدك للشعر، والأولى أنك أحللت يوما لم يعد من المستحيل فيه أن تختم الأخت ميموزا كلامها بالقول ( الله يستر). أما قول أخي عمر عن اخي جمال وعني فمزاح كما ترى وأقول كما قال أخي جمال: مرحبا. |
الناقد الكريم ... سامي .
أردت الترحيب بك قبل الآن ، ولكني شعرت بأني سأكون متطفلة على الموضوع ، فقد خاطبت به الشعراء الأفاضل ، وأنا لست ( شعراء ) ولست ( أفاضل ) !!! ولكن قررت أن أستجمع شجاعتي وأرحب بك ، وأن أهنىء نفسي على انضمامك للخيمة ، فمن مشاركتك الأولى أجزم بأني سأتعلم منك الكثير الكثير . سأخبرك لماذا لا ألتفت للعروض ؛ لأني بالتأكيد سأستفيد منك ، أجيد العروض نظريا، كيف ؟؟!! أعرف مباحثه وما يتناوله ، وأقطع باستخدام الورقة والقلم ، وليس سماعياًّ كما أريد ؛ لهذا أتحاشاه ؛ لأني لست أهلاً له ، أما البديع فأضرب الذكر عنه صفحاً ؛ إيثاراً للاختصار ، وكما ترى كل ما كتبته كان انطباعياًّ لا أكثر . سلاف ... أنتظر مساعدتك . وأخيراً هنيئاً للخيمة انضمامك يا سامي إليها . ![]() |
تريدين مساعدة سلاف يا ميموزا؟
يــــــــــــــــــــــــــــا مسكين يا سلاااااااااااااف الفاتحة |
أختي ميموزا : إذن رددي معي ( الله يستر)
مجدي: هل لاحظت الورود التي في الخلفية لعلها ترمز للشعراء، و.....( الله يستر) مرتين |
شكرا للأخت ميموزا لورودها لتحيينا بورودها
وإني لأرى بك ناقدة كفؤ ولماحة ولكن لي إستفسار أخواني الأفاضل .. ماذا وراء دعوتكم التي لا تخلو من موقف أستوجبها ألا وهي ( ربنا يستر) واراكم أحيانا تقولونها مرة واحدة وأحيانا أخرى مرتين؟ وشكرا Samy |
أخي سامي: أفتقدك، كما أحسب أن الجميع يفتقدونك.
أما (الله يستر) فكانت واحدة من ميموزا، والان الثانية منك. وإن طالبت بحظين من حظها قلناها ثلاثا، ونزيد حتى ترضيا. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.