|
نســـاء في كــــلام
في رأس المرأة فكرتان !! انها تريد كل شيء وألا تعمل أي شيء . :) |
بالنار يختبر الذهب وبالذهب تختبر المرأة وبالمرأة يختبر الرجل :) |
بين شفتي المرأة كل ما في الدنيا من سم وعسل :) |
تحب الفتاة في سن الرابعة عشر لتتسلى وتحب في سن الثامنة عشر لتتزوج وتحب في سن الأربعين كي لا تفكر في الشيخوخة وتحب في سن الثلاثين لتثبت أنها مازالت جميلة :) |
تضحك المرأة متى تمكنت ولكنها تبكي متى أرادت :) |
السلام عليكم
الأخ الوافي .. على الرغم من أنني أختلف مع بعض ما قيل عن المرأة .. إلا انني أشكرك على الموضوع تحياتي |
اليشمك أشكرك جدا على الشكر وكان بودي أن تكتبي مواطن الإختلاف فإما أن أقتنع أو تقتنعين والمجال رحب وواسع للنقاش فلعلي أجهل ما تعرفين أو لعلك تجهلين ما أعرف تحياتي :) |
أود بداية أن اعرف ماهو رأيك أو تفسيرك للتالي.. وهل تتفق مع ما جاء فيه:
المرأة تريد كل شيئ ولا تعمل أي شيئ؟ بالذهب تختبر المرأة! تضحك المرأة متى تمكنت وتبكي متى أرادت .. تحياتي |
اليشمك لا يجوز أن نجتزئ الكلام لنطوعه لما نريد وكان من الأجدى أن تأخذي كامل الجملة ليستقيم المعنى إقتباس:
قد تظهر لتكون واقعا ملموسا وقد تبقى محبوسة داخل حدود العقل فلا تخرج والمرأة بطبيعتها تريد إمتلاك كل شيء وهذه غريزة لا تلام عليها ومع هذه الأمنية أو الفكرة بإمتلاك كل شيء فهي أيضا تحلم أو تفكر أو تتمنى أن تحصل عليه دون جهد وقد سمعت هذا القول من قريباتي اللآتي لا يختلفن كثيرا عن بنات جنسهن وكن يتمنين أمنيات لو تحققت لكن من أخوات قارون وبعد أن يبتعد بهن التفكير إلى أعالي الآفاق ينتهى بهن القول لماذا لا نبقى هنا أفضل ... هذه واحدة من الثلاث إن أردتي أن أطبقها على الجميع فعلت لأن الإجتزاء مفسدة للهدف والمعنى وإن أردتِ أن أفصل في الباقيات فعلت شكرا :) |
قررت أن أفصل الثانية لأنها تعجبني جدا وبعيدا عن الإجتزاء النص يقول إقتباس:
بالنار يختبر الصاغة جودة الذهب وهذا لا لبس فيه والمرأة هي المؤهلة للبس الذهب وحدها دون الرجال وعليها نستطيع أن نرى إتقان صاغة الذهب وصناعه حينما ترتديه والرجال تبدو عزائمهم عند النساء ولنا في قصة سيدنا يوسف أكبر مثال وقد وردت في القرآن الكريم وبعد ألا ترين معي أن هذا التسلسل منطقيا ؟؟؟ تحياتي :) |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.