أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   صور وتعليق (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=48306)

على رسلك 22-02-2006 05:37 AM

الاخت على رسلك مرحبا بك نورت الموضوع(:New6:)وأخيرا اقتنعت


وعلى كل الموضوع منور بصاحبه ..وضيوفه الكرام ..

أحمد ياسين 22-02-2006 04:11 PM


سبحان من ابدع وصور
ببغاء يقرا القران
ويوحد الله ويحمده ويطلب منه الهداية



الاخت على رسلك
شكرا على التواصل
مع الموضوع

أحمد ياسين 22-02-2006 06:42 PM


رايس في السعودية وتختلف مع مصر بشأن حماس


إقتباس:






تأهب في العراق وحظر للتجول لمنع حرب المساجد



أحمد ياسين 23-02-2006 07:13 AM


رايس في بيروت فجأة وبراميرتس إلى دمشق


إقتباس:



إقتباس:





أحمد ياسين 23-02-2006 04:06 PM

إقتباس:


اعلنت الشرطة العراقية الخميس العثور على جثث ثلاثة صحافيين عراقيين يعملون لقناة "العربية" الفضائية بعد خطفهم بالقرب من مدينة سامراء (120 كلم شمال بغداد).

وقال مصدر في الشرطة طالبا عدم ذكر اسمه ان "الشرطة العراقية عثرت صباح اليوم (الخميس) على جثث ثلاثة صحافيين يعملون في قناة العربية تم اختطافهم مساء الاربعاء من قبل مسلحين مجهولين بين مدينتي سامراء والدور (شمال)".

واوضح ان الصحافيين الثلاثة "خطفوا بعد الساعة 18:30 بالتوقيت المحلي (15:30 تغ) من الاربعاء".

وتابع ان "الصحافيين الثلاثة هم اطوار بهجت مراسلة القناة وعدنان عبد الله المصور وخالد محسن مهندس الصوت".

واضاف ان "شخصا رابعا تمكن من الهرب من المسلحين".

واطوار بهجت (26 عاما) من مدينة سامراء وكانت انتقلت للعمل في قناة "العربية" الفضائية منذ نحو ثلاثة اسابيع فقط. وهي بالاضافة الى عملها مراسلة، شاعرة واديبة.

اما الصحافيان الاخران فهما من مدينة الفلوجة (50 كلم غرب بغداد).

أحمد ياسين 24-02-2006 02:00 AM



عامر الكبيسي


في يوم واحد دخلتُ وأطوار بهجت مكتب قناة الجزيرة في بغداد قبل ثلاث سنوات، وكانت سلسلة مشواري معها التي امتدت من أقصى العراق إلى أقصاه تشابه السلسلة الذهبية التي تدلت من عنق فقيدة الصحافة في آخر ظهور لها على الشاشة وتحمل خارطة العراق، لتقول بهذه القلادة إنني للعراق ولست لأحد غيره.


وباستشهاد الزميلة أطوار بهجت تسقط ورقة جديدة من شجرة الصحافة في بلدي الذي بات الصحفيون فيه بين قتل عند تأدية المهمة أو خطف يقطع وصول الكلمة أو ترويع تضيع معه الحقيقة.


من سامراء كانت ولادة الشهيدة أطوار بهجت السامرائي وفي سامراء كان الوداع الأخير، ولطالما تغنت بيني وبينها بحب هذه المدينة التاريخية الجميلة بقبتها الذهبية التي اعتدى عليها مع خيوط الشمس الأولى، ومئذنتها الملوية الشهيرة ومسجدها الجامع وحشد نثري من قصور أيام الخلافة العباسية.


منذ نشأت أطوار والقلم والإبداع لا يفارقها فبعد محاولات لكتابة الشعر ونصوص الأدب في بدايات عمرها، انضمت إلى أسرة مجلة "ألف باء" العراقية لتحتل موقعا في الصدارة بين كتابها البارعين، ولمَ لا وهي ابنة مدير مدرسة في سامراء وخريجة كلية الآداب قسم اللغة العربية في جامعة بغداد.


وبعد الصحافة المكتوبة وصرير القلم فيها دخلت الزميلة عالم الصحافة التلفزيونية الفضائية من باب القناة الفضائية العراقية السابقة، وكان لها الدور المميز في العديد من البرامج الحوارية.


وما أن سقط النظام العراقي السابق حتى سارعت للالتحاق بدورة تدريبية أشرف عليها زميلنا السجين في إسبانيا تيسير علوني، لتدخل إلى باب الإعلام الفضائي العربي من على شاشة الجزيرة وليبدأ منها المشوار.


وإذ كان الصحفي يمتاز بالشجاعة والبلاغة والوصول إلى مصادر الخبر والغوص في عمق الواقع الإنساني وغيرها، فإن أطوار بهجت قد استكملت كل هذه العدة. ففي الشجاعة كانت السباقة إلى الساحات الساخنة وتشهد أرض النجف يوم المعارك بين الأميركيين وجيش المهدي على أدائها، كما تشهد مشارف الفلوجة التي لم تتمكن من دخولها بعد حصارها الأول.

وإذا قيست بميزان البلاغة والقلم فإن لها سيلا أدبيا لا تجاريها فيه صحفية أخرى في العراق فهي صاحبة ديوان "أوراق البنفسج"، وعن مصادر المعلومات فسياسيو العراق ومن كل الأطراف وقوات الأمن يعرفون أطوار وهي القريبة من الجميع.


أما عن الغوص في معاناة العراقيين فلا أعرف من أي باب أدلف للحديث عن مآثرها في هذا الصدد، سواء في تقاريرها عن الخدمات المفقودة في مدينة الصدر، أم عن تتبع الإعلاميين في العراق الذين بعدوا عن وزارة الإعلام السابقة بجرة قلم من بول بريمير الحاكم المدني الأميركي وقتها، أم عن زياراتها لدور الأيتام والمسنين، فضلا عن جولات باكية على ضفاف نهر دجلة الذي يعطي لبغداد كرخها ورصافتها عندما يقطعها كالسيف، ناهيك عن حكايا شارع الرشيد والمتنبي في آن معا.


وبعد أن نجحت بتميز وبشهادة الجميع في ميدان المراسلة التلفزيونية أرادت قناة الجزيرة أن تسند إليها -مع كونها مراسلة من الطراز الأول- المهمات الجيدة، وهي إجراء الحوارات المطولة ومن ثم تقديم برنامج المشهد العراقي برفقة زميلها عبد العظيم محمد، وبمساعدة أكثر من خمسين صحفيا عاملا في مكتب بغداد آن ذاك.


وأغلق مكتب بغداد ومنع الجميع من التغطية وبالرغم من ذلك فإن حضورها وتواصلها مع الحدث لم ينقطع، وواصلت حضور المؤتمرات الصحفية ومأساة العراقيين.


وبعد أن طال إغلاق مكتب بغداد رأت أطوار ولظروف شخصية وعائلية كما قالت لي، أن تتوجه إلى قناة العربية للعمل معها، وما لبثت أسبوعين أو يزيد حتى استل الغادرون سيفا ليقتلوا أطوار الطفلة عندما تضحك، وأطوار الأخت عندما تنصح، وأطوار الموقف عند الشدائد.




_________________
مراسل الجزيرة نت


نسال الله لها الرحمة ولاهلها الصبر
هذه من بين جرائم العدو الصهيوني الامريكي
الذي اراد ان يلهينا هذه الايام بعد فضيحة التعذيب
التي تداولتها وسائل الاعلام
كيف لا وهو الذي اغتال من قبلها الصحفي طارق ايوب
وغيره وفعلها حتى مع الاجانب وماقصة الصحفية الايطالية التي نشرت الشريط
عن الاسلحة الكيماوية عنا ببعيد وهدف الاحتلال ان يعزل العراق لعدم التعرف
عن الجرائم التي ارتكبها فهذه ماهي الا رسالة واضحة الى الاعلام
بغض النظر عن قناة الرخس والبخس
العربية التي تخدم الاحتلال بامتياز

الغرباء 24-02-2006 09:54 AM


الغرباء 28-02-2006 09:57 AM

أخي الوافي هل تظهر هذه الصور
 


Orkida 28-02-2006 02:52 PM



أخي الغرباء الصورة واضحة؟؟؟
لمن هذا العلم المؤشر عليه باللون الاحمر؟؟؟
فحسب الكاريكاتير الدول العربية تركت بلدان كل تلك الاعلام تحارب وحدها وانفضوا من حولهم... ومن ضمنهم ذاك العلم لاي بلد تابع فهو يمثل رأس الشخص الجالس على الكرسي بشكل ايحائي ليس الا؟؟؟؟
أتركك بأمان الله

اثيل 01-03-2006 03:06 AM

المرفقات 1
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين

الشيخه فريحه الاحمد الصباح (الثالثه من اليمين) , شقيقه امير الكويت الراحل الشيخ جابر الاحمد الصباح , الشيخه بولا الصباح (يمين) , وعمتها\خالتها الشيخه لطيفه (في الوسط).. يحضرون صلاه خاصه للراحل الشيخ جابر في الكنيسه الكاثوليكيه في مدينه الكويت ..





لاحول ولاقوة الا بالله لم يبقي الا ان يعتنقوا الدين النصراني!!

اللهم ثبتنا علي دينك يامثبت القلوب



__________
فقط أظهرت الصورة


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.