الدنمارك تعتذر((الحمدلله ))
 

بارك الله فيك أخي الغيور : قلم المنتدى
 

كذب كذب كذب

مفتي الدنمارك الشيخ رائد في قناة الشارقة قال:

لم يعتذروا ولكن بلغ الاستهزاء به ان يراوغ ويلعب او يحاول ان يلعب ويستصغر عقولنا

لانه لم يعتذر , فارجوا ابلاغ التجار والجميع بانه يستنكف الاعتذار ويكذب لكي لايعتذر علما ان الجريدة هي الجريدة الناطقة للحزب الحاكم


نريد كهارون الرشيد ليقول ويرسل لهم الى / كلب الدانمارك الرد ماتراه لا ماتسمعه

اشكرجميع العاملين في مندى الخيمة الرائع .
أقول لكل مسلم غيور حب نبية محمد علية الصلاة والسلام أن يقاطع المنتجات الدنماركية بكافة أنواعها والإعتذار إنما كان لإولئك الأبطال والمسلمين الأحرار الشعوب السعودية الذين قاطعوا دون تأخير أمر .فلله در المسلمين الأحرار اين ماكانوا ...
شكراُ

لم أسمع بهذا و لا أعتقد أنهم فعلوا ذلك

و لكن حتى و إن كان فالمقاطعة يجب أن تستمر حتى نلقنهم درسا و بعد أن يستوعبوا الدرس حينها نفكر هل نشتري بضائعهم أم لا

لكم مني كل التحية و المحبة و الاحترام و التقدير

هم اعتذرو فقط للسعودية لانها قاطعتهم فعليا، والسعودية تعد اكبر سوق عربي مستورد للسلع الدنيماركية الجيدة اضافة الى الشراكة مع منتجين بعدة صناعات، وطبعا الدنمارك تعتبر منافس قوي لعدة بلدان اوروبية منتجة للاجبان والالبان ووووو، ومع ان غالبية منتوجاتها ليست بالرخيصة الا ان الاقبال عليها كبير جدا لانها تتمتع بمواصفات عالية من الجودة وطرق التخزين،
اراهن اننا نحن المسلمين لو نبذنا دينهم لما اهتموا لان المهم لديهم هو الاقتصاد...
اللهم انصر المسلمين على الاعداء يارب، وأذل المشركين يارب

صدقت أخي الكريم لابد من استمرار المقاطعة
فهذا نبينا الكريم، سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام

كذب كذب كذب عندما قامة المملكة بمقاطعتهم ..........زفقد خافوا المساكين على تجارتهم

علينا أن نستمر بمقاطعة البضائع الدنماركية واليهودية وهو نوع من الجهاد وهذا أدنى شيئ نستطيع أن نفعله لله والرسول صلى الله عليه وسلم

الان بالله عليكم اليهود تسئ الينا عشرات السنين امريكا تسئ الينا دائما .....فلمااذا لم نفعل مثل هذا الضجيج امريكا تددنس القران كل يوم ...........ونحن ساكتون لم نسمع باي دولة قامت بسحب سفيرها

لاحول ولاقوة الا بالله

السلام عليكم

لم يعتدر الخنازير, و أصلا لا مجال للتفاهم أو الإعتذار .

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/A...4FB3C65607.htm

انا تاكدت من الخبر الصحيفة لم تقول عذرا حتى .............مابالك بالكلام هذا كله ..........

الذي ذكر في الموضوع

لحظة كانها الصحيفة اعتذرت هذا موقع مجلة الصحيفة في بداية الصفحة مكتوب بالعربية اقرؤا الرسالة التي ارسلت لمواطني المملكة

http://www.jp.dk/


حتى لو اعتذروا سوف نستمر في مقاطعتهم

هذا أقل جهاد نقوم به وكلنا فداء للحبيب صلى الله عليه وسلم وسنستمر بالمقاطعه ولن نموت بدون منتجات خدم البقر.

جزاكم الله خيراً

سؤآ كان هذا الخبر صحيح ام غير صحيح يجب ان نواصل المقاطعه
حتي ولو قدموا كل وسائل الآعتذارات

فوصلوا اخواني هذه المقاطعه بارك الله فيكم

بارك الله في كل من عمل وساعد وساند وشارك في الحملة

نعم سوف نستمر بالمقاطعة

أثيل هدي شوي شوي

أشكرك على مشاعرك يا أم معتز وانتبهي من الكهرباء يا أيتها المهندسة ؟؟

أي نعم سواء اعتذروا أو لم يعتذروا مقاطعين مقاطعين الله لا يعوق بشر
وحسبنا الله ونعم الوكيل

انا جريح وجرحي عميق
 

انا مش فاهم ليهبيعمل كدة احن سيبينهم ومش ماسينهم هم ولدينهم انا غاضب حالي زي جريح جرح عميق وملهوش دواء عمري ما انس هدالضلم :New11: العين بلعين والسن بسن والبادء اضلم:

كان عند الصحابة رضي الله عنهم من المحبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ما بلغ بهم أن يفتدوه بالمهج، ومن التعظيم لذلك الجناب ما يخرس الألسن ويغض الأبصار ويطوق الأنفس بحرس من جلاله صلى الله عليه وسلم وجماله. إنه رسول الله وكفى.
وكان عند التابعين والسلف الصالحين من محبته وتعظيمه مثل ما كان عند الصحابة. ذكر القاضي عياض رحمه الله في الشفاء أن مالكا رحمه الله سئل عن أبي أيوب السختياني فقال: " ما حدثتكم عن أحد إلا وأيوب أفضل منه. قال: وحج حجتين، فكنت أرمقه فلا أسمع منه غير أنه إذا ذكر النبي صلى الله عليه وسلم بكى حتى أرحمه."
قال عياض: وقال مصعب بن عبد الله: كان مالك إذا ذكر النبي صلى الله عليه وسلم يتغير لونه وينحني حتى يصعب ذلك على جلسائه. فقيل له يوما في ذلك، فقال لو رأيتم ما رأيت لما أنكرتم علي ما ترون: لقد رأيت محمد بن المنكدر وكان سيد القراء، لانكاد نسأله عن حديث أبدا إلا بكى حتى نرحمه. ولقد كنت أرى جعفر بن محمد (وهو الإمام جعفر الصادق من آل البيت)، وكان كثير الدعابة والتبسم، فإذا ذكر عنده النبي صلى الله عليه وسلم اصفر لونه. وما رأيته يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا على طهارة. ولقد اختلفتُ عليه زمانا فما كنت أراه إلا على ثلاث خصال: إما مصليا، وإما صامتا وإما يقرأ القرآن. ولا يتكلم فيما لا يعنيه، وكان من العلماء والعباد الذين يخشون الله.
قال مالك: ولقد كان عبد الرحمن بن القاسم يذكر النبي صلى الله عليه وسلم فينظر إلى لونه كأانه نزف منه الدم، وقد جف لسانه في فمه هيبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم. ولقد كنت آتي عامر بن عبد الله بن الزبير: فإذا ذُكِرَ عنده النبي صلى الله عليه وسلم بكى حتى لا يبقى في عينيه دموع. ولقد رأيت الزهري، وكان لَمِنْ أهنإ الناس وأقربهم، فإذا ذكر عنده النبي صلى الله عليه وسلم فكأنه ما عرفك ولا عرفته. ولقد كنت آتي صفوان بن سليم، وكان من المتعبدين المجتهدين، فإذا ذكر النبي صلى الله عليه وسلم بكى، فلا يزال يبكي حتى يقوم الناس عنه ويتركوه".
المرجع: كتاب الإحسان ج 1 للشيخ عبد السلام ياسين.