إقتباس:
طبعاً هو ليس إله بل هو إمام ومفتي بالمذهب الشيعي وله مكانة كبيرة في قلوبنا لاتصل إلى التأليه ، لكن إن كنتم تقولون غير ذلك فلا اعرف من اعلم أنا من ينتمي لهذا المذهب أم انتم من تكذبون وتفترون والمشكلة تصدقون هذه الإفتراءات إنه لامر مضحك :New2: إقتباس:
لي موقف منهم كما بقية الشيعة في قضية الخلافة وإنها ليست من حقهم بل يجب أن تكون للإمام علي علية السلام وابنائة من بعدة كما بايعهم النبي علية أفضل الصلاة والسلام في ذلك، هل كان النبي صلى الله عليه وآله يرى خلافة ابي بكر وعمر من بعده او لا يرى ذلك ؟ فإن كان يراها فلماذا لم ينصّ عليهما حتى لا يقع الاختلاف من بعده وان كان لا يراها فجعلهما خليفتين انما هو من الناس لا من الله ولا من الرسول. إقتباس:
لا اشك بشرفها ولكن إن كان احد العلماء افتى بذلك لانه اطلع وبحث في هذا الامر فهو اخبر مني بالطبع ، ولكني اخذ مأخذ عليها في واقعة الجمل مالها بها وهي زوجة نبي ؟ ولها مكانتها اليس كذلك ؟ إقتباس:
بالطبع لايملكون امر نفسهم بل هم ورثه لعلم النبي علية أفضل الصلاة والسلام و لما كان الدين هو دين الله وهو من الاهميّة بحيث لا يكون لأيدي البشر يتصرّفون في وضع الاحكام ورفعها بما يبلغ إليه تفكيرهم اقتضت الحكمة الالهية ان يختار الله تعالى نخبة من الناس اجتمعت فيهم الكفاءات التي تؤهلهم للحفاظ على احكام الشريعة وتبليغها الى الناس ، ولا يعقل ان يهمل هذا الدين من دون ان يكون له حفظة ورعاة يحفظونه ويدفعون عنه الشبهات ويوصلونه الى الناس وهذا هو معنى الامامة الذي نذهب إليه نحن الشيعة وان الامامة لا تكون من عند الناس يختارون لهم اماماً يجعلونه حاكماً ، بل ان الله تعالى هو الذي اختار لعلمه بحقائق الناس وصلاحيتهم للامر والشيعة تعتقد انّ الله تعالى امر نبيه صلى الله عليه وآله ان يعيّن من بعده خلفاء يقومون بمهمّة المحافظة والرعاية لهذا الدين وقد تزوّدوا بجميع المؤهلات من العلم والتقوى والعبادة وغيرها من الصفات الكمالية . انّ الائمة عليهم السلام في عقيدة الشيعة هم خلفاء الرسول صلى الله عليه وآله وليسوا بأنبياء ومهمّتهم ابلاغ الاحكام وتعليم الناس ــ فإنّ الناس كانوا حديثوا عهد بالاسلام ، ومنهم من أسلم ولم يتعمّق الاسلام في قلبه ، فكان بحاجة الى مرشد وموجّه ومعلّم بعد النبي ، ولابد ان يكون المعلم والمرشد عالماً بالشريعة وأسرارها ، فكان الائمة عليهم السلام . إقتباس:
بل يوجد وهو الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجة الشريف ، ما هو سرّ غيبة المهدي؟ هذا أمرٌ من غيب الله، ولقد تحدث الكثيرون عن بعض فلسفة هذا الغيب، ولكننا نجد أن هذا الأمر هو من غيب الله، ونحن نؤمن بالغيب إذا جاءنا من الصادق المصدق، كما أننا لا نقول بأن الحياة بنيت على الغيب، وإنما بنيت على أساس القوانين الطبيعية من السنن الكونية والسنن الاجتماعية والتاريخية التي أودعها الله في الكون وفي الحياة، لكننا نقول بأن هذا لا يمنع أن تكون هناك منطقة للغيب يختص الله بسرها، فإذا ثبت لنا ذلك من خلال الصادق المصدق وهو رسول الله(ص)، فإن علينا أن نؤمن وإن لم نكتشف سرّه، فإذا فعل الله شيئاً فإنه يفعله لحكمة {لا يُسأَل عما يفعل وهم يُسألون} [الأنبياء:23]. إقتباس:
إنّ هذا القرآن الموجود لا نقص فيه ولا تبديل الاّ ان بعض الروايات تدلّ على اسقاط بعض الوحي المنزل ، وذلك امر آخر غير التحريف الذي تتّهم السنّة الشيعة به. ثمّ إنّ بعض علماء الشيعة يذهبون الى انّ القرآن كان مجموعاً في زمان النبي صلى الله عليه وآله على ما هو عليه الآن . إقتباس:
مشكلتي معكم يا من تغيرون الكلم وتفترون وتصدقون وتجزمون بهذا الإفتراء . |
إقتباس:
متفقين على ذلك أحسنت |
[quote=سلمان الحايكيلي موقف منهم كما بقية الشيعة في قضية الخلافة وإنها ليست من حقهم بل يجب أن تكون للإمام علي علية السلام وابنائة من بعدة كما بايعهم النبي علية أفضل الصلاة والسلام في ذلك، هل كان النبي صلى الله عليه وآله يرى خلافة ابي بكر وعمر من بعده او لا يرى ذلك ؟ فإن كان يراها فلماذا لم ينصّ عليهما حتى لا يقع الاختلاف من بعده وان كان لا يراها فجعلهما خليفتين انما هو من الناس لا من الله ولا من الرسول [/QUOTE]
غير متفقين وخانك التبرير وأين النص في ذلك لسيدنا علي (كرم الله وجهه) |
إقتباس:
ولكن أين هم الآن .... انهم في علياء السماء... وكيف سيحافظون على الدين الآن هل لديهم قدرة لم يملكوها في حياتهم أين الأئمة الآن أم تريد اقناعي بأن هناك من البشر الآن ممثلا عنهم ولو افترضنا جدلا بأن الدرجة الأيمانية النادرة التي يملكها الخميني مكنته من الأتصال مع الأئمة واستلم منهم راية الارشاد.... وماذا عن الخامنئي أهي العملية تعيين أم انتخاب أم أن الأتصال مفتوح مع الأئمة فاذا سر الخميني المقدس لم يعد سرا |
إقتباس:
لا تعليق أبدا لأنه لا وجود للمنطق هنا |
إقتباس:
ما تعني الا أن بعض الروايات..... الموضوع هل تؤمن بهذه الروايات لان المؤمن بهذه الروايات يعتقد جازما بالتحريف أو الأسقاط أو الاضافة أما قصتكم مع الله تعالى فلم تجبني عليها بأنه والعياذ بالله قد (بـــــدا له) عند تبديل الخلافة في الأئمة |
|
إقتباس:
هم من حفظ الإسلام بعد النبي علية أفضل الصلاة والسلام فالإمام الحسين علية السلام ضحى بحياته وكل ما يملك من أجل ذلك والإمام الصادق علية السلام الذي شبه ببحر العلوم وما قدمة للدين وكل إمام ساهم بدورة في الحفاظ على الدين ، فهم من وضعونا على هذا الطريق الصحيح الان ، فلذلك هم حفظوة قبل مماتهم اثناء حياتهم والمهدي الحجة عجل الله تعالى فرجة الشريف سيظهر ليقوم ما انحرف . اما الائمة كالخميني والخامنئي فهم مجرد علماء دين يسيرون على سنة محمد علية أفضل الصلاة والسلام ولا يحيدون عنها ، ولا يصلون لمنزلة الائمة الإثنى عشرية عليهم أفضل الصلاة والسلام. |
إقتباس:
اي نص لانص لذلك كان مجرد تسأول أتمنى أن ترد علية وهو : هل كان النبي صلى الله عليه وآله يرى خلافة ابي بكر وعمر من بعده او لا يرى ذلك ؟ فإن كان يراها فلماذا لم ينصّ عليهما حتى لا يقع الاختلاف من بعده وان كان لا يراها فجعلهما خليفتين انما هو من الناس لا من الله ولا من الرسول . وسؤال آخر كيف تنفون مبايعة الرسول للإمام علي علية السلام في غدير خم وتقولون النبي لم يختار خليفة بعده بينما عمر بن الخطاب خاف على فرقة المسلمين وعين ابابكر ؟ سؤال من احرص على الدين من النبي علية أفضل الصلاة والسلام ؟ |
إقتباس:
بل هو كل المنطق ولكن لايسعك أن تجادل في حقائق الامور. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.