أين ذهب عبد الله بن الحسين ملك الأردن بالنيابة؟!@
 

اليهود والصهيونية كلهم شارون فلا نغتر ببقية بني صهيون فهدفهم وهدف المستعمرة الإمريكية هي القضاء على الشعب العربي سواء كان فلسطينيا أو غير فلسطينيا وهذا هو المنهج الواضح لمن يريد الحقيقة دون مواربة أو تخذيل أو تلميع
بعض مقار المنظمة الفلسطينية التابعة (لعرفات) تهمدم إذا لم يكن فيها أحد من الخائنين وبعض الخونة الصغار قد يقتلون ذر الغبار في أعيننا أما بقية الحركات سواء حماس أو غيرها ممن هدفهم تحرير فلسطين كاملا فهو هدم المساكن عليهم وقتلهم أينما كانوا فهم المكلب الأول أما عرفات فعليهم الشجب تظليلا على الشعب والعالم فهم يمرحون ويأكلون كما تأكل الأنعام

ولنا سؤال
لماذا قبل قتل( أبو علي مصطفى) بفترة سافر الملك عبدالله خارج الوطن ويصريح من بعيد ولم يقل فيما فعله شارون شيئا إنما يتكلم عن عملية السلام
هل يريد أن يهبط حماس والثأر من الفلسطين لكي لا يفكروا في القتال ويخنعوا لمطالب الصهاينة فهو يقوم نيابة عن بني صهيون بدور ما ( انتبهوا عملية السلام رغم ما حصل فإنها لم تمت فليخض الفلطينيون وليروضوا وليشربوا كأس الذل
هذا استفسار

اخي الكريم ...لن اقوم بالدفاع عن بلدي الاردن
لان للحكومة الاردنية وزير اعلام يتكلم باسمها ..
ولكن دائما يا اخي علينا ان نتقي الله في طرحنا
وعلينا ان نخلع نظارة تخويين الآخرين وتكفيرهم التي لبسناها لاكثر من نصف قرن والنتيجة كانت حالة التردي والتقزم التي نعيش؟؟؟ ...نحن باشد الحاجة وامسها لشد الصفوف..نحن مع الكلمة التي تجمع ولا تفرق ..... الست معي في هذا الطرح؟؟


مع الاحترام

الأخ العزيز المحترم

أولا: لم أكفر أحدا ولكن الصبح لا يخفى على ذي عينين كما لا يخفى الليل عليه
ونحن لا نعلم ما في الصدور ولكن نعلم الظاهر وما يفعل وما يقال وما هي تصرفات الآخرين إذا ظهرت وتجلت علينا و سبحان الله الأمور وضاحة فلا تحتاج إلى دليل
ثانيا : لك أن تجاوب إذ الأمر ليس إتهاما ولكنه أستفسار افرزته بعض التصرفات ولكن الأخوة في الأردن هم من شعب واع لقربه من الأحداث وانفتاح بعض القنوات المختلفة
ثالتا : أرجو منك أن تعطينا ردود الفعل مما يحدث ردود المسؤلين في الأردن الضرب بالقذاف الضرب بالصواريخ إبتداء من توجيه الصواريخ على المنازل ثم على السيارات وفيها الصحابها ثم تصيد النشطاء وليس العملاء ثم قتل السياسيين في مكاتبهم ثم السعي الحثيث إلى ( عملية السلام) رغم أن الأمر يتطلب التعامل مع كل حادثة وليس إهمالها والنظر إلى ما يسمى ( عملية السلام) التي يريدون أن تكون بارزة وموازية لما تعمله الصهيونية لكي يستحسس من الفلسطينيين هل راكوا أم يحتاجون إلى عمليات إخرى فالذي يدعو إلى عملية السلام ويغفل ما تقوم به إسرائيل ماذا يقال عنه بل يرفع راية العملية السلام والجثث الفلسطنية تتساقط تباعا أليس من الاولى رفع راية إلجام اليهود وشجب وقطع العلاقات معها أولى أم التشدق بعملية السلام؟
فلك يا أخي أن تجاوب ولكن أن تتأمل ما قلت فأنا أضع إستفسارات لها إجابات ولم اقل هذا كافر أو منافق
ولتعلم أن أغلب الشعب الأردني العزيز ذو بصيرة بما يجري ولن يفوته هذه الحركات التي تلقي علينا كل مرة إستفسارات

اخي الرذاذ اسعد الله واقاتك بكل الخير والبركة،اهلا بك اخا وصديقا، ...في ردي على موضوعك ..لم يكن فيه خصوصيه ،بقدر ما كنت التكلم عن الاطار العام للعلاقات العربية العربية
علاقاتنا ببعضنا البعض؟؟ في كل منتديات الحوار وجدت ان هناك عدم رضاء عن العلاقتنا ببضنا البعض
اتفق مع هذه النظره ...ولكن لنجدول خلافاتنا
(على غراض جدولة الديون) حتى نتفرغ لهذا العدو الذي يتبربص بنا...لنوحد الجهود ونشد الهمم
،وان ينصرنا الله ،لا غالب لنا :

اليك هذا الربط للاستاذ خالد محادين(مستشار الملك عبد الله الثاني- مستشار اعلامي).
http://www.alrai.com/thu/opinions/op2.htm


مع المحبة