أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   ظُُهُورُ أسَدِ الإسلامِ ... معانٍ ودِلالاتْ بقلم ارهابي008 (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=65282)

المصابر 12-09-2007 01:22 AM

ظُُهُورُ أسَدِ الإسلامِ ... معانٍ ودِلالاتْ بقلم ارهابي008
 




ظُُهُورُ أسَدِ الإسلامِ ... معانٍ ودِلالاتْ






الحمدُ للهِ معزِّ الإسلامِ بنصرِهِ ، ومُذلِّ الشِّركِ بقهرهِ ، ومُصرِّفِ الأمورِ بأمرِِهِ ، ومُستِدرِجِ الكافرينَ بِمَكرِهِ ، الذي قدّرَ الأيامَ دولاً بعدله ، وجَعل العاقِبة للمُتَّقين بفضله .



والصلاةُ والسلامُ على مَن أعلى الله منارَ الإسلامِ بسَيفِه ، وعلى آلهِ وأصحابهِ ومن اقتفى أثرهم إلى يوم الدين .



وبعد،



فمع اقترابِ الذكرى السّنويةِ لغزوتي نيويورك وواشنطن تتَجِهُ أنظارُ العالمِ بأسُرِهِ إلى المُنتَدَياتِ الجِهَاديَّة ، مُترقِّبةً انفجارِ إحدى قنَابل مؤسَّسة السِّحابِ الإعلاميةِ .. تِلكَ القنابلُ التي تَكونُ نوراً وناراً ...



نورٌ يضيءُ قلوبِ المُوَحِّدينَ ويَرفعُ مَعنوياتِ أنصارِ المُجاهِدين .. ونارٌ تحرقُ الصَّليبيينَ وأعوانُهُم من المُرتِدِّين.



وفي هذا العامِ الذي يوافقُ الذِّكرى السَّادِسةِ للغزوَتَينِ فجَّرت السَّحابُ قنبلةً من نوعٍ خاصٍ جداً .... قُنبُلةٍ حارقةٍ قاتلةٍ ... قُنبلةٍ تَرَقَبَها المُسْلمينَ عامةُ وأنصارُ الجِهادِ خاصةً وتوجَّسَ منها أعداءُ الإسلامْ..



هذهِ القُنبلةِ الفَريدةِ من نَوعِها تَتَمَثلُ في نَشرِ السَّحابِ لكلمةٍ مرئيةٍ لأسدِ الإسلامِ وسيفُ اللهِ المسلولِ في هذا الزَّمان أُسَامةَ بنُ لادِن – رضيَ الله عنه - ..



ومعَ أني أعتقدُ أنَّهُ مازال في جُعبَةِ السَّحابِ العَديدُ منَ السِّهامِ والقَنابلِ الحارقةِ في ذكرى هَذهِ الغَزوةِ المُباركةِ ، إلاّ أنَّ ظهورَ الشيخِ أسامةَ وحدهُ يعتبر ضربةً إعلاميةً قاضيةً على كذبِ دجالِ البيتِ الأبيضِ . بل قد لا أُبالغُ في الوصفِ إن قلتُ أنَّها تعدلُ قتل ألفِ جُنديٍّ أمريكي ..



قد يتساءل البعض لماذا كلُّ هذا التَّضْخِيم ؟




نقول أنَّ ظُهورَ الشَّيخ أسَامة – حفِظهُ الله – لهُ دلالاتٍ ومعاني كثيرةٍ جداً سنُحاولُ بيانَ أهمِّها في هذا المقال.



أولاً: التَّوقيت :



نُشِرت كَلمة الشَّيخ قُبَيلَ أيامٍ من الذِّكرى السَادسةِ لغَزوتي نيُويورك وواشنطن ...


فاختيارُ هذا التَّوقيتِ مُوفقٌ جداً من شيخِنا – سدَّدَ اللهُ رميه - .. فالشَّعبُ الأمريكي في هذه الذِّكرى السَّنوية يتساءل: ما الذي حقَّقهُ بوش وحِزبُه في الحربِ ضدَّ الإرهاب؟


فبينما كَلبُ الرومِ بوش يُعِدُّ خِطابَهُ الذي سيلقيهِ يومَ الحادي عشُر من سبتمبر لشَعبِهِ ، ويحشوه بالكَذِبِ وادعاءاتِ النصرِ وتحقيقِ التقدمِ المزورةِ ، إذ بأسدِ الإسلام يخرجُ على الدُّنيا بخِطابٍ مرئيٍ ، ليُعلِنَ للعالمِ أجمع أنَّ إدارةَ بوش قد فشِلت حتَّى في منعِه من الظهورِ إعلامياً ..


ثمَّ إنَّ بوش يَمُرُ في هذه الأيام بفترة عصيبة جداً عليه ... فمن الفشلِ العَسكريِّ في العِراقِ وخسائرِ الجنودِ الأمريكان في الأرواحِ والمعداتِ ، إلى الخسائرِ في أفغانستَانَ ، مروراً بالعجزِ الاقتصادي الذي تشهده أمريكا وحتى سِلسِلَةَِ الاستقالاتِ التي تقدَّمَ بها كُبَرَاءُ السِّياسةِ في البيتِ الأبيَض...


فهذا التَّوقيت هو أفضلُ توقيتٍ لظهورِ الشيخِ – حَفِظَه الله – لتدميرِ آخرِ ما تبقى من أكاذيبِ بوش ونِفَاقِه ..




ثانياً : كلمةُ الشيخِ وتوجيهِهَا للشَّعبِ الأمريكي :



فالشَّيخ لم يَخرُج ليُبَشِّرَ أمَّةَ الإسلامِ بالنَّصرِ الذي باتَ قابَ قوسَينِ أو أدنى .. ولم يخرج ليحُثَّ الأمةَ على دَعمِ الجِهادِ والمجاهدين.. ولم يخرج لتوجيهِ أنصارِ الجِهادِ لأهمِِّ القضايا...



بل تَرك هذا كُلَّهُ وتوجَّه إلى الشَّعبِ الأمريكي مُخاطباً إيَّاهم لعلَّهم يفهمون ...



وهنا قد يتساءل البعض ما هي الحكمةُ من عدمِ توجيهِ الشيخ خطابَهُ لأمَّةِ الإسلام ؟


أليسَ المُجاهِدُون هم أحَقُّ الناسِ بنصائحِ الشيخِ وتوجيهاتِه؟


أليسَ لأنصارِ الجِهادِ الحقّ في أن يعرفوا رأيَّ الشيخِّ في الكثيرِ من القضايا؟


ألا تحتاجُ أمَةُ الإسلامِ إلى من يرفع من معنوياتِها ويحثَّها على البذلِ والعطاءِ والصَّبر؟



نقول:



توجيهُ الشيخِ خطابَهُ للشَّعبِ الأمريكي هو الذي يحتلُّ الأولويةَ القصوى حاليا من النَّاحيةِ الشرعيِةِ والسياسيةِ والإعلامية ..


والأمَّةُ الإسلاميةُ قد تحتاجُ إلى من ينصحها ويُصَبِّرَها ويرفعُ من معنوياتِها..


فأرادَ الشيخُ أن يَضرِبَ عُصفورينِ بحَجرٍ واحدٍ ..


يوصلُ رسالتَه للأمريكان ويرفع من معنويات الأمة ويثَبِّتَها بخطابٍ واحدٍ موجهٍ إلى الشَّعبِ الأمريكي...



ستقولون لي كيف ؟؟



أقولُ لكُم تَمَعَّنوا جيداً في خطابِ الشيخِ وأعيدوا قراءَتَهُ تفهموا ما أصبوا إليه ...



فمثَلا ما معنى قولِ الشَّيخ – حَفظه الله - : ولكنَّنا قومٌ لاننامُ على الضَّيم ، نرفُضُ الذُّلَّ والهَوان
ونثأرُ من أهل البغيّ والعُدوَان . ولن تذهبَ دماءُ المسلمينَ هدر ، وإنّ غداً قريباً لمن انتظر....




أليسَ في هذهِ الكَلماتِ رفعاً لمعنَويَّاتِ الأمَّةِ وتثبيتاً لها؟



ثمَّ لنفترضُ جَدلاً أنَّ الشيخَ لم يكُن في كلامِهِ أيُّ رفعٍ للمعنويات والتَّثْبِيت ...



فإن كانَ الأمرُ كذلك ، فإنَّ الشيخَ بالتَّأكيد اختَارَ توجيهَ كلامِه للأمريكان أولاً لأنهُ يدرِكُ بأنَّ القادمَ كفيلٌ بأن يرفعَ معنوياتِ الأمَّة فتصير فَوقَ السَّحاب ...



ثالثاً: مَظْهرُ الشَّيخِ:



إنَّ ظهورَ شيخِنا – تقبَّلَ الله أعماله – بلباسٍ غيرِ عسكريٍ وبلحيةٍ مُخَضَّبةٍ بالحِنَّاء جالسا أمام طاولة لهو من أفضل السهام التي أصابت الصليبيين في مقتل ...



فما معنى ظهور الشَّيخِ بهذا المظهر ؟؟

المصابر 12-09-2007 01:23 AM

معناهُ أن الشَّيخِ يعيشُ حياةً هادئةً مطْمَئِنَّةً ، ولا يعيشُ حياةَ المطاردينَ كما يدعي الأحمقُ المطَاع ..



فأيُّ مطاردٍ هذا الذي لديهِ الوقتُ والإمكانيَّات لكي يُخَضَّبَ لِحيَتَهُ ويَعتَنيَ بشكلِهِ ويَظهرُ بلباسٍ نَظيفٍ مُرتبٍ يجلِسُ أمامَ طاولةٍ يتكلمُ بكل هدوءٍ دون أن يُزعجَه أحد؟



أيُّ حياةٍ تلك التي يعيشَها هذا المطارَدُ في الكهوفِ – كما يدَّعي مُمَثِّل الشركات في البيتِ الأبيَض – تسمحُ لهُ بكُلِّ هذه الأناقةِ والهدوء ..


والله إن كانت تلك حياةُ المطارَدينَ فنعم الحياةُ هي إذَن ..



ومعَ ذلكَ ورغم هذا كلَّه ، إلا أنَّ اللهَ أعمي بصَرَ عَدُوَّه – كما أعمى من قبل بصيرته – فخرج يُعَلِّق على كلمةِ الشَّيخِ قائلاً أنَّهم حرموا القاعدةَ من الملاذِ الآمنِ وأجبروهم على العيشِ مختبئينَ في الكُهوف!!


فوَقعَ بذلكَ في كمينٍ مُحكمٍ لتُضافَ كلماتُهُ هذه إلى سِجِلِّ الكَذِبِ والغشِّ والتزوير .




رابعاً: ماذا وراءَ خطاب الشَّيخِ للشعبِ الأمريكي ؟ وهل يعقلُ أنَّ الأمريكان سَوف يَستجَيبون لدَعوةِ الإسلامِ من أسَدِ الجِهاد؟



نقول: إنَّ هذا الخِطابُ هو في حقِيقَتِهِ إقامةً للحُجَّةِ على الأمريكان .. فعدَّ لهمُ الشَّيخُِ جرائمََهُمُ المختلفةَ وأنَّهم السَّببُ الرئيسيُ للمجازرِ التي يقوم بها المجرمون القابِعونَ في البيتِ الأبيضِ ، لأنَّهم لم يحاسبوهم أولَ مرَّة عِندمَا قاموا بالمَجازرِ في فيتنام فكان سُكُوتهُم عليهم دافعاً لهم على تِكرارِِ تلكَ المجازِرِ ضِدَّ المسلمين...


فالشَّعبُ الأمريكي هو السببُ الرئيسيُ في كلِّ ما يقومُ بهِ هؤلاءِ السَّفَّاحُون من جرائمَ ضِدِ البشريةِ لأنَّهم لم يقوموا بشيءٍ يذكر للحيلولةِ دونَ قيامِ هؤلاءِ المجرمونَ بجرائِمِهِم ، بل على العَكسِ ، أعادوا انتِخَابَهُم مرةً أخرى فكانوا بذلك الأمر مُتَواطِئينَ مع هؤلاءِ المجرمين في جرائِمِهم ..



فهذا الخطابُ هو الخطابُ الثالثِ الموجَّهِ للشَّعبِ الأمريكي ، وبِظَنِّي أنَّه الأخير .. فهو خِطابَ إعذار وإنذار ..


وسبَقَ هذا الخطابَ خطاباتٍ مماثلةٍ لمشايخِ القاعدةِ وقادتِها ، ومنها خطابُ الأخ المجاهد عزَّام الأمريكي (مطالب مشروعة) حيث تحدث بلِسانِ قومِه وأعذَرَهُم وأنذَرَهُم .. وكذلك سَبَقَ ذلك دَعوتَهُ قومَهُ للإسلام ، حيثُ شرحَ لهُم الإسلام وبيَّنَ لهم عقيدتَهُ بالتفصيلِ الواضِحِ البيِّن ..



فخطابُ الشيخِ أسامةَ هو مِن ضمنِ خطاباتِ الإعذارِِ والإنذارِِ التي بدأها من قبلُ عزَّام الأمريكي وختمها الشيخ في هذا الخطاب..



فما معني دعوة المجاهدين عدوَّهُم للإسلام؟؟



معناهُ أنَّ العَدوَّ ليسَ أمامَهُ سوى الإسلامُ أو السَّيف ..



معناه أن القاعدةَ تقولُ للأمريكان : لا عصمةَ لدمائِكُم بعدَ اليومِ إلا بالإسلام ..



مَعناهُ أن سريةً من سَرايا المُجاهدينَ قَد أنهَت استعدادها وهي بانتِظارِ الأوامرِ مِن القِيادةِ العُليا لِقتلِ الكَافرينَ في عقرِ دارِهم ...




ولكن الأمريكان لم يفهموا الرسالة ولن يفهموها ..


فقد عوَّدَنا هذَا الشَّعب أنَّهُ لا يفهم إلّا لُغةَ الدَّمِ وحوارِ الإستشهاديين ..



وإن كنتَ تعجَب فاعجب لهذا الجَيشِ الجَرارِ من المُحَللين والخُبراءِ الذين عَجَزوا عن فهم هذه الرسالةِ الواضحة..



ولكن نقول لهم كما قال الشيخ في خطابه : إن غداً قريباً لمن انتظر .




أمَّا أنتِ يا أُمَّةَ الإسلام ..



فابشري بالخير والنَّصرِ القادمِ بإذن الله .. فإن القادمَ سوف يُنسِي أمريكا ما لاقته يوم الحادي عشرَ من سبتمبر بحول الله وقوته ..



فاستعِدُّوا لبيعةِ خليفةِ المسلمينَ بعد خَلعِ هؤلاءِ الحكامِ المُرتدِّين ...


استعِدُّوا لتحيةِ المجَاهِدينَ المُنتَصِرينَ – بحول الله –


استعدوا للانطِلاقِ إلى روما وواشنطن ..


استعدوا لفَكِّ أسرى المأسورين ..


استعِدُّوا لرؤية حُكَّامِ الصَّليبيينَ يدفعونَ الجزيةَ عن يدٍ وهم صاغرون ..


استعِدُّوا لمشاهدة فعاليات رفع رايةِ الإسلام ِفوق البيتِ الأبيضِ..


استعِدُّوا للثأر ممَّن طعَنَ في دينِكم ونَبِيِّكُم ..




استعِدُّوا لمقاتلةِ اليهودِ والصلاةِ في المسجدِ الأقصَى




استعِدُّوا للنَّصرِِ والتَّمْكين ...




{وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيباً }




كتبه محبة لأسد الإسلام



المعتز بالله /ارهابي008

maher 12-09-2007 02:00 AM

السلام عليكم

عاش الإرهاب


:New2: :New2:

و الله اليوم فقت سعيد جدا و رايق آخر كلام
صليت و اشتريت جريدة
قرأت فيها ما لازال يضحكني إلى الآن


قالك حسب تحليلات أمريكية الشيخ حفظه من مظهره
باين عليه أصيب بجلطة دماغية و شفي منها

:New5: :New5: :New5:

سبحان الله
هذا فقط استشفوه من وجهه


ما شاء الله عليهم

نبهاء أوييييييييييييييييييي


:New6:


المصابر 12-09-2007 02:31 AM


:New2: :New2:
:New9:

party:


أضحك الله سنك أخى الحبيب

أتعبهم الرجل وكلا يحاول أرضاء رب البيت الأبيض فى حجب نور الشمس

حبيبى ماهر لا يوجد ما يستحق أن تدفع قرش واحد فى أى صحيفة أو جريدة

يسطر فيها الكذب والفجور أخى وفر مالك لما هو أهم وامامك النت تصفح فيه ماتريد

وما تشاء

صباحك زى الفل على النكته الحلوه دى .

لا للحزبيه 13-09-2007 03:19 PM

خارجي خارجي خارجي خبيث اسامه بن لادن
كل ما خرج قرن قُطع حتى يخرج الدجال ( او كما قال عليه الصلاة والسلام )

المصابر 13-09-2007 03:24 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة لا للحزبيه
خارجي خارجي خارجي خبيث اسامه بن لادن
كل ما خرج قرن قُطع حتى يخرج الدجال ( او كما قال عليه الصلاة والسلام )


وكذلك رأى

بنى صليب وبنى نفاق وبنى يهود .


ترى بمناسبة الحديث عن القرون

أين يظهر قرن هذا الأخير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لا للحزبيه 13-09-2007 03:30 PM

سؤال بسيط !
ما هو مصير المسلمين الذين ماتو في التفجيرات التي قام بها شيخك هذا ؟
الجواب مقدماً !!!!!!!!!!
لا تستطيع الجواب

يا مقابر

ابوالمقدم السلفي 13-09-2007 03:34 PM

هههههههههههههههههه في هذا الكلام المكتوب لم يضحكني إلا جمله واحده


إقتباس:

هذهِ القُنبلةِ الفَريدةِ من نَوعِها تَتَمَثلُ في نَشرِ السَّحابِ لكلمةٍ مرئيةٍ لأسدِ الإسلامِ وسيفُ اللهِ المسلولِ في هذا الزَّمان أُسَامةَ بنُ لادِن – رضيَ الله عنه - ..




رضي الله عنه

بارك الله فيك

اخي الكريم اعلم وعي انه خارجي بالدليل والبرهان فلما انت مصابر بذلك وتدافع عن الحزبيه والخوارج

بارك الله فيك اجعل وقتك لأسنتك لا لبدعتك واترك عنك الخوارج وغيرهم

المصابر 14-09-2007 01:19 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة لا للحزبيه
سؤال بسيط !
ما هو مصير المسلمين الذين ماتو في التفجيرات التي قام بها شيخك هذا ؟
الجواب مقدماً !!!!!!!!!!
لا تستطيع الجواب

يا مقابر



أجبت عن السؤال بسؤال وأحسنت أدبا فكلكم متوحدون فى حسن الأدب
ترى ما معنى ماكتبت هنا بالاسفل ومارأى الدين والشرع :New2: فيه

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة لا للحزبيه
يا مقابر


ونعم الأدب

المصابر 14-09-2007 01:23 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة ابوالمقدم السلفي
هههههههههههههههههه في هذا الكلام المكتوب لم يضحكني إلا جمله واحده





رضي الله عنه

بارك الله فيك

اخي الكريم اعلم وعي انه خارجي بالدليل والبرهان فلما انت مصابر بذلك وتدافع عن الحزبيه والخوارج

بارك الله فيك اجعل وقتك لأسنتك لا لبدعتك واترك عنك الخوارج وغيرهم


لو تسلفت على يد ثقات لرأيت عكس ما تكلمت عنه

سلفية 2007 ديجتال دفع رباعى .

البياني 14-09-2007 02:34 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

سبحان الله !!!!
يستمر الحديث عن غزوات ، قاعدة سحرية وهمية إنترنتية ، وأشرطة مزيفة ، وممثل هندي بلحية سوداء ( صبغة وليست حنة ) !!!
أسامة بن لادن كما هو مرجح ، وحسب أقوال المقربين منه ومن بينهم بعض أولاده ، مات يوم 14 - 12 - 2001 في جبال تورا بورا . ظلموه حياً وظلموه ميتاً فارحموا عقولكم قليلاً وابحثوا عن الحقيقة فليست صعبة .

البياني - مونابا

المصابر 14-09-2007 03:28 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة البياني
بسم الله الرحمن الرحيم

سبحان الله !!!!
يستمر الحديث عن غزوات ، قاعدة سحرية وهمية إنترنتية ، وأشرطة مزيفة ، وممثل هندي بلحية سوداء ( صبغة وليست حنة ) !!!
أسامة بن لادن كما هو مرجح ، وحسب أقوال المقربين منه ومن بينهم بعض أولاده ، مات يوم 14 - 12 - 2001 في جبال تورا بورا . ظلموه حياً وظلموه ميتاً فارحموا عقولكم قليلاً وابحثوا عن الحقيقة فليست صعبة .

البياني - مونابا


لم نجد من أمة المليار غزوات لا سحريه ولا وهميه ولا أنترنتيه

فتبعنا غزوات الفتيه

فلتبلعوا ألسنتكم وتكفوهم شرها


إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة البياني
وممثل هندي بلحية سوداء ( صبغة وليست حنة ) !!!
البياني - مونابا



:New2: :New2:

شممتها أم تحسستها .........


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.