من يعمل على توطين الفلسطينيين في لبنان \انقاذا القدس ؟؟
 

انه الموضوع الاول من سلسلة تستطيع بعدها ان تكون في صورة المخططات الهادفة الى فرض التطبيع على العرب والمسلمين وعنوان الموضوع الاول:من يعمل على توطين الفلسطينيين ابتداء من بيروت

واليكم بعض الوقائع:

في عهد حكومة الحريري الاولى تمت عملية شراء قطعتي ارض كبيرتين جدا تقع احداهما في الجنوب (اقليم الخروب)على وجه التحديد وتقع الثانية في محافظة لبنان الشمالي ثم عمدت الحكومة المذكورة ءانفا الى طرح المشروع المشبوه بعنوان :اسكان الفلسطينيين - ما قالوا توطيت - قالوا اسكان واعادوا الدواعي الى اسباب انسانية

خمسمائة الف وحدة سكنية مجموع البيوت في البقعتين الجديدتين اضف اليها الدواعي الانسانية المزعومة تتبين كيف ان المشروع معجز ومعجز جدا في بلد يعاني من ارتفاع معدلات الدين العام 25 مليار دولار - من يدفع ؟؟

------------------------------------

تم افشال المشروع المشبوه ءانذاك بدعم الرئيس السوري الراحل حافظ الاسد


------------------------------------

من سيقوم بافشال التجدد المنتظر لهذا المشروع مع البداية المرتقبة لحكومة ستتجدد بالتأكيد مع فوز الحريري الساحق (والمشبوه)في انتخابات بيروت 2000


الجواب : نعم ثمة من سيفشل المشروع انهم القذائف البشرية


ولمعرفة البطاقة الشخصية للقذائف المذكورة تابع ان كنت مهتما

السلام عليكم.
بل قل يا اخي الشادي هل ستترك الفرصة لمن لا يريد التوطين ويعارضه بفتح فمه؟؟؟؟....
لا ولن يقاوم ذلك الا الفلسطنيين ذاتهم والأحرار من شعب لبنان الأبي ...وعذرا ان كنتم تنتظرون منا شيئا...فماذا يأتيكم من الأموات أمثالنا...

ان من لا ينتظر من امثالك شيء هو انسان جاحد فما تقوم به هنا وحده باب من ابواب الدعوة والتعبئة والا .... فما قول الباقي نحكمكم في تاقضية

السلام عليكم.
هذا من حسن ظنك يا أخي شادي الخيمة....
ولكن أترانا لوحدنا مع همومنا وآلامنا...اين البقية؟؟؟؟

سنتبعك كلنا

ولكن ابق في المقدمة

متفقون

السلام عليكم.
والله هذا شرف لا ادعيه ولا اظنني أهله ابدا...

نترك الامر الى الزمن

السلام عليكم.
نعم عائدون ...عائدون...عائدون
"انا عائد ومع القديفة والكتاب الخالد
ويقودني الايمان نعم القائد "

[img]www.khayma.net/betaqa/pictures/AqsaA.jpg[/img]

يرفع اظهارا لموقف

رحم الله آخر مخيماتنا في مرج الزهور
فلقد أعطى مثالا حيا على رفض الوطن البديل (رغم أن بلاد الإسلام والعرب أوطاني)
وأعطى مثالا حيا على التضامن اللبناني برفض استضافة المبعدين دعما لمواقفهم المشرفة