ويشمخ امير المؤمنين بمو قفه حين يتمرغ الكلاب بالوحل
 

ويشمخ امير المؤمنين بمو قفه حين يتمرغ الكلاب بالوحل

كما تحدى العالم من قبل في قضية اصنام بوذا وقال قولته المشهورة حين جاءته الوفود ترجوه وتهدده :
ان هذا كله لايهمني ان ما يهمنى هو ما يمليه على ر بي

والان وفي الوقت الذي يعتذر فيه البعض و يتباكى على الام امريكا وهذا يتبرع بدمه العفن وذاك يعرض الموالاة ولمساعدة ويستصدر الفتاوى السريعة في هدم الشريعة
و ابرز اركانا :الولاء والبراء
في هذا لوقت يعلن الملا عمر انه لن يسلم المسلمين ولن يترك شرع الله عز وجل وسيواجه بشجاعة كل من تسول نفسه اعتداء على الاسلام واهله ولو ان افغانستان مسحت بالاض فلن نسلم احد من لمسلمين

ماشاء الله لاقوة الا بالله

نسال الله الواحد القهار ان يثبتهم وينصرهم وان يوفقنا على نصرتهم كما يحب ربنا ويرضى

بارك الله فيك يا أخي و جزاك كل خير
تستعبدهم أمريكا و غاية سرورهم أن ترض عنهم

" و تلك منة تمنها علي إد عبدت بني إسرائيل.."

هو حالهم اليوم مع أمريكا

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة واسلام على رسول الله

امابعد.

ألأخSAKHER


يقول الشاعر{العربــــي} لافض فوه

وتجتنب ألأسود ورود ماء

اذا كان الكلاب ولغن فيه

اخي كنت انوي الرد لولا ان وجدت البعض قد قام بالولوغ واللعق .

انا أعرف انني مطرود من الخيمه لهذا الرد ولكن ماالحيله فالمشرف ؟؟؟؟ لايردهذا الــ


لأنه من نفس قبيلته

اللهم انصر بن لادن على اعدائه ياحي ياقيوم وانصر طالبان وثبتهم على الحق يارب العالمين

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والى لقاء في منتديات اخرى.
:rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes:

السلام عليكم

و الحمد لله أن قدر لبوش أن يتلذذ بما أذاقه أبوه و غيره للكثير من العواصم العالمية خصوصا ما عانته بغداد و غيرها من المدن الحبيبة خلال حرب الخليج
و هاهو لسان حاله يردد ما قاله المعري
(هذا ما جناه علي أبي )
و دعوني أعبر لكم عن خاطرة خرجت من كل خواطري السابقة نشازا فقد تذكرت المنبطحين لأمريكا من حكامنا من المغرب إلى الخليج ,لقد تخيلت كيف هي أمعاءهم الآن تتلوى من فرط الرعب و الخوف
لقد وصلتهم الرسالة ..
لا أحد في مأمن اليوم من العنف الأعمى الذي تولده العجرفة و الأنانية السياسية و الإستبداد و التسلط و هذر الكرامة الإنسانية

لا أحد يضمن

فعقبى للبقايا
من سلاطين العرب

و كلمة أخيرة
أرى أن البعض هنا يصدق عليه المثل القائل

(.أجساد البغال..و عقول العصافير