لماذا نحن هكذا..؟؟؟؟؟؟!!!
 

إذا كنت تريد أن تعرف السبب اقرأ جيدا سورة آل عمران بتفسيرها وسوف تعلم جميع أسباب الهزيمة وأسباب النصر..لقد وعد الله المؤمنين بالنصر وتنزل الملائكة عليهم بشرطين: "بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين" الصبر والتقوى....قال بعض العلماء: إن الصحابة في غزوة أحد كان فيهم النبي صلى الله عليه وسلم، وانهزموا من أجل أنهم خالفوا أمرا واحدا من أوامر النبي صلى الله عليه وسلم... ونحن نريد أن ننتصر بينما نطيح بجميع منهج الإسلام، في حياتنا الشخصيةوالسياسية والاجتماعية والاقتصادية..."
نحن نريد أن ننتصر ولكننا لن نترك الربا والتعامل مع البنوك الربوية...ننتظر النصر من الله والله يوعدنا بما في سورة البقرة:يا أيها الذين آمنوا اتقواالله وذروا من بقي من الربا إن كنتم مؤمنين فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله" نحن ننتظر النصر، وبسبب الربا يتنزل علينا حرب من الله..... لقد انهزم الصحابة بمعصية واحدة، وأنت ترى في وسائل الإعلام مخرجا فاسقا يأتي بامرأة شبه عارية تجلس على رجل فاسق ويقبلان بعضهما بعضا، ويفعلان من المنكرات والمعاصي والكبائر، ويشاهد هذا المنظر في لحظة واحدة خمسون مليونا ثلاثون مليون عشرة ملايين على حسب تعداد الدولة.... فيقع الجميع في الإثم بالنظر المحرم، يعني أكثر من خمسين مليون معصية في لحظة واحدة....يعرضها لنا من يطبقون بيننا بروتوكولات بني صهيون....من مائة عام كان المسلمون وحدة سياسية واحدة يرهبها الأعداء، وكانت فلسطين بأيدي المسلمين... ولكن كان الأطفال يتعلمون القرآن والحديث والفقه وعلوم الشريعة أولا، ثم بعد ذلك علوم الدنيا كالهندسة والطب وغيرها... ولم يكن هناك تليفزيون ولا مسرح يعرض الفسوق والعصيان بهذه الصورة، وكانت النساء جميعهن يلبسن النقاب، ولم يكن هناك اختلاط بين الرجال والنساء في المجتمعات ولا الجامعات... ولم يكن هناك بنوك ربوية إلا القليل النادر....والآن أصبح التعليم علمانيا، والاختلاط في الجامعة ونسبة الزواج العرفي في الجامعات المختلطة تزيد عن عشرين بالمائة، والجميع ينظر إلى النساء العارايات في وسائل الإعلام.....والصحف الماسونية التي توجه الرأي العام تعلن عن الأفلام الأجنبية الخليعة وأخبار الخليعات والفاجرات وتهاجم العلماء وأهل الدين... لقد غيرنا ما بأنفسنا فغير الله ما بنا من النعمة:"ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"الأنفال... اعلم أن الإيمان هو سبب العلو لهذه الأمة: ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين"آل عمران...

إذا كنت تريد أن تعرف السبب اقرأ جيدا سورة آل عمران بتفسيرها وسوف تعلم جميع أسباب الهزيمة وأسباب النصر..لقد وعد الله المؤمنين بالنصر وتنزل الملائكة عليهم بشرطين: "بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين" الصبر والتقوى....قال بعض العلماء: إن الصحابة في غزوة أحد كان فيهم النبي صلى الله عليه وسلم، وانهزموا من أجل أنهم خالفوا أمرا واحدا من أوامر النبي صلى الله عليه وسلم... ونحن نريد أن ننتصر بينما نطيح بجميع منهج الإسلام، في حياتنا الشخصيةوالسياسية والاجتماعية والاقتصادية..."
نحن نريد أن ننتصر ولكننا لن نترك الربا والتعامل مع البنوك الربوية...ننتظر النصر من الله والله يوعدنا بما في سورة البقرة:يا أيها الذين آمنوا اتقواالله وذروا من بقي من الربا إن كنتم مؤمنين فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله" نحن ننتظر النصر، وبسبب الربا يتنزل علينا حرب من الله..... لقد انهزم الصحابة بمعصية واحدة، وأنت ترى في وسائل الإعلام مخرجا فاسقا يأتي بامرأة شبه عارية تجلس على رجل فاسق ويقبلان بعضهما بعضا، ويفعلان من المنكرات والمعاصي والكبائر، ويشاهد هذا المنظر في لحظة واحدة خمسون مليونا ثلاثون مليون عشرة ملايين على حسب تعداد الدولة.... فيقع الجميع في الإثم بالنظر المحرم، يعني أكثر من خمسين مليون معصية في لحظة واحدة....يعرضها لنا من يطبقون بيننا بروتوكولات بني صهيون....من مائة عام كان المسلمون وحدة سياسية واحدة يرهبها الأعداء، وكانت فلسطين بأيدي المسلمين... ولكن كان الأطفال يتعلمون القرآن والحديث والفقه وعلوم الشريعة أولا، ثم بعد ذلك علوم الدنيا كالهندسة والطب وغيرها... ولم يكن هناك تليفزيون ولا مسرح يعرض الفسوق والعصيان بهذه الصورة، وكانت النساء جميعهن يلبسن النقاب، ولم يكن هناك اختلاط بين الرجال والنساء في المجتمعات ولا الجامعات... ولم يكن هناك بنوك ربوية إلا القليل النادر....والآن أصبح التعليم علمانيا، والاختلاط في الجامعة ونسبة الزواج العرفي في الجامعات المختلطة تزيد عن عشرين بالمائة، والجميع ينظر إلى النساء العارايات في وسائل الإعلام.....والصحف الماسونية التي توجه الرأي العام تعلن عن الأفلام الأجنبية الخليعة وأخبار الخليعات والفاجرات وتهاجم العلماء وأهل الدين... لقد غيرنا ما بأنفسنا فغير الله ما بنا من النعمة:"ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"الأنفال... اعلم أن الإيمان هو سبب العلو لهذه الأمة: ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين"آل عمران...قالها عمر بن الخطاب منذ ألف واربعمائة سنة: نحن قوم أعزناالله بالإسلام ومهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله..