أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   يا من طعنتم على الملك فهد للبسه الصليب ... هذا هو الجواب ... (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=44625)

أسير الدليل 27-04-2005 12:47 PM

يا من طعنتم على الملك فهد للبسه الصليب ... هذا هو الجواب ...
 
أقول ردّا على هذه الشبهة :




1. لا ينبغي تصديق كلّ ما يُنقل عن المسلمين ؛ لاسيما إن أريد بهذا إيقاع الإثم على المسلم ؛ فضلاً عن إيقاع الكفر .
لا سيما إن كان الناقل فاسقاً ، أو مجهولاً ، - فضلاً عن الكافر - .

2. أنه ليس كلّ لبسٍ للصليب يكون مُكفِّراً .

3. أنه - وعلى سبيل التسليم - لو قيل بالتكفير ؛ فليس كلّ واقعٍ في الكفر يكون كافراً . فقد يكون اللابس له مُكرهاً ، أو متأوّلاً ، أو جاهلاً .
فمع كون عمله معصيةً إلا أنه لا يكون كفراً .


نُقولٌ على ما نَقول


بيان الأمر بالتثبُّت

قال الله تعالى :
« … إن جاءكم فاسق بنبإٍ فتبيَّنوا أن تصيبوا قوماً بجهالةٍ فتصبحوا على ما فعلتم نادمين » .

قال ابن تيمية - رحمه الله - ( فتاواه 19/63 ) :
« يسمع خبر الفاسق ويتبين ويتثبت ؛ فلا يجزم بصدقه ولا كذبه إلا ببينة كما قال تعالى : ( إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا ) . . . » انتهى .

وقال - رحمه الله - ( فتاواه 15 / 308 ) :
« وأيضاً فإنه علّل ذلك بخوف الندم ، والندم إنما يحصل على عقوبة البريء من الذنب ، كما في سنن أبى داود ( ادرؤوا الحدود بالشبهات فإن الإمامَ أن يخطيءَ في العفو خير من أن يخطيءَ في العقوبة ) ،
فإذا دار الأمرُ بين أن يخطيء فيعاقب بريئاً أو يخطيء فيعفو عن مذنب ؛ كان هذا الخطأ خير الخطأين » انتهى .

وقال ابن كثير - رحمه الله - ( تفسيره 4/245 ) :
« يأمر الله تعالى بالتثبُّت في خبر الفاسق ليُحتاط لـه ، لئلا يُحكَم بقوله فيكون - في نفس الأمر - كاذباً أو مخطئاً » انتهى .

وقال السعدي - رحمه الله - ( تفسيره ص 800 ) :
« وهذا أيضاً من الآداب التي على أولي الألباب التأدب بها واستعمالها ؛ وهو أنه إذا أخبرهم فاسق بخبر أن يتثبتوا في خبره فلا يأخذوه مجرداً ؛ فإن في ذلك خطراً كبيراً ووقوعاً في الإثم . . .
ففيه دليل على أن :
 خبر الصادق مقبول ،
 وخبر الكاذب مردود ،
 وخبر الفاسق متوقف فيه » انتهى .


بيان أنه ليس كُلّ لبْسٍ للصليب يكون كفراً

قال البخاري - رحمه الله - في كتاب الصلاة من صحيحه باب رقم ( 15 ) :

« بابٌ ، إن صلى في ثوبٍ مصلَّبٍ أو تصاوير ؛ هل تفسد صلاته ؟ » انتهى .
ثم ساق حديث أنس - رضي الله عنه - :
كان قِرامٌ(33) لعائشة سترت به جانب بيتها فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - :
« أميطي عنّا قِرامك هذا فإنه لا تزال تصاويره تعْرِضُ في صلاتي » .

فقد قرن البخاريُّ - رحمه الله - بين الصلاة بالثوب المصوّر والصلاة في الثوب المُصلَّب ؛ وقَصَدَ بذلك - رحمه الله - : هل تفسد الصلاة أم لا ؟
ولم يخطر بباله - رحمه الله - أن اللابس سيكون كافراً بمجرّد لبسه للصليب .
بل رجح ابن حجر - رحمه الله - عدم فساد الصلاة بالثوب المُصوّر - والمُصلّبُ في حكمه ؛ لأنه موافق للبخاريَّ في ترجمته - ؛ فقال :
« لا تفسد بذلك لأنه صلى الله عليه وسلم لم يقطعها ولم يُعِدْها » انتهى .

وجاء في حاشية الروض المربع ما نصّه ( 7/404 ) :
« وفي الإنتصار : مَنْ تزيّا بزيّ الكفر ؛ مِن لبس غيار ، وشدّ زنار ، وتعليق صليب في صدره : حرُمَ ، ولم يكفُر » انتهى .

وقد أجابت اللجنة الدائمة عن حكم الصلاة لمن يلبس ساعةً فيها صليب بما نصه ( فتاوى اللجنة 6/185 ) :
« لا يجوز لبس الساعة أُمّ صليب لا في الصلاة ولا غيرها حتى يُزال الصليب . . . لكن لو صلى وهي عليه فصلاته صحيحة . . . » انتهى .


الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن باز


نائب رئيس اللجنة
عبد الرزاق عفيفي


عضو
عبد الله بن غديان


وللشيخ ابن باز - رحمه الله – حوار مع بعض السائلين ( أسئلة وأجوبة الجامع الكبير ، المجموعة الثانية ، إصدار تسجيلات التقوى ، الشريط 29 ، الوجه الثاني ) :
سؤال : ( يحدث أحياناً أن يحضر بعض المسلمين إلى بلد يدين أهله بدين غير الإسلام ؛ إما للزيارة أو لمناسبة ما ، ويقوم الكفار بتقليد أحد المسلمين بقلادة على هيئة صليب أو عليها صور الصليب كتكريم منهم لهذا المسلم ، ويتقبلها هذا المسلم مجاملة لهم ويعتبره من حسن المعاملة ؛ هل فعل هذا المسلم يعتبر من موالاة الكافرين ؟ وهل يصل ذلك إلى مرتبة الكفر ؟ ) .
الشيخ : « لا ، هذه أمور عادية مثل ما تقدم ، هذه أمور عادية ينظر فيها ولي الأمر بما تقتضيه المصلحة ؛ فإذا كان من المصلحة الإسلامية قبول هذه المجاملة أو هذه الهدية كان ذلك جائزاً من باب دفع الشرّ وجلب الخير ، كما يقبل هداياهم التي يهدون إليه يرى مصلحة في ذلك ، وإن رأى المصلحة في ردّها ردّها ،
هكذا ما يُتوّج السلاطين والملوك على قلائد يصنعها الكفار أو يقدمها المسلم لهم إذا رأى في هذا المصلحة الإسلامية كفّاً لشرّهم وجلباً لخيرهم ؛ فلا مشاحّة في ذلك وليس هذا من الموالاة » .
اثنان من الحضور باستنكار : فيها صليب يا شيخ !
الشيخ : « ولو فيها صليب . . يأخذه ثم يلقيه » .
أحد الحضور مستنكراً : يلبسه لباس هو يا شيخ ؟ !
الشيخ : « بعدين يُزيله ، بعدين يُزيله » انتهى الحوار .


بيان أنه ليس كل من وقع في الكفر يكون كافراً


إن بعض الأمور التي تثار على بعض حكام المسلمين هي من قبيل المكفّرات ، ولكن ليس لأحدٍ أن يُعامل هذا الحاكم كما يُعامَل الحاكم الكافر ؛ حتى تُقام عليه الحُجّة . بحيث تتوفّر فيه شروط التكفير وتنتفي عنه موانعه .


تقريره

قال ابن تيمية - رحمه الله - ( فتاواه 16/434 ) :

« فليس كل مخطيء كافراً ؛ لا سيما في المسائل الدقيقة التي كثر فيها نزاع
الأمة » انتهى .

وقال - رحمه الله - ( فتاواه 12/466 ) :

« وليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين وإن أخطأ وغلط ؛ حتى :
 تقام عليه الحجة ،
 وتبين له المحجة ،
ومن ثبت إسلامه بيقين لم يزُل ذلك عنه بالشكّ ؛ بل لا يزول إلا :
 بعد إقامة الحجة ،
 وإزالة الشبهة » انتهى .

وقال - رحمه الله - ( فتاواه 12/487 ) :

« . . . كلّما رأوهم قالوا : ( من قال كذا فهو كافر ) ، اعتقد المستمع أن هذا اللفظ شامل لكلّ من قاله ، ولم يتدبروا أن التكفير لـه شروط وموانع قد تنتفي في حق المُعَيّن ، وأن تكفير المطلق لا يستلزم تكفير المُعَيّن إلا إذا وجدت الشروط وانتفت الموانع .
يُبيِّن هذا :
أن الإمام أحمد وعامة الأئمة الذين أطلقوا هذه العمومات لم يكفروا أكثر من تكلم بهذا الكلام بعينه » انتهى .

وقال - رحمه الله - عن مسائل التكفير ( فتاواه 23/348 ) :

« . . . ولكن المقصود هنا :
أن مذاهب الأئمة مبنية على هذا التفصيل بين النوع والعين . . . » انتهى .

وقال - رحمه الله - ( فتاواه 12/500 ) :

« . . . فتكفير المُعيّن من هؤلاء الجهال وأمثالهم بحيث يُحكم عليه بأنه من الكفار؛ لا يجوز الإقدام عليه إلا بعد أن تقوم على أحدهم الحجة الرسالية التي يتبيّن بها أنهم مخالفون للرسل ؛ وإن كانت هذه المقالة لا ريب أنها كفر . وهكذا الكلام في تكفير جميع المُعيّنين . . . » انتهى .

وقال الشيخ الألباني - رحمه الله - ( الصحيحة . تحت الحديث رقم : 3048 ) :

« ليس كل من وقع في الكفر من المؤمنين وقع الكفرُ عليه وأحاط به » انتهى .

وقال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - ( الباب المفتوح 3/125 لقاء 51 سؤال 1222 ) :

« كلّ إنسانٍ فعل مُكفِّراً فلا بدّ ألاّ يوجد فيه مانعٌ من موانع التكفير . . .
فلا بدّ من الكفر الصريح الذي لا يحتمل التأويل .
فإن كان يحتمل التأويل فإنه لا يُكفَّر صاحبُه وإن قلنا أنه كُفرٌ ؛
فيُفرَّق بين :
 القول والقائل ،
 وبين الفعل والفاعل ،
قد تكون الفِعْلةُ فِسقاً ولا يُفسّق الفاعل لوجود مانعٍ يمنع من تفسيقه ،
وقد تكون كفراً ولا يُكفّر الفاعل لوجود ما يمنع من تكفيره ، وما ضرّ الأمة في خروج الخوارج إلا هذا التأويل . . .
ربما يفعل الإنسان فعلاً فِسقاً لا شكّ فيه لكنه لا يدري .
فإذا قلتَ يا أخي هذا حرام . قال : ( جزاك الله خيراً ) ، وانتهى عنه .
إذاً : كيف أحكم على إنسان أنه فاسق دون أن تقوم عليه الحجة ؟
فهؤلاء الذين تُشير إليهم من حكام العرب والمسلمين :
 قد يكونون معذورين لم تتبيَّن لهم الحجة ،
 أو بُيِّنتْ لهم وجاءهم من يُلبِّسُ عليهم ويُشبِّه عليهم » انتهى .

وقال - رحمه الله - جواباً على سؤال :

( هل يعتبر الذين لا يُحكمون القرآن والسنة ويُحكمون الشرائع الفرنسية
أو الإنجليزية كفاراً ؟ ) ، ( الباب المفتوح 1/24 لقاء 1 سؤال 31 ) :
« هذا يحتاج إلى النظر ؛ ما هو السبب الذي حملهم على هذا ؟ وهل أحدٌ غرَّهم ممن يدّعي العلم وقال أن هذا لا يخالف الشرع ؟ أم ماذا ؟ . .
فالحكم في هذه المسألة لا يمكن إلا على كل قضيةٍ بعينها » انتهى .

فائدة :

شروط التكفير أربعةٌ ، تقابلها أربعٌ من الموانع ؛ وهي :

1. توفر العلم وانتفاء الجهل .
2. وتوفر القصد وانتفاء الخطأ .
3. وتوفر الاختيار وانتفاء الإكراه .
4. وانعدام التأويل السائغ ، والمانع المقابل له هو وجود التأويل السائغ .



فارس الأندلس 27-04-2005 12:57 PM

معلومات هامة الله يجازيك خيرا
*****************
فقط أقترح:لو طرحتها في الخيمة الإسلامية لتعم الفائدة أكثر
*****************


تيمور111 27-04-2005 02:54 PM

Re: يا من طعنتم على الملك فهد للبسه الصليب ... هذا هو الجواب ...
 
إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أسير الدليل
أقول ردّا على هذه الشبهة :




1. لا ينبغي تصديق كلّ ما يُنقل عن المسلمين ؛ لاسيما إن أريد بهذا إيقاع الإثم على المسلم ؛ فضلاً عن إيقاع الكفر .
الأخ الكريم سامحك الله اسجل اولا حبى لرمال أرضكم الطاهره التى ارجوا من الله
ان لم يقبضنى شهيدا أن يقبضنى فيها
انا كما تقول لم أصدق مثلك ما نقلته الا عندما تأكدت من موقع جل جلاله و العياذ بالله على الأنترنت و كانت بالنسبه لى مفاجأه جديده فأنا أعلم منذ زمن بعيد بحكم تعاملى مع أطياف كثيره من سكان بلاد الحرمين ان البلاد محتله
من ال سعود و لكنى كنت أصدق الواجهه الاسلاميه التى يرفعونها و كنت ارجع الامر الى غضب الله على الامه
لكن أن ينشر رمز الاسلام مليككم صورته فى موقعه فى رقبته صليب فهى أستهان
بديننا من رجل يتشدق بالواجهه الاسلاميه و اظنها شبهة نفاق ظاهره وو اضحه
لانه ليس هناك ما يضطره الى ذلك و ها انت تطلب منى ان اكذب عينى و أصدقكك


لا سيما إن كان الناقل فاسقاً ، أو مجهولاً ، - فضلاً عن الكافر - .
سنقف يوما أمام الواحد الديان لنرى من الفاسق المجهول الكافر

و اخبرك انك ارتكبت كبيره فى حق نفسك حبن رميت نفسك بالكفر

2. أنه ليس كلّ لبسٍ للصليب يكون مُكفِّراً .
انا لم أكفر الرجل و لا أستطيع ان أرميه بالكفر فلا تفترض شيأء لتبنى عليه
حجج واهيه
3. أنه - وعلى سبيل التسليم - لو قيل بالتكفير ؛ فليس كلّ واقعٍ في الكفر يكون كافراً . فقد يكون اللابس له مُكرهاً ، أو متأوّلاً ، أو جاهلاً .
فمع كون عمله معصيةً إلا أنه لا يكون كفراً .
معنى كلامك ان الرجل واحد من ثلاثه أما مكرها و هذا الموت أفضل له من الذله
أو متأولا و أظن الرجل لم يدعى العلم و التاويل التأويل الذى أهلك الامه
أو جاهلا و هو السبب الأقل جريره عند الخالق و أربأ بكم و الله من هذا الجاهل
و قد حكمت أنت بالمعصيه عليه وهذا يعذر من قبل الفقهاء و لكن أين هم
سبق ان قلت اننى لم ارمى الرجل بالكفر
نُقولٌ على ما نَقول


بيان الأمر بالتثبُّت

قال الله تعالى :
« … إن جاءكم فاسق بنبإٍ فتبيَّنوا أن تصيبوا قوماً بجهالةٍ فتصبحوا على ما فعلتم نادمين » .

أرفع أمرى للواحد الاحد

قال ابن تيمية - رحمه الله - ( فتاواه 19/63 ) :
« يسمع خبر الفاسق ويتبين ويتثبت ؛ فلا يجزم بصدقه ولا كذبه إلا ببينة كما قال تعالى : ( إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا ) . . . » انتهى .
البينه موقع الكنج على الانترنت و أظنك لم تقرأ الموضوع انما الحميه
وقال - رحمه الله - ( فتاواه 15 / 308 ) :
« وأيضاً فإنه علّل ذلك بخوف الندم ، والندم إنما يحصل على عقوبة البريء من الذنب ، كما في سنن أبى داود ( ادرؤوا الحدود بالشبهات فإن الإمامَ أن يخطيءَ في العفو خير من أن يخطيءَ في العقوبة ) ،
فإذا دار الأمرُ بين أن يخطيء فيعاقب بريئاً أو يخطيء فيعفو عن مذنب ؛ كان هذا الخطأ خير الخطأين » انتهى .

وقال ابن كثير - رحمه الله - ( تفسيره 4/245 ) :
« يأمر الله تعالى بالتثبُّت في خبر الفاسق ليُحتاط لـه ، لئلا يُحكَم بقوله فيكون - في نفس الأمر - كاذباً أو مخطئاً » انتهى .

وقال السعدي - رحمه الله - ( تفسيره ص 800 ) :
« وهذا أيضاً من الآداب التي على أولي الألباب التأدب بها واستعمالها ؛ وهو أنه إذا أخبرهم فاسق بخبر أن يتثبتوا في خبره فلا يأخذوه مجرداً ؛ فإن في ذلك خطراً كبيراً ووقوعاً في الإثم . . .
ففيه دليل على أن :
 خبر الصادق مقبول ،
 وخبر الكاذب مردود ،
 وخبر الفاسق متوقف فيه » انتهى .

لا ارى اى سبب فيما كتبت اعلاه فالموقع مازال على النت الا أذا؟؟؟؟؟


بيان أنه ليس كُلّ لبْسٍ للصليب يكون كفراً

قال البخاري - رحمه الله - في كتاب الصلاة من صحيحه باب رقم ( 15 ) :

« بابٌ ، إن صلى في ثوبٍ مصلَّبٍ أو تصاوير ؛ هل تفسد صلاته ؟ » انتهى .
ثم ساق حديث أنس - رضي الله عنه - :
كان قِرامٌ(33) لعائشة سترت به جانب بيتها فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - :
« أميطي عنّا قِرامك هذا فإنه لا تزال تصاويره تعْرِضُ في صلاتي » .

فقد قرن البخاريُّ - رحمه الله - بين الصلاة بالثوب المصوّر والصلاة في الثوب المُصلَّب ؛ وقَصَدَ بذلك - رحمه الله - : هل تفسد الصلاة أم لا ؟
ولم يخطر بباله - رحمه الله - أن اللابس سيكون كافراً بمجرّد لبسه للصليب .
بل رجح ابن حجر - رحمه الله - عدم فساد الصلاة بالثوب المُصوّر - والمُصلّبُ في حكمه ؛ لأنه موافق للبخاريَّ في ترجمته - ؛ فقال :
« لا تفسد بذلك لأنه صلى الله عليه وسلم لم يقطعها ولم يُعِدْها » انتهى .
لم نرمى الرجل بالكفر مع العلم ان من تتكلم عنهم فى دار أسلام
وجاء في حاشية الروض المربع ما نصّه ( 7/404 ) :
« وفي الإنتصار : مَنْ تزيّا بزيّ الكفر ؛ مِن لبس غيار ، وشدّ زنار ، وتعليق صليب في صدره : حرُمَ ، ولم يكفُر » انتهى .
مليككم أرتكب الحراااااااااااااااام

وقد أجابت اللجنة الدائمة عن حكم الصلاة لمن يلبس ساعةً فيها صليب بما نصه ( فتاوى اللجنة 6/185 ) :
« لا يجوز لبس الساعة أُمّ صليب لا في الصلاة ولا غيرها حتى يُزال الصليب . . . لكن لو صلى وهي عليه فصلاته صحيحة . . . » انتهى .


الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن باز


نائب رئيس اللجنة
عبد الرزاق عفيفي


عضو
عبد الله بن غديان


وللشيخ ابن باز - رحمه الله – حوار مع بعض السائلين ( أسئلة وأجوبة الجامع الكبير ، المجموعة الثانية ، إصدار تسجيلات التقوى ، الشريط 29 ، الوجه الثاني ) :
سؤال : ( يحدث أحياناً أن يحضر بعض المسلمين إلى بلد يدين أهله بدين غير الإسلام ؛ إما للزيارة أو لمناسبة ما ، ويقوم الكفار بتقليد أحد المسلمين بقلادة على هيئة صليب أو عليها صور الصليب كتكريم منهم لهذا المسلم ، ويتقبلها هذا المسلم مجاملة لهم ويعتبره من حسن المعاملة ؛ هل فعل هذا المسلم يعتبر من موالاة الكافرين ؟ وهل يصل ذلك إلى مرتبة الكفر ؟ ) .
الشيخ : « لا ، هذه أمور عادية مثل ما تقدم ، هذه أمور عادية ينظر فيها ولي الأمر بما تقتضيه المصلحة ؛ فإذا كان من المصلحة الإسلامية قبول هذه المجاملة أو هذه الهدية كان ذلك جائزاً من باب دفع الشرّ وجلب الخير ، كما يقبل هداياهم التي يهدون إليه يرى مصلحة في ذلك ، وإن رأى المصلحة في ردّها ردّها ،
هكذا ما يُتوّج السلاطين والملوك على قلائد يصنعها الكفار أو يقدمها المسلم لهم إذا رأى في هذا المصلحة الإسلامية كفّاً لشرّهم وجلباً لخيرهم ؛ فلا مشاحّة في ذلك وليس هذا من الموالاة » .
اثنان من الحضور باستنكار : فيها صليب يا شيخ !
الشيخ : « ولو فيها صليب . . يأخذه ثم يلقيه » .
أحد الحضور مستنكراً : يلبسه لباس هو يا شيخ ؟ !
الشيخ : « بعدين يُزيله ، بعدين يُزيله » انتهى الحوار .

هذا التفسير كتبه عضو فى الخيمه فى الرد على الموضوع و رد عليه الاخ الهلالى بقول الشيخ أبن باز يأخذ ثم يلقيه هذا لم يلقيه هذا افتخر بالصليب
و لا اظنه ناجى أن لم يتب

بيان أنه ليس كل من وقع في الكفر يكون كافراً


إن بعض الأمور التي تثار على بعض حكام المسلمين هي من قبيل المكفّرات ، ولكن ليس لأحدٍ أن يُعامل هذا الحاكم كما يُعامَل الحاكم الكافر ؛ حتى تُقام عليه الحُجّة . بحيث تتوفّر فيه شروط التكفير وتنتفي عنه موانعه .


تقريره

قال ابن تيمية - رحمه الله - ( فتاواه 16/434 ) :

« فليس كل مخطيء كافراً ؛ لا سيما في المسائل الدقيقة التي كثر فيها نزاع
الأمة » انتهى .

وقال - رحمه الله - ( فتاواه 12/466 ) :

« وليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين وإن أخطأ وغلط ؛ حتى :
 تقام عليه الحجة ،
 وتبين له المحجة ،
ومن ثبت إسلامه بيقين لم يزُل ذلك عنه بالشكّ ؛ بل لا يزول إلا :
 بعد إقامة الحجة ،
 وإزالة الشبهة » انتهى .

وقال - رحمه الله - ( فتاواه 12/487 ) :

« . . . كلّما رأوهم قالوا : ( من قال كذا فهو كافر ) ، اعتقد المستمع أن هذا اللفظ شامل لكلّ من قاله ، ولم يتدبروا أن التكفير لـه شروط وموانع قد تنتفي في حق المُعَيّن ، وأن تكفير المطلق لا يستلزم تكفير المُعَيّن إلا إذا وجدت الشروط وانتفت الموانع .
يُبيِّن هذا :
أن الإمام أحمد وعامة الأئمة الذين أطلقوا هذه العمومات لم يكفروا أكثر من تكلم بهذا الكلام بعينه » انتهى .

وقال - رحمه الله - عن مسائل التكفير ( فتاواه 23/348 ) :

« . . . ولكن المقصود هنا :
أن مذاهب الأئمة مبنية على هذا التفصيل بين النوع والعين . . . » انتهى .

وقال - رحمه الله - ( فتاواه 12/500 ) :

« . . . فتكفير المُعيّن من هؤلاء الجهال وأمثالهم بحيث يُحكم عليه بأنه من الكفار؛ لا يجوز الإقدام عليه إلا بعد أن تقوم على أحدهم الحجة الرسالية التي يتبيّن بها أنهم مخالفون للرسل ؛ وإن كانت هذه المقالة لا ريب أنها كفر . وهكذا الكلام في تكفير جميع المُعيّنين . . . » انتهى .

وقال الشيخ الألباني - رحمه الله - ( الصحيحة . تحت الحديث رقم : 3048 ) :

« ليس كل من وقع في الكفر من المؤمنين وقع الكفرُ عليه وأحاط به » انتهى .

وقال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - ( الباب المفتوح 3/125 لقاء 51 سؤال 1222 ) :

« كلّ إنسانٍ فعل مُكفِّراً فلا بدّ ألاّ يوجد فيه مانعٌ من موانع التكفير . . .
فلا بدّ من الكفر الصريح الذي لا يحتمل التأويل .
فإن كان يحتمل التأويل فإنه لا يُكفَّر صاحبُه وإن قلنا أنه كُفرٌ ؛
فيُفرَّق بين :
 القول والقائل ،
 وبين الفعل والفاعل ،
قد تكون الفِعْلةُ فِسقاً ولا يُفسّق الفاعل لوجود مانعٍ يمنع من تفسيقه ،
وقد تكون كفراً ولا يُكفّر الفاعل لوجود ما يمنع من تكفيره ، وما ضرّ الأمة في خروج الخوارج إلا هذا التأويل . . .
ربما يفعل الإنسان فعلاً فِسقاً لا شكّ فيه لكنه لا يدري .
فإذا قلتَ يا أخي هذا حرام . قال : ( جزاك الله خيراً ) ، وانتهى عنه .
إذاً : كيف أحكم على إنسان أنه فاسق دون أن تقوم عليه الحجة ؟
فهؤلاء الذين تُشير إليهم من حكام العرب والمسلمين :
 قد يكونون معذورين لم تتبيَّن لهم الحجة ،
 أو بُيِّنتْ لهم وجاءهم من يُلبِّسُ عليهم ويُشبِّه عليهم » انتهى .

وقال - رحمه الله - جواباً على سؤال :

( هل يعتبر الذين لا يُحكمون القرآن والسنة ويُحكمون الشرائع الفرنسية
أو الإنجليزية كفاراً ؟ ) ، ( الباب المفتوح 1/24 لقاء 1 سؤال 31 ) :
« هذا يحتاج إلى النظر ؛ ما هو السبب الذي حملهم على هذا ؟ وهل أحدٌ غرَّهم ممن يدّعي العلم وقال أن هذا لا يخالف الشرع ؟ أم ماذا ؟ . .
فالحكم في هذه المسألة لا يمكن إلا على كل قضيةٍ بعينها » انتهى .

فائدة :

شروط التكفير أربعةٌ ، تقابلها أربعٌ من الموانع ؛ وهي :

1. توفر العلم وانتفاء الجهل .
2. وتوفر القصد وانتفاء الخطأ .
3. وتوفر الاختيار وانتفاء الإكراه .
4. وانعدام التأويل السائغ ، والمانع المقابل له هو وجود التأويل السائغ .


أحكم بنفسك و أترك للقراء الحكم على مقطعك الاخير

الوافـــــي 27-04-2005 04:24 PM

أخي الكريم / أسير الدليل

جزاك الله خيرا على ما كتبت ، وأسأل الله أن يكتب لك الأجر والمثوبة
وأن ينفعنا بعلمك ، إنه القادر على ذلك

ولعلك تدرك أن إرضاء الناس غاية لا تدرك ، فأنت ترى وتسمع وتشاهد كثير من الذين يدعون ( حب ليلى ) وهم لها كارهون
ووالذي نفسي بيده إن أكثر من يدعي حب المملكة العربية السعودية ( كاذب ) ومنافق ، ونحن نعلم ما جزاء المنافقين يوم تقوم الأشهاد
ثم إن ما يكتبونه في هذا الشأن هو قمة الإفلاس ، لأنهم لم يجدوا شيئا معيبا في هذه البلاد فراحوا يتصيدون الصور من هنا وهناك ليعلقوا عليها وكأنهم قد جاؤوا بما لم يأت به الأوائل ، وما دروا أنهم بأفعالهم تلك يعرون أنفسهم وأفكارهم الضحلة أمام الآخرين
كنت كتبت منذ فترة بعيدة عن هذا الأمر ، وأوضحت لمن كان راغبا أن يفهم الأمر ، ولكن الله إن أعمى البصيرة أعمى معها الأبصار ، فأصبحوا صم بكم عمى فهم لا يفقهون
ولعلي هنا أدعوا لهم بأن يزيل الله عن أعينهم تلك الغشاوة التي زرعها الحقد على هذه البلاد إما لما حباها الله من فضل بتمسكها بكتاب الله وسنة رسوله منهجا ونهجا ، وإما لأمور دنيوية لم يستطيعوا أن يحققوها ، فرأوا أن أهل البلاد قاصرين عن إدارة أمرهم وفهم واقعهم ، وأخذ كل ( ناقص ) يحاول أن يكون وصيا على هذه البلاد وشعبها
ومع هذا
فيكفي الملك فهد بن عبد العزيز شرفا أن تّعدُّ معايبة ( إن وجدت )
ويكفيه شرفا أن يكون أمثال هؤلاء هم خصومه ، لأن من كان خصومه من أمثال هؤلاء علمنا حقا هدفهم ومرادهم ، وسهل علينا أن نشتري رضاهم بل وأن نشتريهم إن أردنا ، فالمال هو الهدف الأول والأخير ، ولعل ما كتبه المسمى تيمور111 أعلاه من رغبته في الموت في هذه البلاد شاهد على ما أقول ، ولا يظنن أحدٌ أن رغبته تلك تتعلق بالبيت الحرام أو مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولكنها تتعلق بما سيأتي بعدها .
وإن ردك أخي الكريم قد أصاب البعض في مقتل حتى أنه لم يجد بدا من الصراخ من الألم ، فقد رأيناه يكتب بحروف كبيرة جدا ، وهذا إنعكاس لحالته التي هو عليها عند قراءة ما كتبت
ومع هذا نسأل الله أن يربط على قلبه وأن يهديه سبل الرشاد

وقد كتبت له سابقا ما نصه

إقتباس:

أما قولك بأنه صليب فهذا ( كذب ) وأنت تعلم ذلك في قرارة نفسك
والذي رأيته في الصورة ليس إلا وساما بريطانيا يمنح لكبار القادة
وهذا الوسام لم يصمم للملك فهد أو لنيلسون ما نديلا
بل الذي صممته بريطانيا كما صممت السعودية أوسمتها الخاصة
والوسام الذي ارتداه الملك فهد لم يكن له علاقة بالأمور الدينية أو النصارى أو غير ذلك
بل كان أثناءحفل أقيم تكريما له ( حفظه الله ) في بريطانيا
والصليب في ذاته لا يمثل إلا نموذجا صممه مصمم ليكون وساما
وكم من النصارى لا يرتدون الصليب وهم من المتعصبون لنصرانيتهم
وإن كان شكله الظاهر يعني للبعض أشياء وأشياء
فأنا على ثقة بأن لكل شيء تفسير وتعليل مهما صغر أو كبر
ولو أن الملك حمل كتاب الله على صدره في تلك الحفلة لقيل بأنه كان يقصد إهانة كتاب الله في ديار الإنجليز
المشكلة ليست في الصورة أو في الوسام الذي تقلده الملك
بل المشكلة في تلك العقول التي لا ترى إلا ما تريد ولا تسمع إلا ما تريد
وتبقى إجابة السؤال
لو كنت مكان الملك في تلك الحفلة وفاجأتني الملكة بالوسام فسأرتديه
لأنني على ثقة بأن الضرورات أحيانا تجبر المرء على فعل ما لا يريد
وهل سأستطيع أن أمتنع عن إرتداء الوسام في حفل كبير ..؟؟
هناك في الشريعة شيء إسمه ( فقه الضرورات ) وإن كنت تملك من العلم الشرعي طرفا ستعلم ما أعنيه ، فإن كان إرتداء الوسام منافعه أكبر من مضاره كان إرتداءه جائزا للضرورة ، وإن كان في إرتداءه ضررا أكبر من المنفعة كان إرتداءه غير ذلك
وبقي أمر بسيط تناساه المنافقون الذين كتبوا في هذا الموضع
ألا وهو ( النية ) التي لا يقوم أمر في الدين من دونها
فقد قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
( إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل إمرئ ما نوى )
فهل من قام بخدمة البيت الحرام والمسجد النبوي وعمارتهما ( نصراني ..؟؟ )
المعتقد الداخلي للإنسان لا يعلمه إلا الله ، ولن يستطيع الهلالي وفارس وأذنابهما من المصريين الذين يكتبون هنا أن يقسموا على نصرانية الملك
وإنني بدأت أشك في نصرانية من نصروا الملك
لسبب بسيط
ألا وهو أنهم وجدوا فيه علما من أعلام الإسلام والمسلمين
وهم يتمنون أن يكون علما من أعلام النصارى لعله يضيف لمجدهم مجدا
ولكن الله خيب آمالهم .. وقد أثبت حفظه الله أنه قمة عالية شامخة
تتناطح تحتها الوعول فلا تنال إلا تكسير القرون
فهنيئا لنا بخادم الحرمين الشريفين
وهنيئا للنصارى بكم ... :)
وأخيرا
أسأل الله أن يحفظك من كل سوء ومكروه ، وأن يجمعنا بك في مستقر رحمته
إنه ولي ذلك والقادر عليه

تحياتي

:)

فارس الأندلس 28-04-2005 09:54 AM

تيمور 111لا تنسى أن الشعب السعودي متشبث بالدين الإسلامي بمعنى الكلمة و الدليل هو قلة النساء في الكثير من الميادين و ربما شاهدت عدم تصويتهن في الإنتخابات و عدم سياقتهن السيارات و بعيدات عن عالم الغناء و هذا يدل على أن الشعب السعودي متفقه في الدين و الفضل في هذا يرجع للعلماء الأفاضل الذين قاموا بعملهم أحسن قيام ... باختصار شعب السعودية أفضل مليون مرة من الشعب المغربي مثلا الذي يشاهد يوميا تلك المراقص الليلية التي خذرت عقول الفتيات بالدولارات
فأصبحن يصفقن لمدوخة الأسرة التي كتبها الصهاينة لتحويل المغرب إلى ملهى كبير في شمال إفريقيا....
الشعب السعودي أفضل من الشعب المصري الذي حطم الرقم القياسي في تصدير الأفلام الفاسدة إلى العالم العربي ،وعابدي الأهرام و الأحجار
الشعب السعودي أحترمه و أحبه و الله شاهد على ما أقول،و لا أترك المجال لأحد أن يمسه بالسوء .
أما الصليب الذي أردت تحول به الحبة إلى قبة فقد نقلوI لك كلام عالم معروف و ذو قيمة و كلامه مسموع في العالم بأسره فكيف تعارضه و أنت لا مستوى ثقافي و لا علم و لا فقه و لا أحاديث و لا أدلة لذيك وكيف تريد أن تعارض و أنت ذو عقل صغير تتحدث من مقهى إنترنيت لا علم فيها و لا معلم؟
و أخيرا لي سؤال: ماذا عن بلدك و شعب بلدك و ماذا عن حكام بلدك؟
أجب إن كنت شجاعا و إلا فاذهب من بلدك لتعارض في تيمور الشرقية 1113
****************
السعودية السعودية السعودية فقط السعودية و كأن البلدان العربية الأخرى تسودها السعادة الفرح و الهناء و لكن هيا بنا نخرج ملفات فساد كل الحكام العرب المتصهينين العملاء الخونة قوم لوط الذين سلموا
أعراضهم للعلوج و الصهاينة......

***********


تيمور111 28-04-2005 10:16 AM

أخى فارس

أسف لأزعاجك بس انا عايز أطلب منك طلب تعرفليش أخويا أسم دوا كويس

للقشف أصلى رحت لعالم دين افتى لى انى لازم اقطع قدمى المقشفه

و انت عارف بقى أخوك خارجى قديم و مش بيسمع كلام الدراويش



و بالمره ابقى شوفلى مع أسم دوا القشف دوا للعماص اصله الدرويش بتاع

المعلم فتى انى اقلع عينى المعمصه انا بقى قلت البس صليب و اروح اتصور

بيه و احطه فى زريبة الغنم بلا اسلام بلا وجع قلب قال اقطع رجلى

طب اكتب بأيه

انا عارف انى تقلت عليك لكن اعتبرنى اخوك فى الانسانيه اعتبرنى

امريكى ذمى و برضه مش هاادفع الجزيه و ها اسب فى كل المقدسات

و طبعا ها يحبنى خفافيش الظلام بتوع ستار أكاديمى الخيبة

اخوك المكلوم

العسكري 28-04-2005 02:41 PM

الله يبارك فيك يا أسير الدليل
أقمت الحجة عليهم وهم يكابرون
والشكر لله أولا ثم لك للوافي وفارس الأندلس

أسير الدليل 02-05-2005 12:56 PM

أشكر الجميع لمرورهم الكريم ... وأخصّ بالذكر الأخ الكبير الغالي الوافي ...

ولي عودة للتعليق على ما جاء من مداخلات ....

الهلالى 02-05-2005 01:07 PM

نرجوا منك أن لا تنسى فى تعليقك ما هو آت
وشكرا










قلم المنتدي 02-05-2005 01:23 PM

مرحلة انعدام الوزن للهلالي


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.