أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   حول إعدام " صدام حسين " صور ..!! (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=59999)

الوافـــــي 30-12-2006 03:58 AM

صورة صدام بعد موته

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

المغرب العربي 30-12-2006 05:22 AM

شنق صدام يهز كل عربي غيور على العروبة والاسلام لكن من دمرو بلاد الرافدين يفروحو اليوم وقريبا ياتي دورهم باذن الله.....فالعراق عربيه وستبقى عربيه....وعسى الله ان يجعله من عتقاء هذه الايام الفضيله ويغفر له خطاياه...يرحمه الله

redhadjemai 30-12-2006 06:30 AM

لاإله إلا الله محمد رسول الله
إنا لله وإنا إليه راجعون

يراودني سؤال :
ماشعور كل من شاهد ذلك من حكام الدول العربية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أكيد أنهم يحسون بشيء يشبه تأنيب الضمير ! ربما ..يشبه قلت.

ابوالمقدم السلفي 30-12-2006 07:17 AM

لا تأسفن على غدر الـــزمان لطالمــــا***
رقصت على جثث الاسود كلاب

لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها***
فـــــــالاســد أسد والكلاب كــلاب

تبـــقى الاســـود مخــيفــة في اســرها***
حتــــى وإن نبحــت عليها كلاب


نعم تبقى الأسود مخيفه وليس لها من خوف أمام الكلب (بوش)

أقدم عزائي إلى اهل السنه بوفاة السيد الرئيس الشهيد صدام حسين

ولا طالما احتفل الشهيد صدام بإمور هي الشجاعه بعينها




واليوم نسمع على قناة الجزيره احد الكذبه والخونه الذي قال بالحرف الواحد( كان صدام خائف ومرتبك امام حبل المشنقه)

وانا شاهته على قناة العربيه شخصيا وهو واقف امام حبل المشنقه لم يكن خائف ولكن كان مرفوع الراس




وللعلم ان ما فعله صدام طوال حكمه إنما هو الذي كان يجب ان يفعله الرئساء من قبل


وان الحرب على الكويت كانت حرب تأديبيه للكويت

كيف لا و الأن كل امراه كويتيه لا تظهر على التلفاز إلا وهيه شبه عاريه


اللهم ارحم الشهيد صدام


وللعلم ان شعب العراق خير بين جنة صدام وجحيم الأمريكان

فإختاروا جحيم الأمريكان

على رسلك 30-12-2006 08:50 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة ابوالمقدم السلفي
لا تأسفن على غدر الـــزمان لطالمــــا***
رقصت على جثث الاسود كلاب

لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها***
فـــــــالاســد أسد والكلاب كــلاب

تبـــقى الاســـود مخــيفــة في اســرها***
حتــــى وإن نبحــت عليها كلاب


نعم تبقى الأسود مخيفه وليس لها من خوف أمام الكلب (بوش)

أقدم عزائي إلى اهل السنه بوفاة السيد الرئيس الشهيد صدام حسين

ولا طالما احتفل الشهيد صدام بإمور هي الشجاعه بعينها




واليوم نسمع على قناة الجزيره احد الكذبه والخونه الذي قال بالحرف الواحد( كان صدام خائف ومرتبك امام حبل المشنقه)

وانا شاهته على قناة العربيه شخصيا وهو واقف امام حبل المشنقه لم يكن خائف ولكن كان مرفوع الراس




وللعلم ان ما فعله صدام طوال حكمه إنما هو الذي كان يجب ان يفعله الرئساء من قبل


وان الحرب على الكويت كانت حرب تأديبيه للكويت

كيف لا و الأن كل امراه كويتيه لا تظهر على التلفاز إلا وهيه شبه عاريه


اللهم ارحم الشهيد صدام


وللعلم ان شعب العراق خير بين جنة صدام وجحيم الأمريكان

فإختاروا جحيم الأمريكان




ادعوا الله أن يكون قد رزقة توبة قبل الموت..

يألم القلب أن هذا هو حالنا وأنا لا نملك من أمرنا من قطمير

اختيارهم لهذا اليوم العظيم لشنقه ليس من عبث بل له دلالات ودلالات

اولها أنه لا فرق بيننا وبين الأضاحي ، امعانا في إذلالنا

والتحقير منا وهواننا على كلاب الرافضة وحمله الصليب،وحرب نفسية

على المسلمين وأنا قد فعلنا هذا بالرؤساء فما بالكم بالأقل من ذلك...


أيها السلفي ..صدام افضى إلى رب العباد ..

وأما قولك أن حربه تأديب للكويت وكأنها تلميذ في روضة .فوالله أن تحليلك

ونظرتك قاصرة وعذرك أقبح من جريرة صدام ،ومسألة العري,فوالله لم يتعرى

هنا إلا عقلك أيها السلفي .لا أريد أن اتكلم عن المسلمات غفر الله لي ولهم

ولكن .تأكد من أي قناة كنت تشاهد ،ولن تجد الكويتيات إلا ولهن قدوة في ذلك

ومع هذا لم يفكر صدام في تأديبهن ...!!!




اللهم انصر الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين ودمر اعداء الدين

عمر علي 30-12-2006 10:47 AM

اما حياة تسر صديق او ممات يغيض العدى
يكفيه فخرا ان من سحبه للمشنقه منقبين خوفا منه
وذهب برباطة جأش وعنفوان مرفوع الراس
اذا كان اليهود والفرس المجوس نفذوا الاعدام به
فما هو مصير الفارسي القذر ما يسمى عبد العزيز
وماهو مصير الديوث الجعفري
ومصير المنغولي الاحمق ابن الصدر
سيسحبون في الشوارع ويرمون في المزابل
هذا مصيرهم في الدنيا
وفي الاخرة الى جهنم وبس المصير
وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

الوافـــــي 30-12-2006 03:46 PM

عندما يكون الأمر بين الموت والحياة
لابد أن نقف قليلا لنرى الأمر من كافة جوانبه
صدام حسين رجل أدخل المنطقة برمتها في ما تعانيه الآن
وما قام به عندما غزا الكويت كان سببا رئيسا في ما يحدث بمنطقة الخليج العربي
وعلى أي جانب كانت آرائنا أو مواقفنا تجاه ذلك الرجل ، وتجاه أفعاله
إلا أننا لن نرضى أن نكون مع الذين قتلوه هذا اليوم بأي حال من الأحوال
ولن أقبل أن يقتل بتلك الطريقة التي ليست للعدالة ولا للعدالة فيها نصيب
فالمحاكمات كانت مهزلة منذ البداية وحتى النهاية
وما تغيير القضاة ، وسجنه عند الأمريكان إلا دليل واضح على ذلك
الأمر لا يعدو كونه ( مسرحية ) تم تأليفها منذ أيام بريمر
وأخرجت آخر فصولها بالأمس على يد ( الشيعة ) في العراق
وعندما أقول ( الشيعة ) فأنا أعني بالتحديد ما أكتبه
فالأكراد وهم الذين تضرروا من حكم صدام ( كما يقولون )
لم نرى لهم حضور أو تواجد أو تعليق في مشهد القتل بالأمس
وما قام به الشيعة من تحديد موعد القتل وترتيبه مع الأمريكان كان له هدف واضح
وهذا الهدف يتمثل في الإطاحة بالرمز الذي كان ( وما يزال ) يذكي نار المقاومة العراقية
وهم من وراء ذلك يردون أن يكملوا مسلسل قتل أهل السنة في العراق وإذلالهم
والرجل قد أفضى الآن إلى ربه ، ونسأل الله أن يغفر له وأن يتجاوز عنه
ولكننا يجب أن لا ننسى في يوم من الأيام أن الشيعة هم من قتل صدام حسين
ويجب أن يجدوا جزاء ما قاموا به وأقترفوه في حق الأمة الإسلامية بالأمس
ومهما كانت مواقفنا تجاه صدام وأفعاله ، إلا أننا بالتأكيد لسنا مع ما قام به الشيعة بحقه في يوم العيد الأكبر ، فهم لم يراعوا قدسية اليوم ولا قدسية الشهر ولا قدسية الأمة
فعليهم من الله ما يستحقونه إلى أبد الآبدين

ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

الوافـــــي 30-12-2006 03:53 PM

كتب المحلل السياسي بوكالة الأنباء السعودية التعليق التالي

راقبت الأوساط السعودية والعربية والاسلامية بإهتمام أخبار اعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين صبيحة أول أيام عيد الأضحى المبارك .
وتابعت هذه الأوساط ردود الفعل التي أعقبت عملية الاعدام بين مؤيد ومستنكر ومتحفظ ومستدرك على عقوبة الاعدام .
وقبلها كانت محاكمة الرئيس صدام حسين محل رفض ومتابعة من هذه الأوساط وما مرت به المحاكمة من تغيير للقضاة وظروف الاحتلال التي أجريت المحاكمة في ظلها وماتزامن معها من سيادة أعمال العنف الطائفي والمذهبي والخلاف السياسي على الساحة العراقية.
وقد كان من المتوقع لدى كثير من المتابعين والمراقبين أن تستغرق محاكمة رئيس سابق حكم العراق لعقود من الزمن وقتاً أطول ومداولات مفصلة وإجراءات قانونية محكمة ودقيقة وبعيدة عن التسييس.
كما ساد شعور بالاستغراب والاستهجان أن يأتي تنفيذ الحكم في الشهور الحرم وفي أول أيام عيد الأضحى المبارك الذي تتجسد فيه وحدة المسلمين ويسود التقارب بينهم وملايين الحجاج منهم تلتقي على صعيد مبارك واحد تبحث عما يوحدها لا عما يذكرها بما يفرقها كما أن ملايين المسلمين تنتظر أن ينظر العالم كله لا القيادات السياسية في الدول الإسلامية فقط باحترام لهذه المناسبة العظيمة وهيبتها ومكانتها في نفوس وضمائر المسلمين لا أن يستهان بها.

الرياض 10 ذوالحجة 1427هـ الموافق 30 ديسمبر

المصدر / واس

الوافـــــي 31-12-2006 09:25 AM

مجموعة صور لقبر صدام حسين في العراق












إنا لله وإنا إليه راجعون

على رسلك 31-12-2006 10:37 AM

عملية إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين تم تصويرها وبث مقاطع منها على بعض محطات التلفزة لكننا هنا نسجل تفاصيل تلك اللحظات في غرفة الإعدام التي سبقت وتلت سقوطه من المنصة وآخر كلماته قبل مفارقته الحياة مباشرة.
المكان غرفة داكنة غير مضاءة بشكل جيد فيها درج حديدي يؤدي إلى منصة في أعلى سقفها يتدلى حبل غليظ يقاد إليه رجل محاط بعدد من الرجال.
لم يكن ذلك الرجل إلا الرئيس العراقي السابق صدام حسين الذي بدا أنه موثق اليدين وهو يقاد إلى المشنقة على يد أربعة رجال ملثمين ضخام الجثة يرتدون ملابس مدنية.
لم يكن أي من الحاضرين الذين ظهروا في نسخة فيلم الإعدام يرتدي زيا رسميا مميزا.
أحد هؤلاء يتكلم مع صدام حسين بكلمات غير مسموعة بينما يتفرس فيه صدام كأنما يحاول أن يعرف هويته بعد أن رفض وضع غطاء أسود على رأسه.
يضع هذا الرجل قطعة قماش سوداء حول رقبة صدام، ثم يبدأ في لف حبل المشنقة حولها يساعده رجل آخر في شدها وإحكامها.
في هذه الأثناء يهبط رجل خامس كان في المنصة نازلا الدرج الحديدي حيث كان يقف رجل سادس غير ملثم في أسفله، لكن ملامحه لم تكن واضحة، بينما بدا أنه يرتدي الكوفية الحمراء فوق رأسه.
في هذه اللحظة بدا أن هناك آخرون لم يظهروا في الشريط المسجل، بينما بدا أن بعض الأنوار كانت تضيء للحظات ثم تختفي، دلالة على وجود مصورين فوتوغرافيين، فضلا عن كاميرات الفيديو.
دار حوار وجيز بين صدام والحضور الذين تابعوا لحظات إعدامه
وبينما كان وثاق الحبل يشد على عنق صدام قبل إعدامه، يقول صدام: "يا الله"، ثم يردد أحد الحضور:" اللهم صل على محمد وعلى آل محمد"، ثم يردد بعضهم بعده نفس العبارة، ويتبعونها بالقول:" وعجل فـَرَجَهُم والـْعَن عدوهم"( عانين على ما يبدو الأئمة وفقا للمعتقدات الشيعية).

"مشنقة العار"
وفي الحال يردد شخص آخر اسم "مقتدى" ثلاث مرات( في إِشارة على ما يبدو إلى الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر) وهنا يقول صدام، الذي كان يقف بهدوء ورباطة جأش : " هيه هاي المشنقة... مشنقة العار" بينما كان يقاطعه أحد الحضور بقوله:" إلى جهنم".
وبعدها يصيح أحدهم:" يعيش محمد باقر الصدر"، ثم يكرر آخر:" إلى جهنم"، وهنا يعلو صوت أحدهم قائلا:" رجاء لا..بترجاكم لا..الرجل في إعدام."
وبعدها يبدأ صدام حسين بتلاوة الشهادتين: " أشهد أن لا إله وأشهد أن محمد رسول الله" واللتين يتلوهما المسلم عادة عندما يعرف أن منيته قد أزفت.

ثم يسمع صوت جلبة، ويكرر صدام تلاوة الشهادتين، وقبل أن يكمل الشطر الثاني منها، يسمع صوت مدو يهوي معه جسد صدام ويختفي في فتحة تحت قدميه، وهنا تتعالى أصوات الحاضرين:" اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد." ويسارع أحد الحاضرين إلى الهتاف بكلمتين:" سقط الطاغية."
وهنا تسود أصوات هرج ومرج ، وبدا أن الحاضرين يسرعون إلى أسفل منصة الشنق لتفقد جثمان صدام الذي بدا رأسه متدليا تحت سطوع نور الكاميرات ناظرا لأعلى وقد التف حبل المشنقة حول رأسه.
وبينما كان بصيص بريق الحياة يخبو من عينيه سريعا وأثار دماء تغطي وجهه صاح آحد الحاضرين ( على ما يبدو أنه طبيب) بالبقية ليتركوه خمس أو ست دقائق للتأكد من وفاته.
وهنا يتواصل صياح الحاضرين وتلمع في المكان أضواء الكاميرات تلتقط صورا لجثمان صدام والروح تفارقه، وتتعالى أصوات بعضهم تحث آخرين على عدم الاقتراب.
ولاحقا بدت جثة صدام ممددة على الأرض ملفوفة بكفن أبيض، بينما ظهر أنه وضع على طرفه الأيسر وقد فارق الحياة، لتطوى بذلك مرحلة من مراحل العراق.


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.