هذه هي نواقض الإسلام العشرة التي أشار إليها شيخنا أسامة بن لادن حفظه الله ورعاه ..
 

بارك الله فيك اخي الحبيب قناص بغداد وجعله في موازينك

بارك الله بك اخي قناص بغداد

وهذه زيادة للناقض الثامن واقوال العلماء فيه

قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب: (الناقض الثامن [من نواقض الإسلام]: مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين، والدليل: قوله تعالى: "وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ") [الدرر السنية 10 / 92].

وقال أيضا: (واعلموا أن الأدلة على تكفير المسلم الصالح إذا أشرك بالله ، أو صار مع المشركين على الموحدين ولو لم يشرك أكثر من أن تحصر ، من كلام الله ، وكلام رسوله ، وكلام أهل العلم كلهم ) [الدرر 10 / 8].

وقال ابن حزم الظاهري: (فإن كان هناك محارباً للمسلمين معيناً للكفار بخدمة أو كتابة: فهو كافر - وإن كان إنما يقيم هنالك لدنيا يصيبها , وهو كالذمي لهم , وهو قادر على اللحاق بجمهرة المسلمين وأرضهم , فما يبعد عن الكفر , وما نرى له عذرا - ونسأل الله العافية) [المحلى 12 / 126]. وقال رحمه الله (صَحَّ أنَّ قولَهُ تعالى: {وَمَنْ يَتَولَّهُم مِنْكُم فإنَّه مِنْهم{، إنَّمَا هَوَ على ظَاهِرِهِ بأنَّه كافرٌ مِنْ جُملةِ الكُفَّارِ، وهذا حقٌ لا يَختلِفُ فيه اثنانٌ مِنْ المُسلمينَ.)


وقال الشيخ عبد الله بن عبد اللطيف: (التولي كفر يخرج من الملة، وهو كالذب عنهم، وإعانتهم بالمال والبدن والرأي) [الدرر 8/422]. وقال أيضا: (ومن جرهم وأعانهم على المسلمين بأي إعانة فهي ردة صريحة) [الدرر 10/429].

وقال الشيخ أحمد شاكر: (أما التعاون مع الإنجليز بأي نوع من أنواع التعاون قل أو كثر فهو الردّة الجامحة ، والكفر الصّراح, لا يقبل فيه اعتذار ولا ينفع معه تأول, ولا ينجي من حكمه عصبية حمقاء ولا سياسة خرقاء ولا مجاملة هي النفاق, سواء أكان ذلك من أفراد أو حكومات أو زعماء: كلهم في الكفر والردة سواء , إلا من جهل وأخطأ , ثم استدرك أمره فتاب وأخذ سبيل المؤمنين , فأولئك عسى الله أن يتوب عليهم , إن أخلصوا لله ، لا للسياسة ولا للناس . وأظنني قد استطعت الإبانة عن حكم قتال الإنجليز وعن حكم التعاون معهم بأي لون من ألوان التعاون أو المعاملة, حتى يستطيع أن يفقهه كل مسلم يقرأ العربية ، من أي طبقات الناس كان , وفي أي بقعة من الأرض يكون) [كلمة الحق مقالة رقم 11 ص130-131]

قال الطبري رحمه الله: (يعني - تعالى ذكره - بقوله {ومن يتولهم منكم فإنه منهم} ومن يتوَلَّ اليهود والنصارى دون المؤمنين فإنه منهم يقول: فإن من تولاّهم ونصرهم على المؤمنين فهو من أهل دينهم وملتهم، فإنه لا يتولى متولٍ أحدا إلا وهو به وبدينه وما هو عليه راضٍ، وإذا رضيه ورضي دينه فقد عادى ما خالفه وسخطه وصار حكمُه حكمَه) [9]. تفسير الطبري ج6 / ص277.

وقال الشيخ ناصر بن حمد الفهد أحسن الله خلاصه: ثبت في الصحيح أن النبيصلى الله عليه وسلم قال: (من جهز غازياً فقد غزا)، فجعل القاعد إذا جهّز المجاهد مشاركاً في الغزو، ومن هذا أيضاً قوله: (إن الله ليدخل بالسهم الواحد ثلاثة نفر الجنة: صانعه يحتسب في صنعه الخير ، والرامي به ، ومنبله) . وهذا يدل – بقياس العكس – أن من جهّز وأعان الكافر في قتاله فقد شاركه في قتاله في سبيل الطاغوت) [التبيان في كفر من اعان الأمريكان 1/64].

ماعلمنا ان من نواقض الاسلام الاساسيه سوى المعتقد فمن يعتقد بغير حاكمية ويشرع بما تم تحريمه الهيا سواء بالمسيحيه او الاسلام او اليهوديه الا وقد خرج من ملة ابراهيم عليه السلام وجميع الانبياء
فاما الايمان بالله والكفر بالطاغوت واما لادين ولا ايمان نواقض الاسلام ونواقض الصلاه لامكان لها اطلاقا فى ظل وجود حاكم يشرع للناس الربا والراسماليه الربويه ويرضى الناس بذلك وينالون القروض الربويه ويدفعون فوائدها ثم يقولون انا استفتينا كبراءنا وسادتنا فاضلونا بعد ان تمتعو بالاموال والثروت والاولاد بالسحت والربا
ويتخاصمون على المذهب وعلى نواقض الاسلام ونواقض الوضوء وشغل الاونطه الذى نراه اليوم من محترفين الدين كرافضة العالم العبيد لولى الفقيه او على شاكلة الترابى وفتاواه الماسخه التافهه
الامر حقوق انسان وعقيده وتحرر الله يسلمك
اتركو عنا هالاونطه الفارغه واللعب الاجرامى مع التحيه
اما ان يكون الحكم لله تشريعا فعليا او للطاغوت ودون ذلك كلام فاضى فى كلام فاضى وكل انسان حر بمعتقده وهذا حق من حقوق الانسان وحق للمسلمين التميز عن الطاغوت واذنابه المستفيدين من وجوده

شرع الله لا يطبق الان في العالم وفي كل البلاد الاسلامية الا في بلادنا الحبيبة المملكة العربية السعودية اما ما كان يطبق في طالبان والقاعدة من بيع للمخدرات وتكحريم ما حلال الله والغلو في الدين وقتل النفس البرئه وتحريم التعليم وكل التكنولوجيا امور لم ياتي بها الاسلام ولم يحرمها وما هي الا تخلف وجهل , والسعودية تقوم علي المذهب الحنبلي رغم انها تعترف ايضا بالمذاهب الاخري كاشافعي والمالكي والحنفي وهي تسير علي منهج الشيخ محمد بن عبدالوهاب ولا اعتقد ان المذهب الحنبلي ذكر بانقتا الابرياء يعد من الجهاد وقتل المعاهد يعد من الجهاد وتفجير النفس او الانتحار لتفجير مبني او سكن او مرور او زعزعت امن بلاد اسلامية او الغدر ببلاد بينك وبينها عهد يعد من الجهاد لانه ببساطه الرسول صلي الله عليه وسلم هو من ذكر لنا هذه الامور وانها محرمة ولا يجوز للمسلم القيام بها فهي من الاصل ليست بصفات المسلم المجاهد لذا دع بن لادن الارهابي ياكل التراب فلا احد يستمع له من المسلمين الا انتم يا خوارج العصر.

لما وقعت في يدي ورقة نواقض الاسلام لأول مرة و التي كانت توزع على الحجاج العائدين (بالمجان) (شكرا :) ) شعرت بعد ان اكملت قرائتها اني كافر.
و بعد اعادة قرائتها مرة اخرى وصلت الى نتيجة مدهشة اخرى: طابع النواقض و مروجها كافر ايضا.
فاذا كان هذا حالي و حال مروجيها و عرابيها الذين تنطبق عليهم على اقل تقدير اثنين من النواقض فما بالك بمن لا يعرف الا الشهادة و سورة الاخلاص يقيم بها صلاته في الجبل؟
العالم كله كافر.
ورقة نواقض الاسلام تنبأت لها يومها بمستقبل زاهر و حصاد وفير ترونه اليوم و غدا و بعد غد
و كما يقول المثل الفرنسي الجميل
qui seme le vent...récolte la tempete
الذي يزرع الريح...يحصد العاصفة
تمتعوا بحصادكم نحن اكملنا الحصد و طوينا الصفحة.

ربما لا اذكر جيدا و قد اكون مخطئا لكن اعتقد انه كانت هناك نقطة فيما قرات من سنين عديدة غابت او غيبت او لست ادري ...الارجح ربما انه اختلط علي الحابل بالنابل و النقطة هي انه من استعان بالكافر على المسلم فقد كفر ...هل كانت مكتوبة من قبل و سقطت في حرب عاصفة الصحراء ام انني اتوهم ؟؟؟؟؟؟؟
اعجبني كثيرا رد السفح البولاندي و ما توصل اليه بفطرته .... طابعها و مروجها و عرابيها كفرة ...
يداك اوكتا و فوك نفخ

أي نعم ، صدقتم يا سيدي سما بولاندي .