أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   متى يفيق ابواق العرب والمسلمين (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=61021)

أحمد ياسين 29-01-2007 02:21 PM

متى يفيق ابواق العرب والمسلمين
 


أقر الكنيست الإسرائيلي
تعيين غالب مجادلة وزير دولة بالحكومة الإسرائيلية
ليصبح أول مسلم من فلسطينيي 1948 يتولى مثل هذا المنصب في إسرائيل.
وحظي ترشيح رئيس الوزراء إيهود أولمرت لمجادلة بتأييد 59 نائبا
مقابل رفض 23.


وكان زعيم حزب إسرائيل بيتنا ووزير الشؤون الإستراتيجية إفغدور ليبرمان الوحيد من أعضاء حكومة أولمرت الذي صوت ضد هذا التعيين.



مواقف ليبرمان
وكان من المفترض أن يتولى مجادلة وزارة الثقافة والعلوم والرياضة التي بقيت شاغرة إثر استقالة العمالي عوفير بينيس بازفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي احتجاجا على انضمام حزب ليبرمان المعروف بمواقفه المعادية للعرب وعنصريته إلى الائتلاف الحكومي بزعامة حزب كاديما.


من جهته يرى الوزير الجديد وهو عضو بحزب العمل أن تعيينه يعطي زخما لجهود عرب الداخل نحو تحقيق ما يصفه بالمساواة ويدعم قضاياهم. وكان عدد من نواب فلسطينيي 1948 بالكنيست اعتبروا هذا التعيين مناورة سياسية لحزب العمل و"يعطي شرعية للعنصرية والتمييز" اللذين يعاني منهما عرب الداخل.


واعتبر جمال زحالقة النائب عن حزب التجمع الديمقراطي أن "مجرد دخول مجادلة بدلا من بينيس عار عليه، لأن بينيس رفض إعطاء شرعية للعنصرية".

وأضاف في تصريحات صحفية أن التعيين لن يحدث أي تغيير في سياسة التمييز، بل إن وجوده في الحكومة "يعطي شرعية لهذه السياسة، ففي الوقت الذي ندعو فيه العالم إلى مقاطعة ليبرمان يأتي وزير عربي ليجلس معه".

ورأى زحالقة أن وزير الدفاع عمير بيريتس قام بإدخال مجادلة كمناورة سياسية للحصول على مزيد من التأييد في الانتخابات التمهيدية القادمة لرئاسة حزب العمل

الجزيرة نت


أحمد ياسين 31-01-2007 03:06 AM





نجا ريس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية احد زعامات حركة حماس ، مساء يوم الاثنين الموافق 29 / 1 / 2007 من محاولة اغتيال فاشلة بالقرب من دار الشفاء وسط مدينة غزة. وأكد مصدر مسؤول في القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية
أن موكب رئيس الوزراء الفلسطيني تعرض الليلة لإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين ، اسماهم بـ"الانقلابيين". ونفى المسؤول
ذاته ، وقوع إصابات في الأرواح رغم أن إطلاق النار كان مباشرا تجاه موكب رئيس الوزراء ، على حد تعبيره.
وكانت الحكومة الفلسطينية ، قد اتهمت في الرابع عشر من الشهر الماضي من أسمتهم بـ"التيار الانقلابي" بمحاولة اغتيال هنية لدى عودته إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري ، والتي أسفرت حينها عن مقتل مرافقه الشخصي عبد الرحمن نصار. وقد دعا هنية ، أمس الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى سحب المسلحين من الشوارع ، بينما وجه مساء اليوم نداءً عاجلا
لوقف الصدام وإنهاء كل مظاهر العسكرة في الشوارع ، حيث قال في بيان صحافي ، "حرصا على صون الدم الفلسطيني ، ووقف التدهور على الصعيد الداخلي خاصة في العلاقة ، بين حركتي فتح وحماس ، وتقديرا لكل الجهود والمبادرات الفلسطينية والعربية ، واستمرارا في تحمل المسؤولية الوطنية ، فإنني أوجه نداءً عاجلا بوقف كل أشكال
الصدام وإنهاء كافة مظاهر العسكرة في المجتمع الفلسطيني".
ويشار إلى أن مختلف المسؤولين من قيادات حركة فتح وحماس باتوا في مرمى نيران المسلحين ، لاسيما مع تصاعد حدة الاقتتال بين الجانبين .



المصدر


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.