|
من وراء جرائم كربلاء و بغداد ؟
شارك بالإدلاء برأيك ..
|
ومن غير امريكا واسرائيل وراء كل المصائب والنكبات التى حلت بالامة
اى مصيبة فى العالم الاسلامى تحدث عليك ان تبحث فورا عن الموساد وال CIA لعنة الله عليهما وقصم الله ظهرهما واذلها ونصرنا عليهم انه ولى ذلك والقادر عليه |
تنظيم القاعده وراء أنفجار كربلاء
بكل تأكيد مجموعه من تنظيم القاعده ...!
وخلف تنظيم القاعده طبعا المخابرات التى نجحت بختراق تلك التنظيمات وعرفت أسرارها وتوجهاتها ومن هم أعدائها . تنظيم القاعده يستمد فكره التكفيرى من مصادر معروفه لها تفاسيرها المتشدده ومن علماء متطرفين غلاة يرون العنف حل واسلوب شرعى للتعامل مع الافكار المضاده او التى تخالفها ...! العكس صحيح البعض يعتقد أن هناك ايدى امريكيه خلف تلك التفجيرات لتوريط تنظيم القاعده والمتشددين السنه ..، بينما ارى انه العكس صحيح وهو من قام بذلك هم مجموعه متشدده من تنظيم القاعده ضربت عصفورين بحجر واحد . حتى يتهم الامريكان بأنهم غير قادرين على توفير الامن من ناحيه ومن ناحية أخرى يتحدث المتطرفون الاسلاميون علنيا بأن مايقوم به الشيعه فى عاشوراء هو شرك يجب ايقافه ..! وما التأييد العلنى فى شوارع مؤيدى تنظيم القاعده وفى المواقع الانترنتيه الا أول خيط يؤشر على أن اصابع الاتهام موجهه لهم ..! والمؤشر الاخر هو تفجيرات باكستان فى مسجد الشيعه ...!! ( هى ) فتنه كبيره وقى الله شرها جميع المسلمين الشيعه والسنه وأبعد الشر عنهم ...! أما تنظيم القاعده ورجاله ومنظريه فهل ( همهم ) نتائج جرائمهم وماجروه على الاسلام من ضرر او حسبوا حساب الاضرار التى جلبوها لدولهم بالاعلان عن نفسهم صراحة فى الفضائيات وفى تفجيرات 11 سبتمبر ويوميا لهم بيانات متناقضه غبيه تبثها لهم قناة الدجل الجزيره ....! أما من يقول ان تنظيم القاعده ( نفى ) ذلك نقول هاهم ينفون تفجراتهم بالرياض بينما حين يتم القبض عليهم من قبل السلطات ( يعترفون ))) والمشايخ الذين كانوا خلف ذلك نفوا فى بادئ الامر وتحت الضغط ( أعترفوا )) العقول الشريره يجب عدم الوثوق بها ...!! |
تنظيم القاعدة الصدامي البنلادني الاجرامي
|
كلنا
|
إقتباس:
كلمة صغيرة لكنها اصابت كبد الحقيقة وهي بحاجة الى تأمل احسنت اخي الهادي بارك الله فيك |
كلنا .. كلمة فضفاضة ، رغم اني لا أرتاب في ذكاء وشجاعة قائلها الأخ الكريم الهاديء ..
ولكن لماذا لا نسمي تلك الأطراف (( الخبيثة )) بأسمائها ، كما فعل الأخ ((الوجيز)) عندما قال بكل جرأة : إقتباس:
إقتباس:
أما في العراق فيقف أعداء الإسلام و ليس أنصاره كما يدعون و المحسوبين عليه ظلما وبهتانا من أتباع ( أسامة بن لادن ) ، اضافة الى أنصار الإسلام بل ( أعداء الإسلام ) ، وهي منظمة إرهابية يقودها ويتزعمها الملا كريكار الذي ألقي القبض عليه مؤخرا في النرويج ثم أطلق سراحه ولا أعرف ما السبب ؟! هل هي الديمقراطية الغربية ؟! أم ماذا ؟! فهذا الرجل متهم بالعديد من القضايا الإجرامية منها الاغتيالات التي جرت للأكراد في العراق ، و تفجيرات أخرى حدثت في مناطق مختلفة من العراق .. وعلى الرغم من ذلك كله كان قائد الجماعة الشيطانية ( أنصار الإسلام ) يظهر على شاشات التلفزة العالمية يهدد بشن هجمات انتحارية في العراق ضد كل من يتعامل مع الأميركان ! أما المجموعة الأخرى التي لا تختلف كثيرا عن سابقتها ( أنصار الإسلام ) فهي مجموعة الإرهابيين التي دخلت مؤخرا إلى العراق عبر حدوده المفتوحة و التي ستبقى مفتوحة إلى ما شاء الله ! دخل أولئك الإرهابيين , وفي مقدمتهم ( الزرقاوي ) .. وقد وضعوا على رأس أجندتهم هدف اعتبروه بمثابة عقاب مزدوج للشعب العراقي على النهج السلمي الذي أتبعه في التعامل مع الأميركان ، وعقاب آخر للأميركان الذين دحروا أولئك الإرهابيين في أفغانستان ! وليس غريبا أن يكون هناك دول أخرى سواء أكانت مجاورة للعراق أو لا تربطها معه حدود مشتركة تقف وراء مثل تلك العمليات الإرهابية التي تجري في العراق اليوم . فمصلحة تلك الدول أن لا تنشأ ديمقراطية حقيقة في العراق و أن لا يحصل ذلك البلد على استقرار و ازدهار قد تطالب بها شعوب تلك الدول الأخرى مستقبلا" !. و القائمة طويلة من المتهمين في استمرار المأساة في العراق على هذه الصورة المفجعة التي يشاهداها العالم يوميا" من على شاشات التلفزة العالمية . ولن نبتعد كثيرا عمن يشير بأصابع الاتهام إلى الأميركان , فهؤلاء ( أي الأميركان ) ليسوا منزهين ، و إذا لم يكونوا قد تورطوا بصورة مباشرة في تلك الأحداث فعلى الأقل كانوا قد سمحوا لأجهزة المخابرات الإسرائيلية أن تدخل العراق خاصة وأننا نسمع يوميا عن ازدياد نشاط تلك الأجهزة وتعدد صور وملامح ذلك النشاط !. أخيرا نخرج بحصيلة إجمالية من كل ما حدث وسيحدث على الأراضي العراقية هي أن الخاسر الوحيد من كل تلك الأحداث هو الشعب العراقي الذي مازال يعيش في دوامة العنف التي توجه حرابها ضده ، وربما تكون أبواب الجحيم قد فتحت فعلا" الآن . تحياتي |
أفكار وليس أشخاص
بختصار و بصراحه نقول أن من أرتكب جرائم كربلاء
هو الفكر الوهابى المتشدد من أرتكب تلك الجرائم هو فتاوى المشايخ من ارتكب تلك الجرائم هو الفكر التكفيرى الذى أجاز لهم قتل الشيعه بحجة أنهم كفار وخطر على الاسلام لماذا ( الهروب ) من مواجهة الحقائق ........ أما حين نقول من هو ..؟ فالاشخاص غير مهم لانهم ببساطه جهه ( منفذه فقط ) ..... من وراء الجرائم تلك سواء فى كربلاء او باكستان هو فكر أجرامى متستر بلباس الدين ... |
وراء هذه العمليات الارهابيه هو اسامه بن (لا دين)
|
فعلا ارهابيين هؤلاء القاعدة الصدامية-البنلادنية المتخلفة
وربما كان هناك حكومات وتنظيمات وراء التفجيرات في العراق وكلهم مهما كانوا من اشخاص فهم مجرمين ارهابيين متخلفين لا يحبون الخير للعراقيين تحياتي |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.