الرجاء عدم الدخول...خاص للشادي فقط وفقط ... الشادي...
 

السلام عليكم.
قلت الشادي فقط هل أنت هو الشادي ...ماذا ؟؟؟ لا لست هو..وقعت في الممنوع...وليس لك مخرج الا ان توقع هنا أنك من الفضوليين محبي الاستطلاع.... هيا لا تخجل نريد أن نعرف عدد الفضوليين منا...انه حب الاستطلاع هو الذي دفعك للدخول ...أليس كذلك

----------
أهلا أخي الشادي...انها فقط محاولة لمعرفة الى أي مدى يمكن للأحبة في الخيمة أن يكونوا فضوليين ....انه حب الاستطلاع...

كمشتني يا ابو الاطفال شو هالفضيحة انا فضولي!!بس معليش انا مش فضولي انا طول عمري ***جاد***

السلام عليكم.
ahlen akhi jad ala al akal anta kanat laka aljourea li tawkee...andhour hounak 8 ala alakal dakhalou wa lam youwakeou
yallah la takhjalou...inana namzah fakat

سبقني 24 واحد مع انه خاص ولم يعترف بالحقيقة الا المسكين جاد عفوا يا شيخ فلنعد الى الحبر السري اخبرني كيف حال اطفالك هذه الايام؟


------------------------------------- الشادي

السلام عليكم

اووووووبس وقعت في الكمين








بما اني اعترفت يجب ان اسلم عليكم.... كيف حالكم ابطال الخيمة؟؟


بسمة امل

اهلا بسمة امل - شجاعة انت

الابطال يستريحون قبل جولة يوم غد


-------------------------------- الشادي

وعليكم السلاااااااااام

الشيخ ابو الاطفاااااااااال انا ادري انه خااااااص للشااااادي

بس لااااااااازم ادخل للتوقيع

ندىىى

يا اخوان الامر مش فضول ولا شي بس اعرففففففففف شو الموضوع امووووووت واعرف بس ***جاد***

السلام عليكم.
العدد حتى الآن 72 ..يعني لو افترضنا أن جاد و بسمة أمل وندى والشادي والشيخ ...دخلوا في المجموع 20 هيا لنقل40 مرة بعد تضخيم العدد ...يعني هناك على الأقل 32 دخلوا ولم يجرؤوا على التوقيع...لا يعترفون...بحبهم للاستطلاع...هيا لا نخجل...لن يُفتضح أحد.....المعرفة وليدة حب الاستطلاع ...
---------
اختاه بسمة أمل ...سلمك الله ...هكذا الشجاعة أيتها الشجاعة
------
اختاه ندى حدوود المدى.....واحدة بواحدة ...هيا مبروك أنت في قافلة الشجعان ....
---------
أخي جاد تحتاج الى الحبر السري لمعرفة القصة كاملة يمكنك الاستعانة بالدكتاتور...صاحب برأة الاختراع..اختراع الحبر السري
-------------
أخي الشادي تم تغيير الخطة وعمليةالانتقال الى الترميز والتشفير نجحت بفشل لا يقاوم منذ خمسين انكسارا وانهزاما...وللتخفيف ...نكسة...والغي استعمال الحبر السري... ونحن دوما في انتظار الهدية...لنوصلها لأصحابها...