|
وزير الدفاع العراقي (الشعلان) يصف إيران بالعدو الأخطر
وكان الشعلان قد شن هجوما كلاميا حادا على إيران في وقت سابق اليوم الأربعاء حيث اعتبر أن مفتاح الإرهاب يكمن في إيران, قائلا إن طهران تدير ما وصفه بحلقة كبيرة من الإرهاب في العراق. كما وصف الوزير الشعلان المنتمي للشيعة إيران بأنها أخطر عدو للعراق وكل العرب, على حد تعبيره. وقال الشعلان إنه لن يسمح لمن أسماها بالدولة الصفوية بأن تعود إلى العراق مرة أخرى, ورأى أيضا أن الإرهاب في العراق تغذيه "المخابرات الإيرانية والسورية والعراقية السابقة. واعتبر وزير الدفاع العراقي حازم الشعلان اليوم الأربعاء أن مفتاح الإرهاب يكمن في إيران, قائلا إن طهران تدير ما وصفه بحلقة كبيرة من الإرهاب في العراق. كما وصف الوزير الشعلان المنتمي للشيعة إيران بأنها أخطر عدو للعراق وكل العرب, على حد تعبيره وقال الشعلان متوجها إلى تجمع لقيادات الجيش والحرس الوطني في قصر المؤتمرات في بغداد إن شجاعة الجنود ستوقف ما وصفه بالزحف الأسود في إشارة إلى رجال الدين الشيعة الإيرانيين. كما شن الوزير العراقي هجوما حادا على القائمة الشيعية للانتخابات العراقية المقررة في 30 يناير/كانون الثاني واصفا هذه القائمة الشيعية بأنها القائمة الإيرانية. كما اتهم حسين الشهرستاني أحد الشخصيات البارزة على اللائحة الشيعية بأنه عميل إيراني قائلا إنه عراقي مولود في العراق وعالم ذرة أطلق سراحه في 1991 وذهب إلى إيران وعمل في المفاعل النووي مدة سنتين. وأضاف الشعلان قائلا إنه لن يسنح للشهرستاني أن يكون رئيسا لوزراء العراق. وكان الشهرستاني الذي حصل على شهادة دكتوراه في الكيمياء النووية من جامعة تورنتو المسؤول الأبرز في هيئة الطاقة الذرية العراقية حتى العام 1979 عندما أصبح صدام حسين رئيسا. ورفض المشاركة في برنامج التسلح النووي وأدخل سجن أبو غريب مدة عشر سنوات حتى العام 1991. وتوجه بعد ذلك إلى إيران مع زوجته وأولاده الثلاثة قبل أن ينتقل إلى بريطانيا حيث أصبح أستاذا جامعيا. المصدر: الفرنسية **** كما شن الوزير العراقي هجوما حادا على القائمة الشيعية للانتخابات العراقية المقررة في 30 يناير/ كانون الثاني واصفا هذه القائمة الشيعية بأنها القائمة الإيرانية. كما اتهم حسين الشهرستاني أحد الشخصيات البارزة على اللائحة الشيعية بأنه عميل إيراني قائلا إنه عراقي مولود في العراق وعالم ذرة أطلق سراحه في 1991 وذهب إلى إيران وعمل في المفاعل النووي مدة سنتين. وأضاف الشعلان قائلا إنه لن يسمح للشهرستاني أن يكون رئيسا لوزراء العراق. وكان الشهرستاني الذي حصل على شهادة دكتوراه في الكيمياء النووية من جامعة تورنتو المسؤول الأبرز في هيئة الطاقة الذرية العراقية حتى العام 1979 عندما أصبح صدام حسين رئيسا ــــ كما قلناونبهنا سابقآ...وهذه المرّة من أصحاب الشأن |
الشعلان .. وايران..وجهان لعملة واحدة وان اختلف مكانهما واسلوبهما ؟؟فكلاهما عدوان للعراق كل حسب طريقته والفائده التي تعود عليه.
لااعرف كيف استطاع الشعلان الربط بين الرافضه(والمتمثله بايران) والسنة (المتمثله بانصار الزرقاوي او اتباع النظام السابق))في تحالفها الان في العراق او مايقصد به وصف المقاومة والمتمثله في المثلث السني والغربي من العراق. فاذا كانت الرافضه هي تحمل البغضاء للسنة سواء كانت في العراق او في دول مختلفة وهذه حقيقة رغم انني لست من مؤيدي الطائفيه واتمنى زوالها بكل تفرعاتها والعودة الى اصلها الاول ومنبتها الطيب المتمثلة بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم, ولااعرف كيف ربط بين العدوين الاول المتمثله بقايا النظام السابق وبين النظام الايراني وهما عدوان على مدى ثمان سنوات من القتال ومازلت هذه العداوه قائمة حتى سقوطه وهذه حقائق لايمكن اخفائها , ان انتماء هذا الشخص الى المذهب الشيعي لايمكن تبرير انتمائه الى العلمانيه الامريكيه المتقلبة التي لاتحمل اي مبدا او احترام للطرف الاخر, فانه رجل مدفوع لتحققيق ارادة من عينه بهذا المنصف واطلق يده على رقاب الشعب العراقي بشكل عام والسنة بشكل خاص فهو رجل متقلب متهور يريد صعود سلم السلطه باي ثمن وهذا مايثبته كل مسؤولي الحكومة المؤقته الحاليه لولائها للمحتل الجديد, واللافت لانتباه ان من المفترض ان المناطق التي تدين اكثر بالولاء لايران هي مناطق الجنوب والمتمثله باغلبيه شعية هي اكثر المناطق هدوءا واستقرارا وموالات الى امريكا وكذلك اكثر تايدا الى الانتخابات في ظل الاحتلال . فلا اعرف كيف تجاهل الشعلان مثل هذه الحقائق الا اذا كان جاهلا بما يصرح به. المشكله ليس في تصريح مسؤول هنا او هناك , في هذه الدولة او تلك , فلكل جهة غاياتها واهدافها, ولكن المشكله هل من المعقول ونحن في القرن الواحد والعشرون ومازل هناك اناس تتفاعل وتندفع متاثره بمثل هذه التصريحات واخرى مصدقه لها , واصبح مصدر الحصول على المعلومة في اي بقعة من العالم باقل من ثواني لانتشار الانترنت ونشر المعلومات عبر وسائل عدة سواء كانت معارضه او مواليه. فانا اعتقد ان تصريحات الشعلان لاتخرج عن اطار الضغط على ايران وسوريا لتحقيق مصالح امريكيه في المنطقه وكذلك للفت انتباه الناس عما سوف تؤول اليه الانتخابات القادمه في العراق. |
الأخ عبود:
لم أفهم بصراحة كيف تكون ضد الطائفية ومع ذلك تستخدم المنطق الطائفي والتعميمات الطائفية في كلامك. من المعروف أن الشيعة فيهم تيارات طائفية حقيرة مثل تلك الموجودة عندنا نحن أهل السنة. ولكن فيهم من هو غير طائفي وعلينا أن نشجعه. وهم فرق وتيارات ولا أظنك تجهل الفرق الهائل بين الشعلان ومقتدى الصدر. وإذا كان هذا الأخير ساكتاً الآن فبالرغم منه. وقد أثبت أن تياره هو الذي يمتلك الأغلبية الشعبية وما من شك في أنه سيكون أول ضحية لهؤلاء الانتهازيين وهم ينتظرون فقط الفرصة للتخلص منه. فنحن بمواقفنا يجب أن نركز على الوحدة ضد الاحتلال ونمتنع عن التعابير الطائفية المؤججة للعداء ونميز بين الناس ولا نكون مصابين بعمى الألوان كما هي الحال غالباً عند بعض من يكتب في الخيمة. وهداني وهداك الله إلى الصواب في القول والعمل! |
الاخ شوكت..
اولا..شاكرا لك التحاور في هذا الموضوع.. اخي.. الحقيقه هناك اختلاف بين حبي وتمنياتي برجوع كافة المذاهب الى اصلها ومنبعها الاوحد وهي سنة محمد صلى الله عليه وسلم, وبين حقيقة الواقع الذي نعيشه اليوم والذي يشذ عنه الكثير يوما بعد يوم, فانا لااكفر المذهب الشيعي كما يحلو للبعض التطرق اليه, فانا اعرف عنهم واقراة لهم الكثير ولا انكر لهم شهادتهم الشهادتين , ففي هذه الشهادتين هي من تبعدهم الى مايذهب اليه البعض على اقل تقدير في نظري والله اعلم, فانا اقول انهم مسلمين ولكن الاخطاء الوارده في بعض تفسيراتهم ووتصريحات وافعال كبارهم من المحسوبين على هذا التيار هو محل الانتقاد او التعقيب , وهذه النقاط المشار اليها هي غير موجوده في الطرف الاخر من السنة وان اختلف البعض في طروحاته فهناك فرق بين من يختلف وبين من يذهب الى تصورات بعيده تخرج في بعض الاحيان عن دائرة الحق والايمان , نعم انا اعترف ان هناك تيارات جاهلة موجود في كل تيار وتفسر حسب مايحلوا لها وما يتوافق مع اهوائها بعيدا عن مضمون دين الحق وما جاء به كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم؟؟ ولذلك اقول يجب على المسلم الواعي الذي اصبح له المام بمفردات دينه على اقل تقدير ان يميز بين ماهو حق وبين ما هو باطل , ولا ينجر بشكل اعمى وراء كل مايقال له وان كان غير مقتنع بما هو مقدم عليه من هذا الطرف او ذاك. اما عن طرحك التميز بين الشعلان والصدر , فانا لاانكر وقوف الصدر بوجه المحتل ورفضه بشكل علني عكس ما ذهب اليه البعض من نفس مذهبه, ولكن هذه نقطة من مجموعة نقاط لم تختبر بعد او لم تدخل المحك الفعلي؟؟ اما الشعلان فانه شخص تائه بين الفئتين فلا له مبداء او عقيدة وهو ليس محل نقاشنا هذا. اما ما اشرت اليه في نهاية تعقيبك .. فانا فعلا اوافقك عليه واؤيده, بان نتغاضى في الوقت الحاضر عن مثل هذه الخلافات حتى ينجلى غبار المعركة التي تهدد ديننا واسلامنا ويجب طرد المحتل عن البلد .. ومن بعدها يمكننا الجلوس والتفاوض لطرح باقي المشكلات للحل لعل الله يهدينا بعد هذه المحن والمصائب الى العوده لاسلامنا وديننا الصحيح الذي تعلمناه من منبعه الاصلى وهو كتاب الله عز وجل وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم. وتقبل فائق شكري وتقدير على هذا الحوار الهادئ البناء. |
إقتباس:
صدقت يا شوكت جزاك الله بما تستحق |
اخوى الغالى
غيث حفظك الله للمخابرات الايرانية دور كبير فى اثارة الاوضاع فى العراق ولقد قبض على عدد منهم ...... اضافة الىالموساد وال Cia وعملائهم ... والكل له غاية واحدة الان ... محاولة القضاء على صورة العراق القوى ومن ثم اضعاف الامة وكسر ظهرها .... ثم التهامها واحدة تلو الاخرة ........ والله اسأل ان يجعل كيدهم جميعا فى نحرهم وينجينا من شرورهم وحسبنا الله ونعم الوكيل وحسبنا الله ونعم الوكيل وحسبنا الله ونعم الوكيل |
عندما ذكر اسم الشعلان كتب بعد اسمه (المتنتمي للشيعة) وباللون الأحمر وكان انتمائه هذا يثير العجب كونه هاجم ايران .
فلا بد ان نعرف ان شيعة العراق هم عرب اقحاح يعتزون بقوميتهم ووطنيتهم ويغارون على عروبتهم وبلادهم بالقدر الذي يظهره سنة العراق . فهل يعقل ان الشمري السني أكثر غيرة على وطنه من ابن عمه الشمري الشيعي أو ان العنزي الشيعي اكثر اعتزازا بقوميته من ابن عمه العنزي السني وكذلك الجبور والدليم وغيرهم من القبائل والعشائر العربية العراقية فعند الفزعة كلهم عراقيون . فماالعيب عندما يظهر الشعلان مخاوفة من المخططات الإيرانية ويحذر منها كونه مطلع على بعض خبايا الأمور ونقفز فجأة لمذهبه وننسى انتماؤه ووطنه وغيرته على مستقبل وطنه وعروبته. أما الذي ينبري للدفاع عن من يحيك للعراق بالظلام وينوي له السوء فهو اما غبي جاهل أو مندس وطارىء أتى للعراق ليبقيه ضعيفاً تابعا لمن أتي منهم .ً |
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
الحقيقة التي يجهلها أصحاب الثقافة الطائفية ، أو بالأحرى يتجاهلها .. وبعيدا عن التعميمات والأحكام العاطفية الفارغة ، التي يطلقها الأخ ( شوكت ) بين الفينة والأخرى ، والتي على ما يبدو تدغدغ قلوب هؤلاء الطائفيين الحاقدين .. انّ ( الشيعــة ) ، كغيرهم من المذاهب الإسلامية ، موزعون على طيف واسع من التعددية السياسية ... وكأخوتهم من أبناء السنة ، أغلب الشيعة من المستقلين سياسياً ، وكل ما يريدونه هو الأمن والإستقرار والعيش في وطنهم بسلام ودون تمييز ... أما السياسيون منهم فموزعون على مختلف الاتجاهات السياسية، فمنهم الديمقراطي الليبرالي ، ومنهم القومي والبعثي ( كوزير الدفاع العراقي الحالي ) ، ومنهم الشيوعي ، ومنهم الإسلامي .. والإسلاميون منهم مشتتون على عشرات التنظيمات الإسلامية المختلفة .. ورغم ذلك فعندما يتحدث ، أصحاب الثقافة الطائفية ، عن الشيعة ، يصورونهم وكأنهم كتلة متراصة في حزب سياسي إسلامي أصولي واحد متعصب يدين بالولاء للنظام الإيراني . !!!!!. ربما إشكاليتنا أو مصيبتنا .. إننا ورثنا مؤرخيين طائفيين يستمتعون بإثارة نعرات القرون الأولي وهواجس جيل البداوة ، وهؤلاء شكلوا جمعيات لمهنة التاريخ ، لإستباحة التاريخ أولا، وتأليف كتب تزيف حقائق التاريخ ، وإعداد جيل من طلبة أقسام التاريخ في جامعاتنا لبرمجة عقولهم وأخيلتهم علي نهج طائفي شرير يخدم توجهاتهم وأهدافهم التي تعمل بالضد من مصلحة الوطن والأمة ، سواء أدركوا ذلك أم لم يدركوا ..!! مع خالص الأحترام والتقدير |
إقتباس:
اضرب لي مثالاً على هذه "التعميمات والأحكام العاطفية الفارغة". لكي أفهم كلامك وأرد عليه رداً عادلاً. |
خلاف جميل !! لكن لا يروق لي!! رجاءً لاأحد يسأل عن السبب!! |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.