... ... الرحـــــــــال
وما عدت ادري إلى أين يحملني الموج … إلى أيّ صعيدٍ يقذفني تيار العمر… وأية مرساة هذه التي عشقت … فهي لم تجد شيئاً إذ حمل التيار المجداف … وطاف حقول التيه… عبث التيار الهادر بالمجداف … وساق زورق حالي – إلى حيث لا عودة لراكب الموج – ولا فلاح لرامي الشباك-… تنقل خاطري خلال رحلة الهلاك بين شويكات الحب… فتولع مذ ذاك الميقات- فؤادي – بالترحال… ورحلتُ…..........................وتهتُ… وضاق المركب بالرحال…..........وتُبتُ... وعاودني الترحال فالليل هو الليل والنور سراب … كالأحلام وأنا مرهون للشـــوق ومأسور الوجــــدان فالحب هو الحــب والنار هي النـــار وتهاوى الوجد مع الأحـــزان وغدا دحنون الشوق…. رمادي الألــوان والحُمرة …… لون الخد … غدت …… لدماء الحرقـة لازمة البنيـان والراكب موج الشوق يمزقه الحرمان |
قصيدة لدفن.............. الياس
فالليل هو الليل والنور سراب … كالأحلام يا اميرتنا ... الرحال حال لايتوقف وخاصة لمن خلقوا لزرع الورود في بحر الرمال .!. |
إقتباس:
الخيمة ترفرف طربا وفرحا بك يا لعنود....:) حفظك الله ورعاك وجعل مثواك الجنة
|
اخيعبدالحي نرجو الله ان نكون فعلا ممن يزرعون الورود في كل مكان ونسأله ان يهبنا القدرة على خلع الاشواك من طرق الاخرين ايضا;) اخيالمسك تتعطر مواضيعي عندما تحل فيها وتتزين صفحاتها بكلماتك العطرة وخيمتنا العزيزة ترفرف طربا وفرحا بوجود الجميع فيها:) لا حرمها الله منكم |
لا املك الا ان اقول الله الله الله ..........
يا سلام عليك ياعنودنا فعلا انك تنيرين علين الخيام تحياتي إقتباس:
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.