سلبيات الموظف العربي
 

العمل هو البيئة التي لابد أن ننتج فيها في الوقت الذي يتوفر لنا فيه الرضي الوظيفي أو المهني كما يسميه البعض.
نعاني فى دولنا العربية من ضغوطات العمل التي تتشكل و تتغير بتغير المكان و الزمان والكاتب عن سلبيات العمل الوظيفي فى عالمنا العربي سيجد بيئة غنية و ثرية بذلك، ما رئيكم اخوانى بان نلقى الضوء على بعضها:
أولا : يفتقد أكثر موظفينا للباقة في التعامل مع الآخرين ومع زملائهم، ويعتبرونها تكلف لا داعية له فى الوقت الذي يشكل فيه هذا العنصر أهم أسباب النجاح الوظيفي.
ثانيا : يخلط البعض الحابل بالنابل عندما يعتقد أن المكان الوظيفى هو المكان المناسب لبناء العلاقات الإجتماعية ( التى تؤثر على مستواه الوظيفي) وقد يتجاهل الكثيرون بان مجال العمل هو للعمل فقط و أن الراتب الذى يستلمه هو على الأداء الوظيفي الذي يؤدية.
ثالثا : عدم استيعاب الكثير من الموظفين لكلمة الإلتزام سوء كان ذلك الإلتزام بوقت العمل أو بإنجاز العمل المفترض أن ينجز.
رابعا : افتقار العديد من مؤسساتنا و دوائرنا لحكومية لعنصر الإبداع و التميز فى الأداء الوظيفي.
خامسا : عدم مراعاة العديد من الموظفين لمكان العمل كمكان عام للجميع الحق فيه، وتراهم يتخاطبون بأعلى ما لديهم من قوة صوت سواء كان ذالك فى الهاتف أو على الهواء مباشرة مع زملائهم الآخرين وكأننا فى الفضاء الخارجي ولسنا فى مكان عمل يحتاج فيه الإنسان لمزيد من الهدوء لتركيز فى العمل.
اعزائى اخوانى رواد الخيمة لابد وأن لديكم المزيد من الأفكار والملاحظات فاتمنى ان تشاركونى بها ، حتى نصل للمستوى المطلوب فى الأداء الوظفيي. ونقضى على المشتتات التى تعكر صفو الوصول إلى الهدف.

أختي الكريمة ...

عذرا على التطفل ..

و لكن كان الافضل أن يكون العنوان (( إيجابيات الموظف العربي ))

لماذا ؟؟؟

لانه مع الاسف السلبيات كثيرة جدا .. ولا حصر لها :eek: :eek:
أما الايجابيات .. فهي محدودة جدا .. و كان بالإمكان حصرها ;)

و لك الشكر :)