أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   صدق أو لاتصدق بن لادن .. ينادي بالصلح مع الكفار .. هل أفلس أم تاب إلى الله ؟؟!!! (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=39100)

أسير الدليل 15-04-2004 06:53 AM

صدق أو لاتصدق بن لادن .. ينادي بالصلح مع الكفار .. هل أفلس أم تاب إلى الله ؟؟!!!
 
قال الله تعالى

((الآن حصحص الحق))

الكل يعلم أن بن لادن وحزبه مازالوا يكيدون لبلاد الحرمين وعلماء السنة فيها ويحالون النيل منهم ، بكل وسيلة وعلى أي حال وبأي ثمن ، لأن كل هممهم وشغلهم الشاغل هو كيف يقضون على دولة التوحيد ومنبع الرسالة ، وكيف ينزعون حب هذه البلاد من قلوب العباد وكيف يثنون المسلمين عنها ، فترى ابن دلان ومن سار على نهجه من الضلال يحالون التشكيك والتضليل وتفريق الكلمة وتفتيت الصف وإضعاف القوى وصرف الهمم عن دولة التوحيد ومعقل أهل السنة والجماعة..

ولقد سطر لنا التأريخ أكاذيب لزعيم تنظيم القاعدة لايغفل عنها أي مؤمن على وجه الأرض..

ومن هذه الإفتراءات والأكاذيب ، ما قاله زعيمهم الأكبر..المعصوم عندهم... حول طلبه الصلح مع أعداء الدين والملة (( اليهود والنصارى))...في ملفه الصوتي..الأخير...!!!

فوعجبي من هذا التناقض الفاضح.. كيف يطلب الصلح مع اليهود والنصارى...وقد كفر ابن لادن من دعا إلى هذا الصلح والسلام...قبل سنوات وأشهر..!وجعل هذا الصلح والسلام مطلقاً مع اليهود والنصارى.. أو مؤقتاً كما ينادي به الآن..!!

فكم من حقيرٍ وسفيهٍ طعن وقذف العلامة عبدالعزيز بن باز رحمه الله عندما نادى بهذا الصلح مع اليهود والنصارى.. وأولهم...زعيم الخوارج في هذا العصر..حفيد ابن ملجم(( ابن لادن))

وكم من خارجي مارق..كفر ولاة الأمر في هذه البلاد عندما نادوا بالصلح مع اليهود!!!

أحلالٌ وجنت خلدٌ بمايقوله ابن لادن..

وكفر وتخليدٌ في نار جنهم إن قال به العلماء وولاة الأمر..

واليوم زعيم الخوارج..ينادي به...



فيقابل بالترحيب... والقبول..!!!



وصدق الله جل وعلا إذ يقول:



(( أفي قلوبهم مرضٌ أم ارتابوا...))

وقال جل وعلا



(( في قلوبهم مرضٌ فزادهم الله مرضاً ولهم عذابٌ أليم بما كانوا يكذبون))



قال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله عن الصلح مع اليهود والذي طعن فيه زعيم الخوارج بن دلان يوم أن صدر البيان..





س 1 : فهم بعض الناس من إجابتكم على سؤال الصلح مع اليهود- وهو السؤال الأول في المقابلة- أن الصلح أو الهدنة مع اليهود المغتصبين للأرض ، والمعتدين جائز على إطلاقه ، وأنه يجوز مودة اليهود ومحبتهم ، ويجب عدم إثارة ما يؤكد البغضاء والبراءة منهم في المناهج التعليمية في البلاد الإسلامية ، وفي أجهزة إعلامها ، زاعمين أن السلام معهم يقتضي هذا ، وأنهم ليسوا بعد معاهدات السلام أعداء يجب اعتقاد عداوتهم ، ولأن العالم الآن يعيش حالة الوفاء الدولي والتعايش السلمي ، فلا يجوز إثارة العداوة الدينية بين الشعوب . فنرجو من سماحتكم التوضيح .

ج 1 : الصلح مع اليهود أو غيرهم من الكفرة لا يلزم منه مودتهم ولا موالاتهم ، بل ذلك يقتضي الأمن بين الطرفين ، وكف بعضهم عن إيذاء البعض الآخر ، وغير ذلك ، كالبيع والشراء ، وتبادل السفراء . . وغير ذلك من المعاملات التي لا تقتضي مودة الكفرة ولا موالاتهم .

وقد صالح النبي صلى الله عليه وسلم أهل مكة ، ولم يوجب ذلك محبتهم ولا موالاتهم ، بل بقيت العداوة والبغضاء بينهم ، حتى يسر الله فتح مكة عام الفتح ودخل الناس في دين الله أفواجا ، وهكذا صالح النبي صلى الله عليه وسلم يهود المدينة لما قدم المدينة مهاجرا صلحا مطلقا ، ولم يوجب ذلك مودتهم ولا محبتهم ، لكنه عليه الصلاة والسلام كان يعاملهم في الشراء منهم والتحديث إليهم ، ودعوتهم إلى الله ، وترغيبهم في الإسلام . ومات صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند يهودي في طعام اشتراه لأهله .

ولما حصل من بني النضير من اليهود الخيانة أجلاهم من المدينة عليه الصلاة والسلام ، ولما نقضت قريظة العهد ومالئوا كفار مكة يوم الأحزاب على حرب النبي صلى الله عليه وسلم قاتلهم النبي صلى الله عليه وسلم فقتل مقاتلتهم ، وسبى ذريتهم ونساءهم ، بعدما حكم سعد بن معاذ رضي الله عنه فيهم فحكم بذلك ، وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن حكمه قد وافق حكم الله من فوق سبع سماوات .

وهكذا المسلمون من الصحابة ومن بعدهم ، وقعت الهدنة بينهم- في أوقات كثيرة- وبين الكفرة من النصارى وغيرهم فلم يوجب ذلك مودة ، ولا موالاة ، وقد قال الله سبحانه : (( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا )) وقال سبحانه : (( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ)) وقال سبحانه : ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ )) وقال عز وجل : (( لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ )) الآية . والآيات في هذا المعنى كثيرة .

ومما يدل على أن الصلح مع الكفار من اليهود وغيرهم إذا دعت إليه المصلحة أو الضرورة لا يلزم منه مودة ، ولا محبة ، ولا موالاة : أنه صلى الله عليه وسلم لما فتح خيبر صالح اليهود فيها على أن يقوموا على النخيل والزروع التي للمسلمين بالنصف لهم والنصف الثاني للمسلمين ، ولم يزالوا في خيبر على هذا العقد ، ولم يحدد مدة معينة ، بل قال صلى الله عليه وسلم : نقركم على ذلك ما شئنا وفي لفظ : نقركم ما أقركم الله فلم يزالوا بها حتى أجلاهم عمر رضي الله عنه ، وروي عن عبد الله بن رواحة رضي الله عنه أنه لما خرص عليهم الثمرة في بعض السنين قالوا : إنك قد جرت في الخرص ، فقال رضي الله عنه : والله إنه لا يحملني بغضي لكم ومحبتي للمسلمين أن أجور عليكم ، فإن شئتم أخذتم بالخرص الذي خرصته عليكم ، وإن شئتم أخذناه بذلك . وهذا كله يبين لإن الصلح والمهادنة لا يلزم منها محبة ، ولا مودة ، لأعداء الله ، كما يظن ذلك بعض من قل علمه بأحكام الشريعة المطهرة .

وبذلك يتضح للسائل وغيره أن الصلح مع اليهود أو غيرهم من الكفرة لا يقتضي تغيير المناهج التعليمية ، ولا غيرها من المعاملات المتعلقة بالمحبة والموالاة ، والله ولي التوفيق .











قاله وكتبه البربهاري

المملكة العربية السعودية

الوافـــــي 15-04-2004 07:19 AM

أجرت قناة ( الجريرة ) القط رية لقاءً مع صاحب موقع الوسطية هذا اليوم
وأراد الرجل أن يوجه رسالةً إلى أسامة بن لادن لكي يوجه نداءً مشابها إلى من يقتلون الرجال في السعودية
والشيء الغريب أن تلك المذيعة لم تجعله يكمل ما يريد قوله
وسألته سؤالا بعيدا عن مضمون نداءه لبن لادن
وعندما عاد الكلام إليه أكمل رسالته لبن لادن وماشدته
فقاطعته مرة أخري بسؤال آخر
وعندما عاد الحديث إليه مرة ثالثة أراد أن يكمل رسالته لبن لادن أيضا فقطعوا عنه الإتصال
هذا يثبت عندي على الأقل أمرا واحدا
أن قناة الجرير قناة موجهة لحرب هذه البلاد ، والعمل على قتل أبنائها لتكون الدولة العظمى في الخليج
ونسيت قطر أو تناست أنها أجّرت ثلث أرضها لأمريكا
فهل نتوقع أن باع أرضه للأمريكان لن يأتمر بأمرهم ، وأنه سيرضى أن يحل الأمن في بلاد الحرمين
وأنا أقول
شاءت الجريرة أو لم تشأ ، شاءت قطر أو لم تشأ ، شاء الناس أو لم يشاءون
ستبقى هذه البلاد ( بإذن الله ) مكاناً للأمن والأمان
وسيموت الحاقدون بغيظهم

تحياتي

:)

عاشق عربي 15-04-2004 08:23 AM

يا اخوان ان هذه الاخبار كاذبة ......... هذه الاخبار او الاشاعات يطلقها بوش و شارون لتصبح حديث الناس و ننسى اهلنا المسلمون في العراق و فلسطين
و الجدار العازل .....
فعلا نجحوا في طرح المواضيع التافهة على افضل علمائنا و مثقفينا
و ليعن الله بن لادن

ابو رائد 15-04-2004 08:36 AM

لا حول ولا قوة الا بالله

اش بك ياشيخ 15-04-2004 09:03 AM

قد يتسائل البعض ومن هو البربهاري ؟

هو / محمد بن أحمد الفقي

من ساكني جدة

يعمل في وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف

متخصص في الحاسب الآلي

مخبر لوزارة الداخلية في وقت الفراغ

الوافـــــي 15-04-2004 03:24 PM

بل البربهاري رجل ألجم كل نابحٍ وناعق حجرا
واستطاع أن يسكت تلك الأصوات التي سارت في الركب دون أن تعي ما تقول وما يحمله
ويكفيه فخرا أنه لا ينطق إلا حقا :)

تحياتي

:)

النقيب 16-04-2004 11:03 AM

إن الأجهزة الأمنية عند آل سعود تتبع الشباب وتغتالهم ولا يتمكن الإعلام من تغطية كل هذه العمليات في جنوب البلاد وشمالها

هذه أخبار صارت أسبوعية يؤكدها المتحدثون الرسميون في نظام آل سعود

أما أن الشباب المتحمس هم من يقتلون الناس في جزيرة العرب فهذه أخبار غير مؤكدة في الحقيقة، بل وتدور حولها الشبهات العميقة، لا سيما في المبدأ الدافع، حيث إن هؤلاء الشباب ينتهضون لرفع الظلم واحتجاجا على القتل فكيف يستبيحون القتل!

أما ما يعمد اليه أتباع نظام آل سعود من تسمية الجهاد أو رد الظلم بالعدوان والقتل فهذا تمنطق وتفلسف بما تتمنطق به ثقافة الغرب وحضارته الوضيعة في حربها ضد الإسلام والمسلمين

يقول الاميركيون ان المقاومة الفلسطينية ارهابية لانها تقتل الناس
وبالتالي يستبيحون قتلها

بينما في الحقيقة هذه الفصائل ما تقوم به هو رد العدوان والاعتداء..

داع الحق 16-04-2004 11:30 AM

ياشباب السعودية بلادكم مستهدفة من قبل شراذم الشر وهاهم يصولون ويجولون بالمنتديات يؤلبون على السلطان ويشككون بالعلماء ويدعون لسفك الدماء

فيجب أن يكون الشباب شباب المملكة صفاً واحداً ضد من يريد زعزعة أمنه ونضع أيدينا بأيدى حكامنا وولاة أمرنا ضد هذه الشرذمة الباغية الطاغية الذين ينفذون أوامر أعداء الأسلام من حيث شعروا أو لم يشعروا.


فحسبنا الله ونعم الوكيل

قال الله تعالى ( وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلا خطئاً )

وقال تعالى ( ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً )

قال عليه الصلاة والسلام لايزال المؤمن في فسحة من دينه مالم يصب دماً حراماً

وقال صلى الله عليه وسلم ( لايروع مسلماً مسلماً ) فكيف بقتله

وقال عليه الصلاة والسلام ( لزوال الدنيا أهون على الله من قتل إمروء مسلم بغير حق )

وقال عليه الصلاة والسلام ( لو إجتمع أهل الدنيا على قتل رجل مسلم بغير حق لأكبهم الله بالنار)

وقال عليه الصلاة والسلام حين رأى الكعبة ( ما أعظمك وأعظم حرمتك وإن حرمة دم المسلم أعظم منك ) .


وقال صلى الله عليه وسلم ‏ ‏(‏إن الإيمان قيد الفتك فلا يفتك مؤمن بمؤمن‏)‏‏.‏

فإين هؤلاء الذين يفعلون هذه الأفعال من الأيمان نعوذ بالله من إنتكاس القلوب.

الوافـــــي 16-04-2004 06:14 PM

من قرأ رد النقيب أعلاه عرف أن للجهل علامات ورموز
لا بأس هذه ضريبة لا بد أن ندفعها
ولكن لمن ... ؟؟ ;);)

خبيـب 16-04-2004 10:56 PM

بغض النظر عن حب او كره لاسامة بن لادن ادعو الجميع لعدم التعسف في الحكم على دعوته للصلح او الهدنة او اي مصطلح اخر تريدون ان تطلقوه على دعوته هذه. التعسف في الحكم يؤدي الى عدم فهم ما يجري والى نظرة خاطئة للامور وان وقع فيها رجل في السلطة فانه سيؤدي به وبشعبه الى المهالك وان وقع فيها الشعب او الشعوب فكذلك ستؤدي به الى ما لا تحمد عقباه. اتركوا العواطف لما تريدوا ان تطلقوا التحليل وخاصة انه بغياب المعلومات فان التحليل هو الملاذ وان تاثر التحليل بالعواطف قد نقع في الطوام.

كلام بن لادن مناورة سياسية بحتة وان استطاع فك دولة اوروبية واحدة عن حلفها مع امريكا فسيكون نصر معنوي كبير فضلا عن النصر السياسي وربما عسكري كل في بابه. لم يتراجع بن لادن عن كلامه السابق ولم يبيح صلح كان قد اعترض عليه بل هو يناور ضمن مبادئه التي يؤمن بها بغض النظر عن ان كنا نوافقه على تلك المبادىء ام لا. اقرا في كثير من المنتديات على الشبكة وارى الكثير الكثير من مؤيدي بن لادن وقعوا في قضية الاعتماد على العاطفة في الحكم على اعماله مما جعلهم يضعون امالا كبيرة ويتوقعون العجب العجاب ولما لا يحدث ما يتوقعونه يصابون بالاحباط. وكذلك ارى مبغضيه او الكثيرين من مبغضيه وقعوا في نفس الامر لكن من الطرف الاخر.

لاحظ ان بن لادن اشترط على الدول الاوروبية الانسحاب من الدول الاسلامية وعدم محاربة الاسلام وهذا من وجهة نظره خلاف الدعوة التي اطلقت للصلح مع اليهود فانها لم تتضمن جلاء اليهود عن فلسطين ولا اشتراط عدم حرب اليهود للمسلمين. فاسامة لم يتراجع عن شيء بل ما زال ضمن مبادئه. لا تنسوا ان امكانيات دولة كانت بين يديه لما كان في افغانستان والظاهر انه كان يعد العدة ويتوقع الى حد بعيد ما سيكون الامر عليه. كلما حاولوا القضاء عليه كلما انتشرت منظمته اكثر وخاصة انتشار افقي بحيث يصعب على اي دولة ان توجه له ضربة قاصمة. لا اصدق ان شخصا استطاع التخطيط لهذه الضربة في امريكا التي لم نرى مثلها ابدا انه ليس عنده البعد للتفكير في عواقب الامور وما ستؤول اليه الامور.

تقدير الامريكان ان اكثر من مئة الف شخص تدرب في مخيمات افغانستان وهذا يفوق تعداد جيوش بعض الدول. فبامكانكم تصور ماذا يستطيع ان يفعل ولو عشرة الالف شخص تدربوا هذا التدريب ومستعدون للموت ويعتقدونه شهادة.


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.