قـــالــوا ابتـــسم !!
قالوا : ابتسمْ ! فَافترَّ ثَغري ثُمَّ زَمْ
........... وأجَابَ قلبي ليْتَ لِيْ شَفَةٌ وفََـمْ ! كيفَ السَّبيلُ الىَ السَّعادةِ لامْرِئٍ ............ مادامَ في شريانهِ كدَرٌ وهَـمْ ؟ قلَّبتُ طرفيَ في ثُغورِ بلادِنَا ............ فرأيتُني وهُمومها أبناءَ أمْ فهتفتُ يا أهلَ المدينةِِ والقُرى .......... يا أهلَ بدرٍ يا أُبَاةَ خنَا وذمْ ! شدُّوا الرِّحالَ إلى النَّبيِّ وبَلِّغوا ........ عنِّي السَّلامَ , وأخبروهُ بما ألَــــمْ ! قُـولُـوا لـهُ المَسْرى وأوَّلُ قـبْلةٍ ......... في الأسْر والمليارُ أعمى أو أصَمْ عـبَّادُ عِـجْلٍ يعتلونَ هِـلالنــا ........ والليلُ داجي والمصَائِبُ تدْلَـهِمْ قولوا له عشرونَ ذئـبٍ فَـوقنا ........ وطعامُـنَا ذًلٌّ وسقيانا فًسُمْ قولوا لهُ قد صارَ شرْعُكَ تُهمةً ......... صنوا لإرهابٍ وشرعُ الغَابِ عَـمْ ! حـاولـتُ أَضْحكُ غيرَ أنَّ مدامعي ........ سَكَبَتْ على الخدَّيْنِ نيرانًا ودمْ !! لكِ الله يا فلسطين ! |
أخي جمال !! دعني أتثاءب!!
*
و اخي جمالٌ حاملٌ في الهمّ كمْ!!؟! و اذا ابتسمْ فببسمةٍ صفراءَ تنتظرُ الهممْ لأخي جمال : و كلنا في الهمِّ غمّ!!! لا تبتسمْ أبدا و نمْ! مثلَ العروبة بالجهالةِ في الأممْ أيقظتنا أزعجتنا أنتَ سأمْ * |
!!!
*
بسم الإله إلى الذي بشّ و زمّ لا تبتسمْ و ضع ِ القلم ثم استلمْ مثلَ الخدمْ شيكًا بدولار ٍ و سمْ ثمّ اقتحمْ دنيا السـّـلـَمْ أبدا و قمْ بالواجباتِ و ثمّ نـَمْ مثلَ الصنمْ!! و دع ِ الصراخ َ فما هنا غير الأصمّ أو لا تريدُ إذا فـَرُمْ عيشَ الغـَـنـَمْ فهنا الشعيرُ بيا بلاشْ!! و لنْ تقول: لنا بكمْ!؟! * |
بسم الالهِ خالق الدم
أناشدهُ و قد طال الهم ليس المهمُ الكيفَ بل الكم ليس كمن سمعَ كمن شم لا و ربكَ لن تعرفَ الغم حتى تخرجَ الأهات من الفمِ أهات القلبِ يسمعها الأصم كفى بالأصم همه على غمِ (( تجربة )) نشارككم .. سامحونا أيها الشعراء :) |
حبيبي جمال
نعم ابتسم ثم ابتسم أتذكر قصيدةً لإيليا أبي ماضي بهذا العنوان لكني أعرف إيمان حروفك وأعرف أننا لابد أن نبتسم |
ابتسامة الغريب
قالوا: "ابتسم لتعيش.."
فابتسمت عيونك للطريق.. محمود درويش |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.