جيد جدا .....اعجبني الموضوع ولفت انتباهي ولذلك احب ان اضع اقتراحا للموسم القادم لعل الله ياخذ بيد القائمين على الامر وننجز اضعاف اضعاف ما كتبه صاحب الموضوع هذا



بما ان الامر متعلق بلفت لاانتباه والنظر حيث ان العالم كله يتابع بنفس اللحظة مباريات كاس العالم

وبما ان الدعاية هي للملفت للنظر سواء اكان فريق خارقا خارقا او فريقا سيئا سيئا للغاية


اقترح في الموسم القادم بدل ان نخسر في المباراة بتلات اهداف ان نخسر بعشرين هدف


انا على يقين انه لن يبقى احد الا وسيتعرف على الساجدين والراكعين وستكون لنا دعاية اكبر وبدل ان يكتبو في الصحف البرازيلية عن السجدة سيكتبون عن حملات حج من البرازيل والمانيا وكل الدول المشاركة


دمتم بخير

يبدو ان ظاهرة الصحوة الاسلامية شغالة في المونديال
هاهم نجوم المنتخب الفرنسي الواحد تلو الاخر يعلن اسلامه و لو خفية ليتوسع اللوبي المسلم في الفريق الفرنسي و ياحرستك يا لوبان اليميني تيري هنري و فيرا و ريبيري فلمن الدور بعدهم ؟؟؟
و الان ناتي الى قصة عمرو خالد مع الاشهار للارتي لكن هذا بعد الصلاة ان شاء الله

حيا الله الأخوة الأكارم من شرف هذا الموضوع وزاده تألقاً ..

الأخوة ( عربي سعودي ,دائم العلو ,رد الديوان ,دفهد وأسد ,البائع نفسه ,قلم المنتدى عمر المختار وأحمد
أبو طه )جزاكم الله خير الجزاء ...



الأخ الكريم البائع نفسه : بالنسبة لتساؤلك ...



إن كان سؤال تعنت فالله تعالى قال :"خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ"

وإن كان سؤال استفسار واستفتاء فتوجه بسؤالك لدار الإفتاء فهناك ستجد من يجيبك وهو أهل للفتوى لأني لست أهلاً لها .....

وعلى طريقك بما أن ستذهب لدار الإفتاء أسئل هناك العلماء ماحكم التشبه بالنساء ولبس العباءة النسائية والتستر بها وما حكم قتل من قال لاإله إلا الله وما حكم تأخير الصلوات عن وقتها وجمعها من غير سفر ولا خوف ....


يا خرابك (على قول د .محمد العوضي ).

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الحقيقة .....دمت في غيرة على الدين .

ألا ترى يا أخي الحبيب كونك كاتب هذا الموضوع المهم أن تأتي بالأجابة لكل من له سؤال ؟

ألا ترى في عدم إتيانك بالحكم الشرعي من هيئة كبار العلماء , أو اللجنة الدائمة للأفتاء هو كتم للعلم في هذه المسألة التي يجهلها الكثيرون ممن عقبوا على موضوعك الرياضي ؟

والله ثم والله سوف تسأل أمام الله إن لم تبين الحكم الشرعي لهذه المسألة بالأدلة الشرعية لأنك أنت من كتب هذا الموضوع .

إتق الله ولا تغرر الناس . فأنت أدعيت في مواضيع سابقة أنك طالب حديث .

ولا تكن من الذين قال الله فيهم (( وإذا قيل له إتق الله أخذته العزة بالإثم ))

فإذا كان الجواب على الإسئلة يوقعك في حرج وتناقض(( كما هي عادتك )) فلا تهتم , المهم هو رضى الله سبحانه وتعالى , وخذها نصيحة مني
وليت الذي بيني وبينك عامر .... وبيني وبين العالمين خراب
إن صح منك الود فالكل هين ... وكل الذي فوق التراب تراب .

أما إذا أردت بالفعل الأجوبة على أسئلتك الأخيرة فسوف آتيك بها إن كنت تجهلها .

ما هو الحكم الشرعي لكلمة (( ياخرابك )) ؟
وهل هذه الكلمة تليق بطالب علم وداعية إلى الله ؟

دمت مرة أخرى في أحسن حال .

أخوك المحب
" سامر "

الأخ الكريم البائع نفسه ...

يقال لكل مقام مقال ...وأعتقد أن هذا العبارة كفيلة بالرد عليك ..

وأحب أن أضيف شيء آخر يثلج الصدر .. سأقوم بجولة لعلي أجد ما أريد أضافته الليلة ..
لأنه مشابة للموضوع ...




هل أنت أعلم مني بنفسي حتى تبتها أيمان أتق الله أتق الله وـاقوا الله في أنفسكم فكم يمين
تبتها أنت ومن على توجهك هنا في الخيام



من اللجنة الدائمة للإفتاء وليس من خفافيش الظلام من فضلك .....ولا من نكرات النت ...

ولا تنس أن تسأل عن حكم التشبه بالنساء وللبس العباءة النسائية للهروب من رجال الأمن وكذا تأخير الصلوات عن وقتها ...........

الله يفتح على قلوب الكفار من هذا الفعل


اللهم امين

وما الجديد في هدا اخي الحقيقة؟؟؟؟ا... فهدافي منتخبنا يفعلون الشيء نفسه بعد تسجيل كل هدف سواء في المبارات الوطنية او الدولية

وكدلك بطلنا العالمي هشام الكروج محطم الارقام القياسية يسجد شكرا لله بعد كل انتصار والعالم اجمع يراه في العديد من الاولمبياد

اتظن ان السجود لله في المحافل الدولية سيساهم في نشر الاسلام؟؟؟؟

لو كان هدا ممكنا لانتشرت المسيحية ايضا بسبب دعاء التثليت

الأخ الحقيقة .

لا زلت أنتظر الفتوى الشرعية في حكم :
1) مشاركة المنتخب السعودي في كأس العالم ؟

2) متابعة مباريات كأس العالم ؟

3) الباس الذي يرتديه الآعبين ؟

" سامر "

البائع نفسه هل أعيد ما قلته لكم :



هل تريد وصف لمقر دار الإفتاء لا ما نع لدي ...

قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله :



" اللعب بالكرة الآن يصاحبه من الأمور المنكرة ما يقضي بالنهي عن لعبها ، هذه الأمور نلخصها فيما يأتي :



أولاً : ثبت لدينا مزاولة لعبها في أوقات الصلاة مما ترتب عليه ترك اللاعبين ومشاهديهم للصلاة أو للصلاة جماعة أو تأخيرهم أداءها عن وقتها ، ولا شك في تحريم أي عمل يحول دون أداء الصلاة في وقتها أو يفوت فعلها جماعة ما لم يكن ثَمَّ عذر شرعي .



ثانياً : ما في طبيعة هذه اللعبة من التحزبات أو إثارة الفتن وتنمية الأحقاد ، وهذه النتائج عكس ما يدعو إليه الإسلام من وجوب التسامح والتآلف والتآخي وتطهير النفوس والضمائر من الأحقاد والضغائن والتنافر .



ثالثاً : ما يصاحب اللعب بها من الأخطار على أبدان اللاعبين بها نتيجة التصادم والتلاكم ، فلا ينتهي اللاعبون بها من لعبتهم في الغالب دون أن يسقط بعضهم في ميدان اللعب مغمى عليه أو مكسورة رجله أو يده ، وليس أدل على صدق هذا من ضرورة وجود سيارة إسعاف طبية تقف بجانبهم وقت اللعب بها .



رابعاً : الغرض من إباحة الألعاب الرياضية تنشيط الأبدان والتدريب على القتال وقلع الأمراض المزمنة ، ولكن اللعب بالكرة الآن لا يهدف إلى شيء من ذلك فقد اقترن به مع ما سبق ذكره ابتزاز المال بالباطل ، فضلاً عن أنه يعرض الأبدان للإصابات وينمي في نفوس اللاعبين والمشاهدين الأحقاد وإثارة الفتن ، بل قد يتجاوز أمر تحيز بعض المشاهدين لبعض اللاعبين إلى الاعتداء والقتل كما حدث في إحدى مباريات جرت في إحدى المدن منذ أشهر ويكفي هذا بمفرده لمنعها ، وبالله التوفيق " انتهى .



" فتاوى ابن إبراهيم " ( 8 / 116 ، 117 ) .



وأما اللعب بها لتقوية البدن وتنشيطه أو لعلاج بعض الأمراض من غير وقوع في شيء من المحظورات فهو أمر جائز .



قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله :



" الأصل في مثل هذه الألعاب الرياضية الجواز إذا كانت هادفة وبريئة ، كما أشار إلى ذلك ابن القيم في كتاب " الفروسية " وذكره الشيخ تقي الدين ابن تيمية وغيره ، وإن كان فيها تدريب على الجهاد والكر والفر وتنشيط للأبدان وقلع للأمراض المزمنة وتقوية للروح المعنوية : فهذا يدخل في المستحبات إذا صلحت نية فاعله ، ويشترط للجميع أن لا يضر بالأبدان ولا بالأنفس ، وأن لا يترتب عليه شيء من الشحناء والعداوة التي تقع بين المتلاعبين غالباً ، وأن لا يشغل عما هو أهم منه ، وأن لا يصد عن ذكر الله وعن الصلاة " انتهى .



" فتاوى ابن إبراهيم " ( 8 / 118 ) .



وقال رحمه الله أيضاً :



" اللعب بالكرة على الصفة الخاصة المنظمة هذا التنظيم الخاص ، يجعل اللاعبين فريقين ، ويُجعل عوض - أو لا يجعل - : لا ينبغي ؛ لاشتماله عن الصد عن ذكر الله وعن الصلاة .



وقد يشتمل مع ذلك على أكل المال بالباطل ، فيلحق بالميسر الذي هو القمار ، فيشبه اللعب بالشطرنج من بعض الوجوه .



أما الشخص والشخصان يدحوان بالكرة ويلعبان بها اللعب الغير منظم : فهذا لا بأس به ، لعدم اشتماله على المحذور ، والله أعلم " انتهى .



" فتاوى ابن إبراهيم " ( 8 / 119 ) .



__________________________________________________ _____________________







قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله أيضا: " الأصل في مثل هذه الألعاب الرياضية الجواز إذا كانت هادفة وبريئة ، كما أشار إلى ذلك ابن القيم في "كتاب الفروسية" وذكره الشيخ تقي الدين ابن تيمية وغيره ، وإن كان فيها تدريب على الجهاد والكر والفر وتنشيط للأبدان ، وقلع للأمراض المزمنة وتقوية للروح المعنوية ، فهذا يدخل في المستحبات إذا صلحت نية فاعله ، ويشترط للجميع أن لا يضر بالأبدان ولا بالأنفس ، وأن لا يترتب عليه شيء من الشحناء والعداوة التي تقع بين المتلاعبين غالباً ، وأن لا يشغل عما هو أهم منه ،وأن لا يصد عن ذكر الله وعن الصلاة .



ولكن من تأمل حالة أهل الألعاب الرياضية اليوم وسبر ما هم عليه ، وجدهم يعملون من الأعمال المنكرة ما يقتضي النهي عنها ، علاوة على ما في طبيعة هذه الألعاب من التحزبات وإثارة الفتن والأحقاد والضغائن بين الغالب والمغلوب ، وحزب هذا وحزب ذاك ، كما هو ظاهر ، وما يصاحبها من الأخطار على أبدان اللاعبين نتيجة التصادم والتلاكم ، فلا تكاد تنتهي لعبتهم دون أن يصاب أحد منهم بكسر أو جرح أو إغماء ، ولهذا يحضرون سيارة الإسعاف .



ومن ذلك : أنهم يزاولونها في أوقات الصلاة مما يترتب عليه ترك الصلاة أو تأخيرها عن وقتها.



ومن ذلك : ما يتعرض له اللاعبون من كشف عوراتهم المحرمة ، وعورة الرجل من السرة إلى الركبة ، ولهذا تجد لباسهم إلى منتصف الفخذ ، وبعضهم أقل من ذلك ، ومعلوم أن الفخذ من العورة ، لحديث : " غط فخذك فإن الفخذ من العورة " [ وراه الترمذي (2797) وصححه الألباني ] ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم لعلي :" لا تكشف فخذلك ولا تنظر فخذ حي ولا ميت " [ رواه أبو داود (4015) ] . والله أعلم "



انتهى من "فتاوى الشيخ محمد بن إبراهيم" ج 8 سؤال 1948