كلمات..لم تكتمل
 

كلمات....مجرد كلمات....
ولكن لم تكتمل


اليوم..
انا..غير الامس..
يقتلني...صوتك..كلامك..
..حتى الهمس؟؟


~~~~~~~~~~~~


حبيبي...مع انك بعيد..
تشتاق لك...حروف القصيد..
تشتاق.........لشوفك
.لشمك.....لضمك..
حتى لو..من بعيد..
بتحس...انك منها قريب..
حبيبي....مع انك بعيد.
حبي لك...شوقي لك...
يزيد...ويزيد....

~~~~~~~~~~

عودتني السهر....
شلون امسك..بيدي نور
القمر...
احفر..اسمي واسمك..
على غصن شجر..
وعودتني السهر....
وعودتني...
ادورك...بين اوراق الزهر..
لما تختفي ..وتقولي شهر..
بس شهر...

وعودتني
~~~~~~~

جمانة...

..... م د هــــــ ش هــــ أنتي وربي !! ..............
.
.
.. 1 ....


هــ لــ ع تتحدث عنه !!!

حـ د ث لا يعرف ماذا جرى في " صندوقه الأسود " إلا فراغاااات تلك
المساااااحة الضيقة !
.
.
... 2 ....

أعلم بإنني أرفرف مناديا من سيأكل لحمي اليوم ؟؟!!
لقد كان " سلام " بلغة " الحرب " .. دعي الذبذبات
تنثال من خطوط ذلك الهاتف وسترين !!
.
.
.. 3 ....

جئت أحمل أنفاسي فضيعتني أفاق ذلك الغبار الأسود !
تذكرت هنا " التنفس الأصطناعي "! كان ممكن أن يريح
نفسه ! وأن لا يدرجها في مدرج الموت .. ولكن هكذا
اراد " الراوي ! " كعادته دائما
لنبكي " لتطلع الصورة حلوه " ..... كابوس أحسدك عليه !
.
.
.. 4 ....

وكعادت " إبحاراتك " !!

ماذا اقول ؟! انه هذيان المشانق
ماكنت أعلم بإن " عقلي " سيتلوى هكذا .. لكنت حملت لك
بصيرتي قبل أن أقـــــــراااااااك !!
.
.
.

" يا نزفي " ... حاولي أن لا تزرعي الأمل في داخلي
لأنني " أحبه " بنفس درجة " كرهي " لك ........ !!!

شكرا لهذيااااان .. أوقظ أقدام المارة فوق جثتي !!


.........هدفها للأبد ............

جمانة

تلك الشفافية المطروحة هنا ......
تلك الرقة المختبئة خلف ستار العذاب ......المبتسمة هنا ......
ذلك العذاب الممزوج برنة الآه والشوق المكتوم صراخه هنا ......

كل ذاك يشدني إلى إلى كتاباتك .......

ولكن سؤال بسيط ......
كيف نصل نحن إلى هذه النقطة من الحب ..... حيث نكتشف صدفة أننا كنا نعطي لم نأخذ .........
وان همنا كان الآخر وليس أنفسنا .......

هل أنتي هنا تتحدثين عن الحب أم عن العذاب ......أم عن كلاهما .......فصارا جميعا مصطلحين لذات المفهوم:confused: