؟؟؟؟؟؟؟؟ الحــــــــــــــــد الفاصــل ؟؟؟؟؟؟؟؟
 

الكرم , الصبر , الإيثار , الشـجاعة , حسـن الخلق .... الخ كلها صفات ســامية لا يتصف بها إلا من ســمت هممهم وصفت نفوســهم وحباهم الله تلك العطايا. ولم تجتمع تلك الصفات الحميدة إلا في صفوة معدودة من البشــر يأتي في مقدمتهم المصطفى رســول الهدى نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وســلم فهو من قال الله فيه " وانك لعلى خلق عظيم".
الكثير منا يتمنى أن يتصف بتلك الصفات أو ببعضها .... ولكن التمني وحده لا يكفي....

لا أريد من هذا الموضوع أن اجعل الحديث حول الصفات الحميدة وأهلها ... بل أريد أن نركز النقاش على جزئية من الموضوع لتكون الفائدة اكثر

في العلاقات الأسرية والاجتماعية قد يوصف شـخص بالأنانية وشــخص آخر بالإيثار و قد تختلف المفاهيم في وصف وفي تحديد حدود الأنانية بحســب البيئة وبحســب الخلفية الاجتماعية....

ما هو الحد الفاصل في نظرك بين الأنانية والإيثار؟؟؟؟

ســـؤال لم اســتطع الإجابة عليه ......... واحب من أحبابي أهل الخيمة المشــاركة

مســـــير...

الحمدلله على السلامة يا أخي ومن طول الغيبات جاب الحد الفاصل ...

حياك الله يا أخي ولو ان سؤالك صعب ولكن قلت اسلم اول همين ارد عليك .

تســـلمين يالغالية
تعرفين اني شــربت من قربة الخيمة ومن زيرهم بعد ...
وعلشـــان كذا مهما ابتعدت مردي لها...

وش فيكم هاليومين ؟؟؟ اشــوف الشـوش طايره.... هاااااهههه

اشـتقنا لكم جميعا

مســـــــير...

هلا فيك يا جيت مسير والادمان هذا مجربته اخوي .

والهواش كما سبق وكتبت لدلوعتي صار برتوكول للخيمة ، وطبيعي جداً فالاخوة في البيت الواحد يتناقرون فما بالك في اخوة من مختلف الاعمار والجنسيات والافكار .

والى الان ما لقيت جواب لسؤالك عن الحد الفاصل ولكن هي محاولة.

طبيعي الانسان يحب لنفسه اشياء وهذه مجبول عليها ويكتمل ايمانه حين يحب لغيره ما يحب لنفسه .

لكن الايثار صفه لايقوى عليها اي احد الا اذا كان وراها محبة كمحبة الام لاطفالها مثلا او الحبيب لحبيبه او محبة أعظم من ذلك وهي محبة الله كأن يُثر شخص تقديم شيئاً لوجه الله وهو راغبا به والله اعلم .

اهلا جيت مسير كنا بدأنا نخاف وينشغل بالنا من غيابك

موضوع مهم سنعمل عليه ان شاء الله


---------------------------------- الشادي

أشكـــر لك أخي هذا الموضوع الهام ,..
وأقول,,
.. .. .. الإيثار أن تقدم غيرك على نفسك في الخير .. .. فتؤثره بفعلك .. ويكون في نفسك رغبة لها الشيء المؤثر .. ويعظم الإيثار كلما عظم هذا الشيء المؤثر . . . والكلام عنه يطول..
.. .. .. الأنانيه هي الأثرة في الحقيقه وهي ايثار نفسك على غيرك في الخير .. وقد تكون مضادة للايثار .. . .والكلام عنها يطول ايضا .

.. .. وأرى هنا فيما أرى أن الحد الفاصل .. ..
.. .. وهو ان تكون تأخد نصيبك المقسوم لك لا لغيرك راضيا به من غير تطلع الى ما في أيدي الآخرين .. وفي نفس الوقت لا تؤثر بنصيبك المقسوم لك لغيرك أبدا .. .. فأظن هذا في منزله مابين الاثنين وقد تكون هذا الحاله حدا فاصلا فيما أرى
وباختصار هو ( تقبل المقسوم من غير ايثار به ولا تطلع لزياده )

وهذه وجهة نظري تحتمل الخطأ وتحتمل الصواب.. ..

وأشكر لك أخي موضوعك القيم !!

أخوك
الهايم

جزاكم الله خير على المشــاركة

وبانتظار مشـــاركة البقية


مســــير...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أهلين أخوي جيت مسير إن شاء الله تكون بخير
الموضوع مره حلو ... وبأختصار الرد :الانانيه كثيره في هذه الزمن .......... ويا كثر منه أناني والإنسان ممكن يكون اناني حتى في مشاعره..........
والإيثار بهذا الزمن عمله نادره بل تكاد تكون معدومه .....
ويارب يبعد عني الأنانيه ولا يخليها صفه فيني