لماذا -وما الضمان
 

الملاحظ في منتدى الخيمة قلة المواضيع السياسية مقارنة بغيرها من بعض المنتديات التي تسمح بالحوار السياسي يا ترى ماهي الأسباب هل هي
-1انشغال كتاب الخيمة بمنتديات اخرى اكثر بريقا
-2حذف المواضيع من قبل المراقب
-3خوف المشاركين من كتابة المواضيع الحساسة وأفتضاح هوياتهم الحقيقية لأي سبب
-4تجريح البعض في الرد على المواضيع
-5أسباب اخرى
واخير سؤال للمراقب
ترى ماهي الضمانات التي يقدمها المنتدى لكل ماسبق
آمل من الجميع المشاركة للإرتقاء بالخيمة السياسيه
ولكم خالص شكري

السلام عليكم.
الأخ حامل المسك ارجو ان تشاركنا التقييم والتقويم ...بارك الله فيك
ننتظرك هنا:

http://hewar.khayma.com/cgi-bin/ulti...c&f=5&t=000847

السلام عليكم
اولا انا احب ان اتكلم عن نفسي:-
1_اخاف من افتضاح امري وخاصتا بعد ما عرفت ان الاي بي الخاص بي مسجل وهذا كمن يقول هاه لا تسوي شي خارج مقص الرقيب والا ترانا بنفضح امرك ونعطي المسؤولين في الدول العربيه رقم الايبي الخاص بك وهم سوف يتصرفون معاك
2_ حذف المواضيع من قبل المرقابه المراقبين الكرام جزاهم الله خير
3_ لا يوجد ما يضمن لنا حرية الراي بغض النظر عن الرأي صواب او خطأ
4_ لم تقدموا لنا ما يثبت بأنكم قدر المسؤوليه لضمان عدم افتضاح امرنا
5_ هناك حوارات منافسه تضمن لك حرية الرأي مهما كان ومهما حصل.....

وشكرا لكم وانتم تلاحظون بداية مشاركاتي وما وصلت ايه الان .لم اعد استطيع اكتب سوا االكريكاتير

اخي عيون الليل
ان رقم الاي بي الذي يظهر هنا في الحقيقة ما هو الا رقما وهميا
ولكن حتى هذا الرقم الوهمي لا يتمكن من رؤيته الا المراقبون
واما فائدته فانه يفتح لنا المجال فقط لمعرفة التداخل في الاشتراكات
ونستخدمه في حالة واحدة بعيدة عنك كل البعد وهي انه لما يتحامل مشترك بما لا يليق بحوارنا العربي والاسلامي ندخل الى رقمه لنستنتج مشاركاته المتنوعة تحت اسماء متعددة لا غير
ارجو انك وجدت في كلامي ما يريحك
اخوك دائما في الخدمة


-------------------------------- الشادي

اخي الشادي شكرا على رد السريع ولكن اقول لك هل بأمكاني مثلا على سبيل المثال ان اكتب في خيمتكم وكأني اكتب مقالا في عرب تايمز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يمكنك بالطبع ولكن ربما انت لا تفعل :D

فلستُ مبتاع الحياةِ بذِلةٍ

ولا مُرْتَقٍ من خَشْيةِ الموتِ سُلَّما

ولما رأيت الوُدِّ ليس بنافعي

عَمَدت إلى الأمرِ الذي كان أَحزما

تأخَّرتُ أَستبقي الحياةَ فلم أجد

لنفسي حياةً مِثلَ أن أَتقدَّما

فلسْنا على الأعقاب تَدْمَى كُلومُنا

ولكن على أقدامِنا تقطُر الدِّما