دعني أولا أحدثك عن الوحي الذي أنزل عليك وأسألك يا ترى هل هذا المنع أتاك نبوءة من الله مباشرة .. أم إلهام ..؟؟

ثم إن المثل يقول ( نسمع جعجعة ولا نرى طحنا)
وهي عادتكم أيها الراقصون مع الطبول
ها أنذا أعيدها للمرة الثالثة
فربما في هذه المرة يستوعب فكرك ( القاصر ) الأمر
فإن لم تفعل ( ولن تجرؤ على ذلك ) فقد أقمت عليك الحجة .. :)

ولأنني أعلم أنك طبل أجوف ( صوت بلا مضمون )
فلن تستطيع أن تخيب ظني فيك .. ;)
وستستمر في الرفض ... :D

اللهم لا شماته

:)

أخي الفاضل / التاريخ

سامحك الله أخي الكريم
فلو تركتنا نُلاعب هذا الصغير قليلا
لكان أفضل ... لأننا نتسلى بذلك حقا ... ;)

تحياتي

:)