تعالي نسافرُ خلف الغيوم ... ونرحلُ عن ترهات البشرْ
 

تعالي نسافر خلف الغيوم .... ونرحلُ عن ترهات البشر

ونكتب فوق الجفون وفوق .... الغصون وفوق الشجر

وفوق النجوم إذا ما سرت .... وعانق فيها الظلام السحر

وفوق النسيم إذا ما جرى .... وزف إليه الربيع الزهر

وفوق القوافي إذا ما انتضت .... من الشعر لحنا يذيب الوتر

بأن الحياة بدون التُقى .... كمثل الحياة بدون العمر

كمثل البحار .. بلا شاطىْ .... كمثل النخيل بدون الثمر
http://65.108.28.173/vb/showthread.php?s=9db2bc68f54f57778f43df5098583180& threadid=733

يا مرحبا بصاحب الشرشحات. :)

وبما أنك مشهور بانتقاد أشعار الأدباء فلعلي ألفت انتباهك إلى أن بيتك الثاني:

ونكتب فوق الجفون وفوق .... الغصون وفوق الشجر

فيه سبع تفعيلات لا ثمانية. :)

وقد سررت بشرشحاتك هناك فتوكل على الله وأبدأ شرشحاتك هنا أيضا فإننا بحاجة إليها.

اخي عمر

ينصر دينك

:) :) :)

لغة جميلة أيها العزيز، وإليك هذا المقطع في شأن السفر:

قلتها والدمع يجري
راحل لكن قلبي
ساكن فيه الحنين
لست أنساك الحبيبة
لست أنساك الوطن

ماذا يا أبا طه؟

أشعر أني في مباراة كرة. :)

أخي الحبيب أبا مطر

يظهر أنك لم تقرأ الردود جيداً ، فقد ذكرت هناك أن الأبيات الأولى والتي نشرتها هنا ليست لي ، وإنما الردود هي التي لي مع ردود اليمامة والغازي وباقي الإخوة .

ثم إن عدة الشرشحة التي بجعبتي لا تفي بالغرض هنا .

وهل يهدى التمر على اهل هجر ؟! أو زمزم على أهل مكة ؟!


وأما صاحبنا أبو طه فلا أظنه في مباراة لكنه ربما حمل في نفسه من ردي في موضوع سابق ، فلما رأى أنك حملت عليَّ سره ذلك .

وكل بطاح من الناس له يوم بطوحُ ;)

أخي عبدالسلام :

أعزك الله ورفع قدرك ، وخاطرتك جميلة كذلك ، والوطن غالي على النفس أسأل الله ألا يحرمني وإياك والمسلمين من الوطن الأم ( جنة عرضها السماوات والأرض ) .

أخي الوائلي،

نحن نستمتع بالشرشحة، وندعوك هنا إلى إخراج مشرط الجراح من حقيبتك، ومزاولة مهنتك التي أنت بارع فيها. :)

ولا عليك، فبعض أهل مكة لا يمانعون أن يهدوا من ماء زمزم. :)

ما دام الأمر كذلك ، فلا مانع من إخرج العدة أعانكم الله على وخزاتها وتقطيعاتها ، مع العلم أننا ربما احتجنا إلى عدة من تلك التي تستخدم في رصف الطرق :D

الاخ الوائلي ....... حماك الله
نعم لقد صدقت صدقت صدقت

:) :) :)
ولكن ليس فس نفسي عليك شيئا
اخووووك ابو طه

أهلا ابا طه

وأسال الله ، ألا يجزيك ، ولا يثيبك ، ولا يرزقك ، إلا ما يجزي ، ويثيب ، ويرزق عباده الصالحين ، قل آمين .