ليست الا أسئلة
 

سؤال تبادر رالى ذهني وانا اتابع النقاش البناء في موضوع " الى المشرف ؟؟؟أين موضوعي " وكنت قررت ان ارد لاحقا لكن للاسف الموضوع اغلق
على كل ليس مهما فقد اعتدنا اسلوب الفرض و الارغام و القص و الشطب حتى ممن ليس معنيا و ليس مختصا فتجد مثلا المكلف بقسم يسارع الى قسم زميله ليس الا ليسبقه في استعمال مقصاته طلبا لرضى سيادة المدير او السيد الوالي و لكن الاهم لماذا التعميم في الاحكام ثم لماذا يصر البعض على فكرة عدم جواز التعرض لحكامنا الخونة باي حال من الاحوال بل قد يذهب بعضهم الى حد الدفاع عنهم واعتبار معارضتهم خروجا عن الامة و فتحا لباب الفتنة النائمة ؟ و اين الضرر ان تشعب موضوع و توسع ثم هل يضر الشاة السلخ بعد الذبح يامن جعلوا انفسهم حماة ومدافعين عن شرف الشعوب حتى لو استعاروا اسماء زوجاتهم ؟؟؟
ليست الا اسئلة و طبعا ان اراد السيد المشرف نائب الوالي حذف الاسئلة فسيكون الامر عاديا

و لتتواصل الكوابيس

في اعتقادي يا سيد عائد أن مراقبي الخيمة لا يعترضون على نقد الحكام وإن اعترض بالفعل بعض المشاركين.
ومراقبوا الخيمة يعترضون،وهم على حق، على التهجم على الشعوب،والفرق بين الشعوب والحكام واضح لكل عاقل.

يا سيد حسون هي اذن وصاية جديدة بعد وصاية الانظمة على شعوبها و اعيد واكرر ماذا يضر الشاة السلخ بعد الذبح

كدت انسى سيد حسون هل انت متاكد الى هذه الدرجة انه فقط المشاركيون يعترضون على التعرض للحكام ؟صحى النوم عزيزي


و لتتواصل الكوابيس

أخي الكريم
هناك حدود لحرية النشر بديهية هي ليست من الوصاية في شيء.
من ذلك كما تعلم منع التشهير الشخصي والقذف ومراعاة حرمة الأشخاص.
ومن ذلك منع التشهير العنصري،فليس من النقد المنطقي المقبول أن تشتم أهل بلد أو عنصراً من العناصر فتشتم السود مثلاً أو تشتم حميع عناصر قبيلة معينة.
ومن هذا الشتم لا ينتج أي خير بل ينتج إثارة أكثر غرائز الإنسان بدائية.
وما أبعد الفارق بين أن تنقد مثلاً السلطة الفلسطينية أو تنظيماً فلسطينياً معيناً أو شخصية فلسطينية محددة وبين أن تشتم الشعب الفلسطيني!
وهكذا الأمر في بقية الشعوب.رأينا من ينقد الحكومة السعودية وهذا لا غبار عليه.ولكن رأينا من يشتم الشعب السعودي ويصفه بأنه شعب بدوي غير متحضر وهذا الشتم الأخير هو العنصرية التي لا تغتفر.
وهذه القواعد يا سيدي الكريم متبعة في جميع بلاد المعمورة وأكثرها لبرالية وتحمساً للحريات الفردية فهي هكذا في سويسرا وفرنسا وبريطانيا وحيث شئت!

سامحك الله يا عائد

كيف تجرأت وكتبت ما كتبت ؟
كيف تجرأت على كتابة نقد توجهه لسيدنا الوالي
أم أنك من أصحاب الخيمة المقترحة !!

عجبي !!

اخي الكريم حسون
معك انه هناك حدودا للحرية لكن ليس للحكام هذا الحق حين يلتزم هؤلاء العملاء بخدمة شعوبها حينها يمكن ان نتحدث عن حقوقهم الشخصية يا اخي اي حق شخصي للذي نهب البلاد و استعبد العباد و فتح الحسابات العلنية والسرية بملايير الدولارات و بنى القصور و المنتجعات في سويسرى والاندلس و الكوت دازير و ارتمى في احضان القرود من المحيط الى الخليج كلهم سواء ليس فيهم رجل رشيد و لن ازيد فرجاء اخي لا تقل لي تشهيرا شخصيا
أما عن الشعوب فاعيد واكرر دعوها فيكفي وصاية الانظمة عليها و هذه ليست دعوة لسب الشعوب و لكنها دعوة لعدم استغلال انزلاقات البعض في ذلك و اتخاذها حجة للقص و الشطب و الاغلاق كما فعلها احد المشرفين هنا سابقا زميله مشرف الوالي على السياسية لياتي هذا الاخير موافقا زميله مساندا له داعمل لفعلته و طبعا خدام الوالي دوما يدافعون عن بعضهم امام الغير لكنني متاكد ان كل واحد يسعى ضد الاخر عند السيد الوالي و تلك عادة خدام الوالي من الخليج الى المحيط
و بدلا من التاسي بسويسرى او فرنسا او بمن شئت فلنقتفي اثر ذلك الاعربي الذي صاح لو راينا فيك اعوجاجا لقومناه بسيوفنا فمتى نصل الى تقويم حكامنا بسيوفنا و هناك من يمنع عنا حتى تقويمهم بالسنتنا ؟؟؟

الاخت رودينا سامحنا الله جميعا
كتبت ما كتبت حين رايت من جعلوا انفسهم حماة ومدافعين عن شرف الشعوب حتى لو استعاروا اسماء زوجاتهم كتبت ما كتبت حين رايت من يكيل بمكيالين و اكثر كتبت ما كتبت حين عرفت من قال يوما انا مع زيد فلم افل نجم زيد قال انا مع عمرو وكنت مع عمرو دوما كتبت ما كتبت حين رايت لعبة المصالح ومحاولة فرض و اقعا و الدفع في اتجاه معين سيظهر بعد حين ليكون الذي حدث مرجعا لما سياتي فيما بعد
كتبت ما كتبت و لست من اصحاب الخيمة المقترحة لانها لا توجد الا في اذهان اصحاب 99 و لا اعتقد ان الاخت روديناهي من اصحاب 99


و لتتواصل الكوابيس

منع التشهير الشخصي عنيت به بصورة واضحة لأي قارئ لردي عدم التشهير بالناس العاديين وهذا أمر قانوني معروف.
ولم أفهم والله كيف فهمت أنت يا سيد عائد أنني أتحدث عن الحكام.
مرة أخرى أعيدها لعائد:
أنا ضد التشهير العنصري أي ضد شتم شعب أو قبيلة أو أهل بلد على وجه التعميم.أما النقد فأمر آخر كلياً.أنت تنقد سياسياً أو حركة سياسية أو شخصاً على شرط التفريق بين النقد والشتم فأنت لا تنقد إذا قلت لشخص"يا ابن ال.." هذا شتم وقذف يعاقب عليه الشرع وقوانين الأمم المتحضرة.ويكفي هذا التوضيح فإن كنت بعده لا تريد أن تفهم قصدي فأنت حر.

عويد
مع إحترامي لرأيك الذي لا يلزمني أحدا بقبوله
أظن أن الصواب قد جانبك قليلا في ما ذهبت إليه
99 ليست وصمت عار أخشاها فالكل يعرف من أنا ونشر ذلك الأمر في الخيمة ولست إلا مفتخرة به رغما عنك
ولك أن تضع هذا الرقم في أي مكان تشاء أو ترغب
فلم يعد عندي الأمر مهما
ولو ساعدني مشرف الخيمة ووضع ذلك الرقم بجانب إسمي لفرحت وزادت سعادتي
وأتمنى أن تكون أنت واسطتي إلي السيد الوالي
وكن على ثقة يا عويد أنني أتعامل مع الإسم الذي يكتب لي مباشرة دون النظر إلى من خلفه
فكن كما كما تقول ولا تقلب الحقائق فتنقلب عليك نتائجها
فما أعرفه أن من يتهرب من المواجهة بالأعذار ( كما فعلت ) هو من يحتاج إلى إعادة نظر في سلوكه
أم هل

ليتك تفهم ما تكتبه ؟!

أنا هو أنا.. ألا تعرفوني؟ غريبة..!
 

نقتبس من قولك سيدتي فقط هذا..

وكونكم تفرغتم للمناطحة وليس المناصحة. أطمئنك بأني من لا يعرف ولا يريد أن يعرف أتباع الــ 99%، ومثلي كثير، فلماذا تظنين سيدتي أن الكون يلف ويدور حولك؟ .. جميلة هذه (فالكل يعرف من أنا..).. نحن لسنا في حملة انتخابية عزيزتي.. أفضل الكتابة عن أحداث وليس أشخاص.. نحن هنا لسنا إلا ظواهر رمزية لأشخاص لو تقابلنا لاختلف الأمر.. فلا داعي لتفويت الفرصة..
_________
على فكرة:
ملاحظة خارج الموضوع: الرقم الذي تفتخرين به جاء مشوشا، فهل المراد (وصمة) أم الفعل منها فجاء مع ضمير المتكلم (وصمت).. لكل حالة مفادها وغلا ضاعت (الطاسة). كلنا يخطيء طباعيا في الردود السريعة، لكن العربية تبقى أفضل من العامية.. حتى (الإسم) التي كررت كتابتها دليل الاقتناع بصحتها يخدش حياء أبسط قاريء من العربية ولها.