يا رب
[poet font="Simplified Arabic,7,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.ummah.org.uk/sultan/iworld.gif" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=" shadow(color=red,direction=135)"]
يا ربّ أنت على الفؤاد رقيبُ ولأنت وحدَك ماسواك حبيبُ إيّاك أدعو من سواكَ يجيبُ رُحماك ربّي فالزمان عصيبُ [/poet] من شعر السلطان عبد الحميد الثاني يرحمه الله. http://www.ummah.org.uk/sultan/ |
جزام اننç خêراë ظنé çذا انتâن انههتظ èنêتم تمتب نوا ظو انسن×او انهطنèه ظبدانحهêد ..
|
* الأستاذ الشاعر سلاف شكرا على إضافة هذا الرابط. لقد اطلعت على المقال و حزنت لمآل الخليفة السلطان الذي دع عرشه و بالتالي الخلافة و موقع تركيا المتميز فيها ثمنا لرفضه بيع فلسطين للصهانية. و لا بد أن نلاحظ أن المسلمين بشكل عام و الخلفاء بشكل خاص في كل تاريخهم لم يكونو ضد اليهود كديانة أو إنسان له حقوق الإنسان في كل فترات الحكم الإسلامي و إنما كانوا ضد انتزاع الإرض المقدسة من أصحابها الشرعيين إلى شذاذ الآفاق. لقد لخص أحدهم و عد بلفور بفوله: " أعطى من لا يملك لمن لا يستحق" تحياتي ** |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.