&&&&أيها المتعصبون لحماس ما موقفكم من تطاول هنية على الله&&&&
 

أيها المتعصبون لحماس ما موقفكم من تطاول هنية على الله
ــــــــــ

قال الكاتب / عبدالرحمن دمشقية .. .. .. في مقالته المعنونة تحت اسم : أيها المتعصبون لحماس ما موقفكم من تطاول هنية على الله .. .. .. في شبكة الدفاع عن السنة " الحوار الإسلامي " .

وهذا موقف آخر من حماس يؤكد ما قلناه ولا نزال نقوله من انعدام تربية هذه الجماعات التي تأسست على تمييع الدين والتنازل للكفر.

وهذا الموقف بدر من رئيس وزرائها إسماعيل هنية الذي تطاول على الله قائلا :

" والتسجيل عندي بصوته "

:">

إدعاء كاذب ونقل من جاهل
 

ايها الطاوس اقول لك (( يا ايها الذين امنوا اذا جائكم فاسق بنبا فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) وعليه قمت فتبينت نقلك ومقالك

الجواب :

استهجنت الحكومة الفلسطينية الأنباء الكاذبة التي تسوقها بعض المواقع الالكترونية، وخصوصا موقع فلسطين برس، والتي ادعت فيها أن السيد رئيس الوزراء إسماعيل هنية "قد تطاول على الذات الإلهية "!!
وأكدت الحكومة إن مثل هذا الكلام السخيف ألا يدل إلا على مدى التفاهة التي وصل إليها البعض من خلال الافتراء والكذب واختلاق أقاويل لا أساس لها من الصحة.
وقال الحكومة في بيان لها وصل "فلسطين الآن" إن مثل هذا الكلام لم يصدر عن رئيس الوزراء و لم يتفوه به على الإطلاق، ومعلوم أن السيد هنية هو ممن يشهد لهم بالتدين والأخلاق الرفيعة التي شهد بها القاصي والداني. إن دأب بعض المواقع على نشر هذه الأكاذيب والافتراءات إنما يؤكد فقدانها المصداقية ولهاثها وراء كل أكذوبة أو خبر لا دليل عليه".

وعقب التدقيق في التسجيل الذي أرفقوه تبين أن وزير الخارجية الدكتور محمود الزهار كان يسأل هنية عن مقولة عزام الأحمد في مقابلة مع تلفزيون المنار، فرد هنية قائلا في إشارة إلى حديث عزام الأحمد الذي تطاول فيه على الذات الإلهية " لو جاءتنا مساعدات مشروطة من رب العباد لن نقبلها " .

فيديو تطاول عزام الأحمد على الله عزوجل في خلال أحد برامج قناة المنار

http://www.pal-eng.com/3zam.3gp

وبالمناسبه فالامر هذا قديم وقد اعتذر الشيخ دمشقيه

بيان حول كلامي عن الرئيس هنية (دمشقية)
السلام عليكم

يمكن جدا أن يكون هناك قطع لكلام اسماعيل هنية. وهو ما لم يخطر ببالي أبدا.

وأعتقد أنني استعجلت في موقفي. ولكن لم يكن عندي اي احتمال بعدما سمعت صوته ولم أجد فيه أي اقتطاع أو تلاعب بالصوت.

والتلاعب محتمل. وكما قلت من قبل وأقولها وأتقرب بها إلى الله:

والله لأن اكون أنا مخطئا أحب إلى قلبي من أن يكون الرئيس اسماعيل هنية مخطئا.

ولم يخطر ببالي محمد دحلان. فإنه كله لا يبشر بخير لا صوته ولا وجهه.
وكنت قد وعدت بمطالبة الإخوة في منتدى الدفاع عن السنة برفع مقالي إلى أن يتبين الأمر.
ولكن يبدو أنهم قد رفعوه الآن وهذا خير.


واخيرا اقول اللهم لاتاخذنا بما فعل السفها منا