ايمن الظواهري راح يخرب بيت القاعدة
 

بعد تفجيرات 11 سبتمبر وعمليات القاعدة التي تعاطف معها الشارع العربي قلبا وقالبا لانها اشفت غليله وحقده المتزايد على امريكا...وظننا بانها ستكون لسان حال الشارع العربي والمدافع عن حقوقه حدث العكس وذلك بعد تبوؤ الظواهري لمناصب فيها
الظواهري المتاثر بفكرة جهاد الانظمة وخريج مدرسة الجهاد المصرية بقيت رواسب محاربة الحكام من الاولويات في فكره رغم تبنيه محاربة الغرب.
الظواهري بتاثيره على منهج القاعدة جعلها تفقد الكثير من مؤيديها وذلك بعد نقل جزء من حربها الى داخل الارض العربية
اعلان القاعدة انضمام الجماعة السلفية في الجزائر لديها سيكون له اثر سلبي في المستقبل القريب عليها..
وان كانت القاعدة تعتمد على الراي العام وتستمد قوتها منه فعليها ان تتخلى على النهج الدخيل والذي يقوده الظواهري

نفس المسلة في نفس المكان
مرة انا رافضي ومرة انا علماني ومرة جامي
لاحول ولا قوة الا بالله
اقرؤا لاصحاب الفكر النير بناة النهظة في الامة
اقرؤو لمالك بن نبي وشروط النهظة
اقرؤو للابراهيمي رسالة الى الشباب
ما هكذا تنهظ الامة
ولو سلمنا جدلا بقولكم محاربة الطواغيت وقتل الرافظة ومحاربة الصليبيي
فتحتم على انفسكم كل الجبهات وين الاعداد وووو هذا ان كان تاويلكم صحيحا

القاعدة وقادتهم لم يكن لهم بيت او دولة في يوم من الايام فهم مشردون كاليهود وماؤاهم هو دول فقيرة عديمة الامن والاستقرار وهذا فعلا ما حصل بافغانستان والان بالعراق. والنجس المصري يحرض جماعته علي مهاجمة دول الخليج وهذا يؤكد ان الملعون حاقد منافق فهل الجهاد بقتل مسلمين والتفجير والدمار وسفك دماء المسلمين....لعنه الله هو وبن لادن وكل من يحاول زعزعة امن بلادنا وبلاد المسلمين او قتل اي مسلم او مدني في اي محل في العالم